❞ ملخص كتاب ❞فن اللامبالاه❝ كتاب فن اللامبالاة هو كتاب في التنمية البشرية. تقوم فكرة الكتاب على أهمية تقبل الفشل والألم والتعايش مع الواقع، فهو المفتاح الرئيس لحياة سعيدة وثرية وليس التفكير الإيجابي، وينصحنا مارك مانسون بأن نعرف حدود إمكانياتنا وأن نتقبلها وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وأن نكب عن التهرب من ذلك كله ونبدأ بمواجهة الحقائق الموجعة حتى نصبح قادرين على أن نجد ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق وحب للمعرفة، فيرفض الكاتب فكرة أن تكون دائمًا إيجابيًا.
الفصل الأول : لا تحاول !: يبدأ الفصل الأول من كتاب فن اللامبالاة بالحديث عن قصة حياة الروائي الشهير بوكوفسكي فقد عانى الفشل في معظم سنين حياته وقوبلت كتاباته بالرفض وكان مدمنًا وعندما بلغ بوكوفسكي الخمسين عامًا وافق أحد المحررين على نشر كتاباته فكتب أول رواية له بعنوان مكتب البريد وهنا بدأ نجاح بوكوفسكي بعد سنوات من الفشل وإحتقار الذات، وعبارة لا تحاول هي العبارة التي على قبره. يقول الكاتب أن نجاح بوكوفسكي لم يكن نابعًا من تصميمه على الفوز بل من حقيقه إدراكه أنه فاشل، وهذا ما تعنيه عبارة لا تحاول.
يقول مارك مانسون أن النصائح بالتوقعات والآمال الإجابية ( كن أكثر ثراءً، أكثر ذكاءً، أكثر صحة، أكثر سعادة…) هي في الواقع نصائح تركز على ما أنت مفتقر إليه وما تراه نقائصك الشخصية، فعلى سبيل المثال أنت تتعلم أشياءً من قبيل أفضل الطرق لكسب المال لأنك تحس أن المال الذي تجنيه ليس كافيًا، فالتركيز على ما هو إيجابي لا يفعل شيئًا سوى تذكيرنا مرة بعد مرة بما نحن مفتقرون اليه.
وتحدث الكاتب في هذا الفصل عن الحلقة الجحيمية التي تكرر نفسها وهي أن ينتابك القلق حيال مواجهة شيء في حياتك، ثم يجعلك هذا القلق عاجزًا عن فغل أي شيء، ثم تتساءل عن سبب قلقك، فتصبح قلقًا بخصوص ما يتعلق بقلقك. فإذا كنت غاضبًا ولا فكرة لديك عما يجعلك غاضبًا تبدأ بإدراك أنك تغضب يسهولة، ما يسبب لك إنزعاجًا وغضبًا أكثر وانت تكره ذلك فتصبح غاضبًا من نفسك لانك تغضب من غضبك. يقول الكاتب أن الالرغبة في التجارب الإيجابية تجربة سلبية وقبول التجارب السلبية تجربة إيجابية، وكلما سعيت لأن يكون إحساسك أفضل تناقص رضاك وهذا ما يسمى القانون التراجعي.
وتحدث الكاتب مفهووم فن اللامبالاة الذكي بأن عدم الإهتمام الزائد بأي شيء لا تعني أن لا تهتم بكل شيء ويوضح هذه المسألة من خلال ثلاث أمور : الأمر الأول أن عدم الإهتمام الزائد لا يعني عدم الإكتراث مطلقًا، بل يعني أن تهتم على النحو الذي يريحك. والأمر الثاني ÷و حتى لا تهمك الصعاب لابد من الإهتمام بما هو أكثر أهمية منها. والأمر الثالث هو سواء أدركت ذلك أم لم تدرك فإنك دائمًا تختار ما تمنحه إهتمامًا.
. ❝ ⏤مارك مانسون
ملخص كتاب ❞فن اللامبالاه❝
كتاب فن اللامبالاة هو كتاب في التنمية البشرية. تقوم فكرة الكتاب على أهمية تقبل الفشل والألم والتعايش مع الواقع، فهو المفتاح الرئيس لحياة سعيدة وثرية وليس التفكير الإيجابي، وينصحنا مارك مانسون بأن نعرف حدود إمكانياتنا وأن نتقبلها وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وأن نكب عن التهرب من ذلك كله ونبدأ بمواجهة الحقائق الموجعة حتى نصبح قادرين على أن نجد ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق وحب للمعرفة، فيرفض الكاتب فكرة أن تكون دائمًا إيجابيًا.
يبدأ الفصل الأول من كتاب فن اللامبالاة بالحديث عن قصة حياة الروائي الشهير بوكوفسكي فقد عانى الفشل في معظم سنين حياته وقوبلت كتاباته بالرفض وكان مدمنًا وعندما بلغ بوكوفسكي الخمسين عامًا وافق أحد المحررين على نشر كتاباته فكتب أول رواية له بعنوان مكتب البريد وهنا بدأ نجاح بوكوفسكي بعد سنوات من الفشل وإحتقار الذات، وعبارة لا تحاول هي العبارة التي على قبره. يقول الكاتب أن نجاح بوكوفسكي لم يكن نابعًا من تصميمه على الفوز بل من حقيقه إدراكه أنه فاشل، وهذا ما تعنيه عبارة لا تحاول.
يقول مارك مانسون أن النصائح بالتوقعات والآمال الإجابية ( كن أكثر ثراءً، أكثر ذكاءً، أكثر صحة، أكثر سعادة…) هي في الواقع نصائح تركز على ما أنت مفتقر إليه وما تراه نقائصك الشخصية، فعلى سبيل المثال أنت تتعلم أشياءً من قبيل أفضل الطرق لكسب المال لأنك تحس أن المال الذي تجنيه ليس كافيًا، فالتركيز على ما هو إيجابي لا يفعل شيئًا سوى تذكيرنا مرة بعد مرة بما نحن مفتقرون اليه.
وتحدث الكاتب في هذا الفصل عن الحلقة الجحيمية التي تكرر نفسها وهي أن ينتابك القلق حيال مواجهة شيء في حياتك، ثم ....... [المزيد]
يروي كتاب فن اللامبالاة في هذا الفصل قصة الأمير الذي كان يعيش حياة الترف فقرر التسلل خارج أسوار القصر، فيرى معاناة البشر لأول مرة لينصدم مما رأى، فيقرر أن يهرب خلسة من القصر لعيش هذه المعاناة، ومرت السنين ليدرك أن حياة المعاناة لم تزوده بالبصيرة التي رغب فيها، فقرر أن يجلس تحت شجرة عند ضفة النهر، وألا ينهض حتى تأتيه فكرة عظيمة، إلى أن يتوصل بعد تسعٍ وأربعين يومًا إلى إدراك عدد من الأمور العظيمة ليكون لنفسه فلسفة قدمها للعالم تقوم على أن الألم وزالخسارة أمران لا مفر منهما، عرف هذا الأمير فيما بعد بإسم بوذا. يقول الكاتب ” أن المرء من الممكن أن يكسب السعادة مثلما يحقق لنفسه القبول في كلية الحقوق، وأن القلق وعدم الرضا جزءان أصيلان من الطبيعة البشرية.
يوضح كتاب فن اللا مبالاة أن السعادة تأتي من حل المشكلات، فالمشاكل ثابت من ثوابت الحياة، وحلك لمشكة معينة يخلق مشكلات جديدة، فعندما تحل مشكلتك الصحية عن طريق الذهاب إلى النادي، فإنك تخلق مشكلة إضطرارك إلى النهوض في وقت أبكر وتضطر للإستحمام وتغيير الملابس قبل الذهاب إلى العمل. تأتي السعادة من حل ....... [المزيد]
يبدأ الكاتب هذا الفصل بالحديث عن أحد معارفه فقد كان شخصًا إيجابيًا نشطًا طوال الوقت ولا تجده إلا منشغلًا أشد الإنشغال في شيء ما، قد كان يبدو شخصًا يسعى لهدفه حقًا، ولكنه في الحقيقة كان شخصًا فاشلًا، كلام منغير فعل، وكان يقول أن اللذين يسخرون منه أو ينصحونه بالتخلي عن أفكاره أنهم أقل خبرة ولا يفهمون عبقريته وأنهم يضيعون على أنفسهم أكبر فرصة في حياتهم. يقول الكاتب أن مجرد إحساسك الجيد تجاه نفسك لا يعني شيئًا إلا إذا كان لديك سبب وجيه يجعلك تحس بذلك، ويسمي حلة صديقه بحركة تقدير الذات التي تقيس تقدير الذات من خلال مدى إيجابية إحساس الناس تجاه أنفسهم، فهم يشعرون بشعور زائد بالإستحقاق الذي يجعل الناس في حاجة لأن يكون لديهم شعور طيب تجاه أنفسهم حتى لو كان ذلك على حساب من حولهم.
هناك مشاكل نحس بعدم القدرة على حلها ما يجعلنا نشعر بالتعاسة والعجز، فنشعر بلا وعي أننا أشخاص مميزون أو أن نكون مصابين بعطب ما حتى تصيبنا هذه الشاكل الخاصة الفريدة، فيصير لدينا ذلك الشعور الزائد بالإستحقاق الذي يظهر من خلال شكلين: أ- أنا شخص رائع وأنتم عاجزون، وهكذا أنا أستحق ....... [المزيد]
يحتوي كتاب فن اللامبالاة قصة أخرى لملازم ياباني أمر أن لا يستسلم، فلم يصدق هذا الملازم أن الحرب إنتهت على الرغم من المناشير التي القتها اليابان بالتعاون مع الولايات المتحدة معلنة إنتهاء الحرب، فبقي في الأدغال لمدة ثلاثين سنة، ويسب العب لسكان المكان ويبدأ بقتل المدنيين والنوم على التراب والعيش على الحشرات القوارض إلى أن سمع به شاب مغامر، فقرر البحث عنه ووجده. إن الإنسان كثيرًا ما يقرر تكريس حياته من أجل قضية لا معنى لها، فعندما عاد هذا الملازم إلى اليابان إكتشف أنه لم يكن لقتاله أي معنى فاليابان التي حارب لأجلها لم تعد موجودة.
يقول الكاتب إن إدراك الذات يشبه البصلة، له طبقات كثيرة، والطبقة الأولى من بصلة إدراك الذات هي فهم المرء الأولي لمشاعره، والطبقة الثانية هي قدرتنا على سؤال أنفسنا عن سبب إحساسنا بهذه المشاعر والإنفاعالات بالذات، وهناك المستوى الثالث والأخير وهو أكثر عمقًا ويسبب ذرف الدموع أكثر من أي مسستوى آخر إنه مستوى قيمنا الشخصية (لماذا نعتبر هذا الشيء نجاحًا أو فشلًا).
هناك قيم ومقاييس أفضل من غيرها فنها ما يؤدي إلى مشكلات جيدة يسهل ....... [المزيد]
إن الفرق الوحيد بين مشكلة مؤلمة ومشكلة تملأ كيانك كله طاقة هو إحساسك بأنك أنت من الختار المشكلة بنفسك وانك مسؤول عنها. يناقش كتاب فن اللا مبالاة قصة ويليام جيمس الذي كان يعاني من مشكلات صحيو وكان الفاشل الوحيد في أسرته، فقرر إجراء تجربة صغيرة وهي أن يمضي سنة كاملة يعتبر مسؤولًا عن كل ما يحدث في حياته وسيفعل كل ما في وسعه لتغيير حياته، ليصبح ويليام جيمس أب علم المفس الأمريكي، وأصبح من أكثر الناس تأثيرًا بجيله كله. لسنا قادرين على التحكم في ما يحدث لنا لكننا قادري على التحكم بتفسيرنا له، فلا وجود لشيء إسمه عدم الإهتمام بشيء على الإطلاق، لكن علينا أن نحدد ما الذي نوليه إهتمامنا والقيم والمقاييس التي نستند إليها.
يجب أ نفرق بين المسؤولية والذنب. يعتقد الكثير من الناس أن المسؤولية عن المشكلة لا تكون إلا عندما تكون أنت من تقع عليه اللائمة في خلق هذه المشكلة، وفي الحقيقة أن اللائمة والمسؤولية ليستا شيئًا واحدًا، فهناك مشكلات لا تقع اللائمة فيها علينا ولكننا نظل مسؤولين عنها. اللائمة شيء من الماضي، فهي ناتجة عن خيارات إتخذت في الماضي، أما المسؤولية فعل ....... [المزيد]
يوضح كتاب فن اللامبالاة أن هناك الكثير من القيم والمعتقدات التي لطالما إقتنع الناس بصحتها وثبت أنها خاطئة، وكما نستطيع النظر إلى أخطائنا وعيوبنا في الماضي، فسوف ننطر إلى أنفسنا في يوم من الأيام في المستقبل وسنلاحظ عيوبًا وأخطاءً مماثلة، وهذا سيكون أمرًا حسنًا لانه يعني أننا ننمو ونتطور. عندما ننمو نحن لاننتقل من خطأ إلى صواب، ولكن ننتقل من خطأ إلى خطأ أقل قليلًا وكلما تعلمنا نقترب من الصواب، فنحن لسنا مطالبين بأن نعثر على الإجابة الصحيحة صحة مطلقة، بل أن نكتشف أخطاءنا ونتخلص حتى نصبح أقل خطأً مسقبلًا.
يقول الكاتب أن الدراسات أظهرت أن أسوأ المجرمين ينظرون إلى أنفسهم نظرة حسنة ويشعرون بالإرتياح تجاه أنفسهم، ما يمنحهم الشعور بأنه من المبرر إيقاع الأذى بالآخرين، لا يعتقد الأشرار أبدًا أنهم أشرار، وهذا ما يسميه الكاتب مخاطر اليقين المحض ويدعون لأن ننتبه إلى ما نحن مقتنعون به.
بحسب قانون مانسون في التجنب ” كلما إزداد خطر شيئ على حياتك ، كلما إزدادت محولتك لتجنبه”. بمعنى آخر كلما زاد تهديد شيء بأن يغير نظرتك إلى نفسك كلما وجدت نفسك تتجنب فعل ذلك ....... [المزيد]
يناقش هذا الفصل من كتاب فن اللامبالاة أن الفشل هو دافعك للتقدم. يقو الكاتب أنه كان محظوظًا، لأنه بدأ من الصفر، وعانى الفشل في حياته، ولم يتمكن من الحصول على وظيفة، فبدأ بالعمل عن طريق الإنترنت فلن يكون قد خسر شيئًا إذا لم يقرأ أحد مقالاته.
يقوم تطور كل شيء على آلآف خلات الفشل الصغيرة، وحجم نجاحك في شيء ما يعتمد على عدد مرات فشلك فيه. ونحن نكتسب تجنب الفشل من النظام التعليمي والإعلام، فيصل أكثرنا إلى حالة يخشى فيها الفشل، فتدفعنا غريزتنأ إلى تفاديه. ولا يمكننا أن نكون ناجحين إلا في الأشياء التي نكون مستعدين للفشل فيها.
يقول الكاتب أن الألم جزء من المسار، فأهم منجزات الكثير منا تحققت في مواجهة الصعوبات، وغالبًا ما يجعلنا الألم أكثر قوة وأكثر مرونة، فالخوف والقلق والحزن ليست بالضرورة حالات عقلية غير مفيدة دائمًا، بل غالبًا ما تمثل الألم الذي لا بد منه من أجل النمو النفسي والأنفعالي وحتى الجسدي.
لا يكون العمل نتيجة للتحفيز فقط، بل هو سبب لنشوء التحفيز أيضًا. الكثير منا لا يبدأ بالعمل إلا إذا أحس بالحافز الذي يدفعه للعمل، وينشأ هذا الحافز نتيجة ....... [المزيد]
يروي الكاتب في هذا من كتاب فن اللامبالاة قصة حدثت مع الفنان بيكاسو الذيس رسم لوحة على منديل ورقي وهم برميها، فأتت إاليه إمرأة تريد شراءها، فقال لها أنها بعشرون ألف دولارفإستغربت السيدة فأجابها “لقد لزمني ستين عامًا لأرسمها”.
يرفض الكاتب أفكار كتب التفكير الإجابي وأن نكون دائمًا إيجابيين نقول نعم لكل شيء ولكل شخص، علينا أن نرفض شيئًا ما وإلا سنكون من غير معنى، فإذا لم يكن هنالك سيء أفضل أو مرغوبًا لدينا أكثر من شيء آخر فنحن أشخاص فارغون نعيش حياة بلا معنى.
إذا كان لديك تقدير حقيقي لشيء ما عليك أن تقتصر عليه، فهناك سوية من السعادة والمعنى لا نصل إليها إلا إذا إستثمرنا الكثير من الوقت والجهد في علاقة أو مهنة أو هواية واحدة. الفكرة أن علينلا أن نهتم بشيء ما نحن نرى فيه قيمة وذلك من خلال رفض كل ما هو ليس من ذلك الأمر.
هناك أشكال صحية وغير صحية للحب، فالحب غير الصحي يكون بين شخصين يحول كل منهما الهرب من مشكلاته عن طريق العواطف والمشاعرن أما الحب الصحي قائم على وجود شخصين يعرف كل منهما مشكلاته ويتعامل معها بمعونة من الطرف الآخر. الإختلاف بين علاقة صحية ....... [المزيد]
خسر الكاتب صديقه المفضل، ما أدخله في موجة من الإكتئاب وكان يحلم به كثرًا، حتى جاءه إدراك مفاجئ بأنه إن لم يكن هناك سبب لفعل أي شيء، فما السبب أيضًا لعدم فعل شيء، ففي مواجهة حتمية الموت لا مبرر أبدًا لأن يستسلم المرء أمام خوفه أو حرجه أو شعوره بالخجل، فالأمر ليس أكثر من قبضة من اللا شيء. إذا أمضيت الجزء الأكبر من حياتك في تجنب ما هو مؤلم ومزعج عذا يعني أن تتجنب أن تكون حيًا.
الموت يخيفنا ولأنه يخيفنا فإننا نتجنب التفكير فيه والحديث عنه بل نتجنب حتى الإقرار به أحيانًا، حتى عنما يصيب شخصًا قريبًا منا، لكن الموت هو الضوء الذي يقاس به معنى الحياة كله، ولولا وجود الموت لبدا انا أن كل شيء معدوم الأهمية ولصارت المقاييس كلها صفرًا.
يوضح كتاب فن اللا مبالاة فكرتين أساسيتين من كتاب إنكار الموت لأرنست بيكر، الفكرة الأولى أن الإنسان هو الحيوان الوحيد القادر على تصور نفسه والتفكير فيها بشكل مجرد، فنحن البشر ننعم بالقدرة على تخيل أنفسنا في حالات إفتراضية وتأمل الماضي والمستقبل، ونتيجة لهذه القدرة العقلية الفريدة ندرك حتمية الموت عند نقطة ما. والفكرة الثانية أن ....... [المزيد]
❞ “تميل النفوس للشخص السمح، الهيّن، الليّن، ذو الروح المنبسطة الطيبة، الذي يحوّل الأمور الصعبة إلى يسيرة، الذي يبتعد عن العقد والتعقيد، ويشعر من حوله أن الحياة أكثر رحابة واتساع”. ❝ ⏤عيسى الجابرى
❞ “تميل النفوس للشخص السمح، الهيّن، الليّن، ذو الروح المنبسطة الطيبة، الذي يحوّل الأمور الصعبة إلى يسيرة، الذي يبتعد عن العقد والتعقيد، ويشعر من حوله أن الحياة أكثر رحابة واتساع” . ❝