❞فرجينيا وولف❝ المؤلِّفة - المكتبة

- ❞فرجينيا وولف❝ المؤلِّفة - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّفة ❞ فرجينيا وولف ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 ❰ لها مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها أورلندو ل فلاش غرفة تخص المرء وحده يوم الإثنين أو الثلاثاء وقصص أخرى القارىء العادى الناشرين : الهيئة المصرية العامة للكتاب المركز القومي للترجمة المدى للإعلام والثقافة والفنون مدبولي شمس للنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
فرجينيا وولف
فرجينيا وولف
المؤلِّفة
فرجينيا وولف
فرجينيا وولف
المؤلِّفة
1882م - 1941م مؤلفون المؤلِّفة


❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أورلندو ل فرجينيا وولف ❝ ❞ فلاش ❝ ❞ غرفة تخص المرء وحده ❝ ❞ يوم الإثنين أو الثلاثاء وقصص أخرى ❝ ❞ يوم الإثنين أو الثلاثاء ❝ ❞ القارىء العادى ❝ الناشرين : ❞ الهيئة المصرية العامة للكتاب ❝ ❞ المركز القومي للترجمة ❝ ❞ المدى للإعلام والثقافة والفنون ❝ ❞ مدبولي ❝ ❞ شمس للنشر والتوزيع ❝ ❱

أدالاين فيرجينيا وولف (بالإنجليزية: Virginia Woolf)‏ ( 25 يناير 1882 - 28 مارس 1941) كاتبة إنجليزية، تعتبر من أيقونات الأدب الحديث للقرن العشرين ومن أوائل من استخدم تيار الوعي كطريقة للسرد. ولدت فيرجينيا في عائلة غنية جنوب كنزنغتون، لندن. وكانت الطفلة السابعة ضمن عائلة مدمجة من أصل ثمانية أطفال. والدتها جوليا ستيفن، كانت تعمل كعارضة للحركة الفنية المعروفة باسم ما قبل الرفائيلية، وكان لها ثلاثة أطفال من زواجها الأول. أما والد فيرجينيا ليسلي ستيفن، كان رجلاً نبيلاً يجيد القراءة والكتابة، ولديه ابنة واحدة من زيجة سابقة، اما زواج جوليا بليزلي فنتج عنه أربعة أطفال، وأشهرهم الرسامة فانيسا ستيفن(لاحقاً فانيسا بيل).

كان الذكور في العائلة يتلقون تعليمهم في الجامعة، بينما تتلقى الفتيات تعليمهن منزلياً في مجال الأدب الإنجليزي والأدب الفيكتوري. من الأمور التي أثرت في حياة فيرجينيا بشكل كبير كان المنزل الصيفي الذي استخدمته العائلة في سانت ايفيس كورنوال، حيث رأت لأول مرة منارة Godrevy والتي أصبحت فيما بعد أهم رموز روايتها إلى المنارة (1927). كانت طفولة وولف مضطربة كونها تعرضت للتحرش من قبل أخويها الغير شقيقين، وأصبحت الأمور أكثر سوءًا عام 1895 بوفاة والدتها وتعرضت حينها لأول انهيار عصبي. وبعد ذلك بعامين توفيت أختها غير الشقيقة ستيلا دكوورث والتي كانت بمثابة الأم لفرجينيا. تمكنت فيرجينيا وأخواتها من الإلتحاق بقسم الفتيات في كلية الملك في لندن، حيث درسن الكلاسيكيات والتاريخ (1897–1901) وأصبحن على تواصل مع أوائل النساء الإصلاحيات لحركة التعليم العالي للنساء وحركة حقوق المرأة. ومن الأمور الأخرى التي أثرت فيهن بشكل كبير إخوتهن الذين تعلموا في جامعة كامبريدج ووجود مكتبة أبيهن الضخمة والتي كان لهن كامل الحق في دخولها واستخدامها بلا قيود. كان والد وولف يشجعها لكي تصبح كاتبة وقد بدأت الكتابة بشكل احترافي عام 1900. شكلت وفاة والدهن عام 1905 نقطة تحول مهمة في حياة الأخوات ستيفن وسبب في حدوث انهيار آخر، وتبعاً لذلك قررت الأخوات الانتقال من كنزنغتون إلى أسلوب حياة أكثربوهيمية وذلك في بلومزبري، حيث تبنوا أسلوب حياة أكثر حرية. ومن هناك، وبالتعاون مع أصدقاء إخوتهن المثقفين تم تكوين مجموعة بلومزبري الفنية والأدبية. عندما تزوجت فانيسا عام 1907 أصبحت فيرجينيا أكثر إستقلالية وتزوجت من ليونارد وولف عام 1912. ثم أسست فرجينيا مع زوجها دار نشر هوجارث عام 1917، والتي قامت بنشر معظم أعمالها، وبحلول عام 1910 بدأت وولف تشعر بالحاجة للعزلة بعيداً عن لندن، واتخذت مسكناً في مقاطعة ساسكس والذي أصبح فيما بعد مسكنهما الدائم، حيث أن منزلهما الكائن بلندن تعرض للتدمير أثناء الحرب عام 1940. طوال حياتها تعرضت وولف للكثير من نوبات الانهيار العصبي، مما أدى لإدخالها مصح عقلي بسبب محاولتها الانتحار، وتم تشخيص حالتها بالاضطراب الوجداني ثنائي القطب، والذي لم يعرف له أي علاج ناجح في تلك الفترة، وفي نهاية المطاف قامت وولف بإغراق نفسها في نهر Ouse لتفارق الحياة عن عمر 59 عاما وذلك سنة 1941.

خلال فترة ما بين الحربين العالميتين كانت وولف جزءا هاماً من المجتمع الأدبي والفني في لندن. في عام 1915، نشرت أول رواية لها والتي كانت بعنوان The Voyage Out، (en) عبر دار النشر جيرالد دكوورث وشركاؤه التي يملكها إخوتها غير الأشقاء، ومن أشهر أعمالها الروائية السيدة دالواي(1925)، إلى المنارة وأورلاندو(1928). كما اشتهرت أيضا في مجال كتابة المقالات؛ مثل غرفة تخص المرء وحده (1929)، والتي ورد فيها الاقتباس الأشهر لوولف:

«إن النساء لكي يكتبن بحاجة إلى دخل ماديّ خاص بهن، وإلى غرفة مستقلّة ينعزلن فيها للكتابة.»

في سبعينيات القرن الماضي، أصبحت وولف أحد أهم الركائز التي استندت عليها حركة النقد الأدبي النسوي، وأصبحت أعمالها مشهورة على نطاق واسع وكثر الحديث عنها كونها ألهمت الحركات النسوية، وهذا مجال جديد لم تخضه وولف من قبل. أعمال وولف يتم قراءتها في كل أرجاء العالم، حيث تمت ترجمة أعمالها إلى ما يزيد عن خمسين لغة. وتم تأليف الكثير من الكتب عن حياتها وأعمالها، وتم تأليف العديد من المسرحيات والروايات والأفلام عن شخصيتها. كما وُصِفت بعض أعمالها بالمسيئة حيث تعرضت للنقد كون بعض أرائها معقدة ومثيرة للجدل في مجال معاداة السامية والنخبوية. يتم الاحتفاء بفيرجينيا اليوم عبر تماثيل تجسدها ومجتمعات تقوم على شرفها ومبنى مخصص لها في جامعة لندن.

ولدت فيرجينيا وولف بأسم "أدالاين فيرجينيا ستيفان" في الخامس والعشرين من يناير عام 1882 وذلك في المنزل رقم 22 في شارع "بوابة الهايد بارك" جنوب كنزنغتون، لندن  وأمها هي جوليا ستيفن (كُنيتها:جاكسون) (1846–1895) وليسلي ستيفن (1832–1904)، الذي كان كاتباً ومؤرخاً وصاحب مقالات ومتسلق جبال. جوليا جاكسون ولدت عام 1846 في كلكتا عاصمة ولاية البنغال، في الهند البريطانية للدكتور جون وماريا باتل جاكسون، واللذان ينحدران من عائلتين ذات أصول أنجلو-هندية. الدكتور جاكسون الحاصل على زمالة كلية الجراحين الملكية كان الابن الثالث لجورج جاكسون وماري هوارد من البنغال، وهو طبيب قضى خمسة وعشرين عاماً في وحدة الخدمات الطبية العسكرية السابقة في الهند البريطانية وشركة الهند الشرقية وكان أستاذاً جامعياً في كلية كلكتا الطبية الحديثة آنذاك. بينما كان الدكتور جاكسون شخصية غير مشهورة كانت عائلة باتل عائلة مشهورة بالجمال، وصلت لأعلى طبقات المجتمع في البنغال. وكانت الأخوات باتل السبعة كلهن قد تزوجن من عوائل مرموقة. كانت جوليا مارغريت كاميرون مصورة مشهورة، وبينما تزوجت فيرجينيا من "شارل سومر-كوك" الملقب بإيرل سومر الثالث وإبنتهما "إيزابيلا-كارولين سومر-كوك" المعروفة بالسيدة هنري سومرست (إبنة عم جوليا جاكسون) قائدة حركة الاعتدال. انتقلت جوليا لإنجلترا مع والدتها ولها من العمر سنتان حيث قضت معظم سنواتها المبكرة مع أخت والدتها، ساره. أنشأت ساره برفقة زوجها "هنري ثوبي برينسب"، صالوناً أدبياً وفنياً في "دار هولاند الصغيرة" (en) وأصبحت جوليا على تواصل مع الكثير من رسامي حركة ما قبل الرفائيلية مثل "إدوارد بيرين-جونز" والذي عملت معه جوليا كـعارضة.

تُعتبر وولف واحدة من أهم روائيي القرن العشرين. وهي من الحداثيين، كانت واحدة من الرواد الذين استخدموا أسلوب سيل الوعي كأداة سردية، إلى جانب معاصرين، مثل: مارسيل بروست ودوروثي ريتشاردسون، وجيمس جويس. بلغت سُمعة وولف ذروتها خلال ثلاثينيات القرن العشرين. لكنها انخفضت بقدر كبير في أعقاب الحرب العالمية الثانية. ساعد نمو النقد النسوي في سبعينيات القرن العشرين على إعادة إرساء سمعتها.

قدمت فيرجينيا مقالتها الأولى عام 1890 إلى مسابقة مجلة تيت-بتس البريطانية. على الرغم من رفض هذه الرواية الرومانسية التي أعدتها فتاة تبلغ من العمر ثماني سنوات على متن السفينة، فإنها تنبئ عن أول رواية لها بعد خمسة وعشرين عامًا التي تمثلت في مشاركتها في هايد بارك نيوز، بمقالات مثل: رسالتها النموذجية «لإظهار الطريقة الصحيحة التي يمكن بها للشباب التعبير عما في قلوبهم»، وهي عبارة عن تعليق خفي عن والدتها الأسطورية. انتقلت من كتابة الروايات إلى الصحافة المهنية في عام 1904 في عمر الثانية والعشرين. قدمتها فيوليت ديكنسون إلى السيدة ليتيلتون، محررة الملحق النسائي في صحيفة الغارديان، وهي صحيفة من تلك الحقبة تابعة لكنيسة إنجلترا. أرسلت فرجينيا إلى ليتيلتون مراجعة للكتاب الذي ألفه دبليو دي هاويلز بعنوان «نجل رويال لانجبريث» ومقالًا عن زيارتها إلى هاوورث في ذلك العام «هاوورث ، نوفمبر 1904». نُشرت المراجعة دون الكشف عن هويتها في الرابع من ديسمبر، ونُشرت المقالة في الحادي والعشرين منه. بدأت وولف في 1905 الكتابة في الملحق الأدبي في جريدة التايمز.

استمرت وولف في نشر الروايات والمقالات باعتبارها مفكرة عامة تحظى بالانتقاد والإشادة الشعبية على حد سواء. كانت معظم أعمالها منشورة ذاتيًا من خلال مطبعة هوجارث. «كانت ميول فرجينيا وولف باعتبارها كاتبة روائية تميل إلى إخفاء أماكن القوة المحورية داخلها: فهي بلا شك رائدة الرواية الغنائية باللغة الإنجليزية. رواياتها تجريبية إلى حد كبير: كثيرًا ما تكون الرواية هادئة ومألوفة، تنعكس -وفي بعض الأحيان تكاد تنحل- في الوعي المنفتح للشخصيات. تنصهر كلمات الأغاني البليغة والبراعة الإنشائية معًا لخلق عالم زاخر بالانطباعات السمعية والبصرية». «إن بلاغة فرجينيا وولف الشعرية ترتقي عن المألوف والمبتذل في بعض الأحيان في معظم رواياتها».

الروايات[]

أفلام[]

#2K

2 مشاهدة هذا اليوم

#3K

189 مشاهدة هذا الشهر

#3K

24K إجمالي المشاهدات
نماذج من أعمال فرجينيا وولف:
📚 أعمال المؤلِّفة ❞فرجينيا وولف❝:

منشورات من أعمال ❞فرجينيا وولف❝: