❞ الجميع يمر بي و يرتطم بي ولا يلتفتون، يتجاهلونني، ولا يتجاهلون حزني، أود أن تختفي تلك الهالات من تحت عيني، و تختفي هالات الحزن التي تحيط بي. ❝ ⏤السيد عبدالحميد الخطيب
❞ الجميع يمر بي و يرتطم بي ولا يلتفتون، يتجاهلونني، ولا يتجاهلون حزني، أود أن تختفي تلك الهالات من تحت عيني، و تختفي هالات الحزن التي تحيط بي. ❝
❞ البعض يخلط بين الجهل و الغباء فيعتقد ان الجهل مذمة مثل الغباء ولا يدرك اننا كلنا جاهلون بطريقة او باخرى ولا بعلم العلم كله الا الله فكلمة جاهل صفة لنقص المعرفة لكن كلمة غباء صفة لنقص القدرة على الاستيعاب وهذا اخطر. ❝ ⏤أسامة المسلم
❞ البعض يخلط بين الجهل و الغباء فيعتقد ان الجهل مذمة مثل الغباء ولا يدرك اننا كلنا جاهلون بطريقة او باخرى ولا بعلم العلم كله الا الله فكلمة جاهل صفة لنقص المعرفة لكن كلمة غباء صفة لنقص القدرة على الاستيعاب وهذا اخطر. ❝
❞ نقطة.
غريب عنوان هذا المضمون!،والأغرب من هذا مالذي يدفع إنسان للتعبير عن نقطة !؛والغريب بين كل هذا هو أمر هؤلاء ؛أقصد البشرية !!!؛لماذا؟،أتعرف ماهو أكثر مايخيف الإنسان؟،أن يكون الإنسان نقطة للإنسان آخر ،لايهم التضارع والتآلف؛ ولا الإستثناء،ومالايهم أيضا إن كانت نقطة ضعف أو قوة ،ما يهم مَغَبَّة إستخدام هذه النقطة من شخص إلى آخر،شخص يَانِع وَقُور؛ وآخر يتصنعه ،شخص لايخبر أحد عن نقطة ضعفه ،يجلس بجوارها تلك ويحدثها على أنها صديقته وجليسته،يزورها كل يوم يبكي لها وعليها ،كل يوم دون أن يخبر أحد ،يوم عن يوم حتى يصنع ويجسد من تلك النقطة الضعيفة نقطة قوة ،وبالطبع تندهش تلك البشرية من صنع كهذا،فكيف للإنسي ضعيف أن يهزم قانون سلطتهم ،ألا وهو\" كرههم للضعفاء ، لأنهم مجرد أشياء إستطاعت أن تخضع لتبخترهم وقوتهم ، وحبهم للأقوياء فهم وحدهم من
كسروا أجنحتهم وشموخهم وجبروتهم \"،نعم إنهم يتفجاؤون لذلك ، ففكرة تغير ذلك الهزيل الوهن إلى قوي فكرة لاتعجبهم ولا تخدم مصالحهم ومُسالَمَتهم ،فكرة أنهم كانوا ولن يصبحوا مثلما كانوا يوما ما تزعجهم حقا، أما إنسي آخر لايعلم أحدا عن نقطة ضعفه ،وهذا قانون محكم مهما حاولنا إخضاع للقابلية التفشي يوما ما ، فأنتم أو أنا لانستطيع رؤية ماهية الإنسان ومعرفته حق المعرفة، ذلك الشخص يخمرها ويطمرها ،من مكان للآخر لا يجلس معها ولايتعهدها المهم هي بعيدة عن شزر الناس ، فهو بالطبع يقدر جهل الناس ،ياله من إنسان متوقد الذهن ،يعرف أن الناس سيتجاهلون ضعفه ؛ولكن لايعرف مدى جهله وبلاهته، ويظلل عليها ،حتى أنه إنسان أناني و إ ستئثاري ،فعندما تضربه الدنيا وتقلب كفيه ،يكتفي بعقد المقارنة بين جنانه وعقله عسى أن ينفعه هذا بشيئ ، لايكترث للأمر تلك النقطة بتاتا ، وإن يكن بمقدوره أن يصنع
نقطة إستفحال بعيدة عن ضعفه ،فلن يحقق مايعادل تلك القوة التي يصنعها الإنسان وهو يلملم شتاته في كل مرة دون إنجاد أحد ، إنسان قد هيئ لنفسه كل شيئ ليفرض قوته تلك دون أن يكسره ويمهكه أحد بإستنزاف كم هائل من المشاعر .
التغاير بين الشخصين هو أن من إتخد من ضعفه قوة ، لازال يذكر نفسه بذلك حتى الأن رغم قوته ،لكن الأخر مايهمه هو ما عليه الآن فالنسبة له هي مجرد نقطة.
وعلى سيرة النقطة إستذكرت شيئا كنت أفعله في المدرسة الإبتدائية ، حينا نلقن في بداية مرحلنا الدراسية الحروف والأرقام وعلامات الترقيم ...إلخ،بعد كل هذا التلقين والتعليم يجب على التلميذ إستدراك ماتعلمه وتطبيقه وفقا لمكتسابته،كقرأة نص أو كتابة التعبير مثلا، وإن لم تخني الذاكرة بطبع ،كنت عند المباشرة في كتابة تعبير مهما كان مضمونه ،أكتفي بدمج الحروف مع بعضها البعض للأكون كلمات ،ثم ِاشكل بتلك الكلمات جملة ، فكان المعلم عندما يتناول تعبيري لتصفحه يسترسل قائلا :\"ياتلميذتي عندما تريدين أن أطالع تعبيرك هذا ،أحضري معك قارورة ماء .\"،فيرى إندهاشي من قوله ،فيوبخني في كل مرة على غياب علامات الترقيم من بينها النقطة والفاصلة،فيسترسل قائلا :\"إن غيابها يميت جمال ومعنى النصوص مهما كان مضمونها، حتى و إن قرأها أحد آخر مكاني فسيكتفي حينها بإطلاع على مضمونها فقط دون خارجها...،كنت مع وقت قد تعودت على إستخدامها ،فلا أكتب ذلك النص دون علامات الترقيم حتى و إن كانت في غير مواضعها .
ما أريد إيصاله أن الإنسان الناضج يصنع نفسه من الأشياء البسيطة دون تعظيمها ،بمعنى آخر أن كل مايفتقده يشكله ،نعم هي أشياء يجهلها إنسان آخر ليس بناضج ،هدفه الأول والأخير ماهو عليه الآن.
كما قال المتنبي :
ولم أرى في عيوب الناس شيئا *** كنقص القادرين على التمام.
#شيبوب خديجة.. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ نقطة.
غريب عنوان هذا المضمون!،والأغرب من هذا مالذي يدفع إنسان للتعبير عن نقطة !؛والغريب بين كل هذا هو أمر هؤلاء ؛أقصد البشرية !!!؛لماذا؟،أتعرف ماهو أكثر مايخيف الإنسان؟،أن يكون الإنسان نقطة للإنسان آخر ،لايهم التضارع والتآلف؛ ولا الإستثناء،ومالايهم أيضا إن كانت نقطة ضعف أو قوة ،ما يهم مَغَبَّة إستخدام هذه النقطة من شخص إلى آخر،شخص يَانِع وَقُور؛ وآخر يتصنعه ،شخص لايخبر أحد عن نقطة ضعفه ،يجلس بجوارها تلك ويحدثها على أنها صديقته وجليسته،يزورها كل يوم يبكي لها وعليها ،كل يوم دون أن يخبر أحد ،يوم عن يوم حتى يصنع ويجسد من تلك النقطة الضعيفة نقطة قوة ،وبالطبع تندهش تلك البشرية من صنع كهذا،فكيف للإنسي ضعيف أن يهزم قانون سلطتهم ،ألا وهو˝ كرههم للضعفاء ، لأنهم مجرد أشياء إستطاعت أن تخضع لتبخترهم وقوتهم ، وحبهم للأقوياء فهم وحدهم من
كسروا أجنحتهم وشموخهم وجبروتهم ˝،نعم إنهم يتفجاؤون لذلك ، ففكرة تغير ذلك الهزيل الوهن إلى قوي فكرة لاتعجبهم ولا تخدم مصالحهم ومُسالَمَتهم ،فكرة أنهم كانوا ولن يصبحوا مثلما كانوا يوما ما تزعجهم حقا، أما إنسي آخر لايعلم أحدا عن نقطة ضعفه ،وهذا قانون محكم مهما حاولنا إخضاع للقابلية التفشي يوما ما ، فأنتم أو أنا لانستطيع رؤية ماهية الإنسان ومعرفته حق المعرفة، ذلك الشخص يخمرها ويطمرها ،من مكان للآخر لا يجلس معها ولايتعهدها المهم هي بعيدة عن شزر الناس ، فهو بالطبع يقدر جهل الناس ،ياله من إنسان متوقد الذهن ،يعرف أن الناس سيتجاهلون ضعفه ؛ولكن لايعرف مدى جهله وبلاهته، ويظلل عليها ،حتى أنه إنسان أناني و إ ستئثاري ،فعندما تضربه الدنيا وتقلب كفيه ،يكتفي بعقد المقارنة بين جنانه وعقله عسى أن ينفعه هذا بشيئ ، لايكترث للأمر تلك النقطة بتاتا ، وإن يكن بمقدوره أن يصنع
نقطة إستفحال بعيدة عن ضعفه ،فلن يحقق مايعادل تلك القوة التي يصنعها الإنسان وهو يلملم شتاته في كل مرة دون إنجاد أحد ، إنسان قد هيئ لنفسه كل شيئ ليفرض قوته تلك دون أن يكسره ويمهكه أحد بإستنزاف كم هائل من المشاعر .
التغاير بين الشخصين هو أن من إتخد من ضعفه قوة ، لازال يذكر نفسه بذلك حتى الأن رغم قوته ،لكن الأخر مايهمه هو ما عليه الآن فالنسبة له هي مجرد نقطة.
وعلى سيرة النقطة إستذكرت شيئا كنت أفعله في المدرسة الإبتدائية ، حينا نلقن في بداية مرحلنا الدراسية الحروف والأرقام وعلامات الترقيم ..إلخ،بعد كل هذا التلقين والتعليم يجب على التلميذ إستدراك ماتعلمه وتطبيقه وفقا لمكتسابته،كقرأة نص أو كتابة التعبير مثلا، وإن لم تخني الذاكرة بطبع ،كنت عند المباشرة في كتابة تعبير مهما كان مضمونه ،أكتفي بدمج الحروف مع بعضها البعض للأكون كلمات ،ثم ِاشكل بتلك الكلمات جملة ، فكان المعلم عندما يتناول تعبيري لتصفحه يسترسل قائلا :˝ياتلميذتي عندما تريدين أن أطالع تعبيرك هذا ،أحضري معك قارورة ماء .˝،فيرى إندهاشي من قوله ،فيوبخني في كل مرة على غياب علامات الترقيم من بينها النقطة والفاصلة،فيسترسل قائلا :˝إن غيابها يميت جمال ومعنى النصوص مهما كان مضمونها، حتى و إن قرأها أحد آخر مكاني فسيكتفي حينها بإطلاع على مضمونها فقط دون خارجها..،كنت مع وقت قد تعودت على إستخدامها ،فلا أكتب ذلك النص دون علامات الترقيم حتى و إن كانت في غير مواضعها .
ما أريد إيصاله أن الإنسان الناضج يصنع نفسه من الأشياء البسيطة دون تعظيمها ،بمعنى آخر أن كل مايفتقده يشكله ،نعم هي أشياء يجهلها إنسان آخر ليس بناضج ،هدفه الأول والأخير ماهو عليه الآن.
كما قال المتنبي :
ولم أرى في عيوب الناس شيئا ** كنقص القادرين على التمام.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/فتاة أسكن شمال اليمن في قريةٍ يحيطها الجبال من كل مكان لآ منتفس لي سوى قلمي، وسط نَاسٍ تقليديون جداً يجهلون التطور، أعيش في صراع وتحدي للعاداتِ التي يسيرون عليها، أكاد أن أصاب بالجنون بسبب أولٰئِك الحمقى الجاهلون، أصحاب العقول الفارغة، أنا التي إذا اشتدت عليا الظروف ومأساة الحياة، إزدادت رغبتي بالمواجهة وإثبات نفسي ووضع بصمتي في مجتمعي، أنا الطائر الحر فالقفص لا يليق بي، سأحلق حول العالم والمكان الذي سأقف عليه: سأجعلُ أثري جميل، كلما رأوه أبتسموا، أولُ كلماتٍ كتبتها جعلتُها تحفيزاً لنفسي قلتُ فيها: الخسارة في المرة الأولى ليست لليأس، بل للنهوض مرة أخرى بقوة أكبر، وإن إكتمل كتابي بالعثرات، سأكتب كتاباً آخر مليئٌ بالإنجازات، مختلفةً عنهم وسأبقى كذٰلك، أتمنى أن يكون لذي أشخاصاً يسعدون بظهوري، ويتابعون منشوراتي، ويقرأون كل ما أكتب بكل شغف،
حين أنظر إلى كل من حولي في هذهِ القرية كيف يسيرون عليها، البعض منهم لم يكملوا دارستهم وليسوا مهتمين لتركها ولم يطوروا من أنفسهم، بل استسلموا للواقع دون مقاومة، أشعرُ بالفخر كونني الفتاة المستثناه التي إختارت أن تخرج عن عاداتِ وتقاليد تلك البيئة الصغيرة لتطور من حالها وتمضي نحوا أهدافها،
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ عندما شعرتُ بالوحدة جعلتُ أحرفي مؤنساً لي فلا أذكر متى
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج١/أصالة الشرعبي
ج٢/الشيخ عبد الرحمن حسن الحطامي
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن تكون كتابتهُ تعبيراً منه شخصياً يكتب من أعماقهِ
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الحمد لله لآ توجد صعوبات تستحق أن أكتبها فالأشواك إن أزحتها عن طريقك قبل المرور لن تؤذيك، فأنا أزحت الأشواك قبل أن أمضي
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ لن أنصت لأحداً يريد مني التوقف عن بناء نفسي لإرضاء مجتمعي
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ صخر المنتصف، عبد الناصر الحاتمي
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/دار النور أحتوت أكبر إنجازاتي فيمكنكم متابعتي من خلالها
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هواية
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ اللـه سبحانه وتعالى، فـ عندما أرفع يداي وأدعوهُ وأناجيهِ بقلبٍ يهتف لرؤية الإستجابة أرى كل ماطلبتهُ يتحقق والحمد لله!
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ سأشارك في كتاب نصوص....
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكتب كتاباً كاملاً
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ نعم الكتابة جميلة فليدخلها ليتعرف عن عالمٍ آخر
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/فتاة أسكن شمال اليمن في قريةٍ يحيطها الجبال من كل مكان لآ منتفس لي سوى قلمي، وسط نَاسٍ تقليديون جداً يجهلون التطور، أعيش في صراع وتحدي للعاداتِ التي يسيرون عليها، أكاد أن أصاب بالجنون بسبب أولٰئِك الحمقى الجاهلون، أصحاب العقول الفارغة، أنا التي إذا اشتدت عليا الظروف ومأساة الحياة، إزدادت رغبتي بالمواجهة وإثبات نفسي ووضع بصمتي في مجتمعي، أنا الطائر الحر فالقفص لا يليق بي، سأحلق حول العالم والمكان الذي سأقف عليه: سأجعلُ أثري جميل، كلما رأوه أبتسموا، أولُ كلماتٍ كتبتها جعلتُها تحفيزاً لنفسي قلتُ فيها: الخسارة في المرة الأولى ليست لليأس، بل للنهوض مرة أخرى بقوة أكبر، وإن إكتمل كتابي بالعثرات، سأكتب كتاباً آخر مليئٌ بالإنجازات، مختلفةً عنهم وسأبقى كذٰلك، أتمنى أن يكون لذي أشخاصاً يسعدون بظهوري، ويتابعون منشوراتي، ويقرأون كل ما أكتب بكل شغف،
حين أنظر إلى كل من حولي في هذهِ القرية كيف يسيرون عليها، البعض منهم لم يكملوا دارستهم وليسوا مهتمين لتركها ولم يطوروا من أنفسهم، بل استسلموا للواقع دون مقاومة، أشعرُ بالفخر كونني الفتاة المستثناه التي إختارت أن تخرج عن عاداتِ وتقاليد تلك البيئة الصغيرة لتطور من حالها وتمضي نحوا أهدافها،
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ عندما شعرتُ بالوحدة جعلتُ أحرفي مؤنساً لي فلا أذكر متى
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج١/أصالة الشرعبي
ج٢/الشيخ عبد الرحمن حسن الحطامي
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن تكون كتابتهُ تعبيراً منه شخصياً يكتب من أعماقهِ
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الحمد لله لآ توجد صعوبات تستحق أن أكتبها فالأشواك إن أزحتها عن طريقك قبل المرور لن تؤذيك، فأنا أزحت الأشواك قبل أن أمضي
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ لن أنصت لأحداً يريد مني التوقف عن بناء نفسي لإرضاء مجتمعي
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ صخر المنتصف، عبد الناصر الحاتمي
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/دار النور أحتوت أكبر إنجازاتي فيمكنكم متابعتي من خلالها
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هواية
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ اللـه سبحانه وتعالى، فـ عندما أرفع يداي وأدعوهُ وأناجيهِ بقلبٍ يهتف لرؤية الإستجابة أرى كل ماطلبتهُ يتحقق والحمد لله!
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ سأشارك في كتاب نصوص..
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكتب كتاباً كاملاً
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ نعم الكتابة جميلة فليدخلها ليتعرف عن عالمٍ آخر
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ تذكر تلك الردود القاتله، تذكرها كي لا تحن، حروب داخلية تستشيط غضبي وتفتعل شرارة الكئآبة قد بدأت تواً.. لا يبدو على ملامحنا الا الابتسامة التي يراها الجميع انها نابعة من سعادة داخلية.. إلا أنها نابعة عن وجود حزن دفين في داخلي لا يستطيع التعبير عن نفسه ف مرة يعبر عن وجوده بألم بين اضلعي ومرة اخرى بضحكة قوية يظنها الجاهلون ضحكة حقيقية، ننكر اننا بحزنٍ كي نتفادى السؤال عن السبب، لأننا بصراحة لا نعلم الاجابة!. ❝ ⏤.♥sαℓαм
❞ تذكر تلك الردود القاتله، تذكرها كي لا تحن، حروب داخلية تستشيط غضبي وتفتعل شرارة الكئآبة قد بدأت تواً. لا يبدو على ملامحنا الا الابتسامة التي يراها الجميع انها نابعة من سعادة داخلية. إلا أنها نابعة عن وجود حزن دفين في داخلي لا يستطيع التعبير عن نفسه ف مرة يعبر عن وجوده بألم بين اضلعي ومرة اخرى بضحكة قوية يظنها الجاهلون ضحكة حقيقية، ننكر اننا بحزنٍ كي نتفادى السؤال عن السبب، لأننا بصراحة لا نعلم الاجابة!. ❝