█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ هناك عدة وسائل حددها الباحثون تساهم في تطور الذكاء الاجتماعي، وهي!!
المشاركة في المناسبات الاجتماعيّة؛ للاندماج مع المجتمع، والتّعامل مع الأصناف المختلفة من النّاس.
الإكثار من الأصدقاء والمعارف الطّيّبين.
التدرّب على الاستماع إلى الآخر، وعدم قطع حديثه أو احتكار الحديث والسيطرة على الجلسة؛ فالاستماع جزء كبير من النّجاح والتّميّز الاجتماعيّ.
الذهاب إلى المسجد؛ لأداء صلاة الجماعة، والتّواصل مع المصلّين.
حسن التّعامل ولطف الحديث مع الآخرين، والتبسّم في وجوههم، وترك انطباع جيّد عندهم، وتذكّرهم بالهدايا من حين إلى آخر؛ فالهدايا تؤلّف القلب وتزيد المحبة.
اليقين بأنّ هناك آراءً تختلف عن آرائك، ومن المستحيل تطابق وجهات النّظر، لذا يجب النّقاش بهدوء مع الآخرين، والاستماع إلى أفكارهم، والتّكيّف مع اختلافهم.
الإكثار من المطالعة والقراءة في المجالات المختلفة؛ للمشاركة في الحوارات المتنوّعة.
التّدرّب على إحسان الظّنّ بالآخرين؛ لأنّ إساءة الظن تؤدّي إلى البغضاء، وكره الطّرف الآخر في حال كونِ الظّنّ ليس صحيحاً، فضلاً عن اكتساب إثمٍ في أمر نهى الله تعالى عنه.
تجنّب النّصيحة المباشرة في حال وجود من لا يتقبّلها، وإيصال النّصح بالتّلميح.
محاولة ضبط النّفس عند إثارتها، وكتمان الغيظ، والصّبر على حماقات الآخرين واستيعابها.
وصْلُ الأرحام؛ ففيه تطبيق لأمر الله، واكتساب مهارتي التّعامل والذّكاء الاجتماعيّ في آنٍ واحدٍ.
معرفة الوضع النّفسيّ للآخرين، ومعاملتهم على أساسه.
الاهتمام بالجالسين جميعاً، وإشعارهم بأنّهم أشخاص مهمّون لهم وزنهم.
إصلاح الخطأ في حال وقوعه، وعدم الإصرار عليه . ❝