❞ خراب البيوت المصرية بفعل افلام وروايات هوليود التدميرية
اعلموا جيدا ان اعمار البيوت قائم علي تكوين أسر وانجاب اطفال هم النواة لبنات ورجال المستقبل الذين تبني بهم أسر جديدة لإعمار الأرض
فايما رجل عكف عن الزواج وأراد التبتل إنما انقرض نسله واندثر اثره وهذا ما اكد عليه النبي في رده علي هؤلاء الثلاثة الذين سألوا عن عبادة النبي فكإنهم تقالوا فقال اخرهم واما انا فسوف اعتزل النساء ولا اتزوج لكن النبي لما بلغه هذا قال الا اني اتقاكم لله واعبدكم له لكني اتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني.
هكذا رغب النبي في الزواج فقال( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج) ورغب في نجابة الولد( فقال تزوجوا الودود الولود )قال تعالي (وانكحوا الايامي منكم والصالحين من عبادكم واماءكم ان يكونوا فقراء يغنيهم الله من فضله) وكما رغب النبي الرجال في الزواج كذلك رغب النساء ايضا ففي الحديث( ان جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه الا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير )إذ أن الرجل والمرأة يحتاجان الي قضاء شهوتهما فإن لم يكن من خلال الزواج إنما وقعا في الزنا عياذا باالله تبارك وتعالي
لذلك كان النبي يرغب في المسارعة في تزويج الأبكار من النساء فإن طلقت او ترملت إنما أمر بالسعي في تزويجهن ابتغاء العفة وصيانة لهن من الوقوع في المحرمات
لذلك تزوج النبي و هو ابن الخامسة والعشرين من ام المؤمنين خديجة وكانت أرملة من رجلين بل تزوج من ام سلمة وسودة بنت زمعة وكانتا مسنتان فوق الخمسين من العمر وهما ارملتان بل زوج رقية وام كلثوم بنتي النبي بعد أن طلقهما عتبة وعتيبه أبناء ابي لهب من سيدنا عثمان بن عفان الواحدة تلوا الاخري بل عرض عمر بن الخطاب ابنته حفصة للزواج من ابي بكر وعثمان قبل أن يخطبها النبي صلي الله عليه وسلم
نعم أيها الإخوة فإن الإسلام حريص علي المسارعه في تزويج البنات فمن ترملت او طلقت إنما أمر وليها بالمسارعة في تزوجها والبحث لها عن عائل ليعفها ويصون عرضها ويشبع غرائزها حماية لها من الزنا وايما بكر بلغت المحيض الا وسارع وليها في تزويجها وهذه هي فطرة الله في خلقه .
فلما ظهرت الماسونية الخبيثة بافكارها الشيطانية التي تبثها هوليود الامريكية إنما علموا أن خراب المجتمعات في دمار اسرها وانفصال المرأة عن زوجها وتحريرها من العقدة الربانية الا وهي عقدة النكاح
فبدأت دعوات التحريش والتحريض للمرأة ضد زوجها لنزع درجة القوامة للرجل علي المرأة حتي سارع النساء الا طلب التطليق والاختلاع من أزواجهن والرضا بالحياة المنفردة يعانين ويلات الوحدة والفراغ العاطفي واما الأرملة فاقنعوها أنه لا حاجة لها في الزواج مرة اخري وأنها ان سعت للزواج فهذا من باب سوء الأدب وسوء العشرة للزوج المتوفي بل راحوا يغرون البنات بالتعليم والوظيفة وترك الزواج حتي فات قطار الزواج ووصل البنات الي العنوسة بعد إقناعهن ان الزواج اعباء ومسؤوليات وهي في غني عن تلك الأعباء ورغبوها في الشهادات الجامعية والوظائف وأموال المرتبات حتي فاتها قطار الزواج واكتفت بما يسمي عيشة الحرية وحياة الاستقلالية بعيدة عن رباط الأزواج.
ولم يكتفي تحريض هوليود عند هذا الحد حتي سنوا من القوانين ما يجعل للمرأة حقا في معاش ابيها ان كانت غير متزوجة او أرملة أو مطلققة وذلك لاغراء النساء في تفضيل أموال المعاش علي الزواج فمن غلبت عليها شهوتها وإرادة ان تتزوج اوحوا إليها ان تزويجي سرا حتي لا تفقد أموال المعاش.
فسارعت النساء المتزوجات الي الطلاق ليحصلن علي المعاش وفضلت ان تقيم علاقة في السر بينها وبين رجل تقول عنه أنه زوجها سرا وتقول عن هذه العلاقة الآثمة انه زواج عرفي وهو لا يعدوا كونه علاقة محرمة مغلفة بورقه عرفية لا لشئ الا لتحصل علي المعاش. حتي الأرملة والبكر التي فاتها قطار الزواج سعت للزواج السري لا لشي الا للحصول علي المعاش فسار النساء بلا رجال ولا قوامة يسعين لجمع المال دون النظر من اي جه جاء وهل هو من الحلال ام من الحرام .
ولم تكتفي الحركات الماسونية من تزهيد النساء في الحياة الزوجية وتشجيعهم علي طلب الطلاق وعدم الارتباط بالأزواج حتي اغروهم بشقق تعطي للمطلقة والارملة شريطة تقديم قسيمة تثبت الطلاق أو الترمل
فما الذي يمنع المتزوجة ان تطلق لتحصل علي شقة المطلقات ثم تعود للعلاقة السرية رغبة في الحصول علي الشقة وما الذي يمنع الأرملة ان تحصل علي شقة ثم تتزوج سرا للمحافظة علي شقة الأرامل. او تقضي المطلقة والارملة حياتها منفردة رغبة في إبقاء المعاش والحصول علي شقق الأرامل والمطلقات فماذا تريد الماسونية من المرأة بعد أن تفارق الزوجية وترغب في الحياة منفردة بعد أن رغبوها في المال وزهدوها في علاقة الرجال وكيف يكون الحال في مجتمع عمراني لا يسكنه الا الأرامل والمطلقات وكيف يكون أحوال أبناء تربوا بين حجور النساء وبعيدا عن رقابة الآباء قطعا فسوف تكون كارثة محققة ان لم يتداركها العقلاء من الرجال أيها الإخوة احذروا من تعاليم الماسونية الخبيثة قال تعالي (والبلد الطيب يخرج نباته باذن ربه والذي خبث لا يخرج الا نكدا)
فالي كل مسؤول انخدع بأكاذيب الماسونية وهو يظن أنه يسعي في مصالح المرأة فكان سببا في طلاقها وزواجها بالسر او بقاءها من غير زواج او بقاءها ارملة دون زوج وهو يغريها بمعاش ابيها او بشقة الأرامل والمطلقات الا فليتق الله فإن حياة المرأة الحقيقية في كنف زوجها فإن تخلت المرأة عن الزواج فانتظروا وقوع الفتن والفساد الكبير انتهي........ ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ خراب البيوت المصرية بفعل افلام وروايات هوليود التدميرية
اعلموا جيدا ان اعمار البيوت قائم علي تكوين أسر وانجاب اطفال هم النواة لبنات ورجال المستقبل الذين تبني بهم أسر جديدة لإعمار الأرض
فايما رجل عكف عن الزواج وأراد التبتل إنما انقرض نسله واندثر اثره وهذا ما اكد عليه النبي في رده علي هؤلاء الثلاثة الذين سألوا عن عبادة النبي فكإنهم تقالوا فقال اخرهم واما انا فسوف اعتزل النساء ولا اتزوج لكن النبي لما بلغه هذا قال الا اني اتقاكم لله واعبدكم له لكني اتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني.
هكذا رغب النبي في الزواج فقال( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج) ورغب في نجابة الولد( فقال تزوجوا الودود الولود )قال تعالي (وانكحوا الايامي منكم والصالحين من عبادكم واماءكم ان يكونوا فقراء يغنيهم الله من فضله) وكما رغب النبي الرجال في الزواج كذلك رغب النساء ايضا ففي الحديث( ان جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه الا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير )إذ أن الرجل والمرأة يحتاجان الي قضاء شهوتهما فإن لم يكن من خلال الزواج إنما وقعا في الزنا عياذا باالله تبارك وتعالي
لذلك كان النبي يرغب في المسارعة في تزويج الأبكار من النساء فإن طلقت او ترملت إنما أمر بالسعي في تزويجهن ابتغاء العفة وصيانة لهن من الوقوع في المحرمات
لذلك تزوج النبي و هو ابن الخامسة والعشرين من ام المؤمنين خديجة وكانت أرملة من رجلين بل تزوج من ام سلمة وسودة بنت زمعة وكانتا مسنتان فوق الخمسين من العمر وهما ارملتان بل زوج رقية وام كلثوم بنتي النبي بعد أن طلقهما عتبة وعتيبه أبناء ابي لهب من سيدنا عثمان بن عفان الواحدة تلوا الاخري بل عرض عمر بن الخطاب ابنته حفصة للزواج من ابي بكر وعثمان قبل أن يخطبها النبي صلي الله عليه وسلم
نعم أيها الإخوة فإن الإسلام حريص علي المسارعه في تزويج البنات فمن ترملت او طلقت إنما أمر وليها بالمسارعة في تزوجها والبحث لها عن عائل ليعفها ويصون عرضها ويشبع غرائزها حماية لها من الزنا وايما بكر بلغت المحيض الا وسارع وليها في تزويجها وهذه هي فطرة الله في خلقه .
فلما ظهرت الماسونية الخبيثة بافكارها الشيطانية التي تبثها هوليود الامريكية إنما علموا أن خراب المجتمعات في دمار اسرها وانفصال المرأة عن زوجها وتحريرها من العقدة الربانية الا وهي عقدة النكاح
فبدأت دعوات التحريش والتحريض للمرأة ضد زوجها لنزع درجة القوامة للرجل علي المرأة حتي سارع النساء الا طلب التطليق والاختلاع من أزواجهن والرضا بالحياة المنفردة يعانين ويلات الوحدة والفراغ العاطفي واما الأرملة فاقنعوها أنه لا حاجة لها في الزواج مرة اخري وأنها ان سعت للزواج فهذا من باب سوء الأدب وسوء العشرة للزوج المتوفي بل راحوا يغرون البنات بالتعليم والوظيفة وترك الزواج حتي فات قطار الزواج ووصل البنات الي العنوسة بعد إقناعهن ان الزواج اعباء ومسؤوليات وهي في غني عن تلك الأعباء ورغبوها في الشهادات الجامعية والوظائف وأموال المرتبات حتي فاتها قطار الزواج واكتفت بما يسمي عيشة الحرية وحياة الاستقلالية بعيدة عن رباط الأزواج.
ولم يكتفي تحريض هوليود عند هذا الحد حتي سنوا من القوانين ما يجعل للمرأة حقا في معاش ابيها ان كانت غير متزوجة او أرملة أو مطلققة وذلك لاغراء النساء في تفضيل أموال المعاش علي الزواج فمن غلبت عليها شهوتها وإرادة ان تتزوج اوحوا إليها ان تزويجي سرا حتي لا تفقد أموال المعاش.
فسارعت النساء المتزوجات الي الطلاق ليحصلن علي المعاش وفضلت ان تقيم علاقة في السر بينها وبين رجل تقول عنه أنه زوجها سرا وتقول عن هذه العلاقة الآثمة انه زواج عرفي وهو لا يعدوا كونه علاقة محرمة مغلفة بورقه عرفية لا لشئ الا لتحصل علي المعاش. حتي الأرملة والبكر التي فاتها قطار الزواج سعت للزواج السري لا لشي الا للحصول علي المعاش فسار النساء بلا رجال ولا قوامة يسعين لجمع المال دون النظر من اي جه جاء وهل هو من الحلال ام من الحرام .
