بات قلبي منكسرًا مرة ثانية، لا ليست الثانية، فقد حدث ذلك مراتًا كثيرة من قبل، ولكن هذه المرة تختلف، فقلبي لم يعد يتحمل مجددًا، فقد كُسِرَت أضلُعِي، وضاق صدري، وتحطم قلبي؛ نعم! أشعر بضيق في صدر، وكأن صخرة وقعت على قلبي، لقد تحطم كل شيء ولم أعد قادرة علي ترميم قلبي وتصليح أضلاعي المُنكسرة ولا أعد أستطيع زوال تلك الألم، أعلم أنه كان يجب عليّ أن اتعلم دروسًا من تلك التجارب القاسية، ولكن لا جدوى؛ فما زِلتُ طفلة ليست ناضجه تقع في نفس الحُفر في كل مرة، ولا تتعلم.
أتذكر كل مرة تساقطت فيها الدموع من عيني كالمطر الغزير بعدما فقدتُ ما كنتُ متعلقة به، حينها شعرت بحرارة تكاد تُذيب قلبي، كانت الأيام تمر ببطئ، وكأنها سنوات تُمَزِق قلبي حنينًا وشوقًا، قد مزق أضلُعي، وهلك روحي، وفؤادي.
مازالت تأتيني نوبات الحزن في قلبي التي تأتيني بلا سبب، وبلا موعد، مازلتُ أعاني من الوحدة المُفرطة، والتفكير الزائد الذي هلك عقلي، وجعله رُبما يكون قد أصابه الجنون، ما زلتُ أتظاهر بالصمت رغم اشتعال الحرائق بداخلي، ما زلتُ أخشى الفراق، والتعلق بأشياء ليست ليّ لأنَّنيّ أعلم أنه لا شيء يبقى للأبد! ولكن السؤال هُنا!
لماذا نحتفظ دائمًا بتلك الذكريات الحزينة، والمؤلمة داخل أعماق قلوبنا، بينما السعادة تبقى سعادة سطحية لمدة من الوقت فقط؟!
گ/هند أمين|زهرة الأقحوان|. ❝ ⏤هند أمين
❞ ˝أخطائي تُهلكُني˝.
بات قلبي منكسرًا مرة ثانية، لا ليست الثانية، فقد حدث ذلك مراتًا كثيرة من قبل، ولكن هذه المرة تختلف، فقلبي لم يعد يتحمل مجددًا، فقد كُسِرَت أضلُعِي، وضاق صدري، وتحطم قلبي؛ نعم! أشعر بضيق في صدر، وكأن صخرة وقعت على قلبي، لقد تحطم كل شيء ولم أعد قادرة علي ترميم قلبي وتصليح أضلاعي المُنكسرة ولا أعد أستطيع زوال تلك الألم، أعلم أنه كان يجب عليّ أن اتعلم دروسًا من تلك التجارب القاسية، ولكن لا جدوى؛ فما زِلتُ طفلة ليست ناضجه تقع في نفس الحُفر في كل مرة، ولا تتعلم.
أتذكر كل مرة تساقطت فيها الدموع من عيني كالمطر الغزير بعدما فقدتُ ما كنتُ متعلقة به، حينها شعرت بحرارة تكاد تُذيب قلبي، كانت الأيام تمر ببطئ، وكأنها سنوات تُمَزِق قلبي حنينًا وشوقًا، قد مزق أضلُعي، وهلك روحي، وفؤادي.
مازالت تأتيني نوبات الحزن في قلبي التي تأتيني بلا سبب، وبلا موعد، مازلتُ أعاني من الوحدة المُفرطة، والتفكير الزائد الذي هلك عقلي، وجعله رُبما يكون قد أصابه الجنون، ما زلتُ أتظاهر بالصمت رغم اشتعال الحرائق بداخلي، ما زلتُ أخشى الفراق، والتعلق بأشياء ليست ليّ لأنَّنيّ أعلم أنه لا شيء يبقى للأبد! ولكن السؤال هُنا!
لماذا نحتفظ دائمًا بتلك الذكريات الحزينة، والمؤلمة داخل أعماق قلوبنا، بينما السعادة تبقى سعادة سطحية لمدة من الوقت فقط؟!
❞ ˝في كتب فن اللامبالاة، يتحدث المؤلفون عن فن تحرير الذهن من أسر القلق والتفكير الزائد، مشجعين على التركيز على الحاضر والاستمتاع باللحظات البسيطة.˝
˝اللامبالاة هي فن الاستمتاع باللحظة الحالية دون التشويش بالهموم الغير ضرورية، حياة بسيطة تنبع من قلب خالٍ من العناء.˝. ❝ ⏤مارك مانسون
❞ ˝في كتب فن اللامبالاة، يتحدث المؤلفون عن فن تحرير الذهن من أسر القلق والتفكير الزائد، مشجعين على التركيز على الحاضر والاستمتاع باللحظات البسيطة.˝
˝اللامبالاة هي فن الاستمتاع باللحظة الحالية دون التشويش بالهموم الغير ضرورية، حياة بسيطة تنبع من قلب خالٍ من العناء.˝ . ❝
عبارات تدور في عقلي دائمًا، تجعل عقلي يتألم صارخًا بي؛ لأتوقف عن التفكير الزائد الذي يدور بداخله، صراع متكرر بين أفكاري، يدور بعقلي الكثير من الأسئلةِ، أُريد إجابات مقنعة لتلك الأسئلة، ولا أجد الجواب الذي يريح عقلي وفكري؛ لتنتهي هذه الدوامة المرهقة، أتساءل: لماذا يستعرضون قوتهم على الضعفاء؟
فهذا ليس مفهوم القوة الحقيقية، فالقوة الحقيقية لا تكمن في القدرة على لَكِم الأقوياء للضعفاءِ؛ بل في القدرة على مواجهة الضعفاء بالرحمة والتفهم، أجد أن الحكيم هو من يتحكم في عصبيته، ويلجأ إلى عقله لحل مصائبه، وارضاءه غيره، واقناعه بوجهة نظره؛ فليس كل شيء يحل بالعصبيةِ، وعندما يجلس القوي مع الضعيف ويحدثه بعقلانية، نجد أن الحياة ذات يسر ولين، نجد المجتمع أكثر صمودًا، وتماسكًا أمام الأعداءِ، هذه الأسئلة التي تكرر بداخلي، أجد عقلي يفكر كثيرًا، ولا أعلم ماذا أفعل؟
أتمنى لو تنتهي كل هذه الخلافات، ويصبح المجتمع أكثر تعاونًا؛ كي يتقدم؛ فعند تعاون القوى مع الضعيف، والغني مع الفقير، نجد المجتمع عائلة واحدة، وكل شخص يُفكر في سعادة غيره، وحل مصائبه، نجد أنفسنا يد واحدة، تسعى للتقدم.
گ/إنجي محمد ˝بنت الأزهر˝. ❝ ⏤گ/انجى محمد "بنت الأزهر"
❞ لستُ القوةُ بالمجيءِ على الضعيفِ
عبارات تدور في عقلي دائمًا، تجعل عقلي يتألم صارخًا بي؛ لأتوقف عن التفكير الزائد الذي يدور بداخله، صراع متكرر بين أفكاري، يدور بعقلي الكثير من الأسئلةِ، أُريد إجابات مقنعة لتلك الأسئلة، ولا أجد الجواب الذي يريح عقلي وفكري؛ لتنتهي هذه الدوامة المرهقة، أتساءل: لماذا يستعرضون قوتهم على الضعفاء؟
فهذا ليس مفهوم القوة الحقيقية، فالقوة الحقيقية لا تكمن في القدرة على لَكِم الأقوياء للضعفاءِ؛ بل في القدرة على مواجهة الضعفاء بالرحمة والتفهم، أجد أن الحكيم هو من يتحكم في عصبيته، ويلجأ إلى عقله لحل مصائبه، وارضاءه غيره، واقناعه بوجهة نظره؛ فليس كل شيء يحل بالعصبيةِ، وعندما يجلس القوي مع الضعيف ويحدثه بعقلانية، نجد أن الحياة ذات يسر ولين، نجد المجتمع أكثر صمودًا، وتماسكًا أمام الأعداءِ، هذه الأسئلة التي تكرر بداخلي، أجد عقلي يفكر كثيرًا، ولا أعلم ماذا أفعل؟
أتمنى لو تنتهي كل هذه الخلافات، ويصبح المجتمع أكثر تعاونًا؛ كي يتقدم؛ فعند تعاون القوى مع الضعيف، والغني مع الفقير، نجد المجتمع عائلة واحدة، وكل شخص يُفكر في سعادة غيره، وحل مصائبه، نجد أنفسنا يد واحدة، تسعى للتقدم.