❞د.غالب بن علي عواجي❝ المؤلِّف السعودي - المكتبة

- ❞د.غالب بن علي عواجي❝ المؤلِّف السعودي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ د غالب بن علي عواجي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها المذاهب الفكرية المعاصرة فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام وبيان موقف منها ودورها المجتمعات وموقف المسلم نسخة مصورة الناشرين : المكتبة العصرية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف د.غالب بن علي عواجي د.غالب بن علي عواجي د.غالب بن علي عواجي
د.غالب بن علي عواجي
المؤلِّف
المؤلِّف د.غالب بن علي عواجي د.غالب بن علي عواجي د.غالب بن علي عواجي
د.غالب بن علي عواجي
المؤلِّف
77 عاماً مؤلفون سعوديون المؤلِّف سعودي السعودي
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المذاهب الفكرية المعاصرة ❝ ❞ فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام ❝ ❞ فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام وبيان موقف الإسلام منها ❝ ❞ المذاهب الفكرية المعاصرة ودورها في المجتمعات وموقف المسلم منها نسخة مصورة ❝ الناشرين : ❞ المكتبة العصرية ❝

الميلاد: عام 1367هـ محافظة الحرث بمنطقة جازان .

النشأة: نشأ رحمه الله يتيما ، فقد توفي أبوه ثم لحقت به أمه ، وهو لا يزال طفلا .

خلقه وصفاته: كان رحمه الله دمث الخلق متواضعا يغلب عليه جانب الحلم وقد شهد بذلك كل من عرفه من طلابه ومعارفه .

نشأته العلمية:

-   التحق رحمه الله بالمعهد العلمي بصامطة ، وتخرج فيه عام 1386/1387هـ، وكان ترتيبه الثاني على المعهد .

-       ثم رحل إلى المدينة المنورة ، والتحق بالمعهد الثانوي بالجامعة الإسلامية ، وتخرج فيه عام 1391هـ ، وكان ترييبه الخامس على المعهد.

-       التحق بكلية الشريعة بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ، وتخرج فيها عام 1394/1395هـ بتقدير ممتاز.

-       عين معيدا بالجامعة الإسلامية عام 1395هـ ، وأوفد إلى جامعة الملك عبد العزيز ، كلية الشريعة والدراسات الإسلامية فرع مكة المكرمة لإكمال دراسة الماجستير في قسم العقيدة ، وتخرج عام 1399هـ ، وكان موضوع رسالته : (الخوارج ، تأريخهم ، وآراؤهم الاعتقادية ، وموقف الإسلام منها) وسافر خلالها عام 1397هـ في رحلة علمية لمدة شهرين إلى كل من مصر وعمان للاطلاع على بعض المخطوطات والمراجع المتعلقة بالفرق .

-       عاد بعدها إلى المدينة المنورة لدراسة الدكتوراه بشعبة العقيدة بالجامعة الإسلامية، وتخرج فيها عام 1405هـ ، وكان موضوع رسالته : (الحياة الآخرة ما بين البعث إلى دخول الجنة أو النار) .

-       عين أستاذا مساعدا بقسم العقيدة بكلية الدعوة وأصول الدين عام 1405هـ ثم أستاذا مشاركا عام 1415هـ ، وبقي فيها إلى أن مات رحمه الله .

أولاً: الكتب المطبوعة :

1.  الخوارج تأريخهم ، آراؤهم الاعتقادية ، وموقف الإسلام منها . مجلد.

2.  الحياة الآخرة ما بين البعث إلى دخول الجنة أو النار . 3 مجلدات.

3.  فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام وموقف الإسلام منها . 3 مجلدات.

4.  المذاهب الفكرية المعاصرة ، ودورها في المجتمعات ، وموقف المسلم منها . مجلدان.

5.  المتنبئون في الإسلام ، وخطرهم على الفكر والمجتمع . مجلد .

ثانياً: كتب تحت الطبع :

6.  البريلوية من كتبهم .

7.  الأحباش من كتبهم .

ثالثاً: كتب لم تطبع :

8.  البيان الصريح في عرض أهم الأديان الوضعية الآن والدين الصحيح .

9.  وجوه الخير .

10.                  لعله خير لك .

وله رحمه الله بعض الملازم التي كتبها بخط يده والأشعار ، لعل الله ييسر تصنيفها .

وفاته :

بعد حياة علمية وعملية حافلة ألمّ به مرض اشتد عليه في آخر حياته ، ودخل المستشفى رحمه الله ومكث فيه أياما قبل أن يسلم الروح لباريها يوم الاثنين غرة ذي القعدة عام ثمانية وثلاثين وأربعمائة وألف للهجرة بعد صلاة العشاء .

#8K

1 مشاهدة هذا اليوم

#8K

2 مشاهدة هذا الشهر

#4K

17K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
المذاهب جمع مذهب وهو ما يذهب إليه الشخص ويعتقده صواباً ويدين به سواء أكان ما يذهب إليه صوابا في نفس الأمر أو كان خطأ، ومعنى هذا أن المذاهب تختلف باختلاف مصادرها وباختلاف مفاهيم الناس لها من دينية وغير دينية وما يتبع ذلك من اختلاف في فنونها من فقهية أو لغوية أو رياضية أو علوم عقلية تجريبية أو فلسفات أو غير ذلك. ويجب معرفة أنه لا يخلو إنسان أو مجتمع من مذهب يسير بموجبه مهما اختلفت الحضارة أو العقلية للشخص أو المجتمع. تمشيا مع سنة الحياة ومع ما جبل عليه الإنسان الذي ميزه الله عن بقية الحيوانات بالعقل والتفكير وحب التنظيم والسيطرة على ما حوله وابتكار المناهج التي يسير عليها إلى آخر الغرائز التي امتاز بها الإنسان العاقل المفكر عن غيره من سكان هذه المعمورة وقيل لها مذاهب فكرية: نسبة إلى الفكر الذي تميز به الإنسان عن بقية المخلوقات التي تشاركه الوجود في الأرض، ويعرفه بأنه صنعة العقل الإنساني ومسرح نشاطه الذهني وعطاؤه الفكري فيما يعرض له من قضايا الوجود والحياة سواء أكان صوابا أو خطأ. وقد نسبت المذاهب إلى الفكر لأنها جاءت من ذلك المصدر وهو الفكر أي أنها لم تستند في وجودها على الوحي الإلهي أصلا أو استعانت به وبما توصل إليه الفكر من نتائج جاءته إما عن طريق الوحي أو التجارب أو أقوال من سبق أو أفعالهم، وقد تكون تلك النتائج صحيحة وقد تكون خاطئة في نفس الأمر. وأما بالنسبة لاستنادها إلى الوحي فقد لا يكون ذلك بل ربما كانت تلك الأفكار محاربة له فتنسب إلى مؤسسيها فيقال الفكر الماركسي أو الفكر الفلسفي اليوناني أو الفكر الصوفي أو غير ذلك من الأفكار التي تنسب إما لشخصيات مؤسسيها أو لبلدانهم أو لاتجاهاتهم وغير ذلك. ومن هنا يتضح أنه إذا أطلق لفظ الفكر فإن المراد به هو ما يصدر عن العقل من شتى المفاهيم والمبتكرات الدينية أو الدنيوية. ومن هنا سميت مذاهب فكرية نسبة إلى المذهب الذي تنسب إليه كل طائفة ونسبة كذلك إلى أفكارها التي تعتنقها مبتكرة لها أو مقلدة، وقد انتشرت في العالم أفكار عديدة باطلة سندرس إن شاء الله أهمها ونبين مفاهيم تلك الأفكار عند أهلها مع الإشارة في المقابل إلى الفكر الصحيح عند المسلمين وبيان معينه الفياض.
عدد المشاهدات
42753
عدد الصفحات
1361
نماذج من أعمال د.غالب بن علي عواجي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞د.غالب بن علي عواجي❝:

منشورات من أعمال ❞د.غالب بن علي عواجي❝: