❞ التقويم القمري المالي لشهر فبراير 2025 مع تصنيف الأيام بناءً على الفرص والمخاطر المالية:
أيام ذات المخاطر الأعلى (تشكل خطراً على المال):
• 2، 4، 11، 14، 28
التأثير: هذه الأيام محفوفة بالمخاطر المالية، مما يعني أن الأسواق المالية قد تكون غير مستقرة، وهناك احتمال لخسائر مالية. من الأفضل تأجيل أي قرارات مالية كبيرة مثل الاستثمارات أو توقيع العقود. تجنب المعاملات المالية الكبيرة خلال هذه الأيام للحفاظ على استقرارك المالي.
أيام غير موثوقة بشكل خاص للمعاملات المالية (خطورة متوسطة):
• 8، 10، 17
التأثير: في هذه الأيام، قد تواجه تقلبات مالية متوسطة. يُنصح بتوخي الحذر عند اتخاذ القرارات المالية والابتعاد عن الاستثمارات طويلة الأمد. يمكنك متابعة الأسواق وتقليل الإنفاق غير الضروري، حيث أن المعاملات المالية الصغيرة قد تكون ممكنة، لكن تجنب المخاطرة في المشاريع الكبرى.
أيام محايدة للأموال والمعاملات النقدية:
• 6، 7، 15، 18، 21، 22، 24، 25
التأثير: هذه الأيام تعتبر محايدة، حيث يمكنك القيام بالمعاملات اليومية الروتينية مثل دفع الفواتير أو التحويلات المالية البسيطة. ليس من المثالي اتخاذ خطوات مالية كبيرة خلال هذه الأيام، لكن القرارات البسيطة يمكن اتخاذها بأمان.
أيام جيدة للمال والمعاملات النقدية:
• 1، 3، 5، 9، 12، 16، 20، 23، 26، 27
التأثير: هذه الأيام تعتبر فرصة مثالية للقيام بالمعاملات المالية واستغلال الفرص الاستثمارية الجديدة. يمكنك التفاوض على صفقات مالية مهمة أو إجراء استثمارات كبيرة. تعتبر هذه الفترة مناسبة لشراء أشياء كبيرة مثل العقارات أو السيارات أو توقيع عقود مالية جيدة.
أيام ممتازة للمال والمعاملات النقدية:
• 13، 19
التأثير: هذه الأيام هي الأفضل لشهر فبراير 2025 من حيث الفرص المالية. الفرص تكون في ذروتها، مما يجعلها مثالية لإتمام صفقات مالية كبيرة أو توقيع عقود مهمة. يمكنك اتخاذ قرارات مالية استراتيجية مثل الحصول على قروض كبيرة أو الاستثمار في مشروعات طويلة الأجل، بالإضافة إلى تحسين شروط العقود أو توسيع نشاطك التجاري لتحقيق مكاسب مالية كبيرة.
________________________________________
ملخص لأيام فبراير 2025 بالنسبة لأخذ القروض المالية:
أيام غير مناسبة لأخذ قرض مالي:
1 إلى 15، 17، 18، 21، 22، 24، 25، 28.
أيام مناسبة لأخذ قرض مالي:
16، 19، 20، 23، 26، 27.
نصيحة: تجنب أخذ القروض في الأيام غير المناسبة، وركز على الأيام المذكورة كأيام مناسبة للحصول على القروض المالية.
ملخص لأيام فبراير 2025 بالنسبة لتسديد الدين:
أيام غير مناسبة لتسديد الدين:
فبراير: من 1 إلى 14.
أيام مناسبة لتسديد الدين:
فبراير: من 15 إلى 28.
نصيحة: حاول تسديد الدين بين 15 و 28 فبراير للحصول على أفضل فرصة.. ❝ ⏤عادل محمد السراجي
❞ التقويم القمري المالي لشهر فبراير 2025 مع تصنيف الأيام بناءً على الفرص والمخاطر المالية:
أيام ذات المخاطر الأعلى (تشكل خطراً على المال):
• 2، 4، 11، 14، 28
التأثير: هذه الأيام محفوفة بالمخاطر المالية، مما يعني أن الأسواق المالية قد تكون غير مستقرة، وهناك احتمال لخسائر مالية. من الأفضل تأجيل أي قرارات مالية كبيرة مثل الاستثمارات أو توقيع العقود. تجنب المعاملات المالية الكبيرة خلال هذه الأيام للحفاظ على استقرارك المالي.
أيام غير موثوقة بشكل خاص للمعاملات المالية (خطورة متوسطة):
• 8، 10، 17
التأثير: في هذه الأيام، قد تواجه تقلبات مالية متوسطة. يُنصح بتوخي الحذر عند اتخاذ القرارات المالية والابتعاد عن الاستثمارات طويلة الأمد. يمكنك متابعة الأسواق وتقليل الإنفاق غير الضروري، حيث أن المعاملات المالية الصغيرة قد تكون ممكنة، لكن تجنب المخاطرة في المشاريع الكبرى.
أيام محايدة للأموال والمعاملات النقدية:
• 6، 7، 15، 18، 21، 22، 24، 25
التأثير: هذه الأيام تعتبر محايدة، حيث يمكنك القيام بالمعاملات اليومية الروتينية مثل دفع الفواتير أو التحويلات المالية البسيطة. ليس من المثالي اتخاذ خطوات مالية كبيرة خلال هذه الأيام، لكن القرارات البسيطة يمكن اتخاذها بأمان.
أيام جيدة للمال والمعاملات النقدية:
• 1، 3، 5، 9، 12، 16، 20، 23، 26، 27
التأثير: هذه الأيام تعتبر فرصة مثالية للقيام بالمعاملات المالية واستغلال الفرص الاستثمارية الجديدة. يمكنك التفاوض على صفقات مالية مهمة أو إجراء استثمارات كبيرة. تعتبر هذه الفترة مناسبة لشراء أشياء كبيرة مثل العقارات أو السيارات أو توقيع عقود مالية جيدة.
أيام ممتازة للمال والمعاملات النقدية:
• 13، 19
التأثير: هذه الأيام هي الأفضل لشهر فبراير 2025 من حيث الفرص المالية. الفرص تكون في ذروتها، مما يجعلها مثالية لإتمام صفقات مالية كبيرة أو توقيع عقود مهمة. يمكنك اتخاذ قرارات مالية استراتيجية مثل الحصول على قروض كبيرة أو الاستثمار في مشروعات طويلة الأجل، بالإضافة إلى تحسين شروط العقود أو توسيع نشاطك التجاري لتحقيق مكاسب مالية كبيرة.
_______________________________________
ملخص لأيام فبراير 2025 بالنسبة لأخذ القروض المالية:
أيام غير مناسبة لأخذ قرض مالي:
1 إلى 15، 17، 18، 21، 22، 24، 25، 28.
أيام مناسبة لأخذ قرض مالي:
16، 19، 20، 23، 26، 27.
نصيحة: تجنب أخذ القروض في الأيام غير المناسبة، وركز على الأيام المذكورة كأيام مناسبة للحصول على القروض المالية.
ملخص لأيام فبراير 2025 بالنسبة لتسديد الدين:
أيام غير مناسبة لتسديد الدين:
فبراير: من 1 إلى 14.
أيام مناسبة لتسديد الدين:
فبراير: من 15 إلى 28.
