❞حاتم الصكر❝ الكاتب العراقي - المكتبة

- ❞حاتم الصكر❝ الكاتب العراقي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتب ❞ حاتم الصكر ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 كاتب وأكاديمي عراقي ولد بغداد يوم 24 ديسمبر 1945 حاصل درجة الماجستير الأدب الحديث والنقد بدرجة امتياز عن رسالة بعنوان (تحليل النص الشعري النقد العربي المعاصر) ودكتوراه آداب مع مرتبة الشرف الأولى (النزعة القصصية الشعر – أنماطها وتشكلاتها) ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها ربما كان سواي الدواوين الأربعة الناشرين : أبجد للترجمة والنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الكاتب حاتم الصكر حاتم الصكر حاتم الصكر
حاتم الصكر
الكاتب
الكاتب حاتم الصكر حاتم الصكر حاتم الصكر
حاتم الصكر
الكاتب
80 عاماً مؤلفون عراقيون الكاتب عراقي العراقي
حاتم الصكر كاتب وأكاديمي عراقي. ولد في بغداد يوم 24 ديسمبر 1945. حاصل على درجة الماجستير في الأدب الحديث والنقد بدرجة امتياز عن رسالة بعنوان (تحليل النص الشعري الحديث في النقد العربي المعاصر)، ودكتوراه آداب بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف الأولى في الأدب العربي الحديث والنقد عن رسالة بعنوان (النزعة القصصية في الشعر العربي الحديث – أنماطها وتشكلاتها).
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ ربما كان سواي في الدواوين الأربعة ❝ الناشرين : ❞ أبجد للترجمة والنشر والتوزيع ❝

المسيرة المهنية
عمل في التدريس في المدارس الثانوية وفي الصحافة الثقافية رئيساً لتحرير مجلة الأقلام ببغداد فترة، ثم اكمل دراساته العليا بحصوله على الدكتوراه في الأدب العربي الحديث والنقد، وعمل في تدريس الأدب والنقد في كلية التربية بالجامعة المستنصرية وقسم التربية الفنية بأكاديمية الفنون الجميلة ببغداد، وقضى الشطر الأخير من عمله الأكاديمي أستاذاً للنقد والأدب الحديث في جامعة صنعاء ومحاضراً في مجال أدب المرأة في مركز الدراسات النسوية فيها.

بدأ حياته الأدبية شاعراً وأصدر أربعة دواوين شعرية اتجه فيها إلى الحداثة الأسلوبية وكتابة شعر التفعيلة وقصيدة النثر. لكن اشتغاله في الكتابة النقدية منذ السبعينيات أبرزت جهده النقدي كناقد نصي ومحلل نصوص شعرية. وجمع دراساته الأولى في أول كتاب نقدي له بأسم «الأصابع في موقد الشعر.. مقدمات مقترحة لقراءة القصيدة» (بغداد 1984)، يلخص رؤيته لعملية القراءة النقدية للشعر. فشبّهها في استعارة بلاغية بمدِّ الأصابع في موقد نار، فالأصابع هي الرؤية النقدية، والموقد هو ما تخفي القصيدة في طيّاتها، حيث تكمن في متنها المعروض للقراءة. وكما أن الموقد ربما يحرق أصابع مستخدمه خلال توغله فيه، كذلك يمكن لقراءة القصيدة أن تجلب العناء لقارئها بما تكتنز في طياتها من دلالات.

ويتناول الكاتب في كتابه «االثمرة المُحرّمة» أهم قضايا كتابة قصيدة النثر العربية فنياً وجمالياً وعناصرها البنائية، مقترباً بالدراسة والتطبيق من قصائد ودواوين خمسة وأربعين من شعرائها من الجيل التالي لروادها، والشبان الأقرب إلى الحداثة القائمة التي شهدت تبدل مرجعيات كتابتها، وظهور مؤثرات جديدة، وبروز مزايا فنية داخلية ترسخت عبر النصوص، كالسرد والكثافة والتعيين الزماني والمكاني، والعناية بالدلالة وسواها. يمتد الكتاب (الواقع في 200 صفحة من القطع الوسط) عبر جناحين: الأول نظري يعالج مستجدات الإيقاع واللغة وقضايا جمالية تتصل بقصيدة النثر وقراءتها. والثاني تطبيقي يقارب نصوصاً مختارة من قصيدة النثر العربية. أما «الثمرة المحرمة» كعنوان، فهو يعكس اعتقاد الناقد الصكر بأن «قصيدة النثر ثمرة شجرة الحداثة الشعرية» التي لم يرِد من أسماهم بـ (حُرّاس التقاليد الثابتة في الكتابة) «أن يسمحوا بتناول ثمارها. لكن ذلك حصل ورضيت قصيدة النثر بعد طردها من جنان متعالية أن تكون كائناً أرضياً يمشي بالشعر حيث مرمى القصيدة وواقعها وآفاقها وحياتها المتجددة». وتوالت مؤلفاته النقدية التي تبلغ اليوم أكثر من عشرين كتاباً جلُّها في الحداثة الشعرية وتحليل النصوص، مع دراسات في التراث الشعري وقراءته بمناهج معاصرة، واهتمام خاص بالكتابة السير ذاتية، ومن كتبه فيها كتابه (أقنعة السيرة وتجلياتها-حول البوح والترميز في الكتابة السير ذاتية) الصادر عام 2010 الذي نال عنه جائزة الإبداع الثقافي في مجال النقد ممنوحة من وزارة الثقافة العراقية عام2018 . خصص للتنظير لقصيدة النثر وتطبيقات على نصوصها ومعالجة ظواهرها عدداً من الكتب ونشط في المنتديات والمنابر الثقافية لمناقشة خصائصها النصية وإيقاعها.

يعيش الآن في مدينة ناشفيل ولاية تينيسي في الولايات المتحدة منذ نيسان أبريل 2011 كاتباً متفرغاً.

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#12K

16 مشاهدة هذا الشهر

#30K

1K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
كان علي أن أتردد قليلا حى أتبع نداءات القصيدة، وهي في أجنة وعي، وبواكير لغتي، وطفولة رؤيتي. واحتمالاتها المتجسدة فى نهودم إحساسي وتفاصيل أيامه.. إحساسي بها، قبل مفارقتها إلى سواحلها التي تنتهي عنده موجاتها. فلا بظل لنا سوى قراءتها: بما تضم من فضاء شعري تخبو فيه نجومها أحيانا، أو تتكاثف فوفها ، الشعر، فتحجبها، أو يغرقها فائض من مطرها، وما يختبئ في أعماقها من رؤى، وما بطفو فوفها من زيد أحيانا. ذلك التردد لم يكن مجديا إزاء إصرار الأستاذة الدكتورة رائدة العامري، وهي تحثني على آن أتيح للقراءة ولأغراض الدراسة الجامعية مع طلبتها، كل ما أصدرت شعريا، في أزمان وأمكنة بعيدة ومتباعدة، بل تولت متابعة نشره وأشرفت علبه، وريما استفصت فيه بعض اهتمامات جيلي، وتنويعات موضوعاته، ونوعا من أسلوب كتابته. فلها أزجي شكري وامتناني الكثيرين.
عدد المشاهدات
615
عدد الصفحات
261
نماذج من أعمال حاتم الصكر:
📚 أعمال الكاتب ❞حاتم الصكر❝:

منشورات من أعمال ❞حاتم الصكر❝: