❞ \"عذاب\"
الفصل الأول:
بطلة قصتنا تلقب \" بنور \" ويا جمال ذلك الإسم معنى الإسم هو الضوء، وكذلك ضوء الإيمان، فيقال على الشخص المتجه إلى ربه أن على وجهه نور.
فهل بطلة قصتنا كانت ضياء مثل أسمها أم أن الحياة جلعت من روحها عتمةٌ؟
نور فتاة فى ١٧ من عمرها تتميز شخصيتها بالطفولية و العفوية، دائمًا مرحة تحب الحياة و اللعب كأي طفلة في سنها، كانت تحب اللعب كالبقية فهي طفلة في نظرنا، ولكن لم تكن كذلك فى نظر مجتمعنا.
فى يوم من الأيام كانت نور عائدة إلى منزلها من المدرسة كالعادتها تلهو هنا و هناك، وعندما عادت نور إلى المنزل أخبرتها أمها بأن هناك شاب طلبها للزواج وهو قريب للعائلة، ولكن من بعيد، أنتظرت نور للحظات من المفاجأة، و التشتت فى نفس الوقت، فهي مازلت صغير بعد على إستيعاب كلمة جاءك عريس لخطبتك!
وكان رد نور العفوي لا بأس؛ فاليأتوا إلى منزلنا لم تكن تعلم كيف سيكون مصيرها، لم تدرك بعد كيف ورطت نفسها.
بعد أيام جاءت أسرة ذلك العريس، ووقاموا بخطبتها، ولكن ليس بالطريقة التي نعرفها أبدًا، العريس يُدعى محمد يكبر نور بحوالي عامين أو أكثر هم متقاربن في السن، ولكن محمد لم يكن متواجد فى الخطوبة! أجل لقد كان مسافر خارج البلاد للعمل، ذهب أسرته لخطبة نور وولادته من ألبستها خاتم الخطبة، محمد يسكن في شارع نور، ولكن يبعد عنها ببعض من المنازل، محمد ونور برغم قرب منازلهم، وأن أختك محمد صديقة نور إلا أنا نور و محمد لم يشاء القدر أن يجمعهم ولو لحظة، حتىٰ يوم الخطوبة كانت عن طريق الإتصال بمحمد فيديو وولادته من ألبست خاتم الخطبه للعروس، برغم من تلك الخطوبة الغريبة إلا أنه حدث قبول من قبل العائلتا، ولكن ماذا عن نور و محمد ؟
تقريبًا نور و محمد طوال فترة الخطوبة كان حبهما يتزايد يومًا بعد يوم، كان يتدربون يستشيران بعضمها في أتفة الأسباب حتىٰ أن حبها كان نقيًا لأبعد الحدود، محمد كان ينتهي من العمل وقت العشاء، وبعدها يذهب لمنزله وعندما تتصل به نور كان أول سوال من محمد هو هل صليت العشاء؟ واذا لم تصليها ينهي المكالمهة معاها حتىٰ تُصليها، وتقرأ الأذكار و تعاود الإتصال بعد مرة آخرى كان حبهما أكثر من رائع كان يظهر فى الكلام كان هو لها الأب، والأخ، والخطيب الصالح و السند، وكانت هي الأم و الأخت و المرأة الصالحة، أقترب شهر رمضان، وها قد عاد محمد من العمل بالخارج، وكان سوف يتواجد علىٰ الإفطار في منزل نور اليوم الثاني من شهر رمضان، إلا أن محمد لم يستطيع الإنتظار، ذذهب أول يوم لها، كيف يطيق الإنتظار وهو لم يراها ولا مرة في الحقيقة، كل مكلمالتهم فيديو فقط، لم يشاهدون بعضهم ولا مرة فى الواقع وهي أيضا.
محمد قبل النزول من الخارج كان يمر أمام المحالات؛ ليرى نور مشترايته، وإذا أعجبها شيء يقوم بشرئه لها وفي يوم قام بشراء إسكارف له، وذلك؛ لأن نور طلبت منه أن يشتري؛ لأنه مناسب عليه، وقد كان وأول يوم جاء محمد من السفر كان يرتدي الإسكارف، ولكن عندما ذهب منزل نور أرتدى ثياب غير كان يرتدي قميص أبيض و بنطلون من الجينز، وكانت نور ترتدي عبايه إستقبال صفراء، وجاء محمد وأول ما تلاقت أعينهم حتىٰ حدث الصمت، حدث الذهول، حدث التصنم، كل منهم لم يقدر على الحركة عقل نور لم يكم يستوعب، هي لم تخطط يومًا أن تراه في الحقيقة، لم تراه سوى في الصور، عقل محمد لو لم يكن هناك تجمع عائلي أقسم أنها كانت ستكون بيده في أحضانه، كل ما كان يريده هو أن يشبع عيناه من رؤيتها، وهي كانت تريد أن يضربها أحد ويقول أن كل هذا حقيقي حبها أنه أمامها الآن ليس خيال؛ بل واقع، جاء الأب و الأسرة و قطعوا ذلك التواصل و الإنبهار وهذه المشاعر وجلسوا مع الاسرة؛ لتحدث في مواضيع مختلفة.
أنتهى شهر رمضان و جاء العيد، وفي اليوم الرابع قرر الأسرتين الذهاب فى مصيف لأسبوع، وما كان هذا أحب خبر لدى قلب هذان العاشقان، وطوال فترة المصيف ما كان سوى الحب ووالمودة والتقرب أكثر من بعضهم، فالإثنان متشبهان، ومتفاهمان، وما أدراك أن يكون الحب مع التفاهم!، العشق مع المودة، أن يكون كل طرف متمسك بالآخر ما أدراكم!، أنتهى المصيف ووعاد الأسرتين وعند العودة تفاجيء محمد بأن غدًا يكون موعد سفرة للخارج من جديد، ذهب؛ لتوديع نور وكان يرتدي الإسكارف الذي أختارته نور له، وكانت نور تبكي بقهر، كيف هذة الحياة مخادعة؟ تعطيك كل شيء في لحظة ثم تسلبه من أمامك، وأنتَ تقف مُكتف الأيدي عاجز عن الأفعال، كيف بعد كل هذه السعادهة التي غمرتها سوف يرحل عنها من أجل العمل، ولم يقل عنها محمد فى الإنهيار حتىٰ أنه بكىٰ ولأول مرة أمامها، هو أيضًا لا يصدق أنه إجتمع بها، وسيرحل عنها كيف له أن يصدق ؟ هدأ الاثنان قليلًا ووعودها محمد برجوع علىٰ موعد الزفاف، وأنه لا يطيق العيش بدونها، ووعدته بالإنتظار وأنها له مهما حدث، لاعطاه الإسكارف لها كتذكار، وأنه قادم من أجلها، إستمرت الأمور طبيعية بين الإثنان، ولكن الحياة و القدر لهما أقول آخرى، بدأت المشاجرة بين العائلتين، وعصافير الكناريا لم يكونوا على درايا حتى انتهى الشجار ببن الاسرتين بأن أسرة محمد لا تريد نور، وأن أسرة نور لا تريد محمد، وأن هذا الزواج لن يصير ابدًا، علم محمد بما صار من ولدته العزيزة علىٰ قلبه وحاول معها كثير، وتهدأت الوضع إلا أن رد ولدته كان كالصاعقة.
الأم : محمد يأ أبنى أنا أم تلك نور .
محمد مع نفسه كيف ؟ لماذا تلاعبني الأيام كيف أختار بين أصعب خيارين من ستكون أم أولاد، ومن تحت قدمها الجنة كيف؟ كان محمد في أصعب أيام، كان أكثر الايام بها تشتت حاول حل المشاكل دون إخبار نور، دون أن يُحدثها بما حادث حاول جاهدًا المحاربة من أجل هذا الحب من أجل تلك الحبيبة، من أجل وعوده لها، إلا أنه أخبارها بما حدث.