نصيحة: حاول تسديد الدين بين 15 و 28 فبراير للحصول على أفضل فرصة. ❝
❞ البريكس ( مخاوف وآمال )
البريكس : تحول إقتصادى عالمى أم تحول للقوى الإقتصادية العالمية العظمى ؟
تقوم فكرة إنشاء تكتل البريكس على المصالح المشتركة بين روسيا والصين الممثلة فى مخاوف كلا منهما من مخاطر توسع النفوذ الأمريكي خاصة في آسيا ، ومعارضتهم لمشروع الدفاع الصاروخى الأمريكي ، ورغبتهما الشديدة فى الحد من هيمنة الغرب على الإقتصاد العالمى إلى جانب رغبة الهند وتطلعاتها فى أن تكون قوى إقتصادية عظمى فى العالم ، حيث لديها فكر تعدد الأقطاب الإقتصادية وإيقاف سيطرة القطب الواحد على الإقتصاد العالمى.
* مخاوف إقتصادية
هل ينجح تكتل البريكس فى استبدال صندوق النقد الدولى والبنك الدولى بزيادة التداولات والتسويات بالعملات المحلية ، والعمل على تعدد القوى الإقتصادية والتخلى عن الدولار
أم يكون قوى إقتصادية عظمى جديدة ، وروسيا والصين بدلا من الولايات المتحدة الأمريكية وبالتالي تتهافت البنوك المركزية على الروبيل أو الإيوان بديل للدولار فتجد القوى الإقتصادية نفسها أمام سيناريو مكرر ، وصندوق نقد جديد بإسم بنك التنمية الجديد بنفس الأعباء الإقتصادية وتحكم المؤسسين فى إتخاذ القرارات بمنح فرص الإستثمار من عدمه.
إنطلاقا من أفكار الإقتصاديين هارى ديكستر وايت وجون مينا ردكز فى مؤتمر بريتون وودز عام 1944 تبلورت فكرة إنشاء صندوق النقد الدولى والبنك الدولى وبدأ وجودة رسميا بمشاركة 29 دولة عام 1965 بهدف إعادة هيكلة وإستقرار نظام النقد الدولى عقب الحرب العالمية الثانية ، وتتبع المؤسستان منهجين متكاملين حيث يركز الصندوق على قضايا الإقتصاد الكلى والإستقرار المالى فى حين يركز البنك الدولى على التنمية الإقتصادية طويلة الأجل والحد من الفقر ، وكان قد حل نظام بريتون وودز الخاص بسعر الصرف بدلا عن معيار الذهب ووافقت الولايات المتحدة بين عامى 1947,1946على إستبدال الدولار بالذهب بسعر ثابت قدرة 35 دولار للآوقية وأصبح الدولار أول عملة إحتياط مصرفى فى العالم دون منازع.
بدأت هيمنة الولايات المتحدة الأمريكية والدولار على الإقتصاد العالمى ، حيث تسارعت البنوك المركزية للحصول على الدولار من أجل تكوين إحتياطياتها ، عارضت الولايات المتحدة من خلال نفوذها داخل صندوق النقد الدولى بإعتبارها المبادر الرئيس بإنشائه إنتاج السلع المنافسة للمنتجات الأمريكية كإنتاج زيت النخيل والحمضيات ، فى عام 1987 أجبرت البنك على أن يقلل القروض الممنوحة لصناعة الحديد والصلب فى الهند وباكستان ، فى عام 1985 عارضت بنجاح مشروع إستثماري من قبل البنك الدولى فى صناعة الصلب البرازيلية ، فى عام 1980 خصص الصندوق 150 مليون دولار للصومال إلا أن محاولات تطبيق شروط وتوصيات المؤسسة فى الحياة الإقتصادية الداخلية للبلاد أدت إلى إنهيار الإقتصاد نفسه ثم الدولة بأكملها وترتب عليه نشوب حرب أهلية وإنقسام البلاد ، كما أدت حالة التقارب بين الولايات المتحدة وقوى أخرى مثل بريطانيا التى جعلت البنك يعطل بل ويخرب مشاريع الدول النامية كمشروع سد أسوان فى مصر وكارثة إحتلال العراق وخدعة إعادة إعماره .
* آمال وطموحات إقتصادية
زادت طموحات وآمال القوى الإقتصادية بإنعقاد قمة بريكس 2023 فى عاصمة جنوب أفريقيا جوهانسبرج ، خاصة 23 دولة والتى تقدمت بطلب رسمى للإنضمام للبريكس ، فأول من صاغ فكرة مجموعة بريكس كبير الإقتصاديين فى بنك غولدمان ساكس جيم أونيل فى دراسة أجريت عام 2001 بعنوان بناء إقتصادات عالمية أفضل لدول البريكس ، وتضم المجموعة حاليا الإقتصادات الناشئة الكبرى ويشتق أسمها من الأحرف الأولى لأسماء دولها الأعضاء ، عقدت أول مؤتمر لها عام 2009 بمشاركة البرازيل وروسيا والصين والهند وأطلق عليها آنذاك بريك ثم إنضمت جنوب إفريقيا للتكتل عام 2010 فصار إسم المجموعة بريكس ، وتمثل مجموعة بريكس نحو 56.65 تريليون دولار من الناتج المحلى العالمى أى 42 بالمائة من سكان العالم و 26 بالمائة من الإقتصاد العالمى حيث تشكل قوى إقتصادية تعد من أقوى الإقتصادات العالمية ، كما قامت المجموعة بإنشاء بنك بريكس أو بنك التنمية الجديد NDP برأس مال مبدئي 100 مليار دولار مقسمة إلى مليون سهم بقيمة اسميه تبلغ 100000 دولار لكل سهم مما جعل الدول بقواها الإقتصادية المختلفة تطمح وتأمل فى الإنتقال إلى عالم متعدد الأقطاب لفتح أسواق إستثمارية جديدة والإستثمار الأجنبي المباشر فى المجالات الرئيسية مثل التعدين وصناعة السيارات والنقل والطاقة النظيفة والخدمات المالية وتكنولوجيا المعلومات .
تسعى الدول الأفريقية الغنية بموارد النفط والغاز إلى تنويع إقتصادها وتعزيز الشراكات مع الصين ودول أخرى ، كما أن انضمام السعودية والإمارات لمجموعة البريكس له أهمية ومكسب ، إذ أن البلدين منتجان رئيسيان للنفط ، وسوف يستفيدان من تحسين العلاقات الإقتصادية مع الصين والهند وهما مستهلكان رئيسيان للنفط ، وتطمح السعودية فى إستقرار أمن إمداد الطاقة لكبار المستهلكين .
تطمح وتأمل مصر أيضا فى تحقيق فرص ومزايا خاصة على صعيد التنمية والتجارة والإستثمار فحجم التبادل التجارى بين بريكس ومصر يتجاوز 31 مليار دولار ويمنحها الإنضمام للتكتل فرصا أكبر للتحرر من قبضة الدولار من خلال توسيع معاملاتها التجارية بعملات مختلفة ، وتسعى مصر عبر هذة الخطوة إلى تخفيف الضغط على النقد الأجنبي نظرا لتراجع قيمة الجنية مقابل الدولار الأمريكي بصورة كبيرة فى الآونة الأخيرة ، وإيجاد بديل لصندوق النقد الدولى فى تقديم خدمات الدعم الإقتصادى ، والعمل على إنهاء أزمات الإستيراد والتصدير وفتح أسواق جديدة للمنتج المصرى ، والإستفادة من الدول الصناعية الكبرى الصين وروسيا والهند فى نقل التكنولوجيا والتصنيع داخل مصر .
إن هروب ومخاوف القوى الإقتصادية من إنهيارها بشكل كامل ومعاناتها من هيمنة القطب الواحد جعلها تأمل وتطمح فى تحقيق تحول إقتصادى عالمى متعدد الأقطاب بالإنضمام لتكتل البريكس.. ❝ ⏤معتزمتولي
❞ البريكس ( مخاوف وآمال )
البريكس : تحول إقتصادى عالمى أم تحول للقوى الإقتصادية العالمية العظمى ؟
تقوم فكرة إنشاء تكتل البريكس على المصالح المشتركة بين روسيا والصين الممثلة فى مخاوف كلا منهما من مخاطر توسع النفوذ الأمريكي خاصة في آسيا ، ومعارضتهم لمشروع الدفاع الصاروخى الأمريكي ، ورغبتهما الشديدة فى الحد من هيمنة الغرب على الإقتصاد العالمى إلى جانب رغبة الهند وتطلعاتها فى أن تكون قوى إقتصادية عظمى فى العالم ، حيث لديها فكر تعدد الأقطاب الإقتصادية وإيقاف سيطرة القطب الواحد على الإقتصاد العالمى.
مخاوف إقتصادية
هل ينجح تكتل البريكس فى استبدال صندوق النقد الدولى والبنك الدولى بزيادة التداولات والتسويات بالعملات المحلية ، والعمل على تعدد القوى الإقتصادية والتخلى عن الدولار
أم يكون قوى إقتصادية عظمى جديدة ، وروسيا والصين بدلا من الولايات المتحدة الأمريكية وبالتالي تتهافت البنوك المركزية على الروبيل أو الإيوان بديل للدولار فتجد القوى الإقتصادية نفسها أمام سيناريو مكرر ، وصندوق نقد جديد بإسم بنك التنمية الجديد بنفس الأعباء الإقتصادية وتحكم المؤسسين فى إتخاذ القرارات بمنح فرص الإستثمار من عدمه.
إنطلاقا من أفكار الإقتصاديين هارى ديكستر وايت وجون مينا ردكز فى مؤتمر بريتون وودز عام 1944 تبلورت فكرة إنشاء صندوق النقد الدولى والبنك الدولى وبدأ وجودة رسميا بمشاركة 29 دولة عام 1965 بهدف إعادة هيكلة وإستقرار نظام النقد الدولى عقب الحرب العالمية الثانية ، وتتبع المؤسستان منهجين متكاملين حيث يركز الصندوق على قضايا الإقتصاد الكلى والإستقرار المالى فى حين يركز البنك الدولى على التنمية الإقتصادية طويلة الأجل والحد من الفقر ، وكان قد حل نظام بريتون وودز الخاص بسعر الصرف بدلا عن معيار الذهب ووافقت الولايات المتحدة بين عامى 1947,1946على إستبدال الدولار بالذهب بسعر ثابت قدرة 35 دولار للآوقية وأصبح الدولار أول عملة إحتياط مصرفى فى العالم دون منازع.
بدأت هيمنة الولايات المتحدة الأمريكية والدولار على الإقتصاد العالمى ، حيث تسارعت البنوك المركزية للحصول على الدولار من أجل تكوين إحتياطياتها ، عارضت الولايات المتحدة من خلال نفوذها داخل صندوق النقد الدولى بإعتبارها المبادر الرئيس بإنشائه إنتاج السلع المنافسة للمنتجات الأمريكية كإنتاج زيت النخيل والحمضيات ، فى عام 1987 أجبرت البنك على أن يقلل القروض الممنوحة لصناعة الحديد والصلب فى الهند وباكستان ، فى عام 1985 عارضت بنجاح مشروع إستثماري من قبل البنك الدولى فى صناعة الصلب البرازيلية ، فى عام 1980 خصص الصندوق 150 مليون دولار للصومال إلا أن محاولات تطبيق شروط وتوصيات المؤسسة فى الحياة الإقتصادية الداخلية للبلاد أدت إلى إنهيار الإقتصاد نفسه ثم الدولة بأكملها وترتب عليه نشوب حرب أهلية وإنقسام البلاد ، كما أدت حالة التقارب بين الولايات المتحدة وقوى أخرى مثل بريطانيا التى جعلت البنك يعطل بل ويخرب مشاريع الدول النامية كمشروع سد أسوان فى مصر وكارثة إحتلال العراق وخدعة إعادة إعماره .
آمال وطموحات إقتصادية
زادت طموحات وآمال القوى الإقتصادية بإنعقاد قمة بريكس 2023 فى عاصمة جنوب أفريقيا جوهانسبرج ، خاصة 23 دولة والتى تقدمت بطلب رسمى للإنضمام للبريكس ، فأول من صاغ فكرة مجموعة بريكس كبير الإقتصاديين فى بنك غولدمان ساكس جيم أونيل فى دراسة أجريت عام 2001 بعنوان بناء إقتصادات عالمية أفضل لدول البريكس ، وتضم المجموعة حاليا الإقتصادات الناشئة الكبرى ويشتق أسمها من الأحرف الأولى لأسماء دولها الأعضاء ، عقدت أول مؤتمر لها عام 2009 بمشاركة البرازيل وروسيا والصين والهند وأطلق عليها آنذاك بريك ثم إنضمت جنوب إفريقيا للتكتل عام 2010 فصار إسم المجموعة بريكس ، وتمثل مجموعة بريكس نحو 56.65 تريليون دولار من الناتج المحلى العالمى أى 42 بالمائة من سكان العالم و 26 بالمائة من الإقتصاد العالمى حيث تشكل قوى إقتصادية تعد من أقوى الإقتصادات العالمية ، كما قامت المجموعة بإنشاء بنك بريكس أو بنك التنمية الجديد NDP برأس مال مبدئي 100 مليار دولار مقسمة إلى مليون سهم بقيمة اسميه تبلغ 100000 دولار لكل سهم مما جعل الدول بقواها الإقتصادية المختلفة تطمح وتأمل فى الإنتقال إلى عالم متعدد الأقطاب لفتح أسواق إستثمارية جديدة والإستثمار الأجنبي المباشر فى المجالات الرئيسية مثل التعدين وصناعة السيارات والنقل والطاقة النظيفة والخدمات المالية وتكنولوجيا المعلومات .
تسعى الدول الأفريقية الغنية بموارد النفط والغاز إلى تنويع إقتصادها وتعزيز الشراكات مع الصين ودول أخرى ، كما أن انضمام السعودية والإمارات لمجموعة البريكس له أهمية ومكسب ، إذ أن البلدين منتجان رئيسيان للنفط ، وسوف يستفيدان من تحسين العلاقات الإقتصادية مع الصين والهند وهما مستهلكان رئيسيان للنفط ، وتطمح السعودية فى إستقرار أمن إمداد الطاقة لكبار المستهلكين .
تطمح وتأمل مصر أيضا فى تحقيق فرص ومزايا خاصة على صعيد التنمية والتجارة والإستثمار فحجم التبادل التجارى بين بريكس ومصر يتجاوز 31 مليار دولار ويمنحها الإنضمام للتكتل فرصا أكبر للتحرر من قبضة الدولار من خلال توسيع معاملاتها التجارية بعملات مختلفة ، وتسعى مصر عبر هذة الخطوة إلى تخفيف الضغط على النقد الأجنبي نظرا لتراجع قيمة الجنية مقابل الدولار الأمريكي بصورة كبيرة فى الآونة الأخيرة ، وإيجاد بديل لصندوق النقد الدولى فى تقديم خدمات الدعم الإقتصادى ، والعمل على إنهاء أزمات الإستيراد والتصدير وفتح أسواق جديدة للمنتج المصرى ، والإستفادة من الدول الصناعية الكبرى الصين وروسيا والهند فى نقل التكنولوجيا والتصنيع داخل مصر .
