❞ كان أمامي طريقين
الطريق الأول
إذا عبرت منه سيكون جميل مليئًا بالسعادة لكن عند نهايته لن أجد إلا الحسرة بقلبي وحينها لا يفيد بكائي على ما فات
أما الطريق الثاني إذا أردت العبور منه عليّ تحمل الشوك و المصاعب به فـ عليّ أن تحمل كل شيء مليئًا بالمصاعب و التحديات
و لكن فى نهاية الطريق سوف أجد الشيء الذي كنت أريده أجد كل شيء أردت به
من المؤسف أنني وقفت أمام الطريقين أفكر ست سنوات و النهاية اخترت الطريق الذي سوف أجد في نهايته أنا و سعادتي و كل ما أردت به و الآن أنا فى منتصف الطريق فى منتصف التحديات لكن فى النهاية بقدرة خالقي سأكون يومًا ما أريد... ❝ ⏤هايدي ناشد
❞ كان أمامي طريقين
الطريق الأول
إذا عبرت منه سيكون جميل مليئًا بالسعادة لكن عند نهايته لن أجد إلا الحسرة بقلبي وحينها لا يفيد بكائي على ما فات
أما الطريق الثاني إذا أردت العبور منه عليّ تحمل الشوك و المصاعب به فـ عليّ أن تحمل كل شيء مليئًا بالمصاعب و التحديات
و لكن فى نهاية الطريق سوف أجد الشيء الذي كنت أريده أجد كل شيء أردت به
من المؤسف أنني وقفت أمام الطريقين أفكر ست سنوات و النهاية اخترت الطريق الذي سوف أجد في نهايته أنا و سعادتي و كل ما أردت به و الآن أنا فى منتصف الطريق فى منتصف التحديات لكن فى النهاية بقدرة خالقي سأكون يومًا ما أريد. ❝
❞ *طريقُ لا ينتهي*
أسير وحيدةُ في طريقٍ لا ينتهي، الشيخوخة تأكل جسدي، أصبحت أسيرُ على عكازٍ، أصبح الديجور يُحاوط الطريق بأكملهِ، تلك الأضواء الخافتة التي تُنير الطريق، تجعل قلبي يتقافز رعبًا، لا أعلم ماذا أفعل؟
لينتهي بي المسير، أشعر وكأن هذه القطبان الحديدية التي تُعد حاجزًا بيني وبين الطريق الأخر، تُساندني في طريقي، لا أجد من يتحدث معي، ولا أجد خَدَين لطريقي من بعد ثُكلك، أشعر وكأن الطريق سينتهي قريبًا، ولكن لا أرى أي شيء يوحي إلى ذلك، أرى الأشجار مظلمة من حولي، بها ظلام حَالِك يُرهق قلبي، أسير وبيدي تلك الذكريات التي تركتها لي، أعيشُ عليها، دائمًا أراك في مُخيلتي، وكأنك تدعمني على استكمال ذلك الطريق، تمدني بالثقة كلما هُزلتُ، أشعر وكأنك ممسك يدي، ولكن ليس هذا سوا طيفك الذي يُطاردني؛ ليجعلني أقوى على تلك الصعوبات؛ فأنت الحبيب الذي تشعر بي؛ حتى وإن كنت بعيدًا عني، كنت حين أفقدك، أجلس في منتصف الطريق، وأتخيلك؛ لكي أراك أمامي تُساندني على السير؛ لكي بنتهي قريبًا وألقاك مرة أخرى.
گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر \". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طريقُ لا ينتهي*
أسير وحيدةُ في طريقٍ لا ينتهي، الشيخوخة تأكل جسدي، أصبحت أسيرُ على عكازٍ، أصبح الديجور يُحاوط الطريق بأكملهِ، تلك الأضواء الخافتة التي تُنير الطريق، تجعل قلبي يتقافز رعبًا، لا أعلم ماذا أفعل؟
لينتهي بي المسير، أشعر وكأن هذه القطبان الحديدية التي تُعد حاجزًا بيني وبين الطريق الأخر، تُساندني في طريقي، لا أجد من يتحدث معي، ولا أجد خَدَين لطريقي من بعد ثُكلك، أشعر وكأن الطريق سينتهي قريبًا، ولكن لا أرى أي شيء يوحي إلى ذلك، أرى الأشجار مظلمة من حولي، بها ظلام حَالِك يُرهق قلبي، أسير وبيدي تلك الذكريات التي تركتها لي، أعيشُ عليها، دائمًا أراك في مُخيلتي، وكأنك تدعمني على استكمال ذلك الطريق، تمدني بالثقة كلما هُزلتُ، أشعر وكأنك ممسك يدي، ولكن ليس هذا سوا طيفك الذي يُطاردني؛ ليجعلني أقوى على تلك الصعوبات؛ فأنت الحبيب الذي تشعر بي؛ حتى وإن كنت بعيدًا عني، كنت حين أفقدك، أجلس في منتصف الطريق، وأتخيلك؛ لكي أراك أمامي تُساندني على السير؛ لكي بنتهي قريبًا وألقاك مرة أخرى.
❞ استوقفني الشيخ الضرير على شاطئ البحر. وأعطاني تفاحةً خضراء شهية. وقال: “هذه لكِ يا ابنة الحاضر”. قضمتُها بتلذذ غريب، فوجدتُ بطني ينتفخ، ينتفخ، وترتفع الملابس أمامي إلى أعلى. جريت وراءه، أسأله: “ماذا فعلتَ بي يا سيدي؟”، استدار، ونظر إليَّ طويلًا، ثم تركني، وقال: “هذا هو الحب يا صغيرتي. فاتركي ما بين نهديكِ ينبض، وابتسمي للحياة”.. ❝ ⏤صفاء عبدالمنعم محمود زايد
❞ استوقفني الشيخ الضرير على شاطئ البحر. وأعطاني تفاحةً خضراء شهية. وقال: “هذه لكِ يا ابنة الحاضر”. قضمتُها بتلذذ غريب، فوجدتُ بطني ينتفخ، ينتفخ، وترتفع الملابس أمامي إلى أعلى. جريت وراءه، أسأله: “ماذا فعلتَ بي يا سيدي؟”، استدار، ونظر إليَّ طويلًا، ثم تركني، وقال: “هذا هو الحب يا صغيرتي. فاتركي ما بين نهديكِ ينبض، وابتسمي للحياة”. ❝
❞ \"وداعاً يا من أسميتك حبيبي\"
• قل لي كيف أهرب منك وانت في وجداني،حتي في سفري أراك أمامي وانت سبب أحزاني ووحدتي ،اريد إن انعزل عنك لكي أنساك، رغم أنين الصمت طول رحلتي من كثرة آلامي وحنين اشتياقي لك ،ومحاولاتي إن أخرج عن صمتي لكي أتكلم عن أوجاعي ،يهرب مني كل الكلام والكلمات التي تعبر عما بداخلي، لا اجد نفسي أكتب مثلما كنت افعل ،فأصبح كل شيء خارج عن إرادتي ورغبتي في العزلة تزداد مع مرور الوقت والأيام، أشعر بأن السفر هو ملجأ لي منك ،دون تفكير فأنا أريد أن أحرر ذاتي من حبك الذى أصبحت به أسيره علي مر الزمان ،معك كنت ضعيفة رغم قوتي، ولا كنت اعرف للفقدان معني حتي عرفتك، والان أصبحت وحدتي صديقة لي بدونك في طريق سفري وشريكتي حتي نهاية الطريق ،والحياة رغم مرارتها أهون علي من خربشات كلماتك التي مزقت قلبي كالسهام،دون أن تحافظ علي من نفسك ومن تلك الكلمات القاتلة التي لا تشعر بها مثل ما فعلت بي من داخلي، فالسفر طريقي حتي أرمم ما أفسدته انت بوجودك في حياتي، لأ أعود إليك حتي في أحلامك يامن دعوت له من أعماق فؤادى وقلت له حبيبي ، فالسفر طريقي، ووحدتي صديقتي الغالية ،وقلمي نطاق مابداخلي ،دون الاحتياج لأحد لا اشرح له ما امر به من أوجاعي، والغربة وطني الجديد خالي من كل البشر في عزلتي هذه تاركة خلفي كل ذكرياتي معك ،فلا أريد أن أتذكرها ولا اتذكر معاها رائحة عطرك المفضل ، وداعاً يامن أسميتك حبيبي.
• ك/رضوى خلف محمد \"أميرة البحرالهادى\". ❝ ⏤كاتبة /رضوى خلف\"أميرة البحر الهادى\"
❞ ˝وداعاً يا من أسميتك حبيبي˝
• قل لي كيف أهرب منك وانت في وجداني،حتي في سفري أراك أمامي وانت سبب أحزاني ووحدتي ،اريد إن انعزل عنك لكي أنساك، رغم أنين الصمت طول رحلتي من كثرة آلامي وحنين اشتياقي لك ،ومحاولاتي إن أخرج عن صمتي لكي أتكلم عن أوجاعي ،يهرب مني كل الكلام والكلمات التي تعبر عما بداخلي، لا اجد نفسي أكتب مثلما كنت افعل ،فأصبح كل شيء خارج عن إرادتي ورغبتي في العزلة تزداد مع مرور الوقت والأيام، أشعر بأن السفر هو ملجأ لي منك ،دون تفكير فأنا أريد أن أحرر ذاتي من حبك الذى أصبحت به أسيره علي مر الزمان ،معك كنت ضعيفة رغم قوتي، ولا كنت اعرف للفقدان معني حتي عرفتك، والان أصبحت وحدتي صديقة لي بدونك في طريق سفري وشريكتي حتي نهاية الطريق ،والحياة رغم مرارتها أهون علي من خربشات كلماتك التي مزقت قلبي كالسهام،دون أن تحافظ علي من نفسك ومن تلك الكلمات القاتلة التي لا تشعر بها مثل ما فعلت بي من داخلي، فالسفر طريقي حتي أرمم ما أفسدته انت بوجودك في حياتي، لأ أعود إليك حتي في أحلامك يامن دعوت له من أعماق فؤادى وقلت له حبيبي ، فالسفر طريقي، ووحدتي صديقتي الغالية ،وقلمي نطاق مابداخلي ،دون الاحتياج لأحد لا اشرح له ما امر به من أوجاعي، والغربة وطني الجديد خالي من كل البشر في عزلتي هذه تاركة خلفي كل ذكرياتي معك ،فلا أريد أن أتذكرها ولا اتذكر معاها رائحة عطرك المفضل ، وداعاً يامن أسميتك حبيبي.
• ك/رضوى خلف محمد ˝أميرة البحرالهادى˝. ❝