█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ القُرآن رسايلهُ عَجيبة أوي ، بيقدر يطمِن بشڪل عظيم ˝ تحسه صاحب ˝ ، بتبقىٰ ساعات شايف الأمر مُستَحيل وأنڪ خلاص لازم تِستَسلم للأمر الواقع تلاقي ربنا بيقولڪ ﴿ لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا ﴾، مثلاً تبقىٰ أنسان ماشي في حالهُ جنب الحيط ومش بتسلم من ڪلام الناس تلاقي ربنا بيواسي حُزنڪ ويقولڪ ﴿ فَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ ﴾ الدُنيا بتضيق بيڪ ومش لأقي حد يهون عليڪ وتلاقي لُطف ربنا بيحن عليڪ بقولهُ ﴿ وَاصْبِرْ لِحُڪْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ﴾ ويأتي لُطف الله العزيز الجبار في سورة ˝الشوري˝ بقوله تعالي ﴿ اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ ۖ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ ﴾ ♥˝˝_ . ❝