█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ اشتقت لأغانيك، لذوقك الغنائيّ الذي لا يمتّ لعمرك بصلة، أنت التي تُحب الأصالة بالطرب سواء أكان عربيّاً أم أجنبيّاً، من يراك لا يُصدق ما تُحبينهُ، وما تسمعينهُ، التناقض الحاد بين عصريّة مظهرك، وكلاسيكيّة ذوقك؛ لا يتخيله أحد، ولا يعرفه سواي . ❝