📘 ❞ الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - الجزء الرابع والعشرون: تابع 44فضائل الصحابة - 46العلم ❝ كتاب ــ محمد الأمين الهرري الشافعي

الكتب الحديثية الستة - 📖 ❞ كتاب الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - الجزء الرابع والعشرون: تابع 44فضائل الصحابة - 46العلم ❝ ــ محمد الأمين الهرري الشافعي 📖

█ _ محمد الأمين الهرري الشافعي 0 حصريا كتاب الكوكب الوهاج والروض البهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج الجزء الرابع والعشرون: تابع 44فضائل الصحابة 46العلم عن دار المنهاج للنشر والتوزيع 2024 46العلم: علم الأحاديث النبوية بعد الكتاب العزيز أعظم العلوم قدراً وأرقاها شرفاً وفخراً إذ عليه مبنى قواعد أحكام الشريعة الإسلامية وبه تظهر تفاصيل مجملات الآيات القرآنية وكيف لا ومصدره ممن ينطق الهوى إن هو إلا وحي يوحى؟! “فهو المفسر للكتاب وإنما نطق النبي لنا به ربه” ولما قضت نتائج العقول وأدلة الشرع المنقولة أن سعادة الدارين منوطة بمتابعة هذا الرسول وأن المحبة الحقيقية باقتفاء سبيله واجبه الحصول انتهضت همم أعلام العلماء والسادة الفضلاء إلى البحث آثاره: أقواله وأفعاله وإقراره فحصلوا ذلك ضبطاً وحفظاً وبلغوه غيرهم مشافهة ونقلاً وميزوا صحيحه من سقيمه ومعوجه مستقيمه انتهى إمامي علماء الصحيح المبرزين التعديل والتجريح: أبي عبد الله إسمايعل الجعفي البخاري وابي الحسين القشيري النيسابورين فجمعا كتابيهما شرط الصحة وبذلاً جهدهما تصفيتهما كل علة فتم لهما المراد وانعقد الإجماع تلقيبهما باسم “الصحيحين” أو كاد غير أنه قد ظهر لكثير أئمة النقل وجهابذة النقد لمسلم ولكتابه المزية ما يوجب أولوية فقد حكى القاضي أبو الفضل عياض موسى إمامته وتقديمه وصحة حديثه وتميزه وثقته وقبول كتابه ويعد أحد أهم كتب الحديث النبوي عند المسلمين أهل السنة والجماعة ويعتبرونه ثالث أصحّ الكتب الإطلاق القرآن الكريم ثمّ ويعتبر الجوامع وهي تحتوي جميع أبواب عقائد وأحكام وآداب وتفسير وتاريخ ومناقب ورقاق وغيرها جمعه النيسابوري وتوخّى فيه ألا يروي الصحيحة التي أجمع عليها والمحدّثون فاقتصر رواية المرفوعة وتجنّب المعلّقات والموقوفات وأقوال وآرائهم الفقهية ندر أخذ جمعه وتصنيفه قرابة خمس عشرة سنة وجمع أكثر ثلاثة آلاف حديث بغير المكرر وانتقاها ثلاثمائة ألف محفوظاته اسم الكتاب: لم ينص الإمام تسميته ولذلك وقع الاختلاف اسمه فذُكرت له عدة تسميات: الجامع: ذكره الفيروزآبادي وابن حجر العسقلاني وحاجي خليفة والقنوجي وغيرهم المسند المسند الصحيح: هكذا سمّاه ونصّ خارج فقال: «ما وضعت شيئا كتابي بِحُجّة » وقال: «لو أَنَّ يكتبون مائتي فمدارهُم «صنفت ثلاث مائة مسموعة » المسند المختصر السنن بنقل العدل رسول ﷺ: ابن خير الإشبيلي ونحوه التجيبي ولكن يُرجَّح وصف اسم الصحيح مسلم: وذكره بهذا الاسم الأثير والنووي خلكان والذهبي كثير وهو أشهر الأسماء وغلبت هذه التسمية وشاعت التفسير والحديث والفقه حتى قال السمعاني: «المشهور الشرق والغرب » عدد أحاديث الكتاب: اختلف قديماً وحديثاً عدد وذلك لاختلافهم عدّ الأصول دون المكررات واختلافهم بالمتابعات والشواهد قريش الحافظ لأبي زرعة الرازي : «هذا جمع أربعة وقد أوضح الصلاح مراد «أراد والله أعلم أصول المكررات» وقال رفيق وتلميذه أحمد سلمة: «اثنا عشر الذهبي معلّقاً: «يعني بالمكرر بحيث إنه إذا قال: حدثنا قتيبة وأخبرنا رمح يعدان حديثين اتفق لفظهما اختلف كلمة وقال الميانجي: «ثمانية وعلّق الزركشي: «لعلّ أقرب» وذكر حاجي وصديق حسن خان أحاديثه 7275 حديثاً وأما المعاصرين فؤاد الباقي النسخة اعتنى بها بلغت الأصلية 3033 وهذا الشيخ مشهور آل سلمان خلال فبلغت 5770 الترقيم الذي وضعه للأحاديث الباب المتابعات وفد تتبّع عددها 1615 عدا المقدمة فيكون ومع الشواهد والمتابعات 7385 بدون المقدّمة وعددها 10 كان بهذه الصفة ومصنفه الحالة تعليق شرحاً أسماه “الكوكب الحجاج” يفك مبانيه ويحل معانيه ويفسر غرائبه ويبين أغراضه متناً وسنداً ويشرح متابعته تابعاً ومتبوعاً لفظاً ونحواً ومعنىً موضع التراجم ويذكر لم يترجم لها وحكمة يدخله الأسانيد نحو: (يعني) ومراجع الضمائر والإشارات نحو قوله: (مثله) و(نحوه) و(معناه) وفي (بهذا الإسناد) مما زلت أقدام ضعفاء الطلبة وغير الفوائد انفرد سائر شروح السابقين يطول ويصعب تعداده ونشره فهو بحق مؤلف ماتع مباني الحديثية الستة مجاناً PDF اونلاين الأمهات الست مصطلح يطلق ستة كانت خمسة فألحق ماجة فأصبحت تعرف بالكتب وكان يد طاهر المقدسي (ت507 هـ) صاحب شروط الأئمة وسار منواله الغني المتوفى 600هـ فضمن الكمال أسماء الرجال رجال كأحد ثم درج أصحاب الأطراف وكتب ومرجع تقديم الموطأ لـلإمام مالك زوائد الخمسة كثيرة بينما نجد موجودة وقد قدم سنن الحسن رزين السرقسطي (ت 535 "التجريد الجمع بين الصحاح" السعادات مبارك الجزري (ت606 ومن المعروف المغرب يقدمون بعض الصحاح

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - الجزء الرابع والعشرون: تابع 44فضائل الصحابة - 46العلم
كتاب

الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - الجزء الرابع والعشرون: تابع 44فضائل الصحابة - 46العلم

ــ محمد الأمين الهرري الشافعي

عن دار المنهاج للنشر والتوزيع
الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - الجزء الرابع والعشرون: تابع 44فضائل الصحابة - 46العلم
كتاب

الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - الجزء الرابع والعشرون: تابع 44فضائل الصحابة - 46العلم

ــ محمد الأمين الهرري الشافعي

عن دار المنهاج للنشر والتوزيع
عن كتاب الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج - الجزء الرابع والعشرون: تابع 44فضائل الصحابة - 46العلم:
علم الأحاديث النبوية بعد الكتاب العزيز أعظم العلوم قدراً، وأرقاها شرفاً وفخراً، إذ عليه مبنى قواعد أحكام الشريعة الإسلامية، وبه تظهر تفاصيل مجملات الآيات القرآنية، وكيف لا ومصدره ممن لا ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى؟! “فهو المفسر للكتاب وإنما نطق النبي لنا به عن ربه”.

ولما قضت نتائج العقول وأدلة الشرع المنقولة أن سعادة الدارين منوطة بمتابعة هذا الرسول، وأن المحبة الحقيقية باقتفاء سبيله واجبه الحصول..

انتهضت همم أعلام العلماء والسادة الفضلاء إلى البحث عن آثاره: أقواله وأفعاله وإقراره، فحصلوا ذلك ضبطاً وحفظاً، وبلغوه إلى غيرهم مشافهة ونقلاً، وميزوا صحيحه من سقيمه، ومعوجه من مستقيمه، إلى أن انتهى ذلك إلى إمامي علماء الصحيح، المبرزين في علم التعديل والتجريح: أبي عبد الله محمد بن إسمايعل الجعفي البخاري، وابي الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابورين فجمعا كتابيهما على شرط الصحة، وبذلاً جهدهما في تصفيتهما من كل علة، فتم لهما المراد، وانعقد الإجماع على تلقيبهما باسم “الصحيحين” أو كاد.

غير أنه قد ظهر لكثير من أئمة النقل وجهابذة النقد أن لمسلم ولكتابه من المزية ما يوجب لهما أولوية، فقد حكى القاضي أبو الفضل عياض بن موسى الإجماع على إمامته وتقديمه، وصحة حديثه وتميزه، وثقته وقبول كتابه.

ويعد صحيح مسلم هو أحد أهم كتب الحديث النبوي عند المسلمين من أهل السنة والجماعة، ويعتبرونه ثالث أصحّ الكتب على الإطلاق بعد القرآن الكريم ثمّ صحيح البخاري. ويعتبر كتاب صحيح مسلم أحد كتب الجوامع وهي ما تحتوي على جميع أبواب الحديث من عقائد وأحكام وآداب وتفسير وتاريخ ومناقب ورقاق وغيرها.

جمعه أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري، وتوخّى فيه ألا يروي إلا الأحاديث الصحيحة التي أجمع عليها العلماء والمحدّثون، فاقتصر على رواية الأحاديث المرفوعة وتجنّب رواية المعلّقات والموقوفات وأقوال العلماء وآرائهم الفقهية، إلا ما ندر، أخذ في جمعه وتصنيفه قرابة خمس عشرة سنة، وجمع فيه أكثر من ثلاثة آلاف حديث بغير المكرر، وانتقاها من ثلاثمائة ألف حديث من محفوظاته.

اسم الكتاب:

لم ينص الإمام مسلم -في كتابه الصحيح- على تسميته ولذلك وقع الاختلاف في اسمه، فذُكرت له عدة تسميات:

الجامع: ذكره الفيروزآبادي وابن حجر العسقلاني وحاجي خليفة والقنوجي وغيرهم.

المسند أو المسند الصحيح: هكذا سمّاه الإمام مسلم، ونصّ على هذا خارج كتاب الصحيح، فقال: «ما وضعت شيئا في كتابي هذا المسند إلا بِحُجّة.»، وقال: «لو أَنَّ أهل الحديث يكتبون الحديث مائتي سنة فمدارهُم على هذا المسند.» وقال: «صنفت هذا المسند الصحيح من ثلاث مائة ألف حديث مسموعة.»

المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل عن رسول الله ﷺ: به سمّاه ابن خير الإشبيلي ونحوه التجيبي ولكن يُرجَّح على أنه وصف للكتاب لا اسم له.

الصحيح أو صحيح مسلم: وذكره بهذا الاسم ابن الأثير والنووي وابن خلكان والذهبي وابن كثير وغيرهم، وهو أشهر الأسماء، وغلبت هذه التسمية وشاعت في كتب التفسير والحديث والفقه وغيرها حتى قال السمعاني: «المشهور كتابه الصحيح في الشرق والغرب.»

عدد أحاديث الكتاب:
اختلف العلماء قديماً وحديثاً في عدد أحاديث الكتاب وذلك لاختلافهم في عدّ الأصول دون المكررات، واختلافهم في عدّ المكررات بالمتابعات والشواهد، قال أبو قريش الحافظ لأبي زرعة الرازي -عن الإمام مسلم-: «هذا جمع أربعة آلاف حديث في الصحيح.» وقد أوضح ابن الصلاح مراد أبي قريش فقال: «أراد والله أعلم إن كتابه هذا أربعة آلاف حديث أصول دون المكررات»

وقال رفيق الإمام مسلم وتلميذه أحمد بن سلمة: «اثنا عشر ألف حديث.»، قال الذهبي معلّقاً: «يعني بالمكرر، بحيث إنه إذا قال: حدثنا قتيبة، وأخبرنا ابن رمح يعدان حديثين، اتفق لفظهما أو اختلف في كلمة.».

وقال الميانجي: «ثمانية آلاف حديث.» وعلّق الزركشي: «لعلّ هذا أقرب»، وذكر حاجي خليفة وصديق حسن خان أن عدد أحاديثه 7275 حديثاً.

وأما من المعاصرين فقد عدّ أحاديثه محمد فؤاد عبد الباقي في النسخة التي اعتنى بها وقال: بلغت عدة الأحاديث الأصلية في صحيح مسلم 3033 حديثاً. وهذا من دون المكرر.

وقد جمع الشيخ مشهور حسن آل سلمان عدد الأحاديث بالمكرر من خلال عدّ محمد فؤاد عبد الباقي فبلغت 5770 حديثاً، إلا أن الترقيم الذي وضعه محمد فؤاد عبد الباقي هو للأحاديث الأصول في الباب دون المتابعات والشواهد، وفد تتبّع عددها الشيخ مشهور فبلغت 1615 حديثاً عدا ثلاثة أحاديث في المقدمة فيكون عدد أحاديث الكتاب بالمكرر ومع الشواهد والمتابعات 7385 حديثاً بدون أحاديث المقدّمة وعددها 10 أحاديث.

ولما كان هذا الكتاب بهذه الصفة، ومصنفه بهذه الحالة.. فقد اعتنى محمد الأمين بن عبد الله الهرري الشافعي على تعليق عليه شرحاً أسماه “الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج” يفك مبانيه، ويحل معانيه، ويفسر غرائبه، ويبين أغراضه متناً وسنداً، ويشرح متابعته تابعاً ومتبوعاً، لفظاً ونحواً ومعنىً، ويبين موضع التراجم من الأحاديث،

ويذكر التراجم للأحاديث التي لم يترجم لها، وحكمة ما يدخله في خلال الأسانيد من نحو: (يعني)، ومراجع الضمائر والإشارات في نحو قوله: (مثله) و(نحوه) و(معناه)، وفي قوله: (بهذا الإسناد) مما قد زلت فيه أقدام كثير من ضعفاء الطلبة، وغير ذلك من الفوائد التي انفرد بها عن سائر شروح السابقين مما يطول ذكره، ويصعب تعداده ونشره.

فهو بحق مؤلف ماتع يفك مباني صحيح مسلم، ويحل معانيه، ويفسر غرائبه، ويبين أغراضه متناً وسنداً..


الترتيب:

#5K

1 مشاهدة هذا اليوم

#35K

19 مشاهدة هذا الشهر

#55K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 616.
المتجر أماكن الشراء
محمد الأمين الهرري الشافعي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار المنهاج للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية