❞ ثَمّة طريقة أخرى لمساعدة المراهقين على أنْ يُصبحوا أكثر وعيًا بقيمة وقتك الثمين، وكَمّ الأعمال اليومية التي عليك إنجازها، وكذلك إعانتهم على تَعَلُّم تَحَمُّل المسئولية؛ وذلك بأنْ تطلب مساعدة ابنك المراهق. وقد يتأتى هذا من خلال إعداده لوجبة الغداء مرة كل شهر، ولن تُعينه هذه المسئولية على إدراك حجم الجهد المبذول في القيام بعمل "بسيط" كإعداد وجبة طعام فحسب، بل ستُدْخل عليه المتعة والمرح أيضًا. يمتلك معظم المراهقين القدرة على اختلاق الأعذار، وفي نفس الوقت لا يطيقون سماعها، بل يرفضونها بشدة، حيث إنّهم يرونها بمثابة المِرَاء، ويُفضَّل دائمًا أن تكون صريحًا مع ابنك المراهق. يجب علينا –كآباء- أنْ نكون أكثر صراحة معهم، ولا نُخفي عنهم شيئًا.. ❝ ⏤جويس ل فدرال
❞ ثَمّة طريقة أخرى لمساعدة المراهقين على أنْ يُصبحوا أكثر وعيًا بقيمة وقتك الثمين، وكَمّ الأعمال اليومية التي عليك إنجازها، وكذلك إعانتهم على تَعَلُّم تَحَمُّل المسئولية؛ وذلك بأنْ تطلب مساعدة ابنك المراهق. وقد يتأتى هذا من خلال إعداده لوجبة الغداء مرة كل شهر، ولن تُعينه هذه المسئولية على إدراك حجم الجهد المبذول في القيام بعمل ˝بسيط˝ كإعداد وجبة طعام فحسب، بل ستُدْخل عليه المتعة والمرح أيضًا. يمتلك معظم المراهقين القدرة على اختلاق الأعذار، وفي نفس الوقت لا يطيقون سماعها، بل يرفضونها بشدة، حيث إنّهم يرونها بمثابة المِرَاء، ويُفضَّل دائمًا أن تكون صريحًا مع ابنك المراهق. يجب علينا –كآباء- أنْ نكون أكثر صراحة معهم، ولا نُخفي عنهم شيئًا. ❝
❞ نصيحة البداية:
في البداية ثمة نصيحة لا بد أن تكتبيها بالخط العريض كلما عانيتِ مع إبنك أو شعرت أن الأمور خرجت عن السيطرة: "كل مرٍّ سيمر! " أي أن ابنك سيكبر وسينضج وأن هذه المرحلة ستنتهي، سيطئ وسيتعب لكن هذه هي الحياة،
وهذه هي الطريقة التي سيتعلم بها دروسًا مهمة كثيرة، ومهما حاولتي أن تحملي عنه الكثير ستتعبين أيضًا أنتِ وهو،
لأنه يريد أن يجرب كل شيء في الحياة بنفسه لكنه لا يريد السير خلف تجاربك أنتِ في الحياة،
يريد أن تكون له تجاربه الخاصة، لذلك لا تفرضي عليه نمط حياة معين، لكن لا تتوقفي أبدًا عن نصحه بأسلوب طيب، وكأنك صوت ضميره٠. ❝ ⏤جويس ل فدرال
❞ نصيحة البداية:
في البداية ثمة نصيحة لا بد أن تكتبيها بالخط العريض كلما عانيتِ مع إبنك أو شعرت أن الأمور خرجت عن السيطرة: ˝كل مرٍّ سيمر! ˝ أي أن ابنك سيكبر وسينضج وأن هذه المرحلة ستنتهي، سيطئ وسيتعب لكن هذه هي الحياة،
وهذه هي الطريقة التي سيتعلم بها دروسًا مهمة كثيرة، ومهما حاولتي أن تحملي عنه الكثير ستتعبين أيضًا أنتِ وهو،
لأنه يريد أن يجرب كل شيء في الحياة بنفسه لكنه لا يريد السير خلف تجاربك أنتِ في الحياة،
يريد أن تكون له تجاربه الخاصة، لذلك لا تفرضي عليه نمط حياة معين، لكن لا تتوقفي أبدًا عن نصحه بأسلوب طيب، وكأنك صوت ضميره?. ❝
❞ أكبر أسباب المشاكل بين المراهقين والوالدَين:
السبب الثالث: التمرد، ورفضه لكل طلباتك،
لكن المشكلة أنك ربما تكون السبب؛ عندما تطلب الكثير من الطلبات التعجيزية،
يجب أن تراعي أن تكون طلباتك واقعية، فطلبك من ابنتكِ أن تلتقي صديقاتها في المكتبة وأن تُمضي الوقت في شيء مفيد بدلًا من اللعب والترفيه وقت الإجازة هو طلب جميل.. لكن، أليس صعبًا عليها قليلًا؟ وذا لأن وقت الترفيه خاصتها لن تحب أن تقضيه في غير الترفيه! فطبيعي أن تسمعي تذمرًا ورفضًا منها.
في كثير من الأوقات ننسى أن أولادنا يحتاجون إلى وقت للراحة والترفيه، حتىإذا منعناهم من شيء يُسليهم فيجب أن تعطيهم بديلًا بنفس القيمة.. ❝ ⏤جويس ل فدرال
❞ أكبر أسباب المشاكل بين المراهقين والوالدَين:
السبب الثالث: التمرد، ورفضه لكل طلباتك،
لكن المشكلة أنك ربما تكون السبب؛ عندما تطلب الكثير من الطلبات التعجيزية،
يجب أن تراعي أن تكون طلباتك واقعية، فطلبك من ابنتكِ أن تلتقي صديقاتها في المكتبة وأن تُمضي الوقت في شيء مفيد بدلًا من اللعب والترفيه وقت الإجازة هو طلب جميل. لكن، أليس صعبًا عليها قليلًا؟ وذا لأن وقت الترفيه خاصتها لن تحب أن تقضيه في غير الترفيه! فطبيعي أن تسمعي تذمرًا ورفضًا منها.
في كثير من الأوقات ننسى أن أولادنا يحتاجون إلى وقت للراحة والترفيه، حتىإذا منعناهم من شيء يُسليهم فيجب أن تعطيهم بديلًا بنفس القيمة. ❝
السبب الأول: عدم التقدير وأن كل شيء يأخذه الطفل أو يطلبه من أهله وكأنه حق أصيل،
ولكن في الحقيقة المراهقون يشعرون بالامتنان العظيم لأهلهم طول الوقت،
يمكن أن ينسوا قول شكرًا لأنهم اعتادوا منك على الكرم ،
وربما تغيب عن تفكيرهم فكرة الإمتنان، وربما يقدرون كل شيء لكنهم خجلون، أي أن المشكلة غالبًا ما تكون مشكلة في التواصل، لكن يمكنن أن نحلها بأن نواجههم بذلك بنبرة تعبر عن إحباطنا، لكن لا يكون فيها غضب ولا تشعره فيها أنك تمن عليه.. ❝ ⏤جويس ل فدرال
❞ أكبر أسباب المشاكل بين المراهقين والوالدَين:
السبب الأول: عدم التقدير وأن كل شيء يأخذه الطفل أو يطلبه من أهله وكأنه حق أصيل،
ولكن في الحقيقة المراهقون يشعرون بالامتنان العظيم لأهلهم طول الوقت،
يمكن أن ينسوا قول شكرًا لأنهم اعتادوا منك على الكرم ،
وربما تغيب عن تفكيرهم فكرة الإمتنان، وربما يقدرون كل شيء لكنهم خجلون، أي أن المشكلة غالبًا ما تكون مشكلة في التواصل، لكن يمكنن أن نحلها بأن نواجههم بذلك بنبرة تعبر عن إحباطنا، لكن لا يكون فيها غضب ولا تشعره فيها أنك تمن عليه. ❝