ولم تكتفي الحركات الماسونية من تزهيد النساء في الحياة الزوجية وتشجيعهم علي طلب الطلاق وعدم الارتباط بالأزواج حتي اغروهم بشقق تعطي للمطلقة والارملة شريطة تقديم قسيمة تثبت الطلاق أو الترمل
فما الذي يمنع المتزوجة ان تطلق لتحصل علي شقة المطلقات ثم تعود للعلاقة السرية رغبة في الحصول علي الشقة وما الذي يمنع الأرملة ان تحصل علي شقة ثم تتزوج سرا للمحافظة علي شقة الأرامل. او تقضي المطلقة والارملة حياتها منفردة رغبة في إبقاء المعاش والحصول علي شقق الأرامل والمطلقات فماذا تريد الماسونية من المرأة بعد أن تفارق الزوجية وترغب في الحياة منفردة بعد أن رغبوها في المال وزهدوها في علاقة الرجال وكيف يكون الحال في مجتمع عمراني لا يسكنه الا الأرامل والمطلقات وكيف يكون أحوال أبناء تربوا بين حجور النساء وبعيدا عن رقابة الآباء قطعا فسوف تكون كارثة محققة ان لم يتداركها العقلاء من الرجال أيها الإخوة احذروا من تعاليم الماسونية الخبيثة قال تعالي (والبلد الطيب يخرج نباته باذن ربه والذي خبث لا يخرج الا نكدا)
فالي كل مسؤول انخدع بأكاذيب الماسونية وهو يظن أنه يسعي في مصالح المرأة فكان سببا في طلاقها وزواجها بالسر او بقاءها من غير زواج او بقاءها ارملة دون زوج وهو يغريها بمعاش ابيها او بشقة الأرامل والمطلقات الا فليتق الله فإن حياة المرأة الحقيقية في كنف زوجها فإن تخلت المرأة عن الزواج فانتظروا وقوع الفتن والفساد الكبير انتهي. ❝
❞ على الرجل أن يتعرف على الأوقات الحرجة في حياة المرأة التي تتصاعد فيها انفعاليتها إلى الحد الذي يهدد الحياة الزوجية وخاصة في الأيام القليلة التي تسبق الدورة الشهرية حيث أكدت الاحصائيات العلمية ارتفاع نسبة الطلاق في هذه الأيام، وكذلك حين تقترب المرأة من سن اليأس إذ لاحظ العلماء وكان ذلك أمرا محيرا أن نسبة عالية من الطلاق تحدث بعد سنوات طويلة من الزواج عشرين أو ثلاثين سنة بدون أسباب واضحة وتكون المرأة هي الباعث والمصر على الطلاق؛ أكد العلماء أن هذا يحدث أثناء التغيرات النفسية والبيولوجية الحادة التي تعتري المرأة في مرحلة سن اليأس. ❝ ⏤ عادل صادق
❞ على الرجل أن يتعرف على الأوقات الحرجة في حياة المرأة التي تتصاعد فيها انفعاليتها إلى الحد الذي يهدد الحياة الزوجية وخاصة في الأيام القليلة التي تسبق الدورة الشهرية حيث أكدت الاحصائيات العلمية ارتفاع نسبة الطلاق في هذه الأيام، وكذلك حين تقترب المرأة من سن اليأس إذ لاحظ العلماء وكان ذلك أمرا محيرا أن نسبة عالية من الطلاق تحدث بعد سنوات طويلة من الزواج عشرين أو ثلاثين سنة بدون أسباب واضحة وتكون المرأة هي الباعث والمصر على الطلاق؛ أكد العلماء أن هذا يحدث أثناء التغيرات النفسية والبيولوجية الحادة التي تعتري المرأة في مرحلة سن اليأس. ❝
❞ تؤثر الاحتكاكات والتوترات الزوجية، الخناقات والخلافات، الزعيق والنكد والعدوانية الشديدة، وتلك السلبية (ساعات تكون أخطر)، بمعنى (المنع) وخلق جوًا من السلبية (كالمقاطعة) والامتناع عن أي فعل إيجابي أو مفيد للطرف الآخر، وهو ما يؤدي إلى ما أشرت إليه سابقًا (العجز المكتسب)، وكذلك الحرمان العاطفي والجنسي والإنساني، وفقدان معنى الحياة الزوجية المشتركة. ❝ ⏤أحمد عبداللطيف
❞ تؤثر الاحتكاكات والتوترات الزوجية، الخناقات والخلافات، الزعيق والنكد والعدوانية الشديدة، وتلك السلبية (ساعات تكون أخطر)، بمعنى (المنع) وخلق جوًا من السلبية (كالمقاطعة) والامتناع عن أي فعل إيجابي أو مفيد للطرف الآخر، وهو ما يؤدي إلى ما أشرت إليه سابقًا (العجز المكتسب)، وكذلك الحرمان العاطفي والجنسي والإنساني، وفقدان معنى الحياة الزوجية المشتركة. ❝
❞ الزواج ثلاثة أنواع (زواج بقصة حب و زواج المتعة و زواج تقليدي)
النوع الأول هو زواج بقصة حب
وهو ناجحا جدا ينشأ بيتا مترابطا قويا وهادئا طول الحياة، وعلى الزوج والزوجة يجب اذآ تبادل كل المشاعر معا، لا تجعلوا أحدا يتدخل بينكم ولو بأي شكل إلا وانكما روحا واحدة، ولكن عندما يتغير طرفا منكم فا اعلم ان الحب يختفي تدريجيا، لان من اجتهد وعشق بطرف واحد يقل الطاقة والجهد، ولكن عندما تتبادل مشاعركم وكأنكم تقوونا علاقتكم سويا، انتي تعطينه طاقة وقوة، وهو هكذا، الاهتمام يقل والحب ايضا ولكن لم يختفي ويبدأ الطرف الاخر يحب بصمت بدل من ان العلانية لم يجد التبادل، فيجب عليكي وعليها أن تحافظ على علاقتك جيدا لان لا بد من الهدوء والاستقرار، والمودة والرحمة بينكم يخلقا جسرا قويا لاطفالكم وحضنا دافئا، يجب اخي واختي ان تحافظ عليهما.
النوع الثاني وهو زواج المتعة
وهو نسبة نجاحة عشرة بالمئة، يختار الشاب المظهر والجمال والقوام والجسد للمتعه وأكفاء رغباته ومتطلباته، يجد الشاب ايضا مواصفات الفتاة جميعها، إلا الارتياح والثقة وعدم الاطمئنان، لم تفهمه، لم تشعر به وهو ايضا، فيبدأ القتال النفسي بينهما وهو يشعر بالوحدة بداخلة وعدم الاستقرار والراحة، او عندما يتغير الشكل او المظهر يبتعد ويقسى القلب ولم يرى سوى الاختيار الخطأ،
ومن هنا تبدأ المواساة والحزن والشعور بالفشل، اما يكملان اذا كان بينهم ترابط ابناء ويجعلون ابنائهم مع كثرة مشاكلهم يشعرون بعدم الامان، اما ان يختار الانفصال وكل هذا بثمن لم يجدو طاقة او جهد لفعل حياة ثانية ويبدأ الاكتئاب والحالات النفسية التي تؤدي للعديد من المشاكل الصحية.
النوع الثالث الا وهو زواج تقليدي
وهو أمر من العائلة والأبناء أن يتزوجان، لماذا لأن هذه سنة الحياة والجميع يفعل هذا عادات وتقاليد وهذة الحياة، وهذا نسبة نجاحه خمسون بالمئة، لا يعرف الشاب من سيختار او من يحب أو لا يعلم مارغبته من هذا الزواج وهكذا الفتاة، هم فقط يفعلون مثل الجميع يريدون تكملة علاقة وأبناء واسرة فقط ولا يعلمون حقوق او واجبات أو أشياء أخرى تخص هذا الزواج، تبدأ الحياة الخطبة كأمر عادي لم ينتبه لأي شيء، لانه تزوج ولم يريد شي فكل أمر عاديا جدا وهي ايضا، تمر الخطبة ويمر الوقت وبعد الزواج، في نوعين مختلفين.
النوع الاول: وهو زواج ناجح العلاقة ناجحة كل شيئ متبادل الاهتمام المودة الرحمة السكينة الهدوء فكل هذا تواجد الحب وهو يكون حب عميق المعنى والتراضي وبعدها يولد الاستقرار وكل شي ع مايرام، اطفال مميزين مبهرين حياة رائعة بدون مشاكل أطفال ليسوا معقدين ولا بهم أي أمراض نفسية.
النوع الثاني: وهو زواج ليس فاشل ولكن ليس عادل في البداية حياة عادية، يمضي الوقت بدون تجديد، ي اما الزوج لم يعلم حقوق وواجبات الزوجة نحوه، أو الزوج يعمل كما كان عازبا ويكمل حياته بتجاهل، وعدم خبرة عالية في مراحل الزواج، من هنا تبدأ المشاكل الزوجية بتغيير الزوج للأفضل، من الممكن الزوجة تجد التغيير ولكن بعد صبر وبذل جهد كبير، وفي اشخاص اخرون يسيئون أوضاعهم أكثر من قبل، بهذا الوقت يبدأ الزوج بحياة صعبة ولم يعد ينظر الا للابناء بان زوجته متواجد لتربية أولاده فقط، وبردوا الزوجة تجلس من اجل اولادها فقط، ولم يوجد حب او اي شي يساعد البيت ع إقامة وتأسيس، والزوجة تقسى وتدفن قلبها وتعيش فقط من اجل ابنائها، وبعد هذه المرحلة كل شي لم يكن له مذاق حتى وإن رأت شيئا اسعادها، إلا عند نجاح أولادها فقط، تضحك من الخارج ولكن من الداخل ممزق، ونوع ثاني يتخذ قرار الانفصال مبكرا، ولكن أيضا القلب قد تألم كثيرا، ويأخذ وقت طويلا جدا لحتا يلملم بقايا القلب الذي تفتت، وكثيرا من هذه العلاقات لم يمروا او يتخذ قرار الزواج مرة ثانية.
وهذا ليس فقط من الازواج، ولكن من الاباء والامهات لم يدرسوا لأولادهم الحياة الزوجية الصحية قبل المرور بها ولابد من الآباء والأمهات علاقتهم كانت من العلاقات الثلاثة التي ذكرتها من قبل، فعليهم فهم ابنائهم بكل قاعدة حلوها ومرها، شقائها وتعبها، وما عانوا من مشكلات وحياة سعيدة أو غير سعيدة من قبل، اضرارها ومنافعها وكل شي بوضوح، ارجو من الاباء والامهات الفهم اولا لأن هذه حياة أبدية وكل علاقة غير ناجحة لها اضرار كثيرة وانتم معا تشاركون في كل هذا ويوم القيامة تسألون أنتم الرائعون والناصحين فكونو على ثقة وامان وحب واحتواء لابنائكم.
#نصائح_للشباب_والفتياة_بالاختيار_الصحيح_المناسب
#ميادة_عمر_بنت_الصعيد. ❝ ⏤ميادة عمر
❞ الزواج ثلاثة أنواع (زواج بقصة حب و زواج المتعة و زواج تقليدي)
النوع الأول هو زواج بقصة حب
وهو ناجحا جدا ينشأ بيتا مترابطا قويا وهادئا طول الحياة، وعلى الزوج والزوجة يجب اذآ تبادل كل المشاعر معا، لا تجعلوا أحدا يتدخل بينكم ولو بأي شكل إلا وانكما روحا واحدة، ولكن عندما يتغير طرفا منكم فا اعلم ان الحب يختفي تدريجيا، لان من اجتهد وعشق بطرف واحد يقل الطاقة والجهد، ولكن عندما تتبادل مشاعركم وكأنكم تقوونا علاقتكم سويا، انتي تعطينه طاقة وقوة، وهو هكذا، الاهتمام يقل والحب ايضا ولكن لم يختفي ويبدأ الطرف الاخر يحب بصمت بدل من ان العلانية لم يجد التبادل، فيجب عليكي وعليها أن تحافظ على علاقتك جيدا لان لا بد من الهدوء والاستقرار، والمودة والرحمة بينكم يخلقا جسرا قويا لاطفالكم وحضنا دافئا، يجب اخي واختي ان تحافظ عليهما.
النوع الثاني وهو زواج المتعة
وهو نسبة نجاحة عشرة بالمئة، يختار الشاب المظهر والجمال والقوام والجسد للمتعه وأكفاء رغباته ومتطلباته، يجد الشاب ايضا مواصفات الفتاة جميعها، إلا الارتياح والثقة وعدم الاطمئنان، لم تفهمه، لم تشعر به وهو ايضا، فيبدأ القتال النفسي بينهما وهو يشعر بالوحدة بداخلة وعدم الاستقرار والراحة، او عندما يتغير الشكل او المظهر يبتعد ويقسى القلب ولم يرى سوى الاختيار الخطأ،
ومن هنا تبدأ المواساة والحزن والشعور بالفشل، اما يكملان اذا كان بينهم ترابط ابناء ويجعلون ابنائهم مع كثرة مشاكلهم يشعرون بعدم الامان، اما ان يختار الانفصال وكل هذا بثمن لم يجدو طاقة او جهد لفعل حياة ثانية ويبدأ الاكتئاب والحالات النفسية التي تؤدي للعديد من المشاكل الصحية.
النوع الثالث الا وهو زواج تقليدي
وهو أمر من العائلة والأبناء أن يتزوجان، لماذا لأن هذه سنة الحياة والجميع يفعل هذا عادات وتقاليد وهذة الحياة، وهذا نسبة نجاحه خمسون بالمئة، لا يعرف الشاب من سيختار او من يحب أو لا يعلم مارغبته من هذا الزواج وهكذا الفتاة، هم فقط يفعلون مثل الجميع يريدون تكملة علاقة وأبناء واسرة فقط ولا يعلمون حقوق او واجبات أو أشياء أخرى تخص هذا الزواج، تبدأ الحياة الخطبة كأمر عادي لم ينتبه لأي شيء، لانه تزوج ولم يريد شي فكل أمر عاديا جدا وهي ايضا، تمر الخطبة ويمر الوقت وبعد الزواج، في نوعين مختلفين.
النوع الاول: وهو زواج ناجح العلاقة ناجحة كل شيئ متبادل الاهتمام المودة الرحمة السكينة الهدوء فكل هذا تواجد الحب وهو يكون حب عميق المعنى والتراضي وبعدها يولد الاستقرار وكل شي ع مايرام، اطفال مميزين مبهرين حياة رائعة بدون مشاكل أطفال ليسوا معقدين ولا بهم أي أمراض نفسية.
النوع الثاني: وهو زواج ليس فاشل ولكن ليس عادل في البداية حياة عادية، يمضي الوقت بدون تجديد، ي اما الزوج لم يعلم حقوق وواجبات الزوجة نحوه، أو الزوج يعمل كما كان عازبا ويكمل حياته بتجاهل، وعدم خبرة عالية في مراحل الزواج، من هنا تبدأ المشاكل الزوجية بتغيير الزوج للأفضل، من الممكن الزوجة تجد التغيير ولكن بعد صبر وبذل جهد كبير، وفي اشخاص اخرون يسيئون أوضاعهم أكثر من قبل، بهذا الوقت يبدأ الزوج بحياة صعبة ولم يعد ينظر الا للابناء بان زوجته متواجد لتربية أولاده فقط، وبردوا الزوجة تجلس من اجل اولادها فقط، ولم يوجد حب او اي شي يساعد البيت ع إقامة وتأسيس، والزوجة تقسى وتدفن قلبها وتعيش فقط من اجل ابنائها، وبعد هذه المرحلة كل شي لم يكن له مذاق حتى وإن رأت شيئا اسعادها، إلا عند نجاح أولادها فقط، تضحك من الخارج ولكن من الداخل ممزق، ونوع ثاني يتخذ قرار الانفصال مبكرا، ولكن أيضا القلب قد تألم كثيرا، ويأخذ وقت طويلا جدا لحتا يلملم بقايا القلب الذي تفتت، وكثيرا من هذه العلاقات لم يمروا او يتخذ قرار الزواج مرة ثانية.
وهذا ليس فقط من الازواج، ولكن من الاباء والامهات لم يدرسوا لأولادهم الحياة الزوجية الصحية قبل المرور بها ولابد من الآباء والأمهات علاقتهم كانت من العلاقات الثلاثة التي ذكرتها من قبل، فعليهم فهم ابنائهم بكل قاعدة حلوها ومرها، شقائها وتعبها، وما عانوا من مشكلات وحياة سعيدة أو غير سعيدة من قبل، اضرارها ومنافعها وكل شي بوضوح، ارجو من الاباء والامهات الفهم اولا لأن هذه حياة أبدية وكل علاقة غير ناجحة لها اضرار كثيرة وانتم معا تشاركون في كل هذا ويوم القيامة تسألون أنتم الرائعون والناصحين فكونو على ثقة وامان وحب واحتواء لابنائكم.