❞ البداية فكرة .. في عمل .. ف نجاح .. ف مليارات
بيل غيتس - نقطتا التحول -
تعد شركة مايكروسوفت من أشهر الشركات العالمية في إنتاج برامج الكمبيوتر . ويعتبر بيل غيتس مؤسس
شركة مايكروسوفت من أشهر وأغنى الرجال في العالم
کالعديد من الشركات ، تأسست شركة مايكروسوفت من فكرة ، لكن هذه الفكرة كانت بمثابة حلم أو رؤية بعيدة المدى . كان الكمبيوتر غير معروف في أواسط السبعينات ، ولكن كان لدي بيل غيتس وبول ألن قناعة بأن ذلك
سيتغير إلى الأبد بعد طرح برامج كمبيوتر فعالة تغير طريقة عمل العالم أجمع .
- // من هو !
ولد بيل غيتس في ۱۹۵۵۱۱۰۱۲۸ في سياتل في الولايات المتحدة ، من عائلة غنية ، ولكنه رفض أن يستخدم
دولارا واحدا في بناء نفسه وإمبراطوريته . أمه . واسمها ماري كانت تعمل مدرسة وكانت سببا رئيسيا في تنظيم حياته . أبوه - ويدعي بيل جونیور- كان محاميا نافذا ، ولكنه كان محافظة مع بيل وأختيه كرستين وليبي
منذ صغره ، وحتى وهو ناضج كان بيل غير مرتب ومهمة ، ولكنه كان لا يحب تضييع الوقت في الدراسة ولا
في أوقات الفراغ ، ويصف بيل غيتس جلسات العشاء مع أهله بأنها كانت في محيط غني يتعلم منه المرء الكثير . كان بيل شخصا عاديا ولكنه في بعض النواحي كان مميزة ومختلفة ، وكان ذو ذاكرة ممتازة ، كان يردد
دائما : " أستطيع أن أفعل أي شيء أضع كل تفكيري فيه ،. كان بيل يحب الانخراط في المخيمات الصيفية ويحب الرياضيات على أنواعها ، بخاصة السباحة
يقول عنه أحد أصدقائه في تلك الأيام : ببل كان أذکی منا جميعا ، ومع ذلك فقد كان متواضعة وعلى الرغم من أن عمره كان ۹ أو 10 سنوات ولكنه كان يتكلم كالكبار وكان كل ما يقوله أعلى من مستوى تفكيرنا . كان
بيل غيتس شغوفا بالرياضيات والعلوم ، أرسله أهله إلى مدرسة ليك سايد وكانت مدرسة خاصة بالذكور
Ito
- // تميز منذ البداية :
في عام 1968 اتخذت المدرسة قرارا غير مجرى حياة بيل غيتس البالغ من العمر 13 عاما ، وبالنتيجة غير طريقة عمل جميع الشركات والأفراد ورفع من إنتاجيتهم بشكل خطير . تم جمع التبرعات خاصة من الأهالي وذلك لتتمكن المدرسة من شراء جهاز كمبيوتر مع برنامج معالج البيانات وعبر المدققة الكاتبة Tele type . وأكثر الطلاب اهتماما كانوا ثلاثة : - كنت ايفات - و - بول ألن - الذي كان أكبر من غيتس بسنتين وأسس معه بعد ذلك مايكروسوفت . وكان الثلاثة يجلسون مسمرين أمام الكمبيوتر في أوقات فراغهم ، حتى أنهم أصبحوا يفهمون بالكمبيوتر أكثر من أساتذتهم مما سبب لهم مشکلات عدة مع الأساتذة . وكانوا يهملون
دراستهم بسبب هذه الآلة الجديدة بدأ بيل غيتس في سن الرابعة عشرة من عمره بكتابة برامج قصيرة ، أول برامجه كانت ألعابة محدودة ، وكان يكتبها بلغة - BASIC - وكانت قدرته على كتابة البرامج نابعة من حبه للرياضيات وعلم المنطق
بعدها بدأ بقراءة المجلات التي تتعاطى مع شؤون التجارة .
w
- إذا أحب بيل غيتس أن يكون جيدة في مجال معين ، فلا برضى عن الأفضل بديلا .. ❝ ⏤كفاح فياض
❞ البداية فكرة . في عمل . ف نجاح . ف مليارات
بيل غيتس - نقطتا التحول -
تعد شركة مايكروسوفت من أشهر الشركات العالمية في إنتاج برامج الكمبيوتر . ويعتبر بيل غيتس مؤسس
شركة مايكروسوفت من أشهر وأغنى الرجال في العالم
کالعديد من الشركات ، تأسست شركة مايكروسوفت من فكرة ، لكن هذه الفكرة كانت بمثابة حلم أو رؤية بعيدة المدى . كان الكمبيوتر غير معروف في أواسط السبعينات ، ولكن كان لدي بيل غيتس وبول ألن قناعة بأن ذلك
سيتغير إلى الأبد بعد طرح برامج كمبيوتر فعالة تغير طريقة عمل العالم أجمع .
- // من هو !
ولد بيل غيتس في ۱۹۵۵۱۱۰۱۲۸ في سياتل في الولايات المتحدة ، من عائلة غنية ، ولكنه رفض أن يستخدم
دولارا واحدا في بناء نفسه وإمبراطوريته . أمه . واسمها ماري كانت تعمل مدرسة وكانت سببا رئيسيا في تنظيم حياته . أبوه - ويدعي بيل جونیور- كان محاميا نافذا ، ولكنه كان محافظة مع بيل وأختيه كرستين وليبي
منذ صغره ، وحتى وهو ناضج كان بيل غير مرتب ومهمة ، ولكنه كان لا يحب تضييع الوقت في الدراسة ولا
في أوقات الفراغ ، ويصف بيل غيتس جلسات العشاء مع أهله بأنها كانت في محيط غني يتعلم منه المرء الكثير . كان بيل شخصا عاديا ولكنه في بعض النواحي كان مميزة ومختلفة ، وكان ذو ذاكرة ممتازة ، كان يردد
دائما : ˝ أستطيع أن أفعل أي شيء أضع كل تفكيري فيه ،. كان بيل يحب الانخراط في المخيمات الصيفية ويحب الرياضيات على أنواعها ، بخاصة السباحة
يقول عنه أحد أصدقائه في تلك الأيام : ببل كان أذکی منا جميعا ، ومع ذلك فقد كان متواضعة وعلى الرغم من أن عمره كان ۹ أو 10 سنوات ولكنه كان يتكلم كالكبار وكان كل ما يقوله أعلى من مستوى تفكيرنا . كان
بيل غيتس شغوفا بالرياضيات والعلوم ، أرسله أهله إلى مدرسة ليك سايد وكانت مدرسة خاصة بالذكور
Ito
- // تميز منذ البداية :
في عام 1968 اتخذت المدرسة قرارا غير مجرى حياة بيل غيتس البالغ من العمر 13 عاما ، وبالنتيجة غير طريقة عمل جميع الشركات والأفراد ورفع من إنتاجيتهم بشكل خطير . تم جمع التبرعات خاصة من الأهالي وذلك لتتمكن المدرسة من شراء جهاز كمبيوتر مع برنامج معالج البيانات وعبر المدققة الكاتبة Tele type . وأكثر الطلاب اهتماما كانوا ثلاثة : - كنت ايفات - و - بول ألن - الذي كان أكبر من غيتس بسنتين وأسس معه بعد ذلك مايكروسوفت . وكان الثلاثة يجلسون مسمرين أمام الكمبيوتر في أوقات فراغهم ، حتى أنهم أصبحوا يفهمون بالكمبيوتر أكثر من أساتذتهم مما سبب لهم مشکلات عدة مع الأساتذة . وكانوا يهملون
دراستهم بسبب هذه الآلة الجديدة بدأ بيل غيتس في سن الرابعة عشرة من عمره بكتابة برامج قصيرة ، أول برامجه كانت ألعابة محدودة ، وكان يكتبها بلغة - BASIC - وكانت قدرته على كتابة البرامج نابعة من حبه للرياضيات وعلم المنطق
بعدها بدأ بقراءة المجلات التي تتعاطى مع شؤون التجارة .
w
- إذا أحب بيل غيتس أن يكون جيدة في مجال معين ، فلا برضى عن الأفضل بديلا
❞ سلبت الأبحاث عقلَ سهاد وأنستها النوم والراحة لتصل إلى هدفها نحو تشخيصِ أسرع وأدقّ لمَرضَى سرطان الكبد، بذلت كل ما استطاعت ليصبح هذا الحلم حقيقة، جمعت ثلاثة آلاف عينة من المرضى خلال سنوات، تكلفت المال والجهد لتقنع المرضى بسرية بياناتهم وحفاظها على خصوصيتهم لكن الأمور لم تَسِرْ بهذه السهولة، تطلّب منها الأمر عمل استمارة للموافقة على استخدام بيانات كل مريض وتوقيع المرضى عليها لتضمن عدم وجود أي عراقيل تعطّل مشروع عمرها، وإذا لم تفعل ذلك ما كان هناك مركز أبحاث سيقبل بالتعاون معها ناهيك عن منحها المنحة التي سعت إليها واستطاعت الحصول عليها مشاركة مع عاطف الذي آمن بمشروعها وشاركها حلمها، ولِمَ لا وهي من خطفت قلبه وروحه معًا منذ زمن، وأصبح هدفه سهاد قبل أي شيء فتفانى في عمله معها ليس من أجل مستقبله العلميّ فقط ولكن من أجل أن يرى نفسه بطلًا في عينيها، ينتظر كلماتها التي تحمّسه كأنه طفل صغير ينتظر يوم العيد، منذ عرفها لوّنت حياته وأيامه جعلته يرى الدنيا جنة. وكيف لا يهيم بها حبًّا وهي كلما عرفها ازداد انبهارًا بما تمتلكه من روح حالمة لا تهدأ ولا تكل، يتذكر بدايات تعارفهما عندما كانا لا يزالان في الجامعة وجمعهما نشاطٌ ثقافيٌّ.. ❝ ⏤
❞ سلبت الأبحاث عقلَ سهاد وأنستها النوم والراحة لتصل إلى هدفها نحو تشخيصِ أسرع وأدقّ لمَرضَى سرطان الكبد، بذلت كل ما استطاعت ليصبح هذا الحلم حقيقة، جمعت ثلاثة آلاف عينة من المرضى خلال سنوات، تكلفت المال والجهد لتقنع المرضى بسرية بياناتهم وحفاظها على خصوصيتهم لكن الأمور لم تَسِرْ بهذه السهولة، تطلّب منها الأمر عمل استمارة للموافقة على استخدام بيانات كل مريض وتوقيع المرضى عليها لتضمن عدم وجود أي عراقيل تعطّل مشروع عمرها، وإذا لم تفعل ذلك ما كان هناك مركز أبحاث سيقبل بالتعاون معها ناهيك عن منحها المنحة التي سعت إليها واستطاعت الحصول عليها مشاركة مع عاطف الذي آمن بمشروعها وشاركها حلمها، ولِمَ لا وهي من خطفت قلبه وروحه معًا منذ زمن، وأصبح هدفه سهاد قبل أي شيء فتفانى في عمله معها ليس من أجل مستقبله العلميّ فقط ولكن من أجل أن يرى نفسه بطلًا في عينيها، ينتظر كلماتها التي تحمّسه كأنه طفل صغير ينتظر يوم العيد، منذ عرفها لوّنت حياته وأيامه جعلته يرى الدنيا جنة. وكيف لا يهيم بها حبًّا وهي كلما عرفها ازداد انبهارًا بما تمتلكه من روح حالمة لا تهدأ ولا تكل، يتذكر بدايات تعارفهما عندما كانا لا يزالان في الجامعة وجمعهما نشاطٌ ثقافيٌّ. ❝