❞ الاسم : محمد فتح العماري
المحافظة: صنعاء اليمن
الموهبة: كاتب
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ اسمي محمد فتح العماري كاتب وشغوف بالأدب، أجد في الكتابة وسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري، وأؤمن بأن الكلمات قادرة على إحداث تغيير كبير في حياة الإنسان والمجتمع.
س/ متى بدأت أولى خطواتك في الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ قبل ثلاثة اعوام ، حيث كنت أعبّر عن مشاعري وأفكاري من خلال القصص والمقالات، ثم تطور شغفي ليصبح جزءًا أساسيًا من حياتي.
س/ من الذي كان أول الداعمين لك؟
ج/ وجدتُ الدعم بعض من الأشخاص سواء من العائلة أو الأصدقاء، وكان لتشجيعهم أثر كبير في استمراري وتطوير موهبتي.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي أعمال منشورة، منها بوابة القصص وأرض كورنيس و دهما و أسعى لنشر المزيد في المستقبل.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب الحقيقي؟
ج/ الكاتب الحقيقي يجب أن يكون صاحب رؤية وثقافة واسعة، يمتلك خيالًا خصبًا، ويكون قادرًا على نقل مشاعره وأفكاره بأسلوب يجذب القارئ. كما أن الصبر والاستمرارية عاملان مهمان في نجاح أي كاتب.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ واجهت العديد من التحديات مثل النقد السلبي، والتشكيك في قدرتي على النجاح، لكنني تجاوزتها من خلال الإصرار على تطوير نفسي والتعلم المستمر من تجارب الآخرين.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أؤمن بمقولة لا شيء مستحيل مع العزيمة والإصرار ، فالنجاح يأتي لمن يسعى إليه بجدّ وثبات.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بالكثير من الكتّاب، مثل
فيودور ديستويفسكي و ويليام شكسبير وإبراهيم الفقي حيث تعلمت منهم كيفية بناء الأفكار وصياغة العبارات بأسلوب إبداعي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ في مجال الكتابة، قمتُ بنشر بوابة القصص و أرض كورنيس و دهما و ربما يوما ما و السابع من يونيو وغيره أما خارج المجال،لا أذكر منها.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الاثنين، فهي تبدأ كهواية ثم تتطور بالتمرّس إلى موهبة حقيقية تتطلب الاجتهاد والصقل المستمر.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو فيودور ديستويفسكي، لأنه استطاع أن يحقق إنجازات عظيمة رغم التحديات، وكان مصدر إلهام لي في مشواري.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، بالإضافة إلى الكتابة، أمارس بعض احيان ارسم وشياء أخرى
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ خليها مفاجأة للجمهور .
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي أن أكون كاتبًا مؤثرًا، تلامس كتاباتي قلوب الناس وتساهم في إحداث تغيير إيجابي في المجتمع.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنصح كل من يرغب في دخول هذا المجال بأن يقرأ كثيرًا، ويكتب باستمرار دون خوف من الفشل، فكل كاتب ناجح بدأ من نقطة الصفر.
و أشكركم على هذه الفرصة الرائعة، وسعدتُ جدًا بهذه المقابلة. أتمنى أن أكون قد قدمتُ شيئًا مفيدًا للقراء، وأتمنى للجميع التوفيق في رحلتهم الأدبية.. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ الاسم : محمد فتح العماري
المحافظة: صنعاء اليمن
الموهبة: كاتب
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ اسمي محمد فتح العماري كاتب وشغوف بالأدب، أجد في الكتابة وسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري، وأؤمن بأن الكلمات قادرة على إحداث تغيير كبير في حياة الإنسان والمجتمع.
س/ متى بدأت أولى خطواتك في الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ قبل ثلاثة اعوام ، حيث كنت أعبّر عن مشاعري وأفكاري من خلال القصص والمقالات، ثم تطور شغفي ليصبح جزءًا أساسيًا من حياتي.
س/ من الذي كان أول الداعمين لك؟
ج/ وجدتُ الدعم بعض من الأشخاص سواء من العائلة أو الأصدقاء، وكان لتشجيعهم أثر كبير في استمراري وتطوير موهبتي.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي أعمال منشورة، منها بوابة القصص وأرض كورنيس و دهما و أسعى لنشر المزيد في المستقبل.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب الحقيقي؟
ج/ الكاتب الحقيقي يجب أن يكون صاحب رؤية وثقافة واسعة، يمتلك خيالًا خصبًا، ويكون قادرًا على نقل مشاعره وأفكاره بأسلوب يجذب القارئ. كما أن الصبر والاستمرارية عاملان مهمان في نجاح أي كاتب.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ واجهت العديد من التحديات مثل النقد السلبي، والتشكيك في قدرتي على النجاح، لكنني تجاوزتها من خلال الإصرار على تطوير نفسي والتعلم المستمر من تجارب الآخرين.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أؤمن بمقولة لا شيء مستحيل مع العزيمة والإصرار ، فالنجاح يأتي لمن يسعى إليه بجدّ وثبات.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بالكثير من الكتّاب، مثل
فيودور ديستويفسكي و ويليام شكسبير وإبراهيم الفقي حيث تعلمت منهم كيفية بناء الأفكار وصياغة العبارات بأسلوب إبداعي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ في مجال الكتابة، قمتُ بنشر بوابة القصص و أرض كورنيس و دهما و ربما يوما ما و السابع من يونيو وغيره أما خارج المجال،لا أذكر منها.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الاثنين، فهي تبدأ كهواية ثم تتطور بالتمرّس إلى موهبة حقيقية تتطلب الاجتهاد والصقل المستمر.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو فيودور ديستويفسكي، لأنه استطاع أن يحقق إنجازات عظيمة رغم التحديات، وكان مصدر إلهام لي في مشواري.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، بالإضافة إلى الكتابة، أمارس بعض احيان ارسم وشياء أخرى
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ خليها مفاجأة للجمهور .
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي أن أكون كاتبًا مؤثرًا، تلامس كتاباتي قلوب الناس وتساهم في إحداث تغيير إيجابي في المجتمع.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنصح كل من يرغب في دخول هذا المجال بأن يقرأ كثيرًا، ويكتب باستمرار دون خوف من الفشل، فكل كاتب ناجح بدأ من نقطة الصفر.
و أشكركم على هذه الفرصة الرائعة، وسعدتُ جدًا بهذه المقابلة. أتمنى أن أكون قد قدمتُ شيئًا مفيدًا للقراء، وأتمنى للجميع التوفيق في رحلتهم الأدبية. ❝
❞ حوار خاص مع الكاتبة: نورهان علي صبري جعفر (نورهان الهواري)
إعداد وتقديم: مروة جمال – مؤسسة دار \"قهوة الأدباء\" والمحررة الأدبية للحوار
---
1. في البداية، عرفينا بنفسك للقارئ: من أنت خارج وداخل عالم الكتابة؟
أنا نورهان علي صبري جعفر (نورهان الهواري)، طالبة بالصف الثاني الثانوي في مدرسة الحاج حداد الثانوية بإدفا. أنتمي لعائلة صبري جعفر (أبو دوح) في نجع النجار بمحافظة سوهاج.
هدفي الأساسي علمي، ولكنني أحب الجمع بين العلم والأدب لخدمة الإنسانية.
---
2. كيف بدأت رحلتك مع الكتابة؟ وهل كانت مصادفة أم قرارًا نابعًا من الداخل؟
كانت في البداية مصادفة؛ لم أتوقع أن تحظى كتاباتي بهذا الإعجاب من القرّاء، ولكن بحمد الله، فعلتها.
---
3. ما نوع الكتابة الذي تميلين إليه أكثر؟ ولماذا؟
أميل لفن الخواطر، لأنه الأقرب إلى التعبير عن المشاعر الإنسانية بصدق وشفافية.
---
4. من هو الكاتب أو الكاتبة الذي تعتبرينه قدوة أو مصدر إلهام لك؟
أحمد شوقي( أمير الشعراء).
---
5. حدثينا عن مشاركتك في دار \"قهوة الأدباء\".. ما الذي جذبك للانضمام إلينا؟
ما جذبني هو المصداقية، وسعي الدار الدائم لتوفير كل ما يحتاجه الكُتّاب من دعم وتشجيع.
---
6. ما عنوان عملك المشارك مع الدار؟ وما الرسالة التي أردتِ إيصالها؟
الكتاب الأول:( ما في خواطرنا)
النوع: خواطر أدبية
نبذة:
في هذا الكتاب، تفتح نورهان قلبها وعقلها للقارئ، وتكتب كما لو أنها تهمس في أذنه، فتعبّر عن مشاعر الحب، الحنين، الألم، الأمل، والخيبة بأسلوب عذب وموجز.
إنه ليس مجرد كتاب خواطر... بل رحلة في أعماق النفس البشرية، حيث تجد كلماتك التي عجزت عن قولها.
---
الكتاب الثاني:( رحلة حول العالم)
النوع: ثقافي/سياحي بأسلوب أدبي
نبذة:
من سوهاج إلى كل بقاع الأرض، تصحبنا نورهان في جولة ساحرة حول العالم، نتعرّف من خلالها على عادات الشعوب، تاريخ المدن، وأجمل معالم الكوكب.
بأسلوب سلس ولغة قريبة من القلب، تجعلنا نعيش التجربة وكأننا نسافر معها بكل حواسنا.
---
الكتاب الثالث :(بين اليقين والحنين)
النوع: خواطر وتأملات
نبذة:
كتاب يحمل مشاعر التردد واليقين، الرحيل والرجوع، الألم والطمأنينة.
نورهان تسير بنا بين ضباب الحنين وضوء اليقين، وتدعونا لننظر في دواخلنا، ونسأل أنفسنا: هل نحن أقرب للحنين أم لليقين؟
صفحات هذا الكتاب تنبض بإحساس نادر وصدق واضح.
---
الكتاب الرابع:( مملكة المجهول... أسرار لا تنتهي)
النوع: فكر وتأملات غامضة
نبذة:
هنا، تأخذنا الكاتبة نورهان الهواري إلى عالم مختلف، مملكة لا نراها... لكنها تسكننا.
تكتب عن تلك الأسئلة التي تراودنا في صمت، عن الأسرار التي نخفيها حتى عن أنفسنا، وعن مناطق داخلنا لم نزرها بعد.
كتاب يستحق التوقف عنده، لكل من يحب التأمل في الغيب والغموض والمجهول.
---
الكتاب الخامس:(عظماء من أرض الكنانة... مصر حيث يُولد العظماء)
الكتاب السادس :كتاب مجمع وهو( ليالي بلا نجوم)
النوع: سيرة وتاريخ وطني
نبذة:
في هذا العمل المميز، تحتفي نورهان بعظماء مصر عبر العصور، وتُبرز كيف كانت هذه الأرض الطيبة مهدًا للعلماء، المفكرين، القادة، والأبطال.
ليس كتابًا تاريخيًا جافًا، بل سرد مُلهم يُشعل الفخر في قلب كل مصري، ويُعرّف الأجيال الجديدة بمعنى أن تُولد على أرض الكنانة.
---
الرسالة: أن تكون كتاباتي مرآة للمشاعر الإنسانية، وهادفة تمس القلب والعقل معًا.
---
7. هل عايشتِ جزءًا من تجربتك الشخصية في كتاباتك؟
نعم، خاصة في ما في خواطرنا وبين اليقين والحنين، فقد عبّرت فيهما عما يدور بداخلي من أفكار ومشاعر.
---
8. ما الذي يميز كتاباتك عن غيرها من الأعمال في نفس التصنيف؟
أكتب دائمًا ما يشعر به الجميع، أعبّر عن المشاعر الداخلية التي قد لا يستطيع البعض البوح بها.
حتي أوضح أكثر:
مميزات كتابات نورهان الهواري:
1. الصدق العاطفي والشفافية:
نورهان لا تكتب لتتجمّل، بل تكتب لتُعبّر. مشاعرها حقيقية، وكلماتها صادقة، تصل إلى القارئ لأنها تشبهه، وتُعبّر عمّا يشعر به ولا يستطيع البوح به.
2. اللغة البسيطة العميقة:
تمتلك نورهان أسلوبًا أدبيًا سهلًا في ظاهره، لكنه يحمل معانٍ عميقة بين السطور، فتصل كلماتها بسرعة إلى القلب دون تعقيد لغوي، مع احتفاظها بجماليات اللغة العربية.
3. الدمج بين الفكر والعاطفة:
في بعض أعمالها مثل مملكة المجهول وبين اليقين والحنين، نجد مزيجًا مميزًا بين التأمل العقلي والبوح العاطفي، فتخاطب القارئ بعقله وقلبه معًا.
4. التنوع في المواضيع:
رغم صغر سنها، استطاعت نورهان أن تكتب في عدة مجالات:
خواطر وجدانية (ما في خواطرنا)
تأملات نفسية وفكرية (بين اليقين والحنين)
محتوى ثقافي سياحي (رحلة حول العالم)
سيرة وطنية مُلهمة (عظماء من أرض الكنانة)
فكر غامض وفلسفي مبسّط (مملكة المجهول)
5. الانتماء الوطني والوعي الثقافي:
يظهر في كتاباتها فخرها بهويتها المصرية، وحرصها على تقديم صورة مشرّفة لوطنها، كما في عظماء من أرض الكنانة، حيث تُحيي القارئ على أمجاد بلاده وتاريخه.
6. النضج الفكري المبكّر:
رغم كونها في سن المراهقة، تحمل كتاباتها نُضجًا لافتًا، وكأنها كاتبة أكثر خبرة، تعرف ما تود قوله، وتعرف كيف توصله للناس بوعيٍ وثقة.
7. التوجّه الإيجابي والهادف:
لا تتجه نورهان للكتابة السلبية أو السوداوية، بل تسعى دومًا لبث رسائل بناء، أمل، طموح، وتفاؤل، وهذا واضح في كل إنتاجها.
---
باختصار:
نورهان الهواري كاتبة شابة تُجيد تحويل مشاعرها وأفكارها إلى كلمات تشبهنا وتلمسنا، وتكتب من القلب لتصل إلى القلب، وتسعى دائمًا أن تكون كاتبة تُضيف لا تُكرر.
---
9. كيف ترين حركة النشر الإلكتروني اليوم؟ وهل تعتقدين أن لها نفس تأثير النشر الورقي؟
أرى أن النشر الإلكتروني أفضل من حيث الانتشار والوصول لجمهور أوسع وفي أماكن متفرقة.
---
10. ما الصعوبات التي واجهتك في مسيرتك الأدبية؟ وكيف تغلبتِ عليها؟
بحمد الله، لم أواجه صعوبات تُذكر حتى الآن.
---
11. هل تعتبرين الكتابة بالنسبة لكِ موهبة فطرية أم مهارة مكتسبة؟
أنا نورهان الهواري، وأؤمن أن موهبتي في الكتابة ليست شيئًا اكتسبته، بل وُلدت به.
منذ صغري، كنت أجد في الكلمات ملجأً، وفي التعبير متنفسًا، وكأن الكتابة تسري في دمي.
لم أتعلم كيف أكتب، بل الكتابة هي من تعلّمت كيف تخرج من داخلي.
هي موهبة فكرية فطرية، لا تقتصر على سرد المشاعر فقط، بل تمتد إلى تأملات، وتحليل، وتعبير عن ما يعجز الكثير عن قوله.
أكتب لأعبّر، لأُفكر، ولأُحدث فرقًا.
ومع كل تجربة، تكبر هذه الموهبة معي، وتنضج كأنها جزء من روحي ينمو يومًا بعد يوم.
---
12. ما هو الحلم الأدبي الذي تطمحين للوصول إليه؟
أن أصبح مثل الكاتب الجليل الدكتور مصطفى محمود، الذي جمع بين العلم والأدب.
وقد شجّعني على هذا المسار أستاذي الفاضل/ أ. ناصر عمران – مدرس اللغة العربية في مدرسة الحاج حداد الثانوية بإدفا.
---
13. كيف ترين دعم القارئ العربي للكُتاب الشباب؟ وما الذي تتمنين تغييره؟
أرى أن هناك الكثير من الدعم والتشجيع، وأتمنى أن ينتشر المحتوى الهادف والبنّاء بشكل أوسع.
---
14. ما رأيك في منصة \"مكتبة الكتب\" ودورها في دعم الكاتب الإلكتروني؟
منصة رائعة، ساعدتني في الوصول إلى جمهور من مختلف الدول. أستخدمها بشكل شبه يومي.
---
15. كلمة عن مؤسسة دار \"قهوة الأدباء\" وفريق العمل فيها
دار جميلة جدًا، دعمتنا وساعدتنا على الإبداع، وساهمت في وصول أعمالنا لقراء في مختلف البلدان.
---
16. كلمة موجهة إلى المحررة الأدبية للحوار \"مروة جمال\"
الأستاذة/ مروة جمال
قدّمت لنا الكثير من الدعم الذي لا يُنسى.
هي أخت وصديقة، وفّرت لنا الأجواء اللازمة للكتابة والإبداع، وشجّعتنا في كل خطوة.
لها منا كل الشكر والامتنان والتقدير.
---
17. كلمة أخيرة لقرّائك ولمتابعي دار \"قهوة الأدباء\"
نتمنى أن نكون دائمًا عند حسن ظنكم، وأن نقدم لكم محتوى هادفًا ونقيًا يصل إلى قلوبكم قبل عقولكم.. ❝ ⏤نورهان علي صبري جعفر
❞ حوار خاص مع الكاتبة: نورهان علي صبري جعفر (نورهان الهواري)
إعداد وتقديم: مروة جمال – مؤسسة دار ˝قهوة الأدباء˝ والمحررة الأدبية للحوار
-
1. في البداية، عرفينا بنفسك للقارئ: من أنت خارج وداخل عالم الكتابة؟
أنا نورهان علي صبري جعفر (نورهان الهواري)، طالبة بالصف الثاني الثانوي في مدرسة الحاج حداد الثانوية بإدفا. أنتمي لعائلة صبري جعفر (أبو دوح) في نجع النجار بمحافظة سوهاج.
هدفي الأساسي علمي، ولكنني أحب الجمع بين العلم والأدب لخدمة الإنسانية.
-
2. كيف بدأت رحلتك مع الكتابة؟ وهل كانت مصادفة أم قرارًا نابعًا من الداخل؟
كانت في البداية مصادفة؛ لم أتوقع أن تحظى كتاباتي بهذا الإعجاب من القرّاء، ولكن بحمد الله، فعلتها.
-
3. ما نوع الكتابة الذي تميلين إليه أكثر؟ ولماذا؟
أميل لفن الخواطر، لأنه الأقرب إلى التعبير عن المشاعر الإنسانية بصدق وشفافية.
-
4. من هو الكاتب أو الكاتبة الذي تعتبرينه قدوة أو مصدر إلهام لك؟
أحمد شوقي( أمير الشعراء).
-
5. حدثينا عن مشاركتك في دار ˝قهوة الأدباء˝. ما الذي جذبك للانضمام إلينا؟
ما جذبني هو المصداقية، وسعي الدار الدائم لتوفير كل ما يحتاجه الكُتّاب من دعم وتشجيع.
-
6. ما عنوان عملك المشارك مع الدار؟ وما الرسالة التي أردتِ إيصالها؟
الكتاب الأول:( ما في خواطرنا)
النوع: خواطر أدبية
نبذة:
في هذا الكتاب، تفتح نورهان قلبها وعقلها للقارئ، وتكتب كما لو أنها تهمس في أذنه، فتعبّر عن مشاعر الحب، الحنين، الألم، الأمل، والخيبة بأسلوب عذب وموجز.
إنه ليس مجرد كتاب خواطر.. بل رحلة في أعماق النفس البشرية، حيث تجد كلماتك التي عجزت عن قولها.
-
الكتاب الثاني:( رحلة حول العالم)
النوع: ثقافي/سياحي بأسلوب أدبي
نبذة:
من سوهاج إلى كل بقاع الأرض، تصحبنا نورهان في جولة ساحرة حول العالم، نتعرّف من خلالها على عادات الشعوب، تاريخ المدن، وأجمل معالم الكوكب.
بأسلوب سلس ولغة قريبة من القلب، تجعلنا نعيش التجربة وكأننا نسافر معها بكل حواسنا.
-
الكتاب الثالث :(بين اليقين والحنين)
النوع: خواطر وتأملات
نبذة:
كتاب يحمل مشاعر التردد واليقين، الرحيل والرجوع، الألم والطمأنينة.
نورهان تسير بنا بين ضباب الحنين وضوء اليقين، وتدعونا لننظر في دواخلنا، ونسأل أنفسنا: هل نحن أقرب للحنين أم لليقين؟
صفحات هذا الكتاب تنبض بإحساس نادر وصدق واضح.
-
الكتاب الرابع:( مملكة المجهول.. أسرار لا تنتهي)
النوع: فكر وتأملات غامضة
نبذة:
هنا، تأخذنا الكاتبة نورهان الهواري إلى عالم مختلف، مملكة لا نراها.. لكنها تسكننا.
تكتب عن تلك الأسئلة التي تراودنا في صمت، عن الأسرار التي نخفيها حتى عن أنفسنا، وعن مناطق داخلنا لم نزرها بعد.
كتاب يستحق التوقف عنده، لكل من يحب التأمل في الغيب والغموض والمجهول.
-
الكتاب الخامس:(عظماء من أرض الكنانة.. مصر حيث يُولد العظماء)
الكتاب السادس :كتاب مجمع وهو( ليالي بلا نجوم)
النوع: سيرة وتاريخ وطني
نبذة:
في هذا العمل المميز، تحتفي نورهان بعظماء مصر عبر العصور، وتُبرز كيف كانت هذه الأرض الطيبة مهدًا للعلماء، المفكرين، القادة، والأبطال.
ليس كتابًا تاريخيًا جافًا، بل سرد مُلهم يُشعل الفخر في قلب كل مصري، ويُعرّف الأجيال الجديدة بمعنى أن تُولد على أرض الكنانة.
-
الرسالة: أن تكون كتاباتي مرآة للمشاعر الإنسانية، وهادفة تمس القلب والعقل معًا.
-
7. هل عايشتِ جزءًا من تجربتك الشخصية في كتاباتك؟
نعم، خاصة في ما في خواطرنا وبين اليقين والحنين، فقد عبّرت فيهما عما يدور بداخلي من أفكار ومشاعر.
-
8. ما الذي يميز كتاباتك عن غيرها من الأعمال في نفس التصنيف؟
أكتب دائمًا ما يشعر به الجميع، أعبّر عن المشاعر الداخلية التي قد لا يستطيع البعض البوح بها.
حتي أوضح أكثر:
مميزات كتابات نورهان الهواري:
1. الصدق العاطفي والشفافية:
نورهان لا تكتب لتتجمّل، بل تكتب لتُعبّر. مشاعرها حقيقية، وكلماتها صادقة، تصل إلى القارئ لأنها تشبهه، وتُعبّر عمّا يشعر به ولا يستطيع البوح به.
2. اللغة البسيطة العميقة:
تمتلك نورهان أسلوبًا أدبيًا سهلًا في ظاهره، لكنه يحمل معانٍ عميقة بين السطور، فتصل كلماتها بسرعة إلى القلب دون تعقيد لغوي، مع احتفاظها بجماليات اللغة العربية.
3. الدمج بين الفكر والعاطفة:
في بعض أعمالها مثل مملكة المجهول وبين اليقين والحنين، نجد مزيجًا مميزًا بين التأمل العقلي والبوح العاطفي، فتخاطب القارئ بعقله وقلبه معًا.
4. التنوع في المواضيع:
رغم صغر سنها، استطاعت نورهان أن تكتب في عدة مجالات:
خواطر وجدانية (ما في خواطرنا)
تأملات نفسية وفكرية (بين اليقين والحنين)
محتوى ثقافي سياحي (رحلة حول العالم)
سيرة وطنية مُلهمة (عظماء من أرض الكنانة)
فكر غامض وفلسفي مبسّط (مملكة المجهول)
5. الانتماء الوطني والوعي الثقافي:
يظهر في كتاباتها فخرها بهويتها المصرية، وحرصها على تقديم صورة مشرّفة لوطنها، كما في عظماء من أرض الكنانة، حيث تُحيي القارئ على أمجاد بلاده وتاريخه.
6. النضج الفكري المبكّر:
رغم كونها في سن المراهقة، تحمل كتاباتها نُضجًا لافتًا، وكأنها كاتبة أكثر خبرة، تعرف ما تود قوله، وتعرف كيف توصله للناس بوعيٍ وثقة.
7. التوجّه الإيجابي والهادف:
لا تتجه نورهان للكتابة السلبية أو السوداوية، بل تسعى دومًا لبث رسائل بناء، أمل، طموح، وتفاؤل، وهذا واضح في كل إنتاجها.
-
باختصار:
نورهان الهواري كاتبة شابة تُجيد تحويل مشاعرها وأفكارها إلى كلمات تشبهنا وتلمسنا، وتكتب من القلب لتصل إلى القلب، وتسعى دائمًا أن تكون كاتبة تُضيف لا تُكرر.
-
9. كيف ترين حركة النشر الإلكتروني اليوم؟ وهل تعتقدين أن لها نفس تأثير النشر الورقي؟
أرى أن النشر الإلكتروني أفضل من حيث الانتشار والوصول لجمهور أوسع وفي أماكن متفرقة.
-
10. ما الصعوبات التي واجهتك في مسيرتك الأدبية؟ وكيف تغلبتِ عليها؟
بحمد الله، لم أواجه صعوبات تُذكر حتى الآن.
-
11. هل تعتبرين الكتابة بالنسبة لكِ موهبة فطرية أم مهارة مكتسبة؟
أنا نورهان الهواري، وأؤمن أن موهبتي في الكتابة ليست شيئًا اكتسبته، بل وُلدت به.
منذ صغري، كنت أجد في الكلمات ملجأً، وفي التعبير متنفسًا، وكأن الكتابة تسري في دمي.
لم أتعلم كيف أكتب، بل الكتابة هي من تعلّمت كيف تخرج من داخلي.
هي موهبة فكرية فطرية، لا تقتصر على سرد المشاعر فقط، بل تمتد إلى تأملات، وتحليل، وتعبير عن ما يعجز الكثير عن قوله.
أكتب لأعبّر، لأُفكر، ولأُحدث فرقًا.
ومع كل تجربة، تكبر هذه الموهبة معي، وتنضج كأنها جزء من روحي ينمو يومًا بعد يوم.
-
12. ما هو الحلم الأدبي الذي تطمحين للوصول إليه؟
أن أصبح مثل الكاتب الجليل الدكتور مصطفى محمود، الذي جمع بين العلم والأدب.
وقد شجّعني على هذا المسار أستاذي الفاضل/ أ. ناصر عمران – مدرس اللغة العربية في مدرسة الحاج حداد الثانوية بإدفا.
-
13. كيف ترين دعم القارئ العربي للكُتاب الشباب؟ وما الذي تتمنين تغييره؟
أرى أن هناك الكثير من الدعم والتشجيع، وأتمنى أن ينتشر المحتوى الهادف والبنّاء بشكل أوسع.
-
14. ما رأيك في منصة ˝مكتبة الكتب˝ ودورها في دعم الكاتب الإلكتروني؟
منصة رائعة، ساعدتني في الوصول إلى جمهور من مختلف الدول. أستخدمها بشكل شبه يومي.
-
15. كلمة عن مؤسسة دار ˝قهوة الأدباء˝ وفريق العمل فيها
دار جميلة جدًا، دعمتنا وساعدتنا على الإبداع، وساهمت في وصول أعمالنا لقراء في مختلف البلدان.
-
16. كلمة موجهة إلى المحررة الأدبية للحوار ˝مروة جمال˝
الأستاذة/ مروة جمال
قدّمت لنا الكثير من الدعم الذي لا يُنسى.
هي أخت وصديقة، وفّرت لنا الأجواء اللازمة للكتابة والإبداع، وشجّعتنا في كل خطوة.
لها منا كل الشكر والامتنان والتقدير.
-
17. كلمة أخيرة لقرّائك ولمتابعي دار ˝قهوة الأدباء˝
نتمنى أن نكون دائمًا عند حسن ظنكم، وأن نقدم لكم محتوى هادفًا ونقيًا يصل إلى قلوبكم قبل عقولكم. ❝
❞ التغيير الحقيقي، بيكون معاه صعوبتين..
الصعوبة الأولى.. إنك هاتكون عامل زى الطفل المولود جديد.. بتخرج للحياة ومعاك كل المخاوف زى ما معاك كل الفرص.. بتتعرف على نفسك وعلى اللى الناس وكأنك بتشوفهم لأول مرة.. بتختار اختيارات جديدة.. و تمشى فى سكك مختلفة.. حتى لو كانت مُوحشة.. أو مهجورة..
الصعوبة التانية.. هى إن التغيير ليه تمن.. والتمن ده ممكن يكون غالى جداً... ❝ ⏤محمد طه
❞ التغيير الحقيقي، بيكون معاه صعوبتين.
الصعوبة الأولى. إنك هاتكون عامل زى الطفل المولود جديد. بتخرج للحياة ومعاك كل المخاوف زى ما معاك كل الفرص. بتتعرف على نفسك وعلى اللى الناس وكأنك بتشوفهم لأول مرة. بتختار اختيارات جديدة. و تمشى فى سكك مختلفة. حتى لو كانت مُوحشة. أو مهجورة.
الصعوبة التانية. هى إن التغيير ليه تمن. والتمن ده ممكن يكون غالى جداً. ❝