❞ليلى مقدسي❝ الكاتبة والشَّاعِرة السورية - المكتبة

- ❞ليلى مقدسي❝ الكاتبة والشَّاعِرة السورية - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتبة والشَّاعِرة ❞ ليلى مقدسي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 المقدسي هي أديبة سورية عام 1964 صافيتا حيث مولدها وموطنها وطفولتها وصباها تدرجت دراستها الابتدائية والإعدادية مدرسة الراهبات وتابعت الثانوية الحرة الفرع الأدبي وانتسبت قسم الأدب العربي الجامعة ❰ لها مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الأعمال الأدبية الكاملة للكاتبة السورية ج2 ج3 ج4 ج1 الناشرين : تجمع المعرفيين الأحرار ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الكاتبة والشَّاعِرة ليلى مقدسي ليلى مقدسي ليلى مقدسي
ليلى مقدسي
الكاتبة والشَّاعِرة
الكاتبة والشَّاعِرة ليلى مقدسي ليلى مقدسي ليلى مقدسي
ليلى مقدسي
الكاتبة والشَّاعِرة
61 عاماً مؤلفون سورييون الكاتبة سورية الشَّاعِرة سورية السورية
ليلى المقدسي، هي أديبة سورية، في عام 1964 في صافيتا حيث مولدها وموطنها وطفولتها وصباها. تدرجت في دراستها الابتدائية والإعدادية في مدرسة الراهبات، وتابعت دراستها الثانوية الحرة الفرع الأدبي، وانتسبت في قسم الأدب العربي في الجامعة. لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الأعمال الأدبية الكاملة للكاتبة السورية ليلى مقدسي / ج2 ❝ ❞ الأعمال الأدبية الكاملة للكاتبة السورية ليلى مقدسي / ج3 ❝ ❞ الأعمال الأدبية الكاملة للكاتبة السورية ليلى مقدسي / ج4 ❝ ❞ الأعمال الأدبية الكاملة للكاتبة السورية ليلى مقدسي / ج1 ❝ الناشرين : ❞ تجمع المعرفيين الأحرار ❝

سيرتها المهنية
ليلى المقدسي، في الريف الجبلي، صافيتا، بدأت مسيرتها الأدبية الكتابية، ولُقبت بشاعرة التجليات الصوفية وأيقونة الشعر، ومعجزة حلب ، وناسكة حلب وغيرها، أنجزت ثمانية وخمسين كتابًا توزعت على حقول النثر والشعر والقصة والرواية والتأملات والدراسات الصوفية وشعر للأطفال، وكان أول هذه الأعمال  قطوف وأوراق وآخرها  نصوص حلولية.

تفتحت طفولتها على نغم الشعر، حيث عاشت من عمر سنتين حتى سبع سنوات في كنف جدها، وهو يلقى شعر الزجل والقصص كل يوم المساء ويزوره كل أعيان الضيعة في مضافة منزله، فكان لها عميق الأثر في تحفيز موهبتها ، فضلاً من دعم عمها رفيق المقدسي فقد كان أديبا ويعمل في الإذاعة والتلفزيون مترجماً وإعلامياً، لقد شجعها ونشر لها في صحف دمشقية قديمة، أما الشخص الآخر فهو مدرس اللغة العربية الدكتور حسن الخطيب الذي أعجبه موضوع إنشاء كتبته في الصف الأول الإعدادي حول الأمومة المقدسة فنشره لها في كتاب التعبير الفني للإنشاء، ووجدت اسمها مع كبار الأدباء.

عملت في مدارس الراهبات قبل سنها القانوني، وحين بلغت السن القانوني عملت في التدريس مدة ثمان وعشرين عامًا قدمت فيها أيضًا العديد من دواوين الشعر والقصص ورسائل الحب، وشغلت أمينة للسر في معهد المحبة الخاص في مدينة حلب لمدة خمس وعشرين عامًا، واستقالت عام 1990 بسبب ظروف صحية.

تفرغت لنشر مخطوطاتها المتراكمة منذ سنين طويلة بلغت ثلاثين كتابًا، وافتتحت دارًا للنشر لتتابع رسالتها الأدبية، وكل كتاباتها محورها حرية الإنسان، العدالة، صدق الإنسان مع ذاته ومع الآخرين، والمحبة الإنسانية، ومجموعة من الخبرات والتجارب والمشاعر والمواقف التي اعترضت حياتها.

لدى الكاتبة دراستان عن التصوف الإسلامي، وعن الحب عبر التاريخ، نشرت كتاباتها في العديد من الصحف والمجلات، وأجرت عددًا من المقابلات التلفزيونية (نادي النوادي) شاعر وقصيدة، والمجلة الثقافية، إلى جانب حواراتها في إذاعة دمشق وصوت الشعب ومونت كارلو.

مؤلفاتها
كتب
(1990)، قطوف وأوراق: دار الحوار للنشر والتوزيع ، اللاذقية 
(1993)، ثالوث الحب/ شعر: دار الحوار للنشر والتوزيع، اللاذقية 
(1998)، بعض الشوق لرواء: دار المقدسية للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق 
(1999)، وردة أخيرة للعشق: دار المقدسية للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق
(1999)، زمن البوح الجميل: دار المقدسية للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق
(2003)، الحب في أبجدية الزهور: دار عبد المنعم، حلب 
(2003)، لأننا.. لم نفترق: دار المقدسية للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق 
(2004)، ألواح الغياب / شعر: دار المقدسية للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق 
(2005)، أنا والشعر: دار المقدسية للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق 
(2006)، ويبقى الغيم الأخضر يتيماً / رواية: دار بعل للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق 
(2008)، ثلاثُ وثلاثون وردة من شهيد لأمه، دار نعمان للثقافة، بيروت 
(2008)، لفيروز مهجة الشعر، دار بعل للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق 
(2008)، نصوص حلولية: دار بعل للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق 

مقالات
شؤؤن شخصية، مجلة الناقد، ديسمبر- 1993
حزن –شعر، مجلة البيان الكويتية، يوليو- 1996
فيوضات الإشراق، مجلة المعرفة، أكتوبر- 1998
إيقاع لطيور البحر/ شعر، مجلة المعرفة، ديسمبر- 2004
الحب قيمة رابعة، مجلة المعرفة، مايو- 2005
جراح الشهب، مجلة المعرفة، سبتمبر- 2005
التصوف.. أجنحة محبة، مجلة المعرفة، أكتوبر- 2005
الشعر والأسطورة، مجلة المعرفة، ديسمبر- 2005

جوائزها
فازت بجائزة أنجليك باشا لتمتين الروابط الأسرية عام 2006 عن كتاب للأطفال بعنوان "ثلاث وثلاثون وردة من شهيد إلى أمه". 
كُرّمت من نادي التمثيل العربي للآداب والفنون بإشراف الأديب محمود فاخوري.

#8K

79 مشاهدة هذا اليوم

#5K

72 مشاهدة هذا الشهر

#23K

3K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
مقدمة لأعمال الكاتبة والشاعرة السورية ليلى مقدسي: –تعلمت من الحياة أن لا شئ يسمى بالمستحيل،قد نتعثر ونحن نخطو للأمام. .وقد نقع فإذا لم تكسرنا تلك العثرات فهذا يعني بأنها سوف تجعلنا أصلب . –ربما تكون ابتسامة صغيرة وكلمة حلوة منحتُها لسيدة القلوب ليلى مقدسي التي “توزع الفرح والأمل للآخرين . –جلساتها الراقية ..تجعلني أشعر بأنني أجالس إحدى سيدات البلاط الملكي في العصور الوسطى. –كلماتها لا تنبض حروفاً، وإنما تنبض أخلاقيات سامية . الشاعرة والاديية ليلى مقدسي، من مواليد الساحل السوري صافيتا ولدت عام 1946 مقيمة في حلب عملت في مجال التدريس لأكثر من من ثماني وعشرين عاما” اول أعمالها “ثالوث الحب ” صدر لها اكثر من خمس وأربعين كتابا” وهي ما بين شعر ونثر ولها العديد من المخطوطات من مقولاتها المحببة: ” يارب لا تعلمني الحكمة بل علمني المحبة ” من مؤلفاتها : غمامة ورد ،عرس قانا، وردة أخيرة للشعر، لغة الجمر ، أغصان الهوى ،تراتيل الهيام ،ابجدية الوصال، بعض الشوق لرواء. ..من رواياتها لأننا لم نفترق، ذاك…رة البحر ، ويبقى الغيم الأخضر يتيما“.. الجوائز التي نالتها : جائزة الباسل للإنتاج الفكري في حلب عام 2000 تكريم من قبل نادي التمثيل العربي للآداب والفنون عام 2009 برئاسة العلامة المرحوم محمود فاخوري تكريم من قبل إدارة الدليل عام 2006 برئاسة د. مأمون حلاق جائزة اجليك باشا في لبنان –بيروت مؤسسة ناجي نعمان الأدبية عن كتاب “ثلاث وثلاثون وردة ” من شهيد لأمه عام 2008 ومعها درع تقدير إلى اليوم ومازال مدادهاينضح بالعسل ..رغم كل الظروف الصعبة التي تعانيها ماتزال تنبض بحروف من أجزاء جسدها،لتقدمها منارة لكل متذوق .. ما تزال تكتب وآخر واحب الاماني لقلبها.. أن تدفن بأوراق كتبها … ليلى مقدسي قصة عشق يطول شرحها .. تقول :ترعرعت بين أحضان الطبيعةفي صافيتا..حيث البحر والشجر والريف بشكل عام جذبني بهدوئه وجماله البكر كانت طفولتي جميلة جداً دخلت مرحلة الدراسة ،عملت في التدريس عند الراهبات وعمري 14 عامابعد عمل طويل لسنين عديدة استقلت لأسباب صحية بعد اصابتي في عيني اليسرى التي فقدت البصر بها منذ صغري عشقت المطالعة ولأنني وحيدة من بين أربع اخوة ذكور كنت منعزلة مع كتبي .
عدد المشاهدات
494
مجاني للتحميل
نماذج من أعمال ليلى مقدسي:
📚 أعمال الكاتبة والشَّاعِرة ❞ليلى مقدسي❝:

منشورات من أعمال ❞ليلى مقدسي❝: