❞ مقومات الشخصية الإيجابية
شخصية الفرد هي نقطة البداية نحو الاستجابة للإيجابيات أو السلبيات، نقصد بالشخصية مجموعة سمات وصفات الإنسان العقلية، والوجدانية، والاجتماعية، والخلقية والجسمية التي تُميز شخصًا عن آخر، وخلف هذه الصفات قيم ومعتقدات وتصورات ذهنية، وأفكار ودوافع ومشاعر، فهي نظام متكامل ينتج عنه سلوكيات وأفعال، ولكن المتأمل في واقع حياة الناس يجد أن لكل واحد منهم شخصية مختلفة عن غيره، ولكلٍّ منهم أسلوبه في التعامل مع الأشياء، وعندما نغيِّر ما بداخلنا ينعكس على خارجنا، لذلك شخصية الفرد هي نقطة بداية التغيير, نحو التدريب على المقومات التي تحمي الفرد خلال رحلة حياته من الكثير من السلبيات، بسبب عدم الوعي ببعض الأشياء أو بسبب القصور في استخدام هذه المقومات.
المقوم الأول:تحمل المخاطر أمام الآخرين بمعنى الجهر بما تؤمن به: بمعنى القدرة على التعبير عما بداخلنا من أفكار وقناعات، وما نؤمن به من آراء بكل وضوح وأمانة وإيجابية, بجانب تحمل المسؤولية والمخاطر من نقد الآخرين، أو رفض الآخرين أو إقناع الآخرين بما نؤمن به, وتحمُّل عواقب ذلك.
المقوم الثاني: المطالبة بما نريد من الآخرين: نحن نميل إلى الاعتقاد بأن الآخرين يجب أن يقرؤوا أفكارنا، ولكن هذه الطريقة تدفعنا نحو السلبية من خلال إحباط أنفسنا, لذلك من مقومات الإيجابية أن نبلغ الآخرين بما نريد وماذا نريد بالتحديد، ونعلن عن ذلك, دون انتظار المبادرة من الآخرين؛ لكي يفهموا ما نريد, أو نعتمد على الفهم التلقائي منهم.
المقوم الثالث: وضع حدود في التعامل مع الآخرين: أحيانًا نصادف مواقفَ في تفاعل مع أشخاص عدائيين أو انتهازين, وهنا نحتاج إلى وضع حدود في التعامل؛ حتى لا ننخرط معهم في السلبية, بجانب أننا نعرفهم كيف نريد أن يعاملونا، ومن هنا نفتح مسار لاكتساب الاحترام، وحفظ مسافة بيننا وبين الآخرين, حينما لا نضع حدودًا نسمح للآخرين بأن يُزعجونا في كل وقت، ويستهلكوا طاقتنا دون فائدة.
المقوم الرابع:القدرة على قول (لا): بمعنى أن تقول لا للآخرين أمام المهام التي لا تريدها والمفروضة عليك من زملائك أو الأفراد الأعلى منزلة منك، فبدون هذه القدرة تتهالك عليك المهام التي لست مسؤولًا عنها، وبالتالي تحرِم نفسك من الوقت الذي تحتاجه لأداء المهام الأكثر فعالية في حياتك الشخصية، تفتقد أغلب الناس الشجاعة لقول كلمة (لا)، تعلم قول لا أمام محاولات الآخرين للتحايل من أجل الحصول إلى مصالحهم، ما الذي يحدث إن لم تكن قادرًا على قول لا، ستجد من يستغلك من خلال أسلوب الاستعطاف، أو من خلال أسلوب المدح.
تدرَّب على قول لا بشكل حازم وهادئ، ولا يجب أن تضيف أنا أسف إذا لم يتطلب الموقف هذا، قل لا وأتْبعها بتفسير صريح دون الحاجة إلى الشعور بالذنب، قل لا وبعدها من الممكن أن تعطي خيارًا بديلًا مناسبًا، تعلم أن تقول لا دون الشعور بالذنب أن تفكر في الموضوع، وليس في الشخص الذي يطلب منك هذا الأمر، لا ترضي الناس على حساب نفسك بقول نعم في كل شيء، لا في الوقت غير المناسب، لا عندما تلاحظ استغلال الآخرين لك لا في الأشياء الخطأ، هذا هو مبدأ مهم؛ لكي تكون شخصية حاسمة، تدرَّب على ذلك.
المقوم الخامس:كيفية إعطاء تقييم إيجابي للآخرين: يستجيب الناس في الغالب إلى الطريقة التي يقال بها النقد، فقد يكون النقد عقيمًا وسلبيًّا، وقد يكون معينًا ومدعمًا، يقوم أغلب الناس بتصيُّد أخطاء من حولهم، وحين يعبِّرون عن ذلك يكون عن طريق إصدار الأحكام السريعة، وبالمقابل فإن الفرد الذي سيستقبل هذا النقد قد يقوم بردَّات فعل سلبية وغضب، أو يدافع عن نفسه بعنف، ولكن ما التقييم البنَّاء لأي موقف أو حدث لأن يكون بكلمات محددة وليس بكلمات غامضة، وأن يكون التقييم نحو السلوكيات وليس الشخصيات، ويكون قائمًا على رصد الأحداث وليس إصدار الأحكام على الآخرين، وأن يركز هذا التقييم على تحسين أداء الآخرين، وليس التقليل من شأنهم، ويسمح للمتلقي بحل مشكلته، من هنا يكون إيجابيًّا فعالًا في إعطاء تقييمات نافعة للآخرين تدل على حسم شخصيتك.
المقوم السادس:فن الإنصات للآخرين: لا يمتلك أغلب الناس قدرة الإنصات الفعالة، بل هو حدث نادر بين البشر، نحن لا نستطيع الإنصات لكل كلمة ينطقها الشخص الآخر إذا كنا مشغولين بمظهرنا، أو نريد إبهار الآخر، أو نحاول تحديد ما الذي سنقوله عندما يتوقف الشخص الآخر عن الكلام، أو الانشغال إذا ما كان يقال صحيحًا أو خطأً، الإنصات للآخر هو فعل أولي للحب، يعطي فيه الإنسان نفسه لكلام الفرد الآخر بانفتاح إلى حاجات وأفكار ومشاعر الآخرين، فدرِّب نفسك على الإنصات، لا تفكر أثناء التواصل مع شخص، فعندما تفعل ذلك يتم تحريف المعلومات وإساءة تفسيرها، وهذا يؤدي إلى سوء الفهم والإحباط والفشل في التواصل، نَمِّ عادات الاستماع الجيد، ولا تقاطع من يتكلم حتى تكون أكثر حسمًا؛ يقول \"ابن خلدون\": قمة الأدب أن تنصت إلى شخص يحدِّثك في أمر أنت تعرفه جيدًا.
المقوم السابع:التواصل بالعينين أثناء الكلام مع الآخرين: بمعنى التفاعل بين الناس يكون عملية ذات اتجاهين، والكلمات وحدها مهما كانت دقيقة لا تعطينا المعنى كاملًا لأن نُدرك المعاني المقصودة، ولهذا السبب نحتاج الاتصال بالعينين أثناء الكلام، يشير عالم النفس \"ألبرت مهربيان\" إلى قائمة بالنسبة لثلاث عوامل في التواصل مع الآخر وهي (أ) عوامل كلامية (7%) من التواصل قائم على المعنى الحرفي للكلمات التي تقال (ب) عوامل صوتية (38%) من التواصل مع الآخرين قائمة على الطريقة التي قيلت بها بمعنى نبرة الصوت وقوة الصوت وحدته، (ج) عوامل جسدية وحركية (55%) من التواصل ليست لها علاقة بالكلمات، ولكن قائمة على التفاعلات الشخصية وحركات الجسد التي تعطي المعنى والقوة للكلام والنقاش، علينا أن نضع في الاعتبار العوامل التي بإمكانها أن تُعيننا في إبراز شخصيتنا بشكل أكثر إيجابية، مثل: المظهر والتواصل بالعينين، علينا بالتدريب على هذه الخطوات العملية؛ حتى تصبح سجية لدينا، ونصبح أكثر حسمًا, عندما نتدرَّب على هذه المقومات نحمي أنفسنا بجانب لا تتحطم شخصيتنا بسبب الآخرين.. ❝ ⏤أسامة سيد محمد زكى
❞ مقومات الشخصية الإيجابية
شخصية الفرد هي نقطة البداية نحو الاستجابة للإيجابيات أو السلبيات، نقصد بالشخصية مجموعة سمات وصفات الإنسان العقلية، والوجدانية، والاجتماعية، والخلقية والجسمية التي تُميز شخصًا عن آخر، وخلف هذه الصفات قيم ومعتقدات وتصورات ذهنية، وأفكار ودوافع ومشاعر، فهي نظام متكامل ينتج عنه سلوكيات وأفعال، ولكن المتأمل في واقع حياة الناس يجد أن لكل واحد منهم شخصية مختلفة عن غيره، ولكلٍّ منهم أسلوبه في التعامل مع الأشياء، وعندما نغيِّر ما بداخلنا ينعكس على خارجنا، لذلك شخصية الفرد هي نقطة بداية التغيير, نحو التدريب على المقومات التي تحمي الفرد خلال رحلة حياته من الكثير من السلبيات، بسبب عدم الوعي ببعض الأشياء أو بسبب القصور في استخدام هذه المقومات.
المقوم الأول:تحمل المخاطر أمام الآخرين بمعنى الجهر بما تؤمن به: بمعنى القدرة على التعبير عما بداخلنا من أفكار وقناعات، وما نؤمن به من آراء بكل وضوح وأمانة وإيجابية, بجانب تحمل المسؤولية والمخاطر من نقد الآخرين، أو رفض الآخرين أو إقناع الآخرين بما نؤمن به, وتحمُّل عواقب ذلك.
المقوم الثاني: المطالبة بما نريد من الآخرين: نحن نميل إلى الاعتقاد بأن الآخرين يجب أن يقرؤوا أفكارنا، ولكن هذه الطريقة تدفعنا نحو السلبية من خلال إحباط أنفسنا, لذلك من مقومات الإيجابية أن نبلغ الآخرين بما نريد وماذا نريد بالتحديد، ونعلن عن ذلك, دون انتظار المبادرة من الآخرين؛ لكي يفهموا ما نريد, أو نعتمد على الفهم التلقائي منهم.
المقوم الثالث: وضع حدود في التعامل مع الآخرين: أحيانًا نصادف مواقفَ في تفاعل مع أشخاص عدائيين أو انتهازين, وهنا نحتاج إلى وضع حدود في التعامل؛ حتى لا ننخرط معهم في السلبية, بجانب أننا نعرفهم كيف نريد أن يعاملونا، ومن هنا نفتح مسار لاكتساب الاحترام، وحفظ مسافة بيننا وبين الآخرين, حينما لا نضع حدودًا نسمح للآخرين بأن يُزعجونا في كل وقت، ويستهلكوا طاقتنا دون فائدة.
المقوم الرابع:القدرة على قول (لا): بمعنى أن تقول لا للآخرين أمام المهام التي لا تريدها والمفروضة عليك من زملائك أو الأفراد الأعلى منزلة منك، فبدون هذه القدرة تتهالك عليك المهام التي لست مسؤولًا عنها، وبالتالي تحرِم نفسك من الوقت الذي تحتاجه لأداء المهام الأكثر فعالية في حياتك الشخصية، تفتقد أغلب الناس الشجاعة لقول كلمة (لا)، تعلم قول لا أمام محاولات الآخرين للتحايل من أجل الحصول إلى مصالحهم، ما الذي يحدث إن لم تكن قادرًا على قول لا، ستجد من يستغلك من خلال أسلوب الاستعطاف، أو من خلال أسلوب المدح.
تدرَّب على قول لا بشكل حازم وهادئ، ولا يجب أن تضيف أنا أسف إذا لم يتطلب الموقف هذا، قل لا وأتْبعها بتفسير صريح دون الحاجة إلى الشعور بالذنب، قل لا وبعدها من الممكن أن تعطي خيارًا بديلًا مناسبًا، تعلم أن تقول لا دون الشعور بالذنب أن تفكر في الموضوع، وليس في الشخص الذي يطلب منك هذا الأمر، لا ترضي الناس على حساب نفسك بقول نعم في كل شيء، لا في الوقت غير المناسب، لا عندما تلاحظ استغلال الآخرين لك لا في الأشياء الخطأ، هذا هو مبدأ مهم؛ لكي تكون شخصية حاسمة، تدرَّب على ذلك.
المقوم الخامس:كيفية إعطاء تقييم إيجابي للآخرين: يستجيب الناس في الغالب إلى الطريقة التي يقال بها النقد، فقد يكون النقد عقيمًا وسلبيًّا، وقد يكون معينًا ومدعمًا، يقوم أغلب الناس بتصيُّد أخطاء من حولهم، وحين يعبِّرون عن ذلك يكون عن طريق إصدار الأحكام السريعة، وبالمقابل فإن الفرد الذي سيستقبل هذا النقد قد يقوم بردَّات فعل سلبية وغضب، أو يدافع عن نفسه بعنف، ولكن ما التقييم البنَّاء لأي موقف أو حدث لأن يكون بكلمات محددة وليس بكلمات غامضة، وأن يكون التقييم نحو السلوكيات وليس الشخصيات، ويكون قائمًا على رصد الأحداث وليس إصدار الأحكام على الآخرين، وأن يركز هذا التقييم على تحسين أداء الآخرين، وليس التقليل من شأنهم، ويسمح للمتلقي بحل مشكلته، من هنا يكون إيجابيًّا فعالًا في إعطاء تقييمات نافعة للآخرين تدل على حسم شخصيتك.
المقوم السادس:فن الإنصات للآخرين: لا يمتلك أغلب الناس قدرة الإنصات الفعالة، بل هو حدث نادر بين البشر، نحن لا نستطيع الإنصات لكل كلمة ينطقها الشخص الآخر إذا كنا مشغولين بمظهرنا، أو نريد إبهار الآخر، أو نحاول تحديد ما الذي سنقوله عندما يتوقف الشخص الآخر عن الكلام، أو الانشغال إذا ما كان يقال صحيحًا أو خطأً، الإنصات للآخر هو فعل أولي للحب، يعطي فيه الإنسان نفسه لكلام الفرد الآخر بانفتاح إلى حاجات وأفكار ومشاعر الآخرين، فدرِّب نفسك على الإنصات، لا تفكر أثناء التواصل مع شخص، فعندما تفعل ذلك يتم تحريف المعلومات وإساءة تفسيرها، وهذا يؤدي إلى سوء الفهم والإحباط والفشل في التواصل، نَمِّ عادات الاستماع الجيد، ولا تقاطع من يتكلم حتى تكون أكثر حسمًا؛ يقول ˝ابن خلدون˝: قمة الأدب أن تنصت إلى شخص يحدِّثك في أمر أنت تعرفه جيدًا.
المقوم السابع:التواصل بالعينين أثناء الكلام مع الآخرين: بمعنى التفاعل بين الناس يكون عملية ذات اتجاهين، والكلمات وحدها مهما كانت دقيقة لا تعطينا المعنى كاملًا لأن نُدرك المعاني المقصودة، ولهذا السبب نحتاج الاتصال بالعينين أثناء الكلام، يشير عالم النفس ˝ألبرت مهربيان˝ إلى قائمة بالنسبة لثلاث عوامل في التواصل مع الآخر وهي (أ) عوامل كلامية (7%) من التواصل قائم على المعنى الحرفي للكلمات التي تقال (ب) عوامل صوتية (38%) من التواصل مع الآخرين قائمة على الطريقة التي قيلت بها بمعنى نبرة الصوت وقوة الصوت وحدته، (ج) عوامل جسدية وحركية (55%) من التواصل ليست لها علاقة بالكلمات، ولكن قائمة على التفاعلات الشخصية وحركات الجسد التي تعطي المعنى والقوة للكلام والنقاش، علينا أن نضع في الاعتبار العوامل التي بإمكانها أن تُعيننا في إبراز شخصيتنا بشكل أكثر إيجابية، مثل: المظهر والتواصل بالعينين، علينا بالتدريب على هذه الخطوات العملية؛ حتى تصبح سجية لدينا، ونصبح أكثر حسمًا, عندما نتدرَّب على هذه المقومات نحمي أنفسنا بجانب لا تتحطم شخصيتنا بسبب الآخرين. ❝
❞ يمكن تطبيق الخطوات التالية لتحسين ذاكرة الرياضيات:
1. فهم المفاهيم: قبل البدء في حفظ الصيغ والتعليمات، يجب فهم المفاهيم الرياضية.
2. الاستعانة بالرسوم التوضيحية: استخدم الرسوم التوضيحية لتوضيح الأفكار رياضيا.
3. القيام بتمارين الرياضيات: عمل التمارين يساعد على فهم المفاهيم بشكل أفضل وتذكرها.
4. الاستخدام المكثف لتقنيات الذاكرة: تذكر الرياضيات يتطلب الكثير من التفكير، والذاكرة الزائدة تساعد على تذكر المفاهيم بشكل أفضل.
5. التدريب اليومي: عمل تمارين الرياضيات بشكل يومي يساعد على تحسين الذاكرة والبقاء على اطلاع على المفاهيم.
6. الاسترخاء: الحفاظ على ألا يكون العقل مشغولًا دائمًا بالرياضيات، والتركيز على التغذية المناسبة والنوم الكافي يساعدان في تحسين الذاكرة.. ❝ ⏤جانيز فان كليف
❞ يمكن تطبيق الخطوات التالية لتحسين ذاكرة الرياضيات:
1. فهم المفاهيم: قبل البدء في حفظ الصيغ والتعليمات، يجب فهم المفاهيم الرياضية.
2. الاستعانة بالرسوم التوضيحية: استخدم الرسوم التوضيحية لتوضيح الأفكار رياضيا.
3. القيام بتمارين الرياضيات: عمل التمارين يساعد على فهم المفاهيم بشكل أفضل وتذكرها.
4. الاستخدام المكثف لتقنيات الذاكرة: تذكر الرياضيات يتطلب الكثير من التفكير، والذاكرة الزائدة تساعد على تذكر المفاهيم بشكل أفضل.
5. التدريب اليومي: عمل تمارين الرياضيات بشكل يومي يساعد على تحسين الذاكرة والبقاء على اطلاع على المفاهيم.
6. الاسترخاء: الحفاظ على ألا يكون العقل مشغولًا دائمًا بالرياضيات، والتركيز على التغذية المناسبة والنوم الكافي يساعدان في تحسين الذاكرة
❞ عندما تريد تغيير حياتك نحو الأفضل،لا تحدد أهداف كبيرة فى البداية إذا كنت غير متمرس على الإنجاز حتى لا تفشل بسبب توقعات عالية ثم تتذمر وتثبت لنفسك بأن العالم سيىء ولا أمل لتحسين الظروف ، غير طريقة تفكيرك ، حدد أهداف صغيرة ، ثم تمرحل إلى المتوسط والكبير.. ❝ ⏤أسامة سيد محمد زكى
❞ عندما تريد تغيير حياتك نحو الأفضل،لا تحدد أهداف كبيرة فى البداية إذا كنت غير متمرس على الإنجاز حتى لا تفشل بسبب توقعات عالية ثم تتذمر وتثبت لنفسك بأن العالم سيىء ولا أمل لتحسين الظروف ، غير طريقة تفكيرك ، حدد أهداف صغيرة ، ثم تمرحل إلى المتوسط والكبير. ❝