█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ سير آرثر ستانلي إدنجتون ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 السير ادنجتون ولد 28 ديسمبر 1882 وتوفي 22 نوفمبر 1944 هو عالم فلك وفيزياء ورياضيات بريطاني شهير له إسهامات عظيمة الفيزياء الفلكية منذ أوائل القرن العشرين أطلق اسمه تكريماً حد فيزيائي للمعان النجوم يسمى كان عضواً بالجمعية الملكية البريطانية وكان مولعًا وقت مبكرٍ بنظام الكون وبحركة النجوم ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها طبيعة العالم الفيزيائي العلم والعالم غير المرئي فلسفة الناشرين : دار آفاق للنشر والتوزيع ❱
وُلد إدينغتون في 28 ديسمبر 1882 في مدينة كندال بمقاطعة واستمورلند (مقاطعة كمبريا حاليًا) بإنجلترا، وهو ابن لأبوين من الكويكرز، آرثر هنري إدينغتون، مدير مدرسة الكويكرز، وسارة آن شوت.[12]
درس والده في كلية كويكرية للتدريب في لانكشر قبل أن ينتقل إلى مدينة كندال ليصبح مدير مدرسة سترامونغيت. تُوفي في وباء حمى التيفوئيد الذي اجتاح إنجلترا عام 1884. بقيت والدته وحدها تربي طفليها بدخل قليل نسبيًا. انتقلت العائلة إلى مدينة ويستون سوبر مير حيث تلقى ستانلي (اسم إدينغتون الذي كانت والدته واخته تدعوانه به) في البداية تعليمه في المنزل قبل أن يقضي ثلاث سنوات في مدرسة إعدادية. عاشت العائلة في منزل يُدعى فارزين، في 42 شارع واليسكوت، بمدينة ويستون سوبر مير. يوجد على المبني لوحة تذكارية تبين مساهمة السير آرثر في العلوم.
التحق إدينغتون بمدرسة برينملين في عام 1893. أثبت أنه أحد أكثر الطلاب كفاءة، لا سيما في الرياضيات والأدب الإنجليزي. أكسبه أداؤه منحة دراسية لكلية أوينز بمانشستر (التي أصبحت في ما بعد جامعة مانشستر) في عام 1898، وحضر بها بعد أن بلغ من العمر 16 عامًا في ذلك العام. أمضى السنة الأولى في دراسة دورة دراسة عامة، ودرس الفيزياء في الثلاث سنوات التالية. تأثر إدينغتون بشكل كبير بمعلميه لمادتي الفيزياء والرياضيات آرثر شوستر وهوراس لامب. عاش إدينغتون في دالتون هول بمانشستر، فدام تأثره بعالم الرياضيات الكويكري جيه. دبليو. غرام. كان تقدمه مذهلًا، فحصل على العديد من المنح الدراسية وتخرج بدرجة البكالوريوس في الفيزياء مع مرتبة الشرف من الدرجة الأولى في عام 1902.
حصل، نتيجة لأدائه في كلية أوينز، على منحة دراسية بكلية ترينيتي بمدينة كامبريدج في عام 1902. كان روبرت ألفريد هيرمان معلمه في كامبريدج، وقد أصبح إدينغتون، في عام 1904، أول طالب على الإطلاق بالسنة الثانية يُعين في منصب سنيور رانجلر. بدأ أبحاثه على الانبعاثات الحرارية في مختبر كافندش بعد حصوله على درجة الماجستير عام 1905. لم تسر الأمور على أفضل الأحوال، وقد قضى في الوقت نفسه فترة في تدريس الرياضيات لطلاب الفرقة الأولى بكلية الهندسة. كانت تلك الفترة قصيرة. حصل، بناء على توصية من زميله الأول في كلية ترينيتي، على وظيفة في المرصد الملكي بغرينتش، حيث كان من المقرر مباشرة عمله في علم الفلك، وهو العمل الذي زُرعت بذرته في صغره عندما حاول في كثير من الأحيان «إحصاء عدد النجوم».
❞ لقد كان كشف #الفيزياء الحديثة عن الفراغ ضمن الذرة أكثر أثرًا من كشف علم الفلك عن الفراغ الهائل بين النجوم! . ❝
❞ إذا حصل رجل واحد في مجتمع من #المكفوفين فجأة على هدية #البصر، فسيكون لديه الكثير ليقوله وهو أمر لن يكون علميًا على الإطلاق! . ❝
❞ سأكون خائنًا للعلم إن لم ألحّ على أنّ دراسته هي غاية في حد ذاتها.
يجب تتبّع مسار #العلم لأجله هو ذاته، أيّا ما كان يقود إليه، سواءً إلى تل البصيرة أو نفق الغموض! . ❝
❞ إن الكراسي والطاولات من حولنا التي تبث لنا باستمرار تلك #الإشارات التي تؤثر على بصرنا ولمسنا لا يمكن أن تشبه بطبيعتها الإشارات أو الأحاسيس التي توقظها الإشارات في نهاية رحلتها . ❝
❞ #الوعي ليس كليًا، ولا حتى في المقام الأول، أداة لتلقي #الانطباعات الحسية . ❝