❞ الزواج الذي جعله الله تعالى العلاقة الطيبة الوحيدة بين الفتى والفتاة هو آية من آيات الله في الكون، يربط الله فيه بين رجل وامرأة رباطًا مقدسًا. ❝ ⏤حسان شمسي باشا
❞ الزواج الذي جعله الله تعالى العلاقة الطيبة الوحيدة بين الفتى والفتاة هو آية من آيات الله في الكون، يربط الله فيه بين رجل وامرأة رباطًا مقدسًا . ❝
❞ واختلف العلماء رحمة الله عليهم هل يسوى بينهم ويكون الذكر كالأنثى ام يُفضل الذكر على الأنثى كالميراث على قولين لأهل العلم، والأرجح أن تكون العطية كالميراث، وان التسوية تكون بجعل الذكر كالأنثيين، فإن هذا هو الذي جعله الله لهم في الميراث، وهو سبحانه الحكم العدل، فيكون المؤمن في عطيته لأولاده كذلك كما لو خلفه لهم بعد موته للذكر مثل حظ الأنثيين. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ واختلف العلماء رحمة الله عليهم هل يسوى بينهم ويكون الذكر كالأنثى ام يُفضل الذكر على الأنثى كالميراث على قولين لأهل العلم، والأرجح أن تكون العطية كالميراث، وان التسوية تكون بجعل الذكر كالأنثيين، فإن هذا هو الذي جعله الله لهم في الميراث، وهو سبحانه الحكم العدل، فيكون المؤمن في عطيته لأولاده كذلك كما لو خلفه لهم بعد موته للذكر مثل حظ الأنثيين . ❝
❞ إن الله سبحانه و تعالى بحكمته وحُجته على عبادة قد جعل في قلب كل واحد منهم دليلاً لا يستطيع الفكاك منه, وهو شعوره بأنه يفعل بإختياره, ولهذا فإن من العجيب حقًّا أن يندفع الإنسان في شهواته اندفاع الفاجر الذي لا يرعوي ولا ينزجر, ثم يحتجُّ بعد ذلك بالقضاء و القدر, ويدَّعي أنه مُجبر, فيفعل فعل الأحرار ثم يدعي الإجبار, فالله تعالى أقام الحجة على عباده بهذا المعنى اللطيف الواضح البين, ومع ذلك فإن الله تعالى هو القاهر فوق عباده عز وجل, وهو القاهر الذي يقهر الجبابرة والمتكبرين, والطغاة والمتجبرين, ولذلك فإن المتسلطين على الخلق بغير حق يمنون بالهزيمة النكراء, ويؤول أمرهم إلى الضعف والانهيار, ولو لم يكن من ذلك إلا الموت الذي جعله الله تبارك وتعالى سيفاً مُسلطا على رقاب الجبابرة يتخطًّفهم وهم في أّوج قوتهم. ❝ ⏤سلمان العودة
❞ إن الله سبحانه و تعالى بحكمته وحُجته على عبادة قد جعل في قلب كل واحد منهم دليلاً لا يستطيع الفكاك منه, وهو شعوره بأنه يفعل بإختياره, ولهذا فإن من العجيب حقًّا أن يندفع الإنسان في شهواته اندفاع الفاجر الذي لا يرعوي ولا ينزجر, ثم يحتجُّ بعد ذلك بالقضاء و القدر, ويدَّعي أنه مُجبر, فيفعل فعل الأحرار ثم يدعي الإجبار, فالله تعالى أقام الحجة على عباده بهذا المعنى اللطيف الواضح البين, ومع ذلك فإن الله تعالى هو القاهر فوق عباده عز وجل, وهو القاهر الذي يقهر الجبابرة والمتكبرين, والطغاة والمتجبرين, ولذلك فإن المتسلطين على الخلق بغير حق يمنون بالهزيمة النكراء, ويؤول أمرهم إلى الضعف والانهيار, ولو لم يكن من ذلك إلا الموت الذي جعله الله تبارك وتعالى سيفاً مُسلطا على رقاب الجبابرة يتخطًّفهم وهم في أّوج قوتهم . ❝