محمد : نور، أمي خيارتني بينها و بينك أنا مشتت لأقصى الحدود، هل أختار أمي؟ فهي من نشأتني هي سبب كوني أنا هي من لها الفضل عليّ، وعندما أختارها ماذا عنكِ لا أستطيع العيش بدونك؟ وإذا اخترتك، ماذا سيحدث لأمي؟ كيف سيكون المستقبل يا نور؟ مشتت ساعديني في اتخاذ القرار كما تفعلي دائمًا .
نور ببكاء وعدم تصديق : هل تتذكر وعدك لى يوم الخطبة؟
محمد : ماهو ذكريني؟
نور : بأنه اذا حدث الزواج أو لم يحدث سنظل أخوات و سيظل الموادة بينا، إذا فالتختار أمك، وأنا سأظل أختك إلى النهاية وإذا لم تختار أمك، فأنا لم أطمئن العيش معك، من يتخلى عن أمه كيف سيتمسك بزوجته ؟
محمد : إذا هذا الصواب.
و إنتهت خطبة نور و محمد بعد عدت أشهر و كان قد اقترب موعد زواجهم.
يتبع................ ربما لنور حكايه آخره و نهاية أفضل و ربما لمحمد رأى اخر
بقلمى : دنيا أشرف همس الليل \"
#عذاب. ❝ ⏤دنيا أشرف
❞ ˝عذاب˝
الفصل الأول:
بطلة قصتنا تلقب ˝ بنور ˝ ويا جمال ذلك الإسم معنى الإسم هو الضوء، وكذلك ضوء الإيمان، فيقال على الشخص المتجه إلى ربه أن على وجهه نور.
فهل بطلة قصتنا كانت ضياء مثل أسمها أم أن الحياة جلعت من روحها عتمةٌ؟
نور فتاة فى ١٧ من عمرها تتميز شخصيتها بالطفولية و العفوية، دائمًا مرحة تحب الحياة و اللعب كأي طفلة في سنها، كانت تحب اللعب كالبقية فهي طفلة في نظرنا، ولكن لم تكن كذلك فى نظر مجتمعنا.
فى يوم من الأيام كانت نور عائدة إلى منزلها من المدرسة كالعادتها تلهو هنا و هناك، وعندما عادت نور إلى المنزل أخبرتها أمها بأن هناك شاب طلبها للزواج وهو قريب للعائلة، ولكن من بعيد، أنتظرت نور للحظات من المفاجأة، و التشتت فى نفس الوقت، فهي مازلت صغير بعد على إستيعاب كلمة جاءك عريس لخطبتك!
وكان رد نور العفوي لا بأس؛ فاليأتوا إلى منزلنا لم تكن تعلم كيف سيكون مصيرها، لم تدرك بعد كيف ورطت نفسها.
بعد أيام جاءت أسرة ذلك العريس، ووقاموا بخطبتها، ولكن ليس بالطريقة التي نعرفها أبدًا، العريس يُدعى محمد يكبر نور بحوالي عامين أو أكثر هم متقاربن في السن، ولكن محمد لم يكن متواجد فى الخطوبة! أجل لقد كان مسافر خارج البلاد للعمل، ذهب أسرته لخطبة نور وولادته من ألبستها خاتم الخطبة، محمد يسكن في شارع نور، ولكن يبعد عنها ببعض من المنازل، محمد ونور برغم قرب منازلهم، وأن أختك محمد صديقة نور إلا أنا نور و محمد لم يشاء القدر أن يجمعهم ولو لحظة، حتىٰ يوم الخطوبة كانت عن طريق الإتصال بمحمد فيديو وولادته من ألبست خاتم الخطبه للعروس، برغم من تلك الخطوبة الغريبة إلا أنه حدث قبول من قبل العائلتا، ولكن ماذا عن نور و محمد ؟
تقريبًا نور و محمد طوال فترة الخطوبة كان حبهما يتزايد يومًا بعد يوم، كان يتدربون يستشيران بعضمها في أتفة الأسباب حتىٰ أن حبها كان نقيًا لأبعد الحدود، محمد كان ينتهي من العمل وقت العشاء، وبعدها يذهب لمنزله وعندما تتصل به نور كان أول سوال من محمد هو هل صليت العشاء؟ واذا لم تصليها ينهي المكالمهة معاها حتىٰ تُصليها، وتقرأ الأذكار و تعاود الإتصال بعد مرة آخرى كان حبهما أكثر من رائع كان يظهر فى الكلام كان هو لها الأب، والأخ، والخطيب الصالح و السند، وكانت هي الأم و الأخت و المرأة الصالحة، أقترب شهر رمضان، وها قد عاد محمد من العمل بالخارج، وكان سوف يتواجد علىٰ الإفطار في منزل نور اليوم الثاني من شهر رمضان، إلا أن محمد لم يستطيع الإنتظار، ذذهب أول يوم لها، كيف يطيق الإنتظار وهو لم يراها ولا مرة في الحقيقة، كل مكلمالتهم فيديو فقط، لم يشاهدون بعضهم ولا مرة فى الواقع وهي أيضا.
محمد قبل النزول من الخارج كان يمر أمام المحالات؛ ليرى نور مشترايته، وإذا أعجبها شيء يقوم بشرئه لها وفي يوم قام بشراء إسكارف له، وذلك؛ لأن نور طلبت منه أن يشتري؛ لأنه مناسب عليه، وقد كان وأول يوم جاء محمد من السفر كان يرتدي الإسكارف، ولكن عندما ذهب منزل نور أرتدى ثياب غير كان يرتدي قميص أبيض و بنطلون من الجينز، وكانت نور ترتدي عبايه إستقبال صفراء، وجاء محمد وأول ما تلاقت أعينهم حتىٰ حدث الصمت، حدث الذهول، حدث التصنم، كل منهم لم يقدر على الحركة عقل نور لم يكم يستوعب، هي لم تخطط يومًا أن تراه في الحقيقة، لم تراه سوى في الصور، عقل محمد لو لم يكن هناك تجمع عائلي أقسم أنها كانت ستكون بيده في أحضانه، كل ما كان يريده هو أن يشبع عيناه من رؤيتها، وهي كانت تريد أن يضربها أحد ويقول أن كل هذا حقيقي حبها أنه أمامها الآن ليس خيال؛ بل واقع، جاء الأب و الأسرة و قطعوا ذلك التواصل و الإنبهار وهذه المشاعر وجلسوا مع الاسرة؛ لتحدث في مواضيع مختلفة.
أنتهى شهر رمضان و جاء العيد، وفي اليوم الرابع قرر الأسرتين الذهاب فى مصيف لأسبوع، وما كان هذا أحب خبر لدى قلب هذان العاشقان، وطوال فترة المصيف ما كان سوى الحب ووالمودة والتقرب أكثر من بعضهم، فالإثنان متشبهان، ومتفاهمان، وما أدراك أن يكون الحب مع التفاهم!، العشق مع المودة، أن يكون كل طرف متمسك بالآخر ما أدراكم!، أنتهى المصيف ووعاد الأسرتين وعند العودة تفاجيء محمد بأن غدًا يكون موعد سفرة للخارج من جديد، ذهب؛ لتوديع نور وكان يرتدي الإسكارف الذي أختارته نور له، وكانت نور تبكي بقهر، كيف هذة الحياة مخادعة؟ تعطيك كل شيء في لحظة ثم تسلبه من أمامك، وأنتَ تقف مُكتف الأيدي عاجز عن الأفعال، كيف بعد كل هذه السعادهة التي غمرتها سوف يرحل عنها من أجل العمل، ولم يقل عنها محمد فى الإنهيار حتىٰ أنه بكىٰ ولأول مرة أمامها، هو أيضًا لا يصدق أنه إجتمع بها، وسيرحل عنها كيف له أن يصدق ؟ هدأ الاثنان قليلًا ووعودها محمد برجوع علىٰ موعد الزفاف، وأنه لا يطيق العيش بدونها، ووعدته بالإنتظار وأنها له مهما حدث، لاعطاه الإسكارف لها كتذكار، وأنه قادم من أجلها، إستمرت الأمور طبيعية بين الإثنان، ولكن الحياة و القدر لهما أقول آخرى، بدأت المشاجرة بين العائلتين، وعصافير الكناريا لم يكونوا على درايا حتى انتهى الشجار ببن الاسرتين بأن أسرة محمد لا تريد نور، وأن أسرة نور لا تريد محمد، وأن هذا الزواج لن يصير ابدًا، علم محمد بما صار من ولدته العزيزة علىٰ قلبه وحاول معها كثير، وتهدأت الوضع إلا أن رد ولدته كان كالصاعقة.
الأم : محمد يأ أبنى أنا أم تلك نور .
محمد مع نفسه كيف ؟ لماذا تلاعبني الأيام كيف أختار بين أصعب خيارين من ستكون أم أولاد، ومن تحت قدمها الجنة كيف؟ كان محمد في أصعب أيام، كان أكثر الايام بها تشتت حاول حل المشاكل دون إخبار نور، دون أن يُحدثها بما حادث حاول جاهدًا المحاربة من أجل هذا الحب من أجل تلك الحبيبة، من أجل وعوده لها، إلا أنه أخبارها بما حدث.
محمد : نور، أمي خيارتني بينها و بينك أنا مشتت لأقصى الحدود، هل أختار أمي؟ فهي من نشأتني هي سبب كوني أنا هي من لها الفضل عليّ، وعندما أختارها ماذا عنكِ لا أستطيع العيش بدونك؟ وإذا اخترتك، ماذا سيحدث لأمي؟ كيف سيكون المستقبل يا نور؟ مشتت ساعديني في اتخاذ القرار كما تفعلي دائمًا .
نور ببكاء وعدم تصديق : هل تتذكر وعدك لى يوم الخطبة؟
محمد : ماهو ذكريني؟
نور : بأنه اذا حدث الزواج أو لم يحدث سنظل أخوات و سيظل الموادة بينا، إذا فالتختار أمك، وأنا سأظل أختك إلى النهاية وإذا لم تختار أمك، فأنا لم أطمئن العيش معك، من يتخلى عن أمه كيف سيتمسك بزوجته ؟
محمد : إذا هذا الصواب.
و إنتهت خطبة نور و محمد بعد عدت أشهر و كان قد اقترب موعد زواجهم.
يتبع........ ربما لنور حكايه آخره و نهاية أفضل و ربما لمحمد رأى اخر
بقلمى : دنيا أشرف همس الليل ˝
❞ تساءل يوما لورد بايرن الذي احتفل أخيراً بيوبيله المئوي
و ما هو الشعر ؟
ثم أجاب... هو الشعور بعالم مضى وعالم مقبل ،
وهذه الكلمة من خير ما يعرف به طور التربية والتعليم . أي أن المنحني على النفوس الفتية يعالج إنمائها وصقلها لا بد له أن يسير غور الماضي ليكون على بصيرة ممـا يمكنه أن يعد للمستقبل من الشخصيات الصالحة .
هذه الفكرة – وقد علمت ان هذا الاجتماع سيضم هي الناظات و المعلمات والطالبات من مدارس الحكومة - التي. ❝ ⏤مي زيادة
❞ تساءل يوما لورد بايرن الذي احتفل أخيراً بيوبيله المئوي
و ما هو الشعر ؟
ثم أجاب.. هو الشعور بعالم مضى وعالم مقبل ،
وهذه الكلمة من خير ما يعرف به طور التربية والتعليم . أي أن المنحني على النفوس الفتية يعالج إنمائها وصقلها لا بد له أن يسير غور الماضي ليكون على بصيرة ممـا يمكنه أن يعد للمستقبل من الشخصيات الصالحة .
هذه الفكرة – وقد علمت ان هذا الاجتماع سيضم هي الناظات و المعلمات والطالبات من مدارس الحكومة - التي. ❝
❞ ماذا لو احببتك؟
سأكون لك بر الامان التي تصل اليه بعد تعب، سأنصت اليك في كل حديث، سأكون شريكة ايامك ودنياك، ستكون كل امانيا وتكون بطل روايتي وقصصي، سأتحدث عنك في كل قصيدة واقول هذا اعظم انتصاراتي، سأكون لك الاخت والصديقة والحبيبة والزوجة الصالحة، سأعطي لك كل ما تطلبه مني، سأكون لك اميرتك وتكون لي اميري، سأري العالم ب عيونك الجميلتان، ستكون لي كل شيء جميل.
عندما احبك سأذهب لك وقت وقوعي وضعفي وتكون انت سند لي التي يدعمني ويشجعني، واكون لك وقت وقوعك الام الحنونة والاخت التي تساندك.
عندما احبك اعلم انك احبتك فتاة بقلب راقي وبعقل مدبر.
ستكون ايامك جميلة.
گ/ولاء وسام \"لؤلؤة الكتابة\". ❝ ⏤Walaa Wesam
❞ ماذا لو احببتك؟
سأكون لك بر الامان التي تصل اليه بعد تعب، سأنصت اليك في كل حديث، سأكون شريكة ايامك ودنياك، ستكون كل امانيا وتكون بطل روايتي وقصصي، سأتحدث عنك في كل قصيدة واقول هذا اعظم انتصاراتي، سأكون لك الاخت والصديقة والحبيبة والزوجة الصالحة، سأعطي لك كل ما تطلبه مني، سأكون لك اميرتك وتكون لي اميري، سأري العالم ب عيونك الجميلتان، ستكون لي كل شيء جميل.
عندما احبك سأذهب لك وقت وقوعي وضعفي وتكون انت سند لي التي يدعمني ويشجعني، واكون لك وقت وقوعك الام الحنونة والاخت التي تساندك.
عندما احبك اعلم انك احبتك فتاة بقلب راقي وبعقل مدبر.
ستكون ايامك جميلة.
❞ اجعَل بينَك وبينَ الله مشاريعًا خفيَّةً .
لا تراها الأعيُن ، أو تتحدَّث بها الألسُن ، ولا تُخافِت بها صدِيقًا ، أو تُحدِّث بها قريبًا .
وتذكَّر دائمًا بأنَّ الخبيئَة الصَّالِحةَ زَوْرَقُ نجاةٍ عِندما تُغرِقُكَ أمواجُ الحياة .
قيام_الليل ..🌵💚. ❝ ⏤الڪاتبة: جويرية محمد السبكي ♡.
❞ اجعَل بينَك وبينَ الله مشاريعًا خفيَّةً .
لا تراها الأعيُن ، أو تتحدَّث بها الألسُن ، ولا تُخافِت بها صدِيقًا ، أو تُحدِّث بها قريبًا .