إن هروب ومخاوف القوى الإقتصادية من إنهيارها بشكل كامل ومعاناتها من هيمنة القطب الواحد جعلها تأمل وتطمح فى تحقيق تحول إقتصادى عالمى متعدد الأقطاب بالإنضمام لتكتل البريكس. ❝
❞ مستقبل كل انسان فى ماضيه ففى الطفولة كل الودائع وفى الشباب كل القروض وفى الرجولة فوائد الودائع والقروض وعندما نتغلب على الطفولة ونحاول تحجيمها وتخطيطها لوحات تذكارية على جدران الطريق .. ❝ ⏤أنيس منصور
❞ مستقبل كل انسان فى ماضيه ففى الطفولة كل الودائع وفى الشباب كل القروض وفى الرجولة فوائد الودائع والقروض وعندما نتغلب على الطفولة ونحاول تحجيمها وتخطيطها لوحات تذكارية على جدران الطريق. ❝
❞ \"ولتطبيق قهذا القانون وتعرف وضعك المالي وتتمكن من إدارة أموالك، عليك أولًا أن تحسب مصروفاتك الشهرية ودخلك الشهري ثم تعرف ما إذا كان لديك فائض من الدخل أم لا، بعد ذلك استغل كل ما لديك من أموال لتسديد ديونك بما فيها القروض البنكية وقرض السيارة وبطاقات الائتمان، فالديون شكل من أشكال العبودية تجعلك مقيدًا دائمًا، ولكن إذا لم تكن لديك الأموال الكافية لسداد الديون فعليك عند الاقتراض محاولة الحصول على أقل فائدة ممكنة وسداد أكثر من الحد الأدنى المطلوب شهريًّا، بالإضافة إلى ذلك عليك أن تنشئ صندوقًا للطوارئ تدخر فيه للمساعدة في الأحداث غير المتوقعة\". ❝ ⏤سوزى أورمان
❞ ˝ولتطبيق قهذا القانون وتعرف وضعك المالي وتتمكن من إدارة أموالك، عليك أولًا أن تحسب مصروفاتك الشهرية ودخلك الشهري ثم تعرف ما إذا كان لديك فائض من الدخل أم لا، بعد ذلك استغل كل ما لديك من أموال لتسديد ديونك بما فيها القروض البنكية وقرض السيارة وبطاقات الائتمان، فالديون شكل من أشكال العبودية تجعلك مقيدًا دائمًا، ولكن إذا لم تكن لديك الأموال الكافية لسداد الديون فعليك عند الاقتراض محاولة الحصول على أقل فائدة ممكنة وسداد أكثر من الحد الأدنى المطلوب شهريًّا، بالإضافة إلى ذلك عليك أن تنشئ صندوقًا للطوارئ تدخر فيه للمساعدة في الأحداث غير المتوقعة˝. ❝
❞ \"ولتطبق هذا القانون وتعرف وضعك المالي وتتمكن من إدارة أموالك، عليك أولًا أن تحسب مصروفاتك الشهرية ودخلك الشهري ثم تعرف ما إذا كان لديك فائض من الدخل أم لا، بعد ذلك استغل كل ما لديك من أموال لتسديد ديونك بما فيها القروض البنكية وقرض السيارة وبطاقات الائتمان، فالديون شكل من أشكال العبودية تجعلك مقيدًا دائمًا، ولكن إذا لم تكن لديك الأموال الكافية لسداد الديون فعليك عند الاقتراض محاولة الحصول على أقل فائدة ممكنة وسداد أكثر من الحد الأدنى المطلوب شهريًّا،\". ❝ ⏤سوزى أورمان
❞ ˝ولتطبق هذا القانون وتعرف وضعك المالي وتتمكن من إدارة أموالك، عليك أولًا أن تحسب مصروفاتك الشهرية ودخلك الشهري ثم تعرف ما إذا كان لديك فائض من الدخل أم لا، بعد ذلك استغل كل ما لديك من أموال لتسديد ديونك بما فيها القروض البنكية وقرض السيارة وبطاقات الائتمان، فالديون شكل من أشكال العبودية تجعلك مقيدًا دائمًا، ولكن إذا لم تكن لديك الأموال الكافية لسداد الديون فعليك عند الاقتراض محاولة الحصول على أقل فائدة ممكنة وسداد أكثر من الحد الأدنى المطلوب شهريًّا،˝. ❝