❞ إلى وجود خطر من الأشخاص غريبي الأطوار ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖

قراءة المزيد .. ❞ الاتصالات المتوترة للقمر مع أورانوس
تحذر الجوانب المتوترة للقمر مع أورانوس في مخطط الرجل من التغيرات المفاجئة في العمل.
على الرغم من أن الرغبة في إجراء تغييرات جذرية في الشؤون ليست كبيرة كما هو الحال عندما يشكل أورانوس جانبًا متوترًا مع الشمس، إلا أن جميع التغييرات التي يقوم بها المواطن الأصلي، كقاعدة عامة، تضر أكثر مما تنفع. يجب عليك أن تدرس بعناية جميع العروض غير المتوقعة، وخاصة تلك التي تأتي من أشخاص ولدوا في الخارج. كما هو الحال مع الجانب الشمسي المتوتر لأورانوس، يجب على المواطن إدارة شؤونه بحكمة لتجنب الإفلاس، حيث أن التحول غير المتوقع للأحداث يمكن أن يسبب خسائر فادحة، حتى لو كان المنزل الثاني في مخطط ولادته مزدهرًا وحسن المظهر. في هذه الحالات، يوصى بإنشاء احتياطيات نقدية لتغطية النفقات غير المتوقعة بسبب التأخير في سداد القرض أو عدم سداد الفواتير. تشير الجوانب المتوترة لأورانوس والقمر، سواء في المخططات الذكورية أو الأنثوية، إلى وجود خطر من الأشخاص غريبي الأطوار. ولا ينصح للأشخاص الذين يتمتعون بهذه الجوانب بالزواج من أرامل أو مطلقين إلا إذا كانت هناك جوانب إيجابية تشير إلى خلاف ذلك.
إذا كانت هذه الجوانب موجودة في كل من مخططات الولادة للذكور والإناث، فيجب إيلاء اهتمام متزايد لحالة الجهاز الهضمي. يعتمد الكثير على ما إذا كان القمر أو أورانوس يتأثر بأي كوكب آخر في المخطط. لذلك، إذا كان كوكب المشتري يشكل جانبا متوترا مع القمر أو أورانوس، تنشأ مشاكل في الجهاز الهضمي بسبب الإفراط في تناول الطعام أو تناول الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية؛ إذا كان زحل، فسيتم تفسير مشاكل الجهاز الهضمي من خلال التمعج الضعيف. في حالة أن المريخ ينظر بشكل سلبي إلى القمر أو أورانوس، يجب على المواطن تجنب الأطباق الحارة بشكل مفرط، وكذلك الأطعمة ذات الرائحة الواضحة؛ إذا تأثر القمر أو أورانوس بنبتون فإن المشروبات الكحولية لها تأثير سلبي على عملية الهضم . ❝