❞مشعل عبد العزيز الفلاحي❝ الكاتب والمؤلِّف السعودي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

مشعل عبد العزيز الفلاحي
الكاتب والمؤلِّف

57 عاماً

مشعل بن عبد العزيز الفلاحي - دكتوراه في الشريعة

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ رمضان يبني القيم (كتاب البيت والمسجد في شهر رمضان) ❝ ❞ مشروع العمر .. ❝ ❞ رمضان يبني القيم ❝ ❞ رسائل دعوية ❝ ❞ حدث في رمضان ❝ ❞ ابدأ كتابة حياتك ❝ ❞ التركيز أكثر العادات أثراً في حياة الناجحين ❝ ❞ في ظلال السيرة النبوية ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ دار القلم للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار القاسم للنشر والتوزيع ❝

عمل في التعليم والتدريب (٢٣) عاماً
وتفرغ في الثلاث السنوات الأخيرة للإشراف على مشروع القيم النبوية بتعليم القنفذة
وترجل عن التعليم متفرغا لمشروعه الشخصي في مطلع عام ١٤٣٥

عرف نفسه في حسابه بتوتير
طالب علم ومدرب في التنمية الشخصية يعيش لفكرة حية ومؤمن بأن الحياة عبارة عن مشروع ومستعد للتضحية في سبيل فكرته ومشروعه بكل ما يملك

له مؤلفات في الساحة العلمية
ابدأ كتابة حياتك
مشروع العمر
أفكار تصنع الحياة
بوح المشاعر
قصة حلم ( التخطيط الشخصي وإدارة الأولويات)
في ظلال السيرة النبوية
حين أضاء الكون
رحلة تدبر ( جزء عم )
رحلة تدبر ( جزء تبارك )
وأخرى مخطوطة

له صفحة خاصة على النت
وقناة ضوء على اليوتيوب
وحساب في الفيس وفي تويتر

مدرب على برامج :
مشروع العمر
التخطيط الشخصي وإدارة الأولويات
وكيف تصنع قصة نجاحك
وصناعة التأثير
صناعة التغيير
خطوات في النجاح الشخصي
كيف تستمتع بالتدريس ؟
كيف تستمتع بالعمل
كيف تستمع بالحياة

درب على مشروع العمر في الداخل ما يتجاوز (٣٠٠٠) الآف شخص من القادة والمؤثرين والعاملين في الحقل الخيري والشباب والرجال والنساء.

#811

0 مشاهدة هذا اليوم

#959

0 مشاهدة هذا الشهر

#1K

50K إجمالي المشاهدات

الناشرون والداعمون:
دار القلم للنشر والتوزيع دار القاسم للنشر والتوزيع

كتاب التركيز أكثر العادات أثراً في حياة الناجحين 2019

نبذة من الكتاب : كتاب التركيز أكثر العادات أثرا في حياة الناجحين‬ pdf – مشعل الفلاحي كتاب يحثك لى أن تجعل لنفسك مشروعا واحدًا خلال مدة زمنية معينة أن تصبح وهو همك وتمسي وهو همك إن الحديث عن تنمية الإنسان وإعداده وتكوين شخصيته من أعظم ما ينبغي أن يُعتنى به؛ خاصة إذا أدركنا أن هذا الأمر ممَّا يعينه على أداء مهمته الكبرى التي جاء من أجلها: ﴿إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً (30)﴾… [البقرة: 30]. وهذا الكتاب الخامس في هذه السلسلة؛ هو محاولة لسداد ثغرة وبناء أمل، ولعلك تجد فيه أيها القارئ الكريم ما يدفع بك للحياة. لقد بلغ بنا الشتات مبلغَه، وأجهز على كثير من مواردنا، وحوّل كثيرين إلى هوامش وما زال! وكم من إنسان يملك وقتاً ومالاً وذكاء ثم لا تجد له في يومه حظّاً من عمل؛ فضلاً عن أسبوعه وشهره وعامه!… وما أنا محدّثك عن الصوارف التي تعيشها والفوضى التي تغالب زمانك، ولو لم يكن من ذلك إلا وسائل التواصل الإجتماعي التي تحوَّلت من وسائل يمكن أن تدفعنا للبناء إلى عقبات تقف دون كلِّ نجاح.

عدد المشاهدات

4472