❞أحمد بن شعيب النسائي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞أحمد بن شعيب النسائي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أحمد بن شعيب النسائي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 أبو عبد الرحمن علي سنان بحر دينار (215 هـ 303 هـ) (829م 915م) محدّث وقاضٍ وأحد أئمة الحديث النبوي الشريف صاحب السنن الصغرى والكبرى المعروف بسنن [1] ولد سنة 215 بلدة نسا بلاد خراسان قديمًا تقع تركمانستان حاليًا وطلب العلم والحديث وهو صغير فرحل إلى خرسان والحجاز والعراق والشام والجزيرة العربية ثم استوطن مصر ورحل الحفاظ إليه خرج دمشق فوجد المنحرف بها عن أبي طالب كثير ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الكبرى (النسائي) فضائل الصحابة للنسائي (ط العلمية) عمل اليوم والليلة (ت: حمادة) سنن نسائی حافظ محمد امين ط الرسالة (المعروف بالسنن الكبرى) دار التأصيل تسمية مشايخ الذين سمع منهم ومعه ذكر المدلسين الناشرين : مؤسسة الكتاب العربي ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أحمد بن شعيب النسائي
أحمد بن شعيب النسائي
المؤلِّف
أحمد بن شعيب النسائي
أحمد بن شعيب النسائي
المؤلِّف
المؤلِّف
أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي بن سنان بن بحر بن دينار النسائي (215 هـ - 303 هـ)، (829م - 915م) محدّث، وقاضٍ، وأحد أئمة الحديث النبوي الشريف، صاحب السنن الصغرى والكبرى، المعروف بسنن النسائي،[1] ولد سنة 215 هـ في بلدة نسا من بلاد خراسان قديمًا و تقع في تركمانستان حاليًا، وطلب العلم والحديث وهو صغير، فرحل إلى خرسان والحجاز والعراق والشام والجزيرة العربية ثم استوطن مصر، ورحل الحفاظ إليه، خرج إلى دمشق فوجد المنحرف بها عن علي بن أبي طالب كثير


❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ السنن الكبرى (النسائي) ❝ ❞ فضائل الصحابة للنسائي (ط. العلمية) ❝ ❞ عمل اليوم والليلة للنسائي ❝ ❞ فضائل الصحابة للنسائي (ت: حمادة) ❝ ❞ سنن نسائی ❝ ❞ سنن نسائی حافظ محمد امين ❝ ❞ السنن الكبرى سنن النسائي الكبرى ط الرسالة ❝ ❞ السنن (المعروف بالسنن الكبرى) دار التأصيل ❝ ❞ تسمية مشايخ النسائي الذين سمع منهم، ومعه ذكر المدلسين ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة الرسالة ❝ ❞ دار الكتاب العربي ❝ ❱

ألف كتاب "الخصائص" في خصائص علي فأُذِي بسبب ذلك، وتوفي في سنة ثلاث وثلاثمائة، له العديد من المصنفات أشهرها السنن، وصنف أيضًا في الضعفاء والمتروكين، وفضائل الصحابة، له كتاب في التفسير.[2]
 مناقبه[
قال ابن عدي: «سمعت منصور الفقيه وأحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي يقولان: أبو عبد الرحمن إمام أئمة المسلمين.»
وقال محمد بن سعد البارودي: «ذكرت النسائي لقاسم المطرز، فقال: هو إمام أو يستحق أن يكون إماما.»
وقال أبو علي النيسابوري: «النسائي إمام في الحديث بلا مدافعة.»
وقال أبو الحسين بن المظفر: «سمعت مشائخنا بمصر يعترفون لابي عبدالرحمن النسائي بالتقدم والامامة ويصفون من اجتهاده في العبادة بالليل والنهار ومواظبته على الحج والجهاد واقامته السنن المأثورة واحترازه عن مجالس السلطان وان ذلك لم يزل دأبه إلى ان استشهد» [3]
شيوخه[عدل]
من أشهر من أخذ عنهم واستفاد من علمهم:
الشيخ قتيبة بن سعيد الذي ارتحل إليه في سن الخامسة عشرة وأقام عنده سنة وشهرين.
محمد بن إسماعيل البخاري المشهور بالبخاري.
مسلم بن الحجاج المشهور بالإمام مسلم.
أبو عيسى محمد الترمذي المشهور بالترمذي.
وأبو داود.
أبي كريب.
سويد بن نصر.
محمد بن النضر المروزي.
محمود بن غيلان.
محمد بن بشار (بُندار).
هناد بن السري.
محمد بن عبد الأعلى.
محمد بن المثنى بن عبيد بن قيس بن دينار البصري.
وغيرهم من الرواة.
تلامذته[
أما من أخذوا عنه فهم كثيرون أشهرهم:
أبو القاسم الطبراني
أبو جعفر الطحاوي
إبراهيم بن محمد بن صالح بن سنان
أبو علي الحسين بن محمد النيسابوري ، الشهير بالنيسابوري،
محمد بن معاوية بن الأحمر الأندلسي
الحسن بن رشيق
محمد بن عبد الله بن حيوية
حمزة الكناني، وغيرهم
آثاره[
ترك النسائي آثارا من أشهرها:
السنن الكبرى [4]
السنن الصغرى أو سنن النسائي الصغرى ويعرف كذلك بالمجتبى [5]
خصائص أمير المؤمنين وهو كتاب تهذيب خصائص الإمام علي [6]
فضائل الصحابة
كتاب المناسك
الضعفاء والمتروكين [7]
تسمية مشايخ النسائي الذين سمع منهم، ومعه: ذكر المدلسين [8]،
عشرة النساء
المنتقى من عمل اليوم والليلة
فضائل القرآن
كتاب الأغراب
كتاب العلم
كتاب النعوت والأسماء والصفات
الإمامة والجماعة
الجزء فيه معرفة من روى عنه الشيخ الإمام أبو عبد الرحمن
كتاب الجمعة
كتاب الوفاة (وفاة النبي صلى الله عليه وسلم)
صحيح وضعيف سنن النسائي
من لم يرو عنه غير واحد
وفاته
قال أبو سعيد بن يونس في "تاريخه": كان أبو عبد الرحمن النسائي إماما حافظا ثبتا، خرج من مصر في شهر ذي القعدة من سنة اثنتين وثلاث مائة، وتوفي شهيدا بمدينة القدس على يد جماعة من الشباب الذين تنازعوا معه على كتابة كتاب باسم العباس وذلك في يوم الاثنين لثلاث عشرة خلت من صفر، سنة ثلاث.[9]
روى الذهبي وابن خلكان والمقريزي وغيرهم، أن النسائي خرج من مصر إلى دمشق والمنحرف بها عن علي كثير، فصنف كتاب تهذيب خصائص الإمام علي رجاء أن يهديهم الله عز وجل، فسئل عن فضائل معاوية فقال: أي شيء أخرّج؟! ما أعرف له من فضيلة إلاّ حديث: اللهم لا تشبع بطنه! فضربوه في الجامع على خصيتيه وداسوه حتى أُخرج من الجامع، ثمّ حمل إلى الرملة فمات شهيدا، وفي رواية أخرى إلى مكة فمات فيها. والأرجح أنه مات بالرملة[10].
لا اختلاف في عام وفاة النسائي.، وكاد يكون إجماع المؤرخين، على أنه توفي يوم الاثنين لثلاث عشرة خلت من صفر، سنة ثلاث وثلاثمائة.

#1K

1 مشاهدة هذا اليوم

#3K

251 مشاهدة هذا الشهر

#2K

30K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
نماذج من أعمال أحمد بن شعيب النسائي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞أحمد بن شعيب النسائي❝:

منشورات من أعمال ❞أحمد بن شعيب النسائي❝: