❞إريش فروم❝ المؤلِّف الألماني - المكتبة

- ❞إريش فروم❝ المؤلِّف الألماني - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ إريش فروم ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها فن الوجود الناشرين : دار الحوار للنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف إريش فروم إريش فروم إريش فروم
إريش فروم
المؤلِّف
المؤلِّف إريش فروم إريش فروم إريش فروم
إريش فروم
المؤلِّف
1900م - 1980م مؤلفون ألمانيون المؤلِّف ألماني الألماني
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ فن الوجود ❝ الناشرين : ❞ دار الحوار للنشر والتوزيع ❝

إريك فروم (23 مارس، 1900 - 18 مارس، 1980) عالم نفس وفيلسوف إنساني ألماني أمريكي. ولد في مدينة فرانكفورت، وهو الابن الوحيد لوالدين يهوديين أرثوذكسيين، هاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية في 1934. والتحق بجامعة فرانكفورت وهايدلبيرغ حيث درس فيها العلوم الاجتماعية والنفسية والفلسفية

بدأ فروم دراسته الأكاديمية عام 1918م في جامعة فرانكفورت التي درس فيها فلسفة القانون (Jurisprudence) لفصلين دراسيين ولكن لم يكن يرغب في أن يصبح محاميا، فغير اتجاهه عام 1919م نحو دراسة علم الاجتماع في جامعة هايدلبيرغ تحت إشراف عالم الاجتماع ألفريد فيبر، والفلسفة تحت إشراف هاينريش ريكيرت، وعلم النفس بإشراف كارل جاسبرز، حصل على درجة الدكتوراه من نفس الجامعة عام 1922م، وبعدها تدرب على التحليل النفسي في مصحة التحليل النفسي في هايدلبيرغ على يد الطبيبة النفسية فريدا رايخمان التي أخذته لمنعطف مهم في حياته العلمية والعملية بتعريفه على عالم التحليل النفسي الفرويدي[4]، بدأ تحليلاته السريرية الفعلية عام 1927م، وبعدها بثلاثة أعوام التحق بمعهد فرانكفورت للبحوث الاجتماعية، وأتم تدريبه في التحليل النفسي. انتقل فروم إلى جنيف بعد استيلاء النازيين على السلطة في ألمانيا، ومن ثم انتقل إلى جامعة كولومبيا في نيويورك، وفي عام 1943م ساهم فروم في تأسيس فرع لمدرسة واشنطن للتحليل النفسي في نيويورك، كما شارك في تأسيس معهد وليام آنسون وايت للتحليل والطب النفسي، كان فروم ضمن أعضاء هيئة التدريس في كلية بنينجتون من عام 1941م إلى 1947م، وكان يقدم دورات تعليمية في المدرسة الجديدة للبحوث الاجتماعية في نيويورك من عام 1941م وحتى 1959م.كما كان أستاذًا في علم النفس بجامعة ميشيغان من 1945م إلى 1947م، وأستاذًا زائرًا في جامعة ييل من 1948م إلى 1949م.

انتقل فروم إلى المكسيك عام 1949م وأصبح أستاذا في الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك (ْUNAM)، وأنشأ قسما للتحليل النفسي في كلية الطب هناك، وفي الوقت نفسه، عمل أستاذاً لعلم النفس بجامعة ولاية ميشيغان في الفترة من 1957م إلى 1961م وكأستاذ مساعد لعلم النفس في قسم الدراسات العليا للفنون والعلوم بجامعة نيويورك بعد عام 1962م.استمر في عمله في (UNAM) حتى تقاعده عام 1965م، وفي الجمعية المكسيكية للتحليل النفسي (SMP) حتى عام 1974م الذي انتقل فيه إلى مورالتو في سويسرا.

أعماله

الهروب من الحرية (1941) التحليل النفسي والدين (1950) اللغة المنسية : مدخل إلى فهم الأحلام والقصص الخيالية والأساطير (1951) المجتمع العاقل (1955) رسالة سيجموند فرويد : تحليل لشخصيته وتأثيره (1959) أزمة التحليل النفسى : مقالات عن فرويد وماركس وعلم النفس الاجتماعي (1970) تشريح نزوع الإنسان إلى التدمير (1973) كما حرر كتبا، بأقلام كتاب متعددين عن بوذية زن ومفهوم ماركس للإنسان وغيرها.

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#16K

6 مشاهدة هذا الشهر

#16K

4K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
كتاب فن الوجود 2011
نبذة عن الكتاب: الحقيقتان اللتان لا تحتاجان الى تفسير هما: "نحن نرغب بالحياة" و"نحن نحب أن نحيا الحياة"، لكن الأسئلة التي تحتاج الى إجابة هي: "كيف نرغب أن نعيش؟" "ما الذي نبتغيه من الحياة؟" ما الذي يجعل الحياة ذات معنى بالنسبة لنا؟". يجيب الناس بإجابات مختلفة على هذه الأسئلة، والتي تتشابه بشكل أو بآخر، فهنالك من سيقول أنه يرغب بالحب، وغيره يصرح بأنه يرغب بالسلطة، وهناك من يتحدث عن رغبته بالشعور بالأمان، وغير هذا وذاك من يقول انه يرغب بالمتع الحسية والراحة، وسواه من يرغب بالشهرة بيد أن الكثيرين سيتفقون على أن ما يرغبون به هو "السعادة"، وهذا أيضاً ما صرح به معظم الفلاسفة وعلماء الدين قائلين انه الهدف الذي يسعى اليه الانسان.لكن اذا كانت السعادة تتضمن المعاني المختلفة السابقة، والتي تعتبر حصرية بشكل كبير، فإنها تصبح مجردة، وبالتالي تفقد قيمتها، سوى أن المهم حقاً هو دراسة معنى كلمة "السعادة" كما يراها الشخص العادي أو الفيلسوف. حاولتُ في الجزء الأول من هذا الكتاب أن أشرح طبيعة حالات التملك والوجود، وتبعات هيمنة أي من الحالتين على سعادة الإنسان، فخلصتُ إلى النتيجة القائلة بأن الأنسنة الصرفة للمرء تحتاج إلى تجاوز نزعة الإستحواذ بإتجاه نزعة الفعل، وعلى الأنانية والأنا لصالح المشاركة والآخر. أما الجزء الثاني من الكتاب فقد قدمتُ بعض الإقتراحات العملية فيما يتعلق بالخطوات التي قد تكون ذات فائدة، مثل الإستعداد لبذل جهود بإتجاه الأنسنة. من الحق أن كل الكائنات الحية، سواء كانت حيوانات أو بشراً، ترغب بالحياة، ولا تموت هذه الرغبة إلا ضمن ظروف استثنائية غير طبيعية، مثل رزوح المرء تحت ألم لا يمكنه احتماله، أو عندما تجتاح الإنسان مشاعر جارفة مثل الحب والكره والفخر والولاء، إذ يمكن لهذه المشاعر أن تكون أقوى من رغبة الانسان بالحياة نفسها. ويبدو أن الطبيعة، أو يمكنكم القول إنها عملية الاصطفاء، قد وهبت كل كائن حي الرغبة بالحياة، ومهما تكن الأسباب التي يعتقد أنها وراء رغبته في الحياة، فهذه مجرد محاولات لعقلنة ذلك الدافع البيولوجي والغريزي الذي منحته إياه الطبيعة.
عدد المشاهدات
10359
عدد الصفحات
196
نماذج من أعمال إريش فروم:
📚 أعمال المؤلِّف ❞إريش فروم❝:

منشورات من أعمال ❞إريش فروم❝: