- ❞طه لطفي محمد❝ الكاتب والمؤلِّف المصري - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتب والمؤلِّف ❞ طه لطفي محمد ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 كاتب حاصل بكالوريوس نظم معلومات جامعة قناة السويس يعمل كمصمم ورسام هندسي مجال الإستشارات الهندسية ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها خلف كواليس الحياة الناشرين : المكتبة العربية للنشر والتوزيع ❱
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
كاتب.. حاصل على/ بكالوريوس نظم معلومات، جامعة قناة السويس يعمل كمصمم ورسام هندسي في مجال الإستشارات الهندسية. له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ خلف كواليس الحياة ❝ الناشرين : ❞ المكتبة العربية للنشر والتوزيع ❝
تتحدث الرواية عن تصور أن الإنسان يعيش حياته بكامل تفاصيلها منذ اللحظة الأولى لولادته وحتى مماته وهو مازال جنينا في بطن أمه، وأنه لا يوجد أي فارق بين تلك الحياة المجازية والحقيقة التي يمارسها بعد ولادته وخروجه إلى الدنيا.
الرواية تجمع بين الواقع والخيال، وتدور أحداثها حول شخص تحدث له ظاهرة غريبة وغامضة تفتح عليه أبواب الجحيم ويصبح مطارد من قبل كيانات خفية.
: في مرات كثيرة، وعند تعرض المرء لمواقف معينة، يخيل إليه أنها قديمة وأنه قد تعرض لها من قبل، بنفس المكان والأشخاص والكلمات، وهو ما يعرف بظاهرة الـ (ديجا فو). وهناك تفسير غريب لتلك الظاهرة وهو أن الإنسان –نظريا- يعيش حياته كاملة بكل تفاصيلها قبل أن يبدأها! ففي مراحل تكوينه الجنيني الأولى، ومع اكتسابه الحياة (نفخ الروح) فإنه يتم معها حقن سجل حياته التفصيلية بالكامل منذ اللحظة الأولى لولادته وحتى مماته! وأنه لا يوجد أي فارق بين الحياة المجازية التي يمر بها الجنين والحقيقية التي يمارسها بعد ولادته، حتى أنه لا أحد يستطيع الجزم في أي وقت إن كان حيًا حقيقة أم أنه مازال جنينا لم يولد بعد! ما يعني أنك -وأنت تقرأ هذا الكلام الآن- قد تكون ما زلت جنينًا في بطن أمك تمارس الحياة المجازية، وأنك سوف تقرأ هذا الكلام مرة أخرى بعد ولادتك عندما يحين وقته. . ❝ ⏤طه لطفي محمد
لقد حدث هذا من قبل
في مرات كثيرة، وعند تعرض المرء لمواقف معينة، يخيل إليه أنها قديمة وأنه قد تعرض لها من قبل، بنفس المكان والأشخاص والكلمات، وهو ما يعرف بظاهرة الـ (ديجا فو). وهناك تفسير غريب لتلك الظاهرة وهو أن الإنسان –نظريا- يعيش حياته كاملة بكل تفاصيلها قبل أن يبدأها! ففي مراحل تكوينه الجنيني الأولى، ومع اكتسابه الحياة (نفخ الروح) فإنه يتم معها حقن سجل حياته التفصيلية بالكامل منذ اللحظة الأولى لولادته وحتى مماته! وأنه لا يوجد أي فارق بين الحياة المجازية التي يمر بها الجنين والحقيقية التي يمارسها بعد ولادته، حتى أنه لا أحد يستطيع الجزم في أي وقت إن كان حيًا حقيقة أم أنه مازال جنينا لم يولد بعد! ما يعني أنك -وأنت تقرأ هذا الكلام الآن- قد تكون ما زلت جنينًا في بطن أمك تمارس الحياة المجازية، وأنك سوف تقرأ هذا الكلام مرة أخرى بعد ولادتك عندما يحين وقته.