❞ المرأة المسلمة تؤمن بالله عز وجل رباً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً، بالإسلام ديناً، وتظهر آثار الإيمان عليها قولاً وعملاً واعتقاداً، فهي تحاذر غضب الله تخشى أليم عقابه ومغبة مخالفة أمره. ❝ ⏤محمد متولي الشعراوي
❞ المرأة المسلمة تؤمن بالله عز وجل رباً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً، بالإسلام ديناً، وتظهر آثار الإيمان عليها قولاً وعملاً واعتقاداً، فهي تحاذر غضب الله تخشى أليم عقابه ومغبة مخالفة أمره. ❝
❞ اللهم لا تحملنا مالا طاقه لنا به واعفو عنا انت مولانا وانصرنا على القوم الظالمين .اللهم انت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام. ❝ ⏤محمد متولي الشعراوي
❞ اللهم لا تحملنا مالا طاقه لنا به واعفو عنا انت مولانا وانصرنا على القوم الظالمين .اللهم انت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام. ❝
❞ إنه خيط رفيع يفصل بين الحياة والموت، وزمن يدخل معه الإنسان فى اللاوعى، ويرى نفسه فى عالم آخر، نعم هو ما زال يشعر بمن حوله.. يراهم.. يسمعهم، ولكن لا يستطيع أن يحدثهم أو ينظر إليهم، يرى نفسه يعبر آفاقًا، ويرى أشياء من الذكريات التى قد نسيها بالفعل، ويمر العمر أمامه لحظة بلحظة فى ثوان قليلة، يتذكر كل الآلام والصعاب التى مر بها، ويتذكر أيضًا لحظات السعادة، ويندم على الأخطاء التى فعلها، ويشعر بالخوف الشديد لفراق أحبابه، ويزداد خوفه على مصيرهم، ماذا سيكون من بعد موته، إنها مجرد ذكريات فى تلك الغيبوبة القصيرة جدا، يحاول أن يستغيث بمن حوله لإنقاذه بأى طريقة، ولكنه لا يستطيع الحركة أو الكلام، فقط نظرات دامعة من عينيه، يناجى ربه بقلبه فى تلك اللحظة، أن يعيده للحياة حتى يصحح ما فعله من أخطاء، أو من أجل أطفاله الصغار، أو لأى سبب يراه صعب ومؤثر على شخص ما بعد موته، لحظات قليلة ولكنها حياة كاملة تمر عبر شريط سريع أمام عينيه.. ❝ ⏤محمد متولي الشعراوي
❞ إنه خيط رفيع يفصل بين الحياة والموت، وزمن يدخل معه الإنسان فى اللاوعى، ويرى نفسه فى عالم آخر، نعم هو ما زال يشعر بمن حوله. يراهم. يسمعهم، ولكن لا يستطيع أن يحدثهم أو ينظر إليهم، يرى نفسه يعبر آفاقًا، ويرى أشياء من الذكريات التى قد نسيها بالفعل، ويمر العمر أمامه لحظة بلحظة فى ثوان قليلة، يتذكر كل الآلام والصعاب التى مر بها، ويتذكر أيضًا لحظات السعادة، ويندم على الأخطاء التى فعلها، ويشعر بالخوف الشديد لفراق أحبابه، ويزداد خوفه على مصيرهم، ماذا سيكون من بعد موته، إنها مجرد ذكريات فى تلك الغيبوبة القصيرة جدا، يحاول أن يستغيث بمن حوله لإنقاذه بأى طريقة، ولكنه لا يستطيع الحركة أو الكلام، فقط نظرات دامعة من عينيه، يناجى ربه بقلبه فى تلك اللحظة، أن يعيده للحياة حتى يصحح ما فعله من أخطاء، أو من أجل أطفاله الصغار، أو لأى سبب يراه صعب ومؤثر على شخص ما بعد موته، لحظات قليلة ولكنها حياة كاملة تمر عبر شريط سريع أمام عينيه. ❝