❞محمد مهدي الجواهرى❝ المؤلِّف العراقي - المكتبة

- ❞محمد مهدي الجواهرى❝ المؤلِّف العراقي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ محمد مهدي الجواهرى ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها فى العيون أشعاره الناشرين : دار طلاس للدراسات الترجمة النشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف محمد مهدي الجواهرى محمد مهدي الجواهرى محمد مهدي الجواهرى
محمد مهدي الجواهرى
المؤلِّف
المؤلِّف محمد مهدي الجواهرى محمد مهدي الجواهرى محمد مهدي الجواهرى
محمد مهدي الجواهرى
المؤلِّف
1899م - 1997م مؤلفون عراقيون المؤلِّف عراقي العراقي
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الجواهرى فى العيون من أشعاره ❝ الناشرين : ❞ دار طلاس للدراسات و الترجمة و النشر ❝

محمد مهدي الجواهري (26 يوليو 1899م – 27 يوليو 1997م): شاعر عربي عراقي، يُعد من بين شعراء العرب في العصر الحديث. تميزت قصائده بالتزام عمود الشعر التقليدي.

نشأ الجواهري في النجف، في أسرة أكثر رجالها من المشتغلين بالعلم والأدب. ودرس علوم العربية وحفظ كثيرًا من الشعر القديم والحديث ولاسيما شعر المتنبي. اشتغل بالتعليم في فترات من حياته، وبالصحافة في فترات أخرى، فأصدر جرائد «الفرات» ثم «الانقلاب» ثم «الرأي العام»، أول دواوينه «حلبة الأدب» 1923م وهو مجموعة معارضات لمشاهير شعراء عصره كأحمد شوقي وإيليا أبي ماضي ولبعض السابقين كلسان الدين بن الخطيب وابن التعاويذي. ثم ظهر له ديوان «بين الشعور والعاطفة» 1928، و«ديوان الجواهري» (1935م و1949م - 1953م، في ثلاثة أجزاء).

يتصف شعر الجواهري بمتن النسج في إطناب ووضوح وبخاصة حين يخاطب الجماهير[وفقاً لِمَن؟]، لا يظهر فيه تأثر بشيء من التيارات الأدبية الأوروبية وتتقاسم موضوعاته المناسبات السياسية والتجارب الشخصية، وتبدو في كثير منها الثورة على التقاليد من ناحية، وعلى الأوضاع السياسية والاجتماعية الفاسدة من ناحية أخرى عاش فترة من عمره مُبْعَدًا عن وطنه، وتوفى بدمشق عام 1997م عن عمر ناهز الثامنة والتسعين عامًا.

ولد الجواهري في النجف في 26 يوليو/تموز من عام 1899م، من أسرة ذات سمعة ومقام بين الأوساط النجفية الدينية والأدبية. وكان أبوه عبد الحسين عالمًا من علماء النجف، وقد ألبس لأبنه الذي بدت عليه ميزات الذكاء والمقدرة على الحفظ -أن يكون عالمًا- عباءة العلماء وعمامتهم وهو في سن العاشرة، ويتحدر من أسرة نجفية محافظة عريقة في العلم والأدب والشعر تعرف بآل الجواهر، نسبة إلى أحد أجداد الأسرة، والذي يدعى الشيخ محمد حسن صاحب الجواهر، والذي ألف كتابًا في الفقه واسم الكتاب «جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام». ومن هنا لُقِب بالجواهري، وكان لهذه الأسرة في النجف مجلس عامر بالأدب والأدباء يرتاده كبار الشخصيات الأدبية والعلمية.وكان والده حريصًا على إرساله إلى المدرسة وأن يُدرس من أساتذة كبار يعلموه أصول النحو والصرف والبلاغة والفقه. ويذكر أنه أشترك في ثورة العشرين ضد السلطات البريطانية.وأول مجموعة شعرية له وهو في الخامسة والعشرين من العمر، تحت عنوان، خواطر الشعر في الحب والوطن والمديح، وتبعه إصدار أول ديوان شعري في العام 1928م بين الشعور والعاطفة.

أعماله

دواوين

 

ديوان الجواهري 1935م

من أحد دواوينه الشهيرة التي كونت قصائده السياسية ظروفًا مختلفة ودوافعًا متضاربة، وحاول فيها ربط الحاضر بالماضي أو المستقبل، ولم يتقيد بأن تكون ذات طابع خاص واتجاه معينًا، من حيث الفكرة أو الموضوع، وإنما صورة صادقة لشتى طوارئ تعاقبت عليه، وحالات تأثر بها، سواء كان مُصيبًا فيها أم مخطئًا مسيئًا أم محسنًا. وفيها قصائد أخرى روحية تأثر بها بكثير من الأوضاع وتشرب قسم منها، ومن أشهر قصائد هذه: الديوان، ويا دجلة، وفداء لمثواك، وتنويمة الجياع، وفداء لقبرك.

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#7K

57 مشاهدة هذا الشهر

#6K

12K إجمالي المشاهدات
نماذج من أعمال محمد مهدي الجواهرى:
📚 أعمال المؤلِّف ❞محمد مهدي الجواهرى❝:

منشورات من أعمال ❞محمد مهدي الجواهرى❝: