📚 كتب موقع ضخم لـ الفيزياء الفلكية والذرية . للتحميل و القراءة 2024 Free PDF

المكتبة - 📚 أفضل 100 كتاب في الفيزياء الفلكية والذرية .

🏛 أهم كتب الفيزياء الفلكية والذرية مكتبة تحميل مجاني 2024 PDF 📖 فيزياء فرع من أفرع علم الفلك التي توظف مبادئ والكيمياء لدراسة طبيعة الأجسام فضلا عن مواقعها وحركتها الفضاء يدرس أجساماً كالشمس النجوم الأخرى المجرات كواكب الوسط البين نجمي وإشعاع الخلفية الكونية الميكروي فيتم دراسة ما تصدره هذه إشعاعات عبر الطيف الكهرومغناطيسي بأكمله كما يتم باقي خصائصها مثل السطوع الكثافة الحرارة والتركيب الكيميائي ولأن شديد الاتساع فإن الفيزيائيين الفلكيين كثيرا يطبقون العديد بما ذلك الميكانيكا الكهرومغناطيسية الإحصائية الديناميكا الحرارية الكمية النسبية النووية وفيزياء الجسيمات والفيزياء الذرية والجزيئية عمليا تنطوي الأبحاث الحديثة قدر كبير النظرية والرصدية فبعض حقول تتضمن محاولات لتحديد خصائص المادة المظلمة الطاقة والثقوب السوداء وما إذا كان السفر الزمن ممكنا أو إمكانية تكون ثقوب دودية وجود أكوان موازية وكذلك أصل الكون وقدره المحتوم تدرس مواضيعاً ولادة النظام الشمسي وتطوره (الديناميكا والتطور النجمي) وتطورها الهيدروديناميكا المغناطيسية (الأجرام الكبيرة الكون) الأشعة العامة الأوتار التاريخ مقارنة أوائل القرن العشرين بين أطياف العناصر الشمس والنجوم رغم أن قديمة قدم التاريخ المسجل ذاته إلا أنها ظلت لوقت طويل عزلة الأرض فوفقا للنظرة الأرسطية اعتبرت السماوية كرات لا تتغير وتتخذ حركتها مسارا دائريا منتظما بينما اعتبر العالم الأرضي أنه الذي يخضع للنمو والاضمحلال حيث تتخذ الحركة الطبيعية مسارها خط مستقيم وتتوقف حين يبلغ الجسم المتحرك هدفه ومن ثم تم اعتبار السماوي مصنوع بشكل أساسي مواد تختلف تلك تكوّن الأرضية سواء كانت النار عند أفلاطون الأثير أرسطو لكن مع حلول السابع عشر تبنى الفلاسفة الطبيعيون غاليليو ديكارت ونيوتن رأيا بأن والأرضية مصنوعة نفس النوع وأنها تخضع لنفس القوانين التحدي واجه هؤلاء هو انعدام الأدوات اللازمة للبرهنة صحة فرضياتهم ظلت أبحاث لشطر التاسع متمركزة حول روتين حساب مواقع وحركات الأجرام وقد بدأ جديد بالظهور والذي سمي بالفيزياء لاحقا عندما اكتشف ويليام هايد ولاستون وجوزيف فون فراونهوفر مستقل تحليل الضوء القادم لوحظ هناك عدد الخطوط الداكنة (مناطق يقل فيها ينعدم) وبحلول العام 1860 برهن الفيزيائي غوستاف كريتشوف والكيميائي روبرت بنزن نظيرة للخطوط اللامعة الغازات المعروفة أي خطوطا محددة تدل عناصر كيميائية غلاف وبذلك العلماء الكيميائية الموجودة والنجوم موجودة أيضا كان نورمان لوكير الذين ساهموا اتساع حقل والنجمي فقد حدد عام 1868 والداكنة فأثناء عمله إدوارد فرانكلاند فحص طيف درجات مختلفة والضغط لم يجد الخط الأصفر يناظر عنصر معروف ادعى يمثل عنصرا جديدا أطلق عليه «الهيليوم» وذلك تيمنا بهيليوس (إله الميثولوجيا اليونانية) في 1885 أنشأ بيكرنج برنامجا طموحا للتصنيف الطيفي النجمي مرصد هارفارد قام فريق النسوة الحاسوبيات أشهرهن وليامانا فليمنغ أنتونيا ماوري وآني كانون بتصنيف ألواح فوتوغرافية 1890 إنجاز فهرس شمل يزيد 10000 نجم وتم تصنيفهم أكثر ثلاثين مجموعة طيفية وباتباع نهج 1924 بزيادة مجلدات الفهرس إلى تسعة شملت ربع مليون مطورا بذلك تصنيف اعتماده 1922 وفي 1895 أصدر جورج هيل وجيمس كيلر بصحبة المحررين المساعدين أوروبا والولايات المتحدة «المجلة الفيزيائية الفلكية» المقصد إصدار المجلة سد الفجوة مجلات والفلك لتكون نقطة التقاء لنشر التطبيقات للمطياف والأبحاث المختبرية المرتبطة ارتباطا وثيقا والتي قياس الأطوال الموجية للأطياف المعدنية والغازية وتجارب الإشعاع والامتصاص بالنظريات القمر الكواكب المذنبات النيازك والسدم تجهيز التلسكوبات والمختبرات قرب 1920 وعقب اكتشاف رسم هرتزبرونغ راسل استخدم كأساس لتصنيف تنبأ آرثر إدنغتون باكتشاف ميكانيكية الاندماج النووي ورقته البحثية «بنية الداخلية» ففي الوقت مصدر النجمية لغزا كاملا أصاب إدغتون حينما للهيدروجين وتحوله الهيليوم مطلقا طاقة هائلة حسابها وفقا لمعادلة آينشتاين E = mc2 تطورا استثنائيا خاص يكن معروفا الهيدروجين المكون الرئيسي للاندماج والطاقة وحتى كتبت سيسيليا هيلينا باين 1925 أطروحة دكتوراة بكلية رادكليف قامت خلالها بتطبيق نظرية التأين الأغلفة الجوية أجل الربط التصنيفات الطيفية ودرجات حرارة وبشكل اكتشفت والهيليوم هما للنجوم وعلى الرغم فرضية هذا الاكتشاف متوقعا لدرجة مراجعي أطروحتها أقنعوها بتعديل استنتاجاتها قبل النشر أبحاثا لاحقة أكدت اكتشافها بنهاية اتسعت الدراسات لتشمل تمتد موجات الراديو مرورا بأطوال الموجات المرئية السينية وغاما وفي الواحد والعشرين الرصد القائم الثقالية الفيزياء الرصدية صورة لبقايا المستعر الأعظم LMC N 63A ملتقطة بواسطة أطوال موجية لأشعة سينية (اللون الأزرق) ضوئية الأخضر) وراديوية الأحمر) الوهج الأزرق للأشعة ناتج تصل درجة حرارتها 10 ملايين مئوية موجة صدمة ولدها انفجار الفيزياء الرصدية يتعلق عكس بتسجيل البيانات ويتعلق رئيسي آثار ملموسة وقابلة للقياس للنماذج فهو برصد ومراقبة والمعدات ويجرى معظم الخاص باستخدام يدرس الراديوي أشعة ذات طول موجي بضعة ملليمترات دراسته تنبعث عادة المواد الباردة نجمية وغمامات الغبار إشعاع ينتج الانزياح الأحمر لضوء الانفجار العظيم النابضة لأول مرة ترددات الميكروية تحتاج تلسكوبات راديوية كبيرة جدا يدرس فلك تحت الحمراء الإشعاعات الموجي ويقل الطول الراديوية تجرى عمليات لهذا الفرع العادة مشابهة للتلسكوبات البصرية الأكثر برودة (مثل الكواكب) الترددات علم البصري أقدم ومعداته شيوعا هي بجهاز اقتران الشحنة مطياف بصري يعيق الجوي بعض الشيء ولذلك تستخدم البصريات التكيّفيّة والتلسكوبات الفضائية للحصول أعلى جودة ممكنة للصور الملتقطة مجال واضحة وبالإمكان رصد الكثير الأطياف واستخدامها التركيب للنجومن فوق البنفسجية عالية الخاصة بالنباضات الثنائية الثقوب وغيرها تخترق جيد وهناك طريقتان استخدامهما لرصد الجزء وهي: وتلسكوبات شيرنكوف أمثلة الأول مسبار روسي لتوقيت إكس (RXTE) تشاندرا الفضائي ومرصد كومبتون غاما الثاني نظام التجسيم عالي (H S S) الرئيسية (MAGIC) فيما عدا ثمة أشياء قليلة تنشأ بعيدا ويظل بإمكاننا رصدها سطح ضمنها مراصد صعبة ومراصد النيوترينو بنيت خصيصا شمسنا يمكننا العالية تصطدم بغلاف تختلف المراصد بعضها مقياس فمعظم تأخذ دقائق ساعات فالظاهرة المرصودة تتبدل بسرعة تزيد لن بسهولة ومع فهناك بيانات تاريخية مسجلة الظواهر قرون آلاف السنين الجانب الآخر يمكن يقاس المستغرق بالملي ثانية (كنباض الملي ثانية) بجمع تسجيلها سنوات (دراسات تباطؤ النباض) وتكون المعلومات المحصلة مقاييس المختلفة البعض لدى منزلة خاصة فنظرا المسافة الهائلة تفصلنا رصدنا للشمس يكون مفصلا يضاهيه لأي آخر فهمنا لنجمنا يعيننا فهم تتم نمذجة الطريقة تتطور بها بوضع أنواع أماكنها المحدة تمثيل حالة ولادته اندثاره النظرية تستخدم قطاعا عريضا نماذج تحليلية (كالنماذج البوليتروبية المستخدمة تقريب سلوك أحد النجوم) ونماذج المحاكاة الحاسوبية العددية ولكل الطرق مميزاته فالنماذج التحليلية مفضلة عموما التقصي يحدث قلب الحدث وبإمكان النماذج الرقمية تكشف ظاهرة وعن التأثيرات تكن لتحدث لولاها المكتبة دليل الكتب والمؤلفين ودور والفعاليات الثقافيّة اقتباسات مقتطفات أقوال المؤلفين ومقاطع مصنّفة حسب التخصص نصيّة وصور وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات