❞خيرية بوبطان❝ الكاتبة والأكاديمية التونسية - المكتبة

- ❞خيرية بوبطان❝ الكاتبة والأكاديمية التونسية - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتبة والأكاديمية ❞ خيرية بوبطان ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 خيريّة كاتبة وشاعرة تونس ولدت عام 1974 عملت أستاذة للغة والآداب العربية بالمعهد الثانوي بمدينة جرجيس وهي باحثة منتسبة بكلية الآداب منوبة ❰ لها مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها ابنة الجحيم عايش ميت الناشرين : الدار للعلوم ناشرون دار التنوير للطباعة والنشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الكاتبة والأكاديمية خيرية بوبطان خيرية بوبطان خيرية بوبطان
خيرية بوبطان
الكاتبة والأكاديمية
الكاتبة والأكاديمية خيرية بوبطان خيرية بوبطان خيرية بوبطان
خيرية بوبطان
الكاتبة والأكاديمية
51 عاماً مؤلفون تونسيون الكاتبة تونسية الأكاديمية تونسية التونسية
خيريّة بوبطان، كاتبة وشاعرة من تونس، ولدت عام 1974 في تونس. عملت أستاذة للغة والآداب العربية بالمعهد الثانوي بمدينة جرجيس، وهي باحثة منتسبة بكلية الآداب منوبة تونس.
لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ ابنة الجحيم ❝ ❞ عايش ميت ❝ الناشرين : ❞ الدار العربية للعلوم ناشرون ❝ ❞ دار التنوير للطباعة والنشر ❝

السيرة الذاتية

ولدت الكاتبة والشاعرة خيريّة بوبطان عام 1974 في تونس وعملت أستاذة للغة والآداب العربية بالمعهد الثانوي بمدينة جرجيس، وهي باحثة منتسبة بكلية الآداب منوبة تونس في الأنثروبولوجيا الثقافية. بدأت بكتابة الشعر منذ سنوات التعلم الأولى بالمدرسة حتى آخر سنوات الجامعة ثم توقفت عن الكتابة لتسع سنوات قبل كتابة روايتها الأولى “عايش ميّت” في العام 2011 والتي صدرت في العام

2013. لها رواية “المندسّة” التي لم تصدر بعد وثلاث مجموعات شعرية، وصدر لها عن دار التنوير رواية “ابنة الجحيم”. انتهت مؤخّرا من روايتها الثالثة «غرفة العنكبوت».

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#14K

20 مشاهدة هذا الشهر

#28K

2K إجمالي المشاهدات
رواية ابنة الجحيم 2017
«ابنة الجحيم» هي واحدة من روايات قليلة تنفتح على نغمة الموت لدرجة يصدق فيها ما قاله قديما أفلاطون: «إن الحكيم يعيش حياته متنبها للموت على الدوام». وما من شك في أن موقفا من الموت- شئنا أم أبينا- تدلل عليه الرواية يقودنا إلى معرفة علاقة الروائي نفسه بالعالم الظاهري، كما في سائر لحظات الوجود، بل يبدو للقارئ أن الكتابة في هذا المسار تشكل طريقة من طرق الرد على ضغوط الموت التي نعيشها يوميا، خصوصا أن وجودنا في حد ذاته مصحوب بحتمية الموت، بل يبدو لي من خلال ما تطرحه الرواية أن الانشغال الذهني في الموت ينبني عليه التزام أكثر جدلية تجاه الحياة نفسها، وهو ما يتكشف في نهاية هذه الرواية التي تجعل من الموت عاملا من عوامل فهمنا وتقديرنا للحياة، بل إن معانقة ولو متخيلة للموت تشكل فرصة ثمينة لرؤية حقائق الحياة.
انه النّسيان. أنسى لأبدأ مرّة أخرى.
وهو ما سيستمرّ إلى ما لا نهاية.
أنا الكرة العائمة تغوص، تتقشّر. تغوص في العمق. أنا النطفة أستقرّ بثبات في رحم متموّج. ولم أكن أعلم أبدًا إن كنت مخلوقًا عاديًّا داخل رحم عاديّ أو لا. غير أنّ حياتي داخل مجرّتي العائمة، هي حياة مثيرة بلا أدنى شكّ.
كنت قبل أن أندسّ هنا كزهرة اللوز أوّل التفتّح أطفو هانئة قريرة العين. فجأة، وعلى أسواري المنيعة، رأيت حشدًا من أجسام أفعوانيّة تتدافع. ولم أفهم لأيّ شيء كان اندفاعها ذاك. بدا لي كأنّها تريدني. تريدني أنا بالذّات. شعرت بالرهبة، ثمّ بالفخر، ثم بالشّوق فاللهفة. لا أعرف كم لبث ذلك الصّراع، لكنّي قدّرت أنّه دام طويلًا. ها هو أخيرًا بطلي ينفذ ويندسّ
عدد المشاهدات
671
عدد الصفحات
254
نماذج من أعمال خيرية بوبطان:
📚 أعمال الكاتبة والأكاديمية ❞خيرية بوبطان❝:

منشورات من أعمال ❞خيرية بوبطان❝: