█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ محمد باقر الصدر ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 (1 مارس 1935 الموافق 25 ذو القعدة 1353هـ 9 أبريل 1980 م 23 جمادي الأول 1400هـ) هو مرجع ديني شيعي ومفكر وفيلسوف إسلامي عراقي يعد أبرز مؤسسي حزب الدعوة الإسلامية ومنظري أفكاره مؤلف لمجموعة كتب تعد الأبرز الفكر السياسي الإسلامي الشيعي أُعدمه النظام السابق عام أثناء حكم الرئيس الأسبق صدام حسين بتهمة العمالة والتخابر مع إيران نبثقت مدرسة أهل البيت مدرستين أصوليتين كبيرتين احدهما تتميز بالتوضيح والتبسيط وهي السيد أبو القاسم الخوئي والثانية الأصولية التي بالشمول والعمق والسعة حيث اهتم بعلم الأصول وخصص له الكثير نتاجاته وبحث حول جذوره وتأريخه ومراحل تطوره فأعتبر أن علم ولد أحضان الفقه في مساء يوم تم إعدامه أخته آمنة بالرصاص بأمر العراقي التخابر وفي اليوم التاسع نفس الشهر بحدود الساعة التاسعة ليلاً قطعت السلطة التيار الكهربائي عن مدينة النجف الليل تسللت مجموعة قوات الامن إلى بيت صادق وطلبوا منه الحضور بناية محافظة وكان بانتظاره مدير أمن فقال له: هذه جنازة واخته وقد اعدامهما وطلب يذهب معهم للدفن وبعد طلب يرى جثتيهما شاهد مضرجاً بدمه وآثار التعذيب كل مكان وجهه وكذلك اخته و قامت السلطات العراقية بدفن جثته بالقرب بناء ما ذكره السائق (أو حفار قبور أو دفان) الذي ينقل الجثث والمتفق مديرية لنقل ويذكر الرجل نفسه انه نقل بشكل سري مقبرة وادي السلام بالنجف بجانب أهله وأقاربه بعد أربعة عشر عاما تاريخ وفاته أي 1994 يذكر أيضا رجلا كان الأمن جاء اليه قاصدا سقوط ليسأله قبر باقرالصدر ليقرأ روحه الفاتحة رفيق فأرشده وبدوره أخبر رفيقه بذلك وذكر بأن قبرا جانبه يقال بأنه بنت الهدى (التي اساس أنها دفنت هناك أصلا جثمانها طريق غير هذا الدفان) فأجابه رجل أنه تلقى بأحواض التيزاب الاسم لمية النار المصري لـحامض النتريك HNO3 ❰ الإنجازات والمؤلفات أبرزها المدرسة البنك اللاربوى فى الإسلام أطروحة للتعويض الربا ودراسة لكافة أوجه نشاطات البنوك ضوء الإسلامى المعالم الجديدة للأصول الناشرين : دار التعارف للمطبوعات ❱
محمد باقر الصدر (1 مارس 1935 الموافق 25 ذو القعدة 1353هـ - 9 أبريل 1980 م الموافق 23 جمادي الأول 1400هـ) هو مرجع ديني شيعي ومفكر وفيلسوف إسلامي عراقي، يعد أبرز مؤسسي حزب الدعوة الإسلامية ومنظري أفكاره. مؤلف لمجموعة كتب تعد الأبرز في الفكر السياسي الإسلامي الشيعي. أُعدمه النظام السابق في عام 1980 أثناء حكم الرئيس الأسبق صدام حسين بتهمة العمالة والتخابر مع إيران.
نبثقت في مدرسة أهل البيت مدرستين أصوليتين كبيرتين احدهما تتميز بالتوضيح والتبسيط وهي مدرسة السيد أبو القاسم الخوئي والثانية مدرسة محمد باقر الصدر الأصولية التي تتميز بالشمول والعمق والسعة حيث اهتم الصدر بعلم الأصول وخصص له الكثير من نتاجاته وبحث حول جذوره وتأريخه ومراحل تطوره .. فأعتبر أن علم الأصول ولد في أحضان علم الفقه.
في مساء يوم 9 أبريل 1980 تم إعدامه مع أخته آمنة الصدر بالرصاص بأمر من الرئيس العراقي السابق صدام حسين بتهمة التخابر مع إيران. وفي اليوم التاسع من نفس الشهر بحدود الساعة التاسعة ليلاً قطعت السلطة التيار الكهربائي عن مدينة النجف وفي الليل تسللت مجموعة من قوات الامن إلى بيت محمد صادق الصدر وطلبوا منه الحضور إلى بناية محافظة النجف وكان بانتظاره مدير أمن النجف فقال له: هذه جنازة الصدر واخته وقد تم اعدامهما وطلب منه أن يذهب معهم للدفن وبعد أن طلب محمد صادق الصدر أن يرى جثتيهما شاهد محمد باقر الصدر مضرجاً بدمه وآثار التعذيب على كل مكان من وجهه وكذلك اخته آمنة الصدر.
و قامت السلطات العراقية بدفن جثته بالقرب من مدينة النجف بناء على ما ذكره السائق (أو حفار قبور أو دفان) الذي ينقل الجثث والمتفق مع مديرية أمن النجف لنقل جثته ويذكر الرجل نفسه انه تم نقل جثته بشكل سري إلى مقبرة وادي السلام بالنجف بجانب أهله وأقاربه بعد أربعة عشر عاما من تاريخ وفاته أي عام 1994 يذكر الرجل أيضا ان رجلا كان من الأمن جاء اليه قاصدا بعد سقوط صدام ليسأله عن قبر محمد باقرالصدر ليقرأ على روحه الفاتحة مع رفيق له فأرشده على قبر وبدوره أخبر رفيقه بذلك وذكر له السائق بأن قبرا إلى جانبه يقال بأنه قبر أخته بنت الهدى (التي على اساس أنها دفنت هناك أصلا أو نقل جثمانها عن طريق غير هذا السائق أو الدفان) فأجابه رجل الأمن أنه شاهد اخته آمنة الصدر وهي تلقى بأحواض التيزاب الاسم العراقي لمية النار الاسم المصري لـحامض النتريك HNO3.
❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ المدرسة الإسلامية ❝ ❞ البنك اللاربوى فى الإسلام أطروحة للتعويض عن الربا ودراسة لكافة أوجه نشاطات البنوك فى ضوء الفقه الإسلامى ❝ ❞ المعالم الجديدة للأصول ❝ ❞ البنك اللاربوى فى الإسلام أطروحة للتعويض عن الربا ودراسة لكافة أوجه نشاطات البنوك فى ضوء الفقه الإسلامى ❝ الناشرين : ❞ دار التعارف للمطبوعات ❝ ❱
❞ نظره فرصة للظفر بأكبر نصيب ممكن من اللذة والمتعة المادية، التي لا يمكن أن تحصل إلا عن طريق المال.
وهكذا عاد المال المفتاح السحري والهدف، الذي يعمل لأجله الإنسان الحديث ، الذي يتمتع بالحرية الكاملة في سلوكه. وكان ضروريا لأجل ذلك أن توطد دعائم الحرية الاقتصادية، وتفتح كل المجالات بين يدي هذا الكائن الحر للعمل في سبيل هذا الهدف الجديد (المال) الذي أقامته الحضارة الغربية صنما جديدا للإنسانية: وأصبحت كل تضحية يقدمها الإنسان في هذا المضمار عملا شريفا وقربانا مقبولا، وطغى الدافع الاقتصادي كلما ابتعد ركب الحضارة الحديثة، عن المقولات الروحية والفكرية التي رفضها في بداية الطريق، واستفحلت شهوة المال فأصبح سيد الموقف، واختفت مفاهيم الخير والفضيلة والدين، حتى خيل للماركسية في أزمة من أزمات الحضارة الغربية: ان الدافع الاقتصادي هو المحرك الذي يوجه تاريخ الانسان في كل العصور.
ولم يكن من الممكن ان تنفصل فكرة الحرية الاقتصادية عن فكرة أخرى، وهي فكرة الحرية السياسية، لأن الشرط الضروري لممارسة النشاط الحر على المسرح الاقتصادي: إزاحة العقبات السياسية والتغلب على الصعاب التي تضعها السلطة الحاكمة أمامه وذلك بامتلاك أداة الحكم وتأميمها، ليطمئن الفرد إلى عدم وجود قوة تحول بينه وبين مكاسبه وأهدافه التي يسعى إليها.
وبذلك اكتملت المعالم الرئيسية أو الحلقات الأساسية، التي الف الإنسان الغربي منها حضارته، وعمل مخلصا لإقامة حياته على أساسها، وتبنى دعوة العالم إليها . ❝