❞سيدرا حاج محمد❝ الكاتبة والمؤلِّفة والشَّاعِرة السورية - المكتبة
- ❞سيدرا حاج محمد❝ الكاتبة والمؤلِّفة والشَّاعِرة السورية - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتبة والمؤلِّفة والشَّاعِرة ❞ سيدرا حاج محمد ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 والمؤلفة والشاعرة سوريا ادلب
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الكاتبة والمؤلِّفة والشَّاعِرة سيدرا حاج محمد 
سيدرا حاج محمد
سيدرا حاج محمد الكاتبة والمؤلِّفة والشَّاعِرة سيدرا حاج محمد سيدرا حاج محمد
سيدرا حاج محمد 
متواجدة منذ 9 ايام
الحساب الشخصي: سيدرا حاج محمد
الحساب الشخصي: سيدرا حاج محمد
الكاتبة والمؤلفة والشاعرة سيدرا حاج محمد من سوريا من ادلب .
#2K
1 مشاهدة هذا اليوم#2K
133 مشاهدة هذا الشهر#8K
9K إجمالي المشاهدات
خواطر كِتْفِي اليَمِين 2025
عندما يجتمعا الحب والإنسانية من طرفين فإن هذه العلاقة تترابط لتصبح أقوى سلاح في وجه الجميع ،لكن حتماً سيكون هناك عائقاً يحاول هدم هذه العلاقة بين البطلين، وخاصة عندما يكون إما زوجة أب أو قريب من الشخص بشكل كبير فإن الإنسان سيقع في خيبة لا انطفاء لها..
عدد المشاهدات
72
عدد الصفحات
54
نماذج من أعمال سيدرا حاج محمد:
0 
0 
0 
0 
2 
0 
3 
0 
0 
0 
0 
0 
0 
0 
0 
0 
0 
0 
0 
0 
0 
0 
منشورات من أعمال ❞سيدرا حاج محمد❝:
- ❞ جسور الإعصارات فتشتُ عن حضن كان يحويني... مرّ وما مرّ صار يكويني هاج الكرب فأخذت إليه أذهب بعويلي له من يميني حسبت بقائي في حضنه كان يكفيني لكن بعدما سمع صار يرميني على الأرض وقد فاح أنيني أبكاني حينما خذلني وذلّني شجوني أصبحت تأكل شراييني صبوت مع حبه ومع لذة أحاديثه والآن صار كلامه يغويني ما أقبح المرء حين يأتيه كسير وفي قلبه لا حب ولا حنينِ بلبل كنت في حلبته أشتعل أحرق الساحة لكي يفوز الثمينِ أدركت بعد غفلتي أن لا حضن يحميني لا دافئ ولا بارد ولا أمينِ رقشتُ على ورقِ الرواية أني تخشّعت من الحب والأمان فارغه وزُخرِفت دواويني بأني الجارف على مرّ السنينِ بقلمي الكاتبة والشاعرة والمؤلفة السورية : سيدرا حاج محمد. ❝ ⏤سيدرا حاج محمد❞ جسور الإعصارات
فتشتُ عن حضن كان يحويني.. مرّ وما مرّ صار يكويني
هاج الكرب فأخذت إليه
أذهب بعويلي له من يميني
حسبت بقائي في حضنه كان يكفيني
لكن بعدما سمع صار يرميني
على الأرض وقد فاح أنيني
أبكاني حينما خذلني وذلّني
شجوني أصبحت تأكل شراييني
صبوت مع حبه ومع لذة أحاديثه
والآن صار كلامه يغويني
ما أقبح المرء حين يأتيه كسير
وفي قلبه لا حب ولا حنينِ
بلبل كنت في حلبته أشتعل
أحرق الساحة لكي يفوز الثمينِ
أدركت بعد غفلتي أن لا حضن يحميني لا دافئ ولا بارد ولا أمينِ
رقشتُ على ورقِ الرواية
أني تخشّعت من الحب
والأمان فارغه وزُخرِفت دواويني
بأني الجارف على مرّ السنينِ
بقلمي الكاتبة والشاعرة والمؤلفة السورية :
سيدرا حاج محمد. ❝
⏤ سيدرا حاج محمد
