❞د. عبد الأمير الأعسم❝ المؤلِّف العراقي - المكتبة

- ❞د. عبد الأمير الأعسم❝ المؤلِّف العراقي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ د عبد الأمير الأعسم ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها إبن الريوندي المراجع العربية الحديثة المجلد الاول الثانى ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف د. عبد الأمير الأعسم د. عبد الأمير الأعسم د. عبد الأمير الأعسم
د. عبد الأمير الأعسم
المؤلِّف
المؤلِّف د. عبد الأمير الأعسم د. عبد الأمير الأعسم د. عبد الأمير الأعسم
د. عبد الأمير الأعسم
المؤلِّف
1940م - 2019م مؤلفون عراقيون المؤلِّف عراقي العراقي
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ إبن الريوندي في المراجع العربية الحديثة - المجلد الاول ❝ ❞ إبن الريوندي في المراجع العربية الحديثة - المجلد الثانى ❝ ❞ إبن الريوندي في المراجع العربية الحديثة المجلد الثانى ❝

ولد بالكاظمية في بغداد، عام 1940، وأكمل دراسته الجامعية الأولية في جامعة بغداد ونال شهادة الماجستير من قسم الدراسات الفلسفية بجامعة الإسكندرية وحصل على شهادة الدكتوراه في الفلسفة من جامعة كامبريدج في بريطانيا عام 1972 تحت إشراف المستشرق الشهير (آرثر جون آربري) رئيس قسم الدراسات الشرقية في الجامعة المذكورة.[1]

رجع إلى العراق، فـَـعُـيّـن مدرساً في قسم الفلسفة بكلية الآداب في جامعة بغداد في 22 أيلول 1972، بعدها رُقّـي إلى مرتبة أستاذ مساعد في 1976؛ ثم إلى أستاذ سنة 1982؛ فكانت سيرته الأكاديمية الأولى في جامعة بغداد التي منحته إجازة تفرغ علمي للسنة الأكاديمية 1977 – 1978 ليكون استاذا متفرغا في جامعتي كمبردج وأكسفورد، كما كان أستاذاً زائراً في جامعة باريس الرابعة – السوربون (ربيع 1978).في الأول من أيلول 1989 عين عميداً لكلية العلوم الإسلامية في جامعة الكوفة، التي بقي فيها سنتين، ثم عين عميداً لكلية الآداب في الجامعة نفسها في الأول من أيلول 1991، فاستمر فيها حتى 14 كانون أول 1994، عندما نقل إلى جامعة بغداد ليشغل منصب أستاذ تاريخ الفلسفة ومناهج البحث في كلية التربية / ابن رشد، وبقي فيها عامين حتى انتخب عميداً لقسم الدراسات الفلسفية في بيت الحكمة في 15 كانون أول 1996، فترأس قسم الدراسات الفلسفية على مدى سبع سنوات؛ لكنه ترك عمله بعد 21 آذار 2003، حاصلاً على إجازة طويلة (بدون راتب) خارج العراق، كأستاذ زائر (2003 – 2004) ثم أستاذ كرسي للفلسفة والمنظق بجامعة عدن (2004 –2006). قام عبد الأمير الأعسم في بيت الحكمة (1996 – 2003)  بنشر وتحرير العديد من الكتب الفلسفية، وقدّم لبعضها الآخر، وأصدر في بيت الحكمة مجلة دراسات فلسفية (صدرت على مدى 4 سنوات 1999 – 2002) بأربع مجلدات (=16 عدداً)، فكانت أوسع مجلة فلسفية تصدر في العراق. كما انه دعا ورأس المؤتمرات الفلسفية العربية في بيت الحكمة (الأول 2000، والثاني 2001، والثالث 2002، والرابع 2003)، كما عقد العديد من الندوات ما بين 1997 – 2002، وكذلك أسس الاتحاد الفلسفي العربي في بغداد في آذار 2001، فأنتخب رئيساً للاتحاد لمدة ثلاثة سنوات 2001 – 2004؛ وكذلك أسس جمعية العراق الفلسفية 1991 (فانتخب رئيسا لأربع دورات)1992، 1995، 1998، 2001 وتركها سنة 2003. كما انتخب نائبا لرئيس الجمعية الفلسفية العربية في عمان 1998، ونائبا لرئيس المجلس الأعلى للجمعيات العلمية في العراق لدورتين 1997 و 2000.

نشر أكثر من عشرين كتاباً (مؤلفاً ومحققاً) ما بين 1974 – 2003، كما راجع محرراً ومقدماً لخمس كتب مترجمة إلى العربية، وعشرة كتب أخرى نشرت بالعربية أصلا. كذلك نشر أكثر من مئة بحث (في المجلات والدوريات العربية والأجنبية)، وثلاثين مقالة (في الموسوعات)1995 – 2005. كذلك أشرف خلال سيرته الأكاديمية (1972-2003) في العراق على العديد من رسائل الماجستير وأطروحات الدكتوراه، كما اختير محكماً لدرجات الدكتوراه وما بعد الدكتوراه في جامعات بغداد والكوفة (1979 – 2002). وقد انتشر طلابه في الدراسات العليا في العراق والأردن وسوريا ولبنان والجزائر وتونس والسودان واليمن. لهذا السبب وغيره، وجد الأعسم تقديراً عالياً من زملائه في العالم العربي، علاوة على أنه نشر كتبه المطبوعة (1973 - 2019) في بغداد، بيروت وباريس وتونس والجزائر وعمان ودمشق والقاهرة. لذلك، نجده معروفا معروفاً بين المشتغلين بتاريخ الفلسفة من العرب.

فكر عبدالأميرالأعسم ُيظهره بجلاء في كتبه واحداً من المفكرين العرب المعاصرين الذين يدعون إلى إعادة كتابة تاريخ الفلسفة العربية، وإعادة قراءة النصوص الفلسفية العربية، واعادة تقويم الفلاسفة العرب، انطلاقا من حاجات العصر. وهذه المهمة تهدف، تبعاً له، إلى تأسيس فلسفة عربية معاصرة والتي يجب، برأيه، أن تكون بعيدة عن افتراضات المستشرقين (والمستعربين). ومن هنا قدم ابحاثا في الاستشراق الفلسفي وكيفية اعتماده كمرجعية لتأصيل الدرس الفلسفي لتسوية الاختلاف والائتلاف بين الموروث والوافد من جهة، وترصين العلاقة بين العقل العربي والعقل الأوروبي من جهة أخرى. كما انه نشر أبحاثا في ابن رشد بحسبانه نموذجا حيويا للفلسفة العربية، وتتمثل فيه من ناحية المنهج خصائص ومقومات بناء الفلسفة العربية المعاصرة.

بالإضافة إلى هذه المقولات المنهجية،  يصّرح الأعسم  بالتأويل العقلي، ويرفض فكرة النصوص المفسّرة، لأن ذلك يجعل من معاني الأشياء غير قادرة على خلق معرفة حقيقية تبعا لعملية التجريب الموضوعي  استنادا إلى الشرعية الواجبة للعقل. لذلك، هنا، يبدو أنه متأ ثرا بالفيلسوف الألماني كانْط. فقد بدت أثار كانْط على الأعسم عندما بدأ بتكوين منحاه النقدي للفكر الفلسفي العربي المعاصر. ومن ذلك انه  يؤكد في محاضراته على تأثير البرهان، بدلا من  أثر الجدل العقلي، على الفكر الفلسفي. ويفلسف الأول كشكل للحقيقة كما هي كائنة في الزمن الراهن؛ بينما الحالة الثانية كشكل للحقيقة كما يجب أن تكون. وفي الحالتين، الأعسم كتب إسهاماته في الفارابي ومنطقه، وابن رشد ومنطقه، فهناك اكتشف بان المنطق العربي لم يكن نسخة من المنطق الارسطوطاليسي، بل وجد اختلافاً في التناظر بين المنطق العربي والمنطق اليوناني، في المفاهيم والمصطلحات ونظرية التعريف.

أعماله

  • تاريخ ابن الراوندي
  • مكانة العقل في الفكر العربي
  • أبو حيان التوحيدي.. كتاب المقابسات
  • مقاربات فلسفية في تشريح العقل عند العرب
  • الفيلسوف الغزالي: إعادة تقويم لمنحنى تطوره الروحي
  • رسائل منطقية للفلاسفة العرب
  • المصطلح الفلسفي عند العرب
  • ابن رشد وفلسفتة بين التراث

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#8K

79 مشاهدة هذا الشهر

#7K

11K إجمالي المشاهدات
أبو الحسن أحمد بن يحيى بن إسحاق الراوندي المعروف باسم ابن الراوندي (بالفارسية: ابن راوندی) ‏ ( 827–911 ميلادي ) هو مشكك بالإسلام وناقد للدين بشكل عام، نسبة إلى قرية راوند الواقعة بين إصفهان وكاشان ولد عام 210هـ، وتوفي في الرابعة والثمانين من عمره. شهدت حياته تحولات مذهبية وفكرية كبيرة فقد كان في بداياته العلمية واحدا من علماء المعتزلة في القرن الثالث الهجري ولكنه تحول عن المعتزلة وانتقدها بشدّة في كتابه "فضيحة المعتزلة" ردا على كتاب الجاحظ فضيلة المعتزلة ثم اعتنق لبرهة وجيزة الإسلام الشيعي وله كتاب الإمامة الذي يعد من آثار تشيعه القصير ولكن لقاءه بأبي عيسى الوراق الذي كان ملحداً وجعله يرفض قبول الإسلام والدين المُنزل وتحول بعدها ابن الراوندي ليصبح واحد من أهم اللاأدريين والزنادقة في التاريخ الإسلامي. لم يُنتجْ أيَّاً من أعماله إلا أن آرائه قد حُفظت عن طريق ما نقله عنه خصومه ومنتقدوه أو ما نسبه إليه المعجبون به أو المدافعون عن الإسلام والكتب التي بقيت ترد عليه. فكتاب الانتصار للخيّاط المعتزلي هو ردّ ودحض لمقولات ابن الراوندي التي أودعها في كتابه الزمرّد. فبفضل الخياط يمكننا الاطّلاع على مقاطع كبيرة من كتاب الزمرّد. كتب ابن الراوندي كتاب التاج كتاب التعديل والتجوير كتاب الزمرد كتاب الفرند كتاب الدامق كتاب اجتهاد الرأي كتاب الزينة ألف كتابه الأول(الابتداء والإعادة) وكتابه الثاني (الأسماء والأحكام) كدليل على صدق انتمائه إلى الإسلام وعلى إيمانه، وذلك حين كان في مدينة الري. انتقل إلى بغداد - عاصمة الدولة -، وكان ذلك في زمن الخليفة المتوكل. وعاش في بغداد، وصار من أتباع المتكلمين المعتزلة. وصار يسترزق من نسخ الكتب، إلا أنه فشل في هذا العمل، وكان سبب فشله هو عدم الدقة، ووضع إضافات من عنده على أصل الكتاب الذي ينسخه ثم ألحد وارتد... وانفصل عن المعتزلة.. لغضبه على رفاقه... الذين اعتبروه فاسقاً ومنحرفاً.. وطردوه من حلقتهم، فبقي طريداً وحيداً فأخذ يؤلف كتباً لأبي عيسى الأهوازي (اليهودي) وظل طوعَ أمرِ هذا اليهودي وملتصقا به لأنه لم يكن يجد عملاً يقتات منه، بعد محاولته الفاشلة كي يسترزق من النسخ. وقام بوضع كتبه (الإلحادية)،ووضع فيها أفكاره، التي تجعل من يطلع عليه يتهمه بالزندقة والإلحاد. ومن الكتب التي وضعها : (كتاب الإمامة) أظهر فيه ميله إلى علي بن أبي طالب وتفضيله إياه على غيره، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم خصه بالخلافة أو الولاية (فضيحة المعتزلة) وأثار به غضب المعتزلة فتصدوا له و وضع أبو الحسين بن عثمان الخياط المعتزلي كتاب (الانتصار) في الرد على ابن الراوندي (كتاب البصيرة) (كتاب الزمرد) (كتاب الفرند) (كتاب اللؤلؤ) (كتاب الدامق) (كتاب التاج) (كتاب عبث الحكمة) (كتاب الطبايع) وقام العلماء بالرد عليه وتسفيه آرائه في كتب كثيرة ومنهم أبو القاسم الخياط وهو أحد المعتزلة الذين تصدوا لآرائه ووضعوا رداً عليها. ومنهم الشيخ أبو علي (الجبائي) والخياط والزبيري وأبو هاشم الذي رد على كتابه (الفرند). وهذه قائمة ببعض مؤلفات ابن الراوندي، كما ذكرها من رد عليه وبعض المؤرخين (كابن البلخي والخياط وابن خلكان وابن النديم وابن المرتضى): أ) حين كان معتزليا : كتاب الابتداء والإعادة كتاب الأسماء والأحكام كتاب خلق القرآن كتاب البقاء والفناء كتاب لا شيء إلا موجود كتاب الطبائع في الكيمياء كتاب اللؤلؤ وبعد انفصاله عن المعتزلة واختلافه معهم ألف الكتب الآتية: كتاب الإمامة كتاب فضيحة المعتزلة كتاب القضيب (كتاب القضيب الذهبي). كتاب التاج كتاب التعديل والتجوير كتاب الزمرد كتاب الفرند كتاب البصيرة كتاب الدامق (أثار غضب السلطان، وقد أمر بإحضاره لكنه هرب والتجأ إلى يهودي مات عنده.) كتاب التوحيد كتاب الزينة كتاب اجتهاد الرأي. ولا يوجد من كتبه إلا كتابان هما (الابتداء والإعادة) و(الفرند)
عدد المشاهدات
11477
عدد الصفحات
414
نماذج من أعمال د. عبد الأمير الأعسم:
📚 أعمال المؤلِّف ❞د. عبد الأمير الأعسم❝:

منشورات من أعمال ❞د. عبد الأمير الأعسم❝: