❞محمد الأمين الهرري الشافعي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞محمد الأمين الهرري الشافعي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ محمد الأمين الهرري الشافعي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 أمين بن عبد الله يوسف حسن أبو ياسين الأرمي جنسا العلوي قبيلة الأثيوبي دولة منطقة الكري ناحية البويطي قرية السلفي مذهبا السعودي إقامة نزيل مكة المكرمة جوار الحرم الشريف المسفلة حارة الرشد كان مدرسا المسجد الحرام ليلا نحو: ثمان سنوات باذن رئاسة شئون الحرمين:حتي تقرر تكريس وقته لمزيد التأليف: فتصدي لشرح صحيح مسلم خمسة عشر جزءا مجلدا وله أسانيد عديدة مشايخ كثيرين الفنون خصوصا التفسير والأمهات الستة ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الكوكب الوهاج والروض البهاج شرح الحجاج المقدمة الجزء الثالث والعشرون: 43الفضائل 44فضائل الصحابة الكتب الستة الثاني: 1الإيمان الرابع: تابع السادس 51الجنة وصفة نعيمها وأهلها 54التفسير التفاسير 4الصلاة 5المساجد الخامس 48الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار التاسع عشر: 30الأقضية 33الإمارة الثالث: الناشرين : دار المنهاج للنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف محمد الأمين الهرري الشافعي محمد الأمين الهرري الشافعي محمد الأمين الهرري الشافعي
محمد الأمين الهرري الشافعي
المؤلِّف
المؤلِّف محمد الأمين الهرري الشافعي محمد الأمين الهرري الشافعي محمد الأمين الهرري الشافعي
محمد الأمين الهرري الشافعي
المؤلِّف
المؤلِّف
محمد أمين بن عبد الله بن يوسف بن حسن أبو ياسين الأرمي جنسا، العلوي قبيلة، الأثيوبي دولة، الهرري منطقة، الكري ناحية، البويطي قرية، السلفي مذهبا، السعودي إقامة نزيل مكة المكرمة جوار الحرم الشريف في المسفلة حارة الرشد.كان مدرسا في المسجد الحرام ليلا نحو: ثمان سنوات، باذن رئاسة شئون الحرمين:حتي تقرر تكريس وقته لمزيد من التأليف: فتصدي لشرح صحيح مسلم في خمسة عشر جزءا مجلدا
وله أسانيد عديدة من مشايخ كثيرين في جميع الفنون خصوصا في التفسير والأمهات الستة

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - المقدمة ❝ ❞ الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - الجزء الثالث والعشرون: 43الفضائل - 44فضائل الصحابة ❝ ❞ الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - من الكتب الستة الجزء الثاني: 1الإيمان ❝ ❞ الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - الجزء الرابع: تابع 1الإيمان ❝ ❞ الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - الجزء السادس والعشرون: تابع 51الجنة وصفة نعيمها وأهلها - 54التفسير التفاسير ❝ ❞ الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - تابع 4الصلاة - 5المساجد ❝ ❞ الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - الجزء الخامس والعشرون: 48الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار - 51الجنة وصفة نعيمها وأهلها ❝ ❞ الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - الجزء التاسع عشر: 30الأقضية - 33الإمارة ❝ ❞ الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - الجزء الثالث: تابع 1الإيمان ❝ الناشرين : ❞ دار المنهاج للنشر والتوزيع ❝

 محمد أمين بن عبد الله بن يوسف بن حسن أبو ياسين الأرمي جنسا، العلوي قبيلة، الأثيوبي دولة، الهرري منطقة، الكري ناحية، البويطي قرية، السلفي مذهبا، السعودي إقامة نزيل مكة المكرمة جوار الحرم الشريف في المسفلة حارة الرشد.

ولد في الحبشة في منطقة الهرر في قرية بويطه في عصر يوم الجمعة أواخر شهر ذي الحجة، 1348 هـ

 تربى بيد والده وهو يتيم عن أمه، ووضعه عند المعلّم وهو ابن أربع سنين، وتعلّم القرآن وختمه وهو ابن ست سنين، ثمّ حوّله إلى مدارس علوم التوحيد والفقه، وحفظ من مختصرات فقه الشافعية كثيرا، وقرأ كثيرا من مختصرات كتب الشافعية ومبسوطاتها على مشايخ عديدة من مشايخ بلدانه.

• ثم رحل إلى شيخه أبي محمد الشيخ موسى بن محمد الأَدَّيلي [نسبة إلى أديل من أعمال دردوا] ولازمه نحو سبع سنوات، وبدأ عنده دراسة الفقه، ثم حوّله شيخه المذكور - رحمه الله تعالى - إلى دراسة النحو، ثم اشتغل بكتب الصرف والبلاغة والعروض والمنطق والمقولات والوضع، واجتهد فيها، وكان قليل النوم في صغره إلى كبره، حتى أنه كان لا ينام غالبا بعد ما كبر إلا أربع ساعات من أربع وعشرين ساعة لكثرة اجتهاده في مذاكرة العلم، وكان يدرّس هذه الفنون جنب حلقة شيخه، مع دراسته على الشيخ المذكور
- ثم رحل إلى شيخه محمد مديد الأدّيلي، ولازمه ثلاث سنوات وقرأ عنده مطولات كتب النحو
- ثم رحل إلى شيخه إبراهيم بن يس الماجتي [نسبة إلى ماجة من بلاد ولّو]، ولازمه نحو ثلاث سنوات، قرأ عليه التفسير بتمامه والعروض من مختصراته ومطولاته، وقرأ عليه أيضا مطولات المنطق والبلاغة.
- ثم رحل إلى شيخه يوسف بن عثمان الورقي [نسبة إلى ورقة من أعمال مدينة هرر]، ولازمه نحو أربع سنوات، قرأ عليه مطولات علم الفقه والفرائض، ثم رحل إلى الشيخ إبراهيم المجّي [نسبة إلى قبيلة من قبائل نولي]
- ثم رحل إلى الشيخ أحمد بن إبراهيم الكري، وقرأ عليه «البخاري» و «مسلم» وبعض كتب الاصطلاح، ثم رحل من عنده إلى مشايخ عديدة، وقرأ عليهم «السنّن الأربعة»، و «الموطأ» وغير ذلك من كتب الحديث
- ثم رحل من عندهم إلى شيخ عبد الله نورو القرسيّ [نسبة إلى قرسا ناحية من أعمال دردوا]، فقرأ عليه مطولات كتب البلاغة، ومطولات كتب أصول الفقه

• وكان يدرّس مع دراسته جنب حلقة مشايخه ما درس عليهم من أربع عشرة سنة من عمره.
ثم استجاز من مشايخه هؤلاء كلهم التدريس، استقلالا في ما درس عليهم فأجازوا له،
فبدأ التدريس استقلالا في جميع الفنون، في أوائل في 12/ 3/ 1373 هـ، فاجتمع عنده خلق كثير من طلّاب كلّ الفنون زهاء ستمائة طالب، أو سبعمائة طالب
وكان يدرس من صلاة الفجر إلى صلاة العشاء الآخرة نحو: سبع وعشرين حصة من حصص الفنون المتنوعة،
وكان يحيي ليله دائما بكتابة التآليف وبما قدّر الله له من طاعته.

•هاجر من الحبشة إلي السعودية 1398 هـ، وحصل علي النظام مدرسا في دار الحديث الخيرية من بداية 1400 هـ
وكان أيضا مدرسا في المسجد الحرام ليلا نحو: ثمان سنوات، باذن رئاسة شئون الحرمين
حتي تقرر تكريس وقته لمزيد من التأليف: فتصدي لشرح صحيح مسلم في خمسة عشر جزءا مجلدا
وله أسانيد عديدة من مشايخ كثيرين في جميع الفنون خصوصا في التفسير والأمهات الستة

• مؤلفاته: كثيرة من المطبوع منها
* التفسير:
1 - «حدائق الروح والريحان في روابي علوم القرآن» اثنان وثلاثون مجلدا

* النحو:
2 - «الباكورة الجنية في إعراب متن الآجرومية».
3 - «الفتوحات القيومية في علل وضوابط متن الآجرومية».
4 - «الدرر البهية في إعراب أمثلة الآجرومية».
5 - «جواهر التعليمات شرح على التقريظات ومقدمة علم النحو».
6 - «هدية أولي العلم والإنصاف في إعراب المنادى المضاف».

* الصرف:
7 - «مناهل الرجال على لامية الأفعال».
8 - «تحنيك الأطفال على لامية الأفعال».

* المصطلح:
9 - «الباكورة الجنية على منظومة البيقونية».
10 - «هداية الطالب المعدم على ديباجة صحيح مسلم».
11 - «خلاصة القول المفهم على تراجم رجال صحيح مسلم» مجلدان

* كتب الأسماء والصفات:
12 - «هدية الأذكياء على طيبة الأسماء في توحيد الأسماء والصفات».
13 - «سلّم المعراج على خطبة المنهاج» للإمام النواوي.

(من مقدمة تفسير حدائق الروح والريحان باختصار يسير)

#2K

6 مشاهدة هذا اليوم

#1K

241 مشاهدة هذا الشهر

#900

66K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
علم الأحاديث النبوية بعد الكتاب العزيز أعظم العلوم قدراً، وأرقاها شرفاً وفخراً، إذ عليه مبنى قواعد أحكام الشريعة الإسلامية، وبه تظهر تفاصيل مجملات الآيات القرآنية، وكيف لا ومصدره ممن لا ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى؟! “فهو المفسر للكتاب وإنما نطق النبي لنا به عن ربه”.

ولما قضت نتائج العقول وأدلة الشرع المنقولة أن سعادة الدارين منوطة بمتابعة هذا الرسول، وأن المحبة الحقيقية باقتفاء سبيله واجبه الحصول..

انتهضت همم أعلام العلماء والسادة الفضلاء إلى البحث عن آثاره: أقواله وأفعاله وإقراره، فحصلوا ذلك ضبطاً وحفظاً، وبلغوه إلى غيرهم مشافهة ونقلاً، وميزوا صحيحه من سقيمه، ومعوجه من مستقيمه، إلى أن انتهى ذلك إلى إمامي علماء الصحيح، المبرزين في علم التعديل والتجريح: أبي عبد الله محمد بن إسمايعل الجعفي البخاري، وابي الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابورين فجمعا كتابيهما على شرط الصحة، وبذلاً جهدهما في تصفيتهما من كل علة، فتم لهما المراد، وانعقد الإجماع على تلقيبهما باسم “الصحيحين” أو كاد.

غير أنه قد ظهر لكثير من أئمة النقل وجهابذة النقد أن لمسلم ولكتابه من المزية ما يوجب لهما أولوية، فقد حكى القاضي أبو الفضل عياض بن موسى الإجماع على إمامته وتقديمه، وصحة حديثه وتميزه، وثقته وقبول كتابه.

ويعد صحيح مسلم هو أحد أهم كتب الحديث النبوي عند المسلمين من أهل السنة والجماعة، ويعتبرونه ثالث أصحّ الكتب على الإطلاق بعد القرآن الكريم ثمّ صحيح البخاري. ويعتبر كتاب صحيح مسلم أحد كتب الجوامع وهي ما تحتوي على جميع أبواب الحديث من عقائد وأحكام وآداب وتفسير وتاريخ ومناقب ورقاق وغيرها.

جمعه أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري، وتوخّى فيه ألا يروي إلا الأحاديث الصحيحة التي أجمع عليها العلماء والمحدّثون، فاقتصر على رواية الأحاديث المرفوعة وتجنّب رواية المعلّقات والموقوفات وأقوال العلماء وآرائهم الفقهية، إلا ما ندر، أخذ في جمعه وتصنيفه قرابة خمس عشرة سنة، وجمع فيه أكثر من ثلاثة آلاف حديث بغير المكرر، وانتقاها من ثلاثمائة ألف حديث من محفوظاته.

اسم الكتاب:

لم ينص الإمام مسلم -في كتابه الصحيح- على تسميته ولذلك وقع الاختلاف في اسمه، فذُكرت له عدة تسميات:

الجامع: ذكره الفيروزآبادي وابن حجر العسقلاني وحاجي خليفة والقنوجي وغيرهم.

المسند أو المسند الصحيح: هكذا سمّاه الإمام مسلم، ونصّ على هذا خارج كتاب الصحيح، فقال: «ما وضعت شيئا في كتابي هذا المسند إلا بِحُجّة.»، وقال: «لو أَنَّ أهل الحديث يكتبون الحديث مائتي سنة فمدارهُم على هذا المسند.» وقال: «صنفت هذا المسند الصحيح من ثلاث مائة ألف حديث مسموعة.»

المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل عن رسول الله ﷺ: به سمّاه ابن خير الإشبيلي ونحوه التجيبي ولكن يُرجَّح على أنه وصف للكتاب لا اسم له.

الصحيح أو صحيح مسلم: وذكره بهذا الاسم ابن الأثير والنووي وابن خلكان والذهبي وابن كثير وغيرهم، وهو أشهر الأسماء، وغلبت هذه التسمية وشاعت في كتب التفسير والحديث والفقه وغيرها حتى قال السمعاني: «المشهور كتابه الصحيح في الشرق والغرب.»

عدد أحاديث الكتاب:
اختلف العلماء قديماً وحديثاً في عدد أحاديث الكتاب وذلك لاختلافهم في عدّ الأصول دون المكررات، واختلافهم في عدّ المكررات بالمتابعات والشواهد، قال أبو قريش الحافظ لأبي زرعة الرازي -عن الإمام مسلم-: «هذا جمع أربعة آلاف حديث في الصحيح.» وقد أوضح ابن الصلاح مراد أبي قريش فقال: «أراد والله أعلم إن كتابه هذا أربعة آلاف حديث أصول دون المكررات»

وقال رفيق الإمام مسلم وتلميذه أحمد بن سلمة: «اثنا عشر ألف حديث.»، قال الذهبي معلّقاً: «يعني بالمكرر، بحيث إنه إذا قال: حدثنا قتيبة، وأخبرنا ابن رمح يعدان حديثين، اتفق لفظهما أو اختلف في كلمة.».

وقال الميانجي: «ثمانية آلاف حديث.» وعلّق الزركشي: «لعلّ هذا أقرب»، وذكر حاجي خليفة وصديق حسن خان أن عدد أحاديثه 7275 حديثاً.

وأما من المعاصرين فقد عدّ أحاديثه محمد فؤاد عبد الباقي في النسخة التي اعتنى بها وقال: بلغت عدة الأحاديث الأصلية في صحيح مسلم 3033 حديثاً. وهذا من دون المكرر.

وقد جمع الشيخ مشهور حسن آل سلمان عدد الأحاديث بالمكرر من خلال عدّ محمد فؤاد عبد الباقي فبلغت 5770 حديثاً، إلا أن الترقيم الذي وضعه محمد فؤاد عبد الباقي هو للأحاديث الأصول في الباب دون المتابعات والشواهد، وفد تتبّع عددها الشيخ مشهور فبلغت 1615 حديثاً عدا ثلاثة أحاديث في المقدمة فيكون عدد أحاديث الكتاب بالمكرر ومع الشواهد والمتابعات 7385 حديثاً بدون أحاديث المقدّمة وعددها 10 أحاديث.

ولما كان هذا الكتاب بهذه الصفة، ومصنفه بهذه الحالة.. فقد اعتنى محمد الأمين بن عبد الله الهرري الشافعي على تعليق عليه شرحاً أسماه “الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج” يفك مبانيه، ويحل معانيه، ويفسر غرائبه، ويبين أغراضه متناً وسنداً، ويشرح متابعته تابعاً ومتبوعاً، لفظاً ونحواً ومعنىً، ويبين موضع التراجم من الأحاديث،

ويذكر التراجم للأحاديث التي لم يترجم لها، وحكمة ما يدخله في خلال الأسانيد من نحو: (يعني)، ومراجع الضمائر والإشارات في نحو قوله: (مثله) و(نحوه) و(معناه)، وفي قوله: (بهذا الإسناد) مما قد زلت فيه أقدام كثير من ضعفاء الطلبة، وغير ذلك من الفوائد التي انفرد بها عن سائر شروح السابقين مما يطول ذكره، ويصعب تعداده ونشره.

فهو بحق مؤلف ماتع يفك مباني صحيح مسلم، ويحل معانيه، ويفسر غرائبه، ويبين أغراضه متناً وسنداً..

عدد المشاهدات
5489
عدد الصفحات
469
نماذج من أعمال محمد الأمين الهرري الشافعي:

منشورات من أعمال ❞محمد الأمين الهرري الشافعي❝: