█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ جيمس آر شيرمان ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها التخطيط أول خطوات النجاح الناشرين : مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع ❱
❞ ملخص كتاب التخطيط أول خطوات النجاح يمكننا تعريف التخطيط أثناء مراجعة كتاب التخطيط أول خطوات النجاح بأنه تصميم المستقبل المؤمَّل وتطوير الخطوات الفعالة لتحقيقه. كما أنه أسلوب وطريقة عقلية ممنهجة في حل المشاكل وصنع القرارات. كما أن التخطيط عملية مرنة وتدفعنا للتغيير ويقوم بقياس فرص نجاحنا من خلال معرفة ما تبقى من المشوار. أما أنواع التخطيط الرئيسية فتنقسم إلى أربعة أقسام أحدها يركز على المستقبل والآخر يتعلق بالمسائل الشخصية، أما الاثنين الباقيان فهما الطريقة التي يتم بها التخطيط، فالنوع الأول هو “أ” وهو متعلق بأشياء لم تحدث بعد، والثاني “ب” ولكنه متعلق بمسائل شخصية، أما الثالث “ج” وهو متعلق ببلوغ هدف تبعًا للغير، والأخير هو “د” وهو التخطيط التحليلي. يذكر الكاتب أيضا في الكتاب أن فوائد التخطيط تكمن في عدة عناصر ولكن سنكتفي بذكر بعضها وأولها أنه يحدد اتجاهنا، ويعمل على تنسيق مجهوداتنا، ويحدد معاييرنا، ويوضح لنا الطريق، ويمدنا بالأدوات التي تساعدنا، ويعطينا صورة واضحة لنتمكن من التفاعل مع كل ما حولنا، ويدفعنا إلى الأمام. ويتضح سبب كون الناس لا يخططون في أنهم ينجرفون وراء أحلام اليقظة وينظرون إلى التخطيط على أنه لا فائدة منه، وذلك لأنهم يعتقدون أن توقع ما سيحدث مجرد تضييع للوقت، فهم يؤمنون بالصدفة أكثر من أي شيء، فهم يرون أن التخطيط يأخذ وقتًا، وأنه يتطلب الكثير من الجهد، وأنهم لا يعلمون شيئًا عن عملية التخطيط وغيرها من المبررات. كيف تخطط؟: يمكننا تعريف عنصر المخاطرة في هذا الكتاب بأنه احتمال قابل للقياس في حال التعرض لخسارة أو ضرر. وعندما نبدأ في التخطيط للمستقبل يجب أن نعلم المخاطر التي قد تواجهنا. والفرص التي قد تفيدنا ونحتسب مقدار المخاطر المحيطة بها لما لها من أثر عظيم على الفرص والاستفادة منها. تتمثل فرضيات التخطيط في أنها شيء نعتقد أنه صحيح أو نعده من الأمور المسلم بها. والفرضيات تنتج عن إحساس فطري يراودنا حول معتقدات معينة، وتستند فرضيات التخطيط على البحث والتقصي. وتشمل هذه الفرضيات أي شيء يمكننا أن نعتقد أنه سيكون مؤثرًا في حياتنا.. ❝ ⏤جيمس آر.شيرمان
ملخص كتاب التخطيط أول خطوات النجاح
يمكننا تعريف التخطيط أثناء مراجعة كتاب التخطيط أول خطوات النجاح بأنه تصميم المستقبل المؤمَّل وتطوير الخطوات الفعالة لتحقيقه. كما أنه أسلوب وطريقة عقلية ممنهجة في حل المشاكل وصنع القرارات. كما أن التخطيط عملية مرنة وتدفعنا للتغيير ويقوم بقياس فرص نجاحنا من خلال معرفة ما تبقى من المشوار.
أما أنواع التخطيط الرئيسية فتنقسم إلى أربعة أقسام أحدها يركز على المستقبل والآخر يتعلق بالمسائل الشخصية، أما الاثنين الباقيان فهما الطريقة التي يتم بها التخطيط، فالنوع الأول هو “أ” وهو متعلق بأشياء لم تحدث بعد، والثاني “ب” ولكنه متعلق بمسائل شخصية، أما الثالث “ج” وهو متعلق ببلوغ هدف تبعًا للغير، والأخير هو “د” وهو التخطيط التحليلي.
يذكر الكاتب أيضا في الكتاب أن فوائد التخطيط تكمن في عدة عناصر ولكن سنكتفي بذكر بعضها وأولها أنه يحدد اتجاهنا، ويعمل على تنسيق مجهوداتنا، ويحدد معاييرنا، ويوضح لنا الطريق، ويمدنا بالأدوات التي تساعدنا، ويعطينا صورة واضحة لنتمكن من التفاعل مع كل ما حولنا، ويدفعنا إلى الأمام.
ويتضح سبب كون الناس لا يخططون في أنهم ينجرفون وراء أحلام اليقظة وينظرون إلى التخطيط على أنه لا فائدة منه، وذلك لأنهم يعتقدون أن توقع ما سيحدث مجرد تضييع للوقت، فهم يؤمنون بالصدفة أكثر من أي شيء، فهم يرون أن التخطيط يأخذ وقتًا، وأنه يتطلب الكثير من الجهد، وأنهم لا يعلمون شيئًا عن عملية التخطيط وغيرها من المبررات.
يمكننا تعريف عنصر المخاطرة في هذا الكتاب بأنه احتمال قابل للقياس في حال التعرض لخسارة أو ضرر. وعندما نبدأ في التخطيط للمستقبل يجب أن نعلم المخاطر التي قد تواجهنا. والفرص التي قد تفيدنا ونحتسب مقدار المخاطر المحيطة بها لما لها من أثر عظيم على الفرص والاستفادة منها. تتمثل فرضيات التخطيط في أنها شيء نعتقد أنه صحيح أو نعده من الأمور المسلم بها. والفرضيات تنتج عن إحساس فطري يراودنا حول معتقدات معينة، وتستند فرضيات التخطيط على البحث والتقصي. وتشمل هذه الفرضيات أي شيء يمكننا أن نعتقد أنه سيكون مؤثرًا في حياتنا.
يطلب منا الكاتب بعد قراءة ملخص كتاب التخطيط أول خطوات النجاح أن نختبر أنفسنا وذلك يساعدنا على تطوير صورة واضحة للوضع الذي نكون فيه الآن وما سنفعله في المستقبل، ومن أمثلة هذه الأسئلة ما هي أهم الأحداث في حياتنا على مدار خمس سنوات ولمَ هي هامة؟، وما حجم نجاحنا وإخفاقاتنا؟، وما هو موقعنا من العالم اليوم؟ وغيرها من الأسئلة. في فصل عدّد الفرص من هذا الكتاب يترك لنا الكاتب مساحة فارغة لنكتب بها وندون عليها الفرص التي نراها أمامنا، وأن نذكر بها أي فكرة أو ظرف نظن أنه سيحسن من فرصتنا في تحقيق النجاح، ويمكننا أن ندون بها أي عمل نجد متعة في إنجازه ونجيد عمله. إن من الواجب أن نعرف ما نريد عمله وذلك من خلال ممارسة القليل من التأمل ونسعى وراء ابتكار أفكار جديدة تأتي في لحظات معينة نسميها بالعصف الفكري، ويجب أن نقوم بتسجيل كل القوى المولدة للنجاح، بصرف النظر عما تبدو عليه لأول وهلة وكيف تبدو أفكارًا صعبة. إن عملية وضع المعايير لها أهمية عظمى كما ذكر الكاتب. وذلك لأن الغايات والأهداف يجب أن تكون محددة بشكل شديد الدقة وخالية من الغموض والتعقيد. فيجب تحديد ....... [المزيد]
تستدعي عملية التخطيط أن نقوم باتخاذ قرارات معينة مستندين على معلومات غير دقيقة أو مكتملة. كما أنها تتأثر بالصدفة، وكلما اجتهدنا في التخطيط كلما زادت نسبة نجاحنا. وإن لجأنا إلى استخدام الأساليب التحليلية في تفسير أحاسيسنا وحدسنا فإن ذلك سيعود علينا بالنفع الكبير. وذلك من خلال دراسة البيانات بشكل أدق وتوقع المخاطر التي قد تحدث مما يؤدي إلى زيادة نسبة النجاح. إدخال أنفسنا في التزام له أثره على نجاحنا، فإننا إن قمنا بتبليغ أنفسنا والآخرين بأننا سنقوم بتوظيف كل ما نملك لنصل إلى غاية ما، وقمنا بكتابة ذلك ونسخناه وسلمنا نسخة منه إلى زوجاتنا ووالدينا وأطفالنا وكل من نثق فيه من الأشخاص فلا شك أن الحماس سيشتغل أكثر بداخلنا، لأن من حولنا سيشجعوننا أيضًا ويساعدوننا على تحقيق ما نريد. يوضح مؤلف كتاب التخطيط أول خطوات النجاح أن المواظبة على المرونة من أنجح الطرق التي نحافظ بها على نجاح الخطط في النهاية، فإن التعددية تعد أفضل حماية من الكوارث لأنها تشعرنا بضرورة ألا نضع البيض في سلة واحدة، وبناءً على ذلك فإن الاحتفاظ ببعض الخطط البديلة الجاهزة للتطبيق ....... [المزيد]
هناك ثماني استراتيجيات للعمل تساعدنا على بدء الطريق لمستقبل ناجح، وأولها التخطيط لكل ما نقوم به، ومن ثم نختار من حولنا ليعملوا على تشجيعنا، ونحدد المساعدة التي نحتاجها، ونتحرى الدقة، ونستعد دائمًا لاغتنام الفرص، ونحافظ على البساطة في الخطة، ونحسن من مهاراتنا، ونكون مرنين.