❞ “الشرف مراتب.. فهناك رجل يصنع نفسه .. وهناك رجل يصنع أولاده .. وهناك رجل يصنع المجتمع .. وهناك رجل يصنع التاريخ ..
وهو أشرف الشرفاء جميعًا وإذا أردت أن تعرف نصيبك من الشرف ..
فاسأل نفسك يومًا: ماذا صنعت لأصبح أحسن من الأمس”. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ الشرف مراتب. فهناك رجل يصنع نفسه . وهناك رجل يصنع أولاده . وهناك رجل يصنع المجتمع . وهناك رجل يصنع التاريخ .
وهو أشرف الشرفاء جميعًا وإذا أردت أن تعرف نصيبك من الشرف .
فاسأل نفسك يومًا: ماذا صنعت لأصبح أحسن من الأمس”. ❝
❞ “و مهنه السرقة مهنه شائعه أكثر مما يتصور الناس.. فالطبيب الذي يتقاضي اجرا علي مرض لم يشخصه..
و المحامي الذي يدافع عن قضيه خاسره..
و التاجر الذي يبيع بضاعه مغشوشه والكاتب الذي يبيع اكاذيب والسمسار الذي ينهب نصف ثمن البضاعة عموله..
كل هؤلاء لصوص يسرقون في ظل القانون”. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ و مهنه السرقة مهنه شائعه أكثر مما يتصور الناس. فالطبيب الذي يتقاضي اجرا علي مرض لم يشخصه.
و المحامي الذي يدافع عن قضيه خاسره.
و التاجر الذي يبيع بضاعه مغشوشه والكاتب الذي يبيع اكاذيب والسمسار الذي ينهب نصف ثمن البضاعة عموله.
❞ بعضنا فهم الحياة على أنها لذة فمضى يبحث عن الشبع .. مضى يبحث عن اللبن والعسل والحضن الدافئ والثروة واللقب والمنصب .. وعاش حياته شهوة .. مجرد شهوة إلى الطعام .. والجنس ..والغنى .. والقوة .. والحكم !! ..
وبعضنا فهم الحياة على أنها ارتفاع فوق الحياة .. على أنها خلق أشياء أو فكرة أو مذهب .. وعاش فى محنة الخلق يصنع للعقول خبزها وهو نفسه يحيا بلا خبز !! ..
وبعضنا فهم الحياة على أنها أهدار للحياة وانتحار .. فعكف على قتل نفسه قتلًا بطيئًا بالخمر والمخدرات والقمار والدعارة والتهتك .. وسكب على أعصابه الكحول وأشعل فيها النار دفعة واحدة .. أو أختصر الطريق وعلق نفسه من طرف حبل !! ..
وبعضنا رفض أن يفهم .. ورفض أن يحاول .. وجلس على قارعة الحياة يتفرج بلا مبدأ وبلا مذهب .. وبلا عقيدة .. وبلا إله.. مجرد متفرج تمر من خلاله الحياه دون أن يقبلها أو يرفضها !! ..
وبعضنا عجز عن الفهم اصلا وارتج عليه فوقف أمام الحياة مبهوتًا سليب الارادة فى حالة من القلق والحيرة والتبلبل .. والوله والهذيان ..وقف يصيح ....يا رب .. يا متجلى !! ..
الحياة إذن ليست سكة واحدة مؤدية إلى مكة كما يعتقد صاحبنا المغربى .. ولكنها خمس سكك متقاطعة .. مرصوفة بالخمر والزهر والدم والعرق والدموع .. خمس سكك تؤدى إلى خمس أرباب يحكمون عقول الناس فى الارض .. فأى رب من هؤلاء تعبد !! ..
هل تعبد اللذة ..
أم تعبد الألم ..
أم تعبد المجد ..
أم تعبد نفسك ..
أم تعبد الله..
أم انك مزيج من هؤلاء العبدان كلهم تقضى مع كل رب ساعة من حياتك .. وتركع فى كل محراب ركعة !! ..
. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ بعضنا فهم الحياة على أنها لذة فمضى يبحث عن الشبع . مضى يبحث عن اللبن والعسل والحضن الدافئ والثروة واللقب والمنصب . وعاش حياته شهوة . مجرد شهوة إلى الطعام . والجنس .والغنى . والقوة . والحكم !! .
وبعضنا فهم الحياة على أنها ارتفاع فوق الحياة . على أنها خلق أشياء أو فكرة أو مذهب . وعاش فى محنة الخلق يصنع للعقول خبزها وهو نفسه يحيا بلا خبز !! .
وبعضنا فهم الحياة على أنها أهدار للحياة وانتحار . فعكف على قتل نفسه قتلًا بطيئًا بالخمر والمخدرات والقمار والدعارة والتهتك . وسكب على أعصابه الكحول وأشعل فيها النار دفعة واحدة . أو أختصر الطريق وعلق نفسه من طرف حبل !! .
وبعضنا رفض أن يفهم . ورفض أن يحاول . وجلس على قارعة الحياة يتفرج بلا مبدأ وبلا مذهب . وبلا عقيدة . وبلا إله. مجرد متفرج تمر من خلاله الحياه دون أن يقبلها أو يرفضها !! .
وبعضنا عجز عن الفهم اصلا وارتج عليه فوقف أمام الحياة مبهوتًا سليب الارادة فى حالة من القلق والحيرة والتبلبل . والوله والهذيان .وقف يصيح ..يا رب . يا متجلى !! .
الحياة إذن ليست سكة واحدة مؤدية إلى مكة كما يعتقد صاحبنا المغربى . ولكنها خمس سكك متقاطعة . مرصوفة بالخمر والزهر والدم والعرق والدموع . خمس سكك تؤدى إلى خمس أرباب يحكمون عقول الناس فى الارض . فأى رب من هؤلاء تعبد !! .
هل تعبد اللذة .
أم تعبد الألم .
أم تعبد المجد .
أم تعبد نفسك .
أم تعبد الله.
أم انك مزيج من هؤلاء العبدان كلهم تقضى مع كل رب ساعة من حياتك . وتركع فى كل محراب ركعة !!. ❝
❞ “هل تعبد اللذة..
ام تعبد الالم..
ام تعبد المجد.. ام تعبد نفسك.. ام تعبد الله..ام أنك مزيج من هؤلاء العبدان كلهم تقضي مع كل رب ساعه...
و تركع في كل محراب ركعه”. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ هل تعبد اللذة.
ام تعبد الالم.
ام تعبد المجد. ام تعبد نفسك. ام تعبد الله.ام أنك مزيج من هؤلاء العبدان كلهم تقضي مع كل رب ساعه..
و تركع في كل محراب ركعه”. ❝