❞ \"اصطدام الأفكار والمعتقدات \"
أين نحنُ الآن ؟وفي أي حِقبة نعيش ؟ .
عند تعامُلك مع الآخرين تصطدم أفكارك بأفكارهم وآرائك بأرائهم فتعجز عن الفهم والتحليل فكل حرام أصبح مباح والعكس صحيح، والجميع يشاهد ويتعامل على أنه أمراً عاديًا .
وعند انتقادهم تَجِدَكَ الخاطيء المذنب الذي لا يُقدِر ولا يفهم معنى الحياة وأنه يجب عليك التغير تِبعًا لتلك الحياة وأن تنتقي أفكارًا تتأقلم مع هذة الأيام وتلائم هذة الحِقبة .
فَتَشعُر بالجنون وبأنك تفقد عقلك وتتسائل هل ياترى نحن وما نشأنا عليه خطأ ؟
ولكن كيف وديني يأمرني بخلاف مايقولون ، و يوافق ما تستميل إليهِ نفسي ،فديني يمنحني السلام والسكينة.
ولكنهم يودوا رؤيتي على هواهم ،ولكن هواهم يُخالف هواي ،ويُخالف ديني .
فنحن أقل الناس ولسنا بشيء ولكن نفوسنا تميل إلى مايُحبه الله .فما أصعب هذة الحياة،فوالله أصعب أنواع الجهاد هو جهاد الحياة نفسها ،ولو كان بها راحة لتعاملنا مع من يُشبهنا لا مع من يجذبنا لفعل واقتناع بأشياء لانؤمن بها .
فاللهم ابعد عنا من يبعدنا عنك وقرب إلينا من يقربنا منك .
الكاتبة إلهام عبدالمعز. ❝ ⏤إلهام عبد المعز عبد التواب
❞ ˝اصطدام الأفكار والمعتقدات ˝
أين نحنُ الآن ؟وفي أي حِقبة نعيش ؟ .
عند تعامُلك مع الآخرين تصطدم أفكارك بأفكارهم وآرائك بأرائهم فتعجز عن الفهم والتحليل فكل حرام أصبح مباح والعكس صحيح، والجميع يشاهد ويتعامل على أنه أمراً عاديًا .
وعند انتقادهم تَجِدَكَ الخاطيء المذنب الذي لا يُقدِر ولا يفهم معنى الحياة وأنه يجب عليك التغير تِبعًا لتلك الحياة وأن تنتقي أفكارًا تتأقلم مع هذة الأيام وتلائم هذة الحِقبة .
فَتَشعُر بالجنون وبأنك تفقد عقلك وتتسائل هل ياترى نحن وما نشأنا عليه خطأ ؟
ولكن كيف وديني يأمرني بخلاف مايقولون ، و يوافق ما تستميل إليهِ نفسي ،فديني يمنحني السلام والسكينة.
ولكنهم يودوا رؤيتي على هواهم ،ولكن هواهم يُخالف هواي ،ويُخالف ديني .
فنحن أقل الناس ولسنا بشيء ولكن نفوسنا تميل إلى مايُحبه الله .فما أصعب هذة الحياة،فوالله أصعب أنواع الجهاد هو جهاد الحياة نفسها ،ولو كان بها راحة لتعاملنا مع من يُشبهنا لا مع من يجذبنا لفعل واقتناع بأشياء لانؤمن بها .
فاللهم ابعد عنا من يبعدنا عنك وقرب إلينا من يقربنا منك .
❞ على الدعاة المسلمين من سلف وخلف أن يلزموا أسلوب القرآن الكريم فى عرض المعتقدات ٬ وأن يشغلوا أنفسهم بتقديم حلول إسلامية للمشكلات المحدثة والأزمات المادية والأدبية الطارئة.
إن ذلك ما فعله السلف الأول فأعانه على فتح المشارق والمغارب.. أما المشتغلون اليوم بإعلان حرب على الجهمية والمعتزلة والأشاعرة فإنهم قد يحرزون نصرا فى ميدان لا عدو فيه ٬
إنه نصر على الأشباح ولا يغنم إلا الوهم
. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ على الدعاة المسلمين من سلف وخلف أن يلزموا أسلوب القرآن الكريم فى عرض المعتقدات ٬ وأن يشغلوا أنفسهم بتقديم حلول إسلامية للمشكلات المحدثة والأزمات المادية والأدبية الطارئة.
إن ذلك ما فعله السلف الأول فأعانه على فتح المشارق والمغارب. أما المشتغلون اليوم بإعلان حرب على الجهمية والمعتزلة والأشاعرة فإنهم قد يحرزون نصرا فى ميدان لا عدو فيه ٬
إنه نصر على الأشباح ولا يغنم إلا الوهم. ❝
❞ النفاق الفكري الجديد و دعوة المتنورين(الشيخ هشام المحجوبي)
بسم الله الرحمن الرحيم
إن دعوة الإلحاد في العالم الإسلامي بعد موت الإيديولوجيات التي صنعت و أعدت بعناية في مراكز الدراسات و البحوث لإستحمار البشرية كالبعثية و الشيوعية أنتجت هذه المراكز نسخة خاصة بالعالم العربي و الاسلامي يجددون بها دعوة الإلحاد و العجب أنهم يريدون ادخال المعتقدات الإلحادية من باب القرآن الكريم و مرتكز هذه الإيديولوجية الشيطانية الخبيثة العمل على التنقيص و الطعن في السنة النبوية و رواتها و أئمة السلف الصالح و العلماء مع إدعاء زائف بحب القرأن الكريم فصاحب العقل السليم يفهم أن القرآن الكريم وصل الينا من الطريق الصحابة و السلف الصالح إذن هذه الدعوة هدفها الحقيقي إخراج الناس من الدين و هدم أركانه و ذلك بعمل مستمر و دؤوب لتشويه صورة السلف الصالح و علمهم و كل من تشبع بهذا الفكر الباطل تميل نفسه للإلحاد و الإنسلاخ من الدين و كره مجتمعات الملسمين و هؤولاء صنفان
الصنف الأول : منافق يتلقى الدعم و الأموال لنشر هذا الفكر
الصنف الثاني : تجد أصحابه مصابين بعقد نفسية و بسخط على الوضع لا يستطيعون أن يعيشوا إلا بعدو يحقدون عليه و بعضهم من أصحاب الفكر الشيوعي سابقا .
The new intellectual hypocrisy and the call of the Illuminati (Sheikh Hisham Al Mahjoubi)
In the name of God, the most gracious, the most merciful
The call to atheism in the Islamic world, after the death of ideologies that were carefully created and prepared in centers of studies and research to subjugate humanity, such as Baathism and Communism, produced a version specific to the Arab and Islamic world in which they renew the call to atheism. It is surprising that they want to introduce atheistic beliefs through the Holy Qur’an and based on it. This malicious, satanic ideology works to diminish and challenge the Sunnah of the Prophet, its narrators, the imams of the righteous predecessors, and the scholars, with a false claim of love for the Holy Qur’an. The person with a sound mind understands that the Holy Qur’an came to us through the path of the Companions and the righteous predecessors. Therefore, this call’s real goal is to remove people from the religion. And he demolished its pillars, with continuous and diligent work to distort the image of the righteous predecessors and their knowledge, and everyone who is imbued with this false thought tends himself to atheism, detachment from religion, and hatred of the societies of Muslims, and these are two types.
The first category: a hypocrite who receives support and money to spread this thought
The second type: You find its companions suffering from psychological complexes and dissatisfaction with the situation. They cannot live without an enemy they hate, and some of them are former communist thinkers.
#النفاق_الفكري_الجديد
#دعوة_المتنورين
#الإلحاد_في_العالم_الإسلامي
#المراكز_التحريف
#السنة_النبوية
#هدم_أركان_الدين
#الصنفان_المنافق_والمصاب_بعقد_نفسية
#التشويه_للسلف_الصالح
#الإنسلاخ_من_الدين
#كره_مجتمعات_الملسمين
#الحقيقة_عن_دعوة_الإلحاد
#New_Intellectual_Hypocrisy
#Enlightenment_Call
#Atheism_in_the_Islamic_World
#Distortion_Centers
#Prophetic_Tradition
#Destruction_of_Religious_Foundations
#Hypocrites_and_Psychological_Disorders
#Defaming_the_Righteous_Predecessors
#Detachment_from_Religion
#Hatred_towards_Muslim_Communities
#Unveiling_the_Truth_about_Atheism_Call. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ النفاق الفكري الجديد و دعوة المتنورين(الشيخ هشام المحجوبي)
بسم الله الرحمن الرحيم
إن دعوة الإلحاد في العالم الإسلامي بعد موت الإيديولوجيات التي صنعت و أعدت بعناية في مراكز الدراسات و البحوث لإستحمار البشرية كالبعثية و الشيوعية أنتجت هذه المراكز نسخة خاصة بالعالم العربي و الاسلامي يجددون بها دعوة الإلحاد و العجب أنهم يريدون ادخال المعتقدات الإلحادية من باب القرآن الكريم و مرتكز هذه الإيديولوجية الشيطانية الخبيثة العمل على التنقيص و الطعن في السنة النبوية و رواتها و أئمة السلف الصالح و العلماء مع إدعاء زائف بحب القرأن الكريم فصاحب العقل السليم يفهم أن القرآن الكريم وصل الينا من الطريق الصحابة و السلف الصالح إذن هذه الدعوة هدفها الحقيقي إخراج الناس من الدين و هدم أركانه و ذلك بعمل مستمر و دؤوب لتشويه صورة السلف الصالح و علمهم و كل من تشبع بهذا الفكر الباطل تميل نفسه للإلحاد و الإنسلاخ من الدين و كره مجتمعات الملسمين و هؤولاء صنفان
الصنف الأول : منافق يتلقى الدعم و الأموال لنشر هذا الفكر
الصنف الثاني : تجد أصحابه مصابين بعقد نفسية و بسخط على الوضع لا يستطيعون أن يعيشوا إلا بعدو يحقدون عليه و بعضهم من أصحاب الفكر الشيوعي سابقا .
The new intellectual hypocrisy and the call of the Illuminati (Sheikh Hisham Al Mahjoubi)
In the name of God, the most gracious, the most merciful
The call to atheism in the Islamic world, after the death of ideologies that were carefully created and prepared in centers of studies and research to subjugate humanity, such as Baathism and Communism, produced a version specific to the Arab and Islamic world in which they renew the call to atheism. It is surprising that they want to introduce atheistic beliefs through the Holy Qur’an and based on it. This malicious, satanic ideology works to diminish and challenge the Sunnah of the Prophet, its narrators, the imams of the righteous predecessors, and the scholars, with a false claim of love for the Holy Qur’an. The person with a sound mind understands that the Holy Qur’an came to us through the path of the Companions and the righteous predecessors. Therefore, this call’s real goal is to remove people from the religion. And he demolished its pillars, with continuous and diligent work to distort the image of the righteous predecessors and their knowledge, and everyone who is imbued with this false thought tends himself to atheism, detachment from religion, and hatred of the societies of Muslims, and these are two types.
The first category: a hypocrite who receives support and money to spread this thought
The second type: You find its companions suffering from psychological complexes and dissatisfaction with the situation. They cannot live without an enemy they hate, and some of them are former communist thinkers.
❞ كثيرون من أبطال المقاومة الفلسطينية الباسلة لا تتجاوز أعمارهم العشرين أو دونها أو فوقها بقليل، وكذلك رأينا في الأيام الماضية بعضَ قتلى العدو في مِثل هذه الأعمار، والذين في هذه الأعمار نسمِّيهم في مجتمعاتنا وثقافتنا العصرية\" مُرَاهقين\"، ونعني أنها فترة بين الطفولة والرجولة، لا بأس أن يكون المراهق فيها تافها، ولا بأس أن يكون طفلا صغيرا في تصرفاته وأفعاله، لا يُلام على شيء، ولا يُؤاخَذ على فعل، ولا يُسأل عن شيء، بل ربما يُعَامل معاملة النساء، وقد يُخاف عليه أن يخرج وحده بعد صلاة المغرب مثلا، بدعوى أنه صغير، حتى تصل تلك الليونة والرخاوة في النظر إليه إلى أن يألف هو مثل هذه المعاملة، ولا يستطيع اتخاذ قرار أو تحمُّل مسؤولية إلا وهو في الثلاثين من عُمره.
الظروف الاستثنائية وحياة الجدّ والجَلد تَكسِر كل هذه المعتقدات، وهي ما ينبغي أن يكون عليها المسلم، وتاريخنا زاخر بالقادة والرؤساء والسادة ممن سادوا وتقدّموا في أوائل العشرين، قدّمتهم هِمّتهم وعقولهم وفطنتهم وجَلدُهم.
وهم مع أبطالنا الأشبال ضربوا مثلا عظيما شريفا في أن الرجولة والفُتُوَّة والبطولة والعزَّة والسؤدد لا تختص بأبناء الثلاثين والأربعين، وأن الرجل حقا هو من يقرر أن يكون رجلاً، ولو كان ابن تسعة عشر.
رضي الله عن الشهداء ورحمهم وتقبّلهم وأخلَف منهم.. ❝ ⏤......
❞ كثيرون من أبطال المقاومة الفلسطينية الباسلة لا تتجاوز أعمارهم العشرين أو دونها أو فوقها بقليل، وكذلك رأينا في الأيام الماضية بعضَ قتلى العدو في مِثل هذه الأعمار، والذين في هذه الأعمار نسمِّيهم في مجتمعاتنا وثقافتنا العصرية˝ مُرَاهقين˝، ونعني أنها فترة بين الطفولة والرجولة، لا بأس أن يكون المراهق فيها تافها، ولا بأس أن يكون طفلا صغيرا في تصرفاته وأفعاله، لا يُلام على شيء، ولا يُؤاخَذ على فعل، ولا يُسأل عن شيء، بل ربما يُعَامل معاملة النساء، وقد يُخاف عليه أن يخرج وحده بعد صلاة المغرب مثلا، بدعوى أنه صغير، حتى تصل تلك الليونة والرخاوة في النظر إليه إلى أن يألف هو مثل هذه المعاملة، ولا يستطيع اتخاذ قرار أو تحمُّل مسؤولية إلا وهو في الثلاثين من عُمره.
الظروف الاستثنائية وحياة الجدّ والجَلد تَكسِر كل هذه المعتقدات، وهي ما ينبغي أن يكون عليها المسلم، وتاريخنا زاخر بالقادة والرؤساء والسادة ممن سادوا وتقدّموا في أوائل العشرين، قدّمتهم هِمّتهم وعقولهم وفطنتهم وجَلدُهم.
وهم مع أبطالنا الأشبال ضربوا مثلا عظيما شريفا في أن الرجولة والفُتُوَّة والبطولة والعزَّة والسؤدد لا تختص بأبناء الثلاثين والأربعين، وأن الرجل حقا هو من يقرر أن يكون رجلاً، ولو كان ابن تسعة عشر.
رضي الله عن الشهداء ورحمهم وتقبّلهم وأخلَف منهم. ❝