❞ مراجعة كتاب الحياة والموت :
يتناول الكتاب قضيتي الموت والحياة حيث يبدأ بسرد المراحل التي يمر بها المرء في الكون ، فهو يمر بعدة مراحل أولها عالم الذر الذي كنا فيه أمواتاً فأحيانا الله ومنحنا الحياة الدنيا كاختبار على قدرتنا على تقديم الأعمال الصالحة التي ستشهد علينا يوم القيامة وتكون السبيل للوصول للجنة وقد حبانا فيها الاختيار وميَّزنا به عن سائر المخلوقات التي سخَّرها لخدمتنا فبدلاً من استخدام تلك الميزة والانتفاع بها ضرَّ بها الإنسان نفسه وأفسد في الكون فاختار الابتعاد عن منهج الله والسير في الدروب الوَعِرة ووضع منهجاً آخر صار يتَّبعه فضيَّع حياته وخرَّب في كل أمور الكون ومِن بينها علم الوراثة فاستيعابه لتلك العلوم جعله يستخدمها للتغيير في جينات البشر والتلاعب فيها فأخرج كائنات مشوَّهة لا نفع لها وبالمثل قد طبَّق هذا على كل أمر توصَّل إليه ونجح فيه في تلك الحياة فكلما كشف الله له سراً من أسرار الكون قرر إفساده بمحض إرادته ولا علم لأحد لِمَ فعل هذا ، وبمجرد انتهاء الحياة وقدوم الأجل ينتقل الإنسان لعالم البرزخ الذي يختلف تماماً عن الحياة الدنيا التي عاشها في لهو ولعب حتى نسي الهدف الذي خُلِق من أجله أو تناساه ( وهو عبادة الله وتعمير الكون ) وتلك المرحلة تبدأ بمجرد خروج الروح من الجسد وقت الاحتضار فيرى المرء كل شيء قادم وتتكشَّف له بعض الأمور الغيبية التي حُجِبت عنه في الدنيا وأهمها مصيره ومقعده من الجنة أو النار ، فالمؤمن الحق الذي عبد الله حق عبادته يستنير وجهه ويبيض وترتسم عليه علامات الرضا والسكينة لأنه رأى مقعده الذي سوف يخلِّد فيه في الجنة أما الكافر والعياذ بالله الذي قضى حياته في الخطايا وأسرف في المعاصي فيكفهر وجهه وتتشنج عضلات وجهه وجسده لأنه رأى مقعده الدائم في النار التي سوف يَصلى فيها العذاب القائم بلا توقف ، ولعل أشد العقابات التي قد يتعرض لها الكافر في تلك المرحلة هي انتظار العذاب لأنه يكون على علم به ، فانتظار الشيء يكون أصعب من التَعرُّض له بالنسبة إليه ، ثم ينتقل المرء إلى العالم الآخر ، الحياة الأبدية التي قد أعدَّها الله له ولكنه قد فرِّط فيها بكم الخطايا والآثام التي اقترفها طيلة حياته بلا رغبة في التوقف بعدما انغمس في هذا الطريق المُضلِّل ، وفي تلك المرحلة يُبعَث كل شخص ويعود للهيئة التي كان عليها مُسبقاً بعدما تحوَّل جسده لتراب وعظامه لرميم بأمر الله وقدرته بكلمة كُنْ فيكون ، فيخرج جميع الأموات دفعة واحدة من قبورهم ويحدث زحام شديد نتيجة الاندفاع ولذا سمي هذا اليوم بيوم الحشر ، فينعم المؤمن بالنظر لوجه الله _عز وجل_ شأنه حيث يُكلِّمه ويسمعه بينما يتذوق الكافر العذاب الذي يسلخ جلده وحينما يحترق يتكون جلد جديد حتى يظل يشعر بالألم والعذاب طوال الوقت ، فهذا هو الفارق بين الحياة الدنيا والحياة الآخرة أن كل شيء فيها قائم للأبد سواء النعيم أو الشقاء ، ففي الجنة يجد المرء ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر فيشعر بسعادة وفخر بأعماله الصالحة التي أدَّاها على مدار حياته لأنها ما وصَّلته لهذا المصير الذي يبغاه كل امرئ أما الكافر فيظل في ندم دائم ويَوِد لو عاد يوماً واحداً للحياة للقيام بأي عمل نافع يُخلِّصه من هذا العذاب الغير منتهٍ ولكن هيهات فقد انتهى الوقت وحُسِم الأمر بالفعل ...
#خلود_أيمن #مراجعات_كتب #KH. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ مراجعة كتاب الحياة والموت :
يتناول الكتاب قضيتي الموت والحياة حيث يبدأ بسرد المراحل التي يمر بها المرء في الكون ، فهو يمر بعدة مراحل أولها عالم الذر الذي كنا فيه أمواتاً فأحيانا الله ومنحنا الحياة الدنيا كاختبار على قدرتنا على تقديم الأعمال الصالحة التي ستشهد علينا يوم القيامة وتكون السبيل للوصول للجنة وقد حبانا فيها الاختيار وميَّزنا به عن سائر المخلوقات التي سخَّرها لخدمتنا فبدلاً من استخدام تلك الميزة والانتفاع بها ضرَّ بها الإنسان نفسه وأفسد في الكون فاختار الابتعاد عن منهج الله والسير في الدروب الوَعِرة ووضع منهجاً آخر صار يتَّبعه فضيَّع حياته وخرَّب في كل أمور الكون ومِن بينها علم الوراثة فاستيعابه لتلك العلوم جعله يستخدمها للتغيير في جينات البشر والتلاعب فيها فأخرج كائنات مشوَّهة لا نفع لها وبالمثل قد طبَّق هذا على كل أمر توصَّل إليه ونجح فيه في تلك الحياة فكلما كشف الله له سراً من أسرار الكون قرر إفساده بمحض إرادته ولا علم لأحد لِمَ فعل هذا ، وبمجرد انتهاء الحياة وقدوم الأجل ينتقل الإنسان لعالم البرزخ الذي يختلف تماماً عن الحياة الدنيا التي عاشها في لهو ولعب حتى نسي الهدف الذي خُلِق من أجله أو تناساه ( وهو عبادة الله وتعمير الكون ) وتلك المرحلة تبدأ بمجرد خروج الروح من الجسد وقت الاحتضار فيرى المرء كل شيء قادم وتتكشَّف له بعض الأمور الغيبية التي حُجِبت عنه في الدنيا وأهمها مصيره ومقعده من الجنة أو النار ، فالمؤمن الحق الذي عبد الله حق عبادته يستنير وجهه ويبيض وترتسم عليه علامات الرضا والسكينة لأنه رأى مقعده الذي سوف يخلِّد فيه في الجنة أما الكافر والعياذ بالله الذي قضى حياته في الخطايا وأسرف في المعاصي فيكفهر وجهه وتتشنج عضلات وجهه وجسده لأنه رأى مقعده الدائم في النار التي سوف يَصلى فيها العذاب القائم بلا توقف ، ولعل أشد العقابات التي قد يتعرض لها الكافر في تلك المرحلة هي انتظار العذاب لأنه يكون على علم به ، فانتظار الشيء يكون أصعب من التَعرُّض له بالنسبة إليه ، ثم ينتقل المرء إلى العالم الآخر ، الحياة الأبدية التي قد أعدَّها الله له ولكنه قد فرِّط فيها بكم الخطايا والآثام التي اقترفها طيلة حياته بلا رغبة في التوقف بعدما انغمس في هذا الطريق المُضلِّل ، وفي تلك المرحلة يُبعَث كل شخص ويعود للهيئة التي كان عليها مُسبقاً بعدما تحوَّل جسده لتراب وعظامه لرميم بأمر الله وقدرته بكلمة كُنْ فيكون ، فيخرج جميع الأموات دفعة واحدة من قبورهم ويحدث زحام شديد نتيجة الاندفاع ولذا سمي هذا اليوم بيوم الحشر ، فينعم المؤمن بالنظر لوجه الله عز وجل__ شأنه حيث يُكلِّمه ويسمعه بينما يتذوق الكافر العذاب الذي يسلخ جلده وحينما يحترق يتكون جلد جديد حتى يظل يشعر بالألم والعذاب طوال الوقت ، فهذا هو الفارق بين الحياة الدنيا والحياة الآخرة أن كل شيء فيها قائم للأبد سواء النعيم أو الشقاء ، ففي الجنة يجد المرء ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر فيشعر بسعادة وفخر بأعماله الصالحة التي أدَّاها على مدار حياته لأنها ما وصَّلته لهذا المصير الذي يبغاه كل امرئ أما الكافر فيظل في ندم دائم ويَوِد لو عاد يوماً واحداً للحياة للقيام بأي عمل نافع يُخلِّصه من هذا العذاب الغير منتهٍ ولكن هيهات فقد انتهى الوقت وحُسِم الأمر بالفعل ..
#خلود_أيمن#مراجعات_كتب#KH. ❝