❞ الفشل يتلذذ بالتهام تجاربها الكسيحة تسيطر عليها أحاسيس الضياع والهوان والمذلة، تتمنى تجاوز كل ما مرت به إلا أنها مخنوقة خلف بوابة الماضي تلتمس بابًا للمرور أو كوة يطل منها النور، ولكن عبثًا ما ترجوه.. ❝ ⏤علي قطب
❞ الفشل يتلذذ بالتهام تجاربها الكسيحة تسيطر عليها أحاسيس الضياع والهوان والمذلة، تتمنى تجاوز كل ما مرت به إلا أنها مخنوقة خلف بوابة الماضي تلتمس بابًا للمرور أو كوة يطل منها النور، ولكن عبثًا ما ترجوه. ❝
❞ “حينما يتعدى الغُفران حدود صبرك
وحينما تبذل كل المحاولات
\"لإصلاح علاقة فاشلة\"
وحينما تدفع من صحتك ضريبة
لبقاء حكاية مستحيلة ...
حينها فقط قد تخسر ذاتك
وقد تُراهن على كرامتك دون أن تقصد
مادمت غير قادراً على تغيير مسار العلاقة
إرحل وإسمو بشخصك عن الهوان”. ❝ ⏤نجلاء حسن
❞ حينما يتعدى الغُفران حدود صبرك
وحينما تبذل كل المحاولات
˝لإصلاح علاقة فاشلة˝
وحينما تدفع من صحتك ضريبة
لبقاء حكاية مستحيلة ..
حينها فقط قد تخسر ذاتك
وقد تُراهن على كرامتك دون أن تقصد
مادمت غير قادراً على تغيير مسار العلاقة
إرحل وإسمو بشخصك عن الهوان”. ❝
❞ لقد ظهرت أمريكا في عصرنا هذا كأكبر قوة عظمى عرفها التاريخ الإنساني وانفردت بحكم العالم وطغت وتكبرت ولقي المسلمون منها أشد ألوان العذاب ، فأين ذكرت أمريكا في القرآن ونبوءات الأنبياء؟
فى الواقع إن أمريكا ذكرت بالتلميح وليس التصريح في حديث الخالق عز وجل عن قوم عاد بالقرآن ، وحدثنا النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه عن الفتن والملاحم الكبرى حيث وصفها باسم مدينة القاطع وبشرنا بفتحها في نهاية الملحمة الكبرى أو معركة هرمجدون.
كما أنه فى العهد القديم جاء ذكرها على لسان النبي أرميا كأكبر قوة ستظهر على الأرض فى نهاية الزمان وسماها بابل الجديدة مدمرة العالم ، وأطلق النبي إشعيا عليها اسم ابنة بابل سيدة العالم الغارقة في الملذات والمغترة بنفسها ، ووصفها النبي دانيال بالقرن الصغير الذي تعاظم وأصبح أقوى من كل قرون الأرض (القوى العظمى بها) بعد وقوعه في حبائل الصهيونية العالمية تحت قيادة المسيح الدجال ، وأذاق القديسين (المسلمين) أشد ألوان العذاب والذل والهوان ، وذكرت بسفر الرؤيا الإنجيلي باسم الزانية العظيمة التي زنى معها كل ملوك وحكام الأرض لتحقيق مصالحها على حساب شعوبهم والحفاظ على عروشهم ، وكانت تستمد قوتها من الوحش القرمزي الراقدة عليه (الأمم المتحدة ومجلس الأمن المسيطرة عليهما).. ❝ ⏤هشام كمال عبدالحميد
❞ لقد ظهرت أمريكا في عصرنا هذا كأكبر قوة عظمى عرفها التاريخ الإنساني وانفردت بحكم العالم وطغت وتكبرت ولقي المسلمون منها أشد ألوان العذاب ، فأين ذكرت أمريكا في القرآن ونبوءات الأنبياء؟
فى الواقع إن أمريكا ذكرت بالتلميح وليس التصريح في حديث الخالق عز وجل عن قوم عاد بالقرآن ، وحدثنا النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه عن الفتن والملاحم الكبرى حيث وصفها باسم مدينة القاطع وبشرنا بفتحها في نهاية الملحمة الكبرى أو معركة هرمجدون.
كما أنه فى العهد القديم جاء ذكرها على لسان النبي أرميا كأكبر قوة ستظهر على الأرض فى نهاية الزمان وسماها بابل الجديدة مدمرة العالم ، وأطلق النبي إشعيا عليها اسم ابنة بابل سيدة العالم الغارقة في الملذات والمغترة بنفسها ، ووصفها النبي دانيال بالقرن الصغير الذي تعاظم وأصبح أقوى من كل قرون الأرض (القوى العظمى بها) بعد وقوعه في حبائل الصهيونية العالمية تحت قيادة المسيح الدجال ، وأذاق القديسين (المسلمين) أشد ألوان العذاب والذل والهوان ، وذكرت بسفر الرؤيا الإنجيلي باسم الزانية العظيمة التي زنى معها كل ملوك وحكام الأرض لتحقيق مصالحها على حساب شعوبهم والحفاظ على عروشهم ، وكانت تستمد قوتها من الوحش القرمزي الراقدة عليه (الأمم المتحدة ومجلس الأمن المسيطرة عليهما). ❝