📘 ❞ إبن الريوندي في المراجع العربية الحديثة - المجلد الاول ❝ كتاب ــ د. عبد الأمير الأعسم اصدار 1978

كتب السير و المذكرات - 📖 ❞ كتاب إبن الريوندي في المراجع العربية الحديثة - المجلد الاول ❝ ــ د. عبد الأمير الأعسم 📖

█ _ د عبد الأمير الأعسم 1978 حصريا كتاب إبن الريوندي المراجع العربية الحديثة المجلد الاول 2024 الاول: أبو الحسن أحمد بن يحيى إسحاق الراوندي المعروف باسم ابن (بالفارسية: راوندی) ‏ ( 827–911 ميلادي ) هو مشكك بالإسلام وناقد للدين بشكل عام نسبة إلى قرية راوند الواقعة بين إصفهان وكاشان ولد 210هـ وتوفي الرابعة والثمانين من عمره شهدت حياته تحولات مذهبية وفكرية كبيرة فقد كان بداياته العلمية واحدا علماء المعتزلة القرن الثالث الهجري ولكنه تحول عن وانتقدها بشدّة كتابه "فضيحة المعتزلة" ردا الجاحظ فضيلة ثم اعتنق لبرهة وجيزة الإسلام الشيعي وله الإمامة الذي يعد آثار تشيعه القصير ولكن لقاءه بأبي عيسى الوراق ملحداً وجعله يرفض قبول والدين المُنزل وتحول بعدها ليصبح واحد أهم اللاأدريين والزنادقة التاريخ الإسلامي لم يُنتجْ أيَّاً أعماله إلا أن آرائه قد حُفظت طريق ما نقله عنه خصومه ومنتقدوه أو نسبه إليه المعجبون به المدافعون والكتب التي بقيت ترد عليه فكتاب الانتصار للخيّاط المعتزلي ردّ ودحض لمقولات أودعها الزمرّد فبفضل الخياط يمكننا الاطّلاع مقاطع كتب الراوندي كتاب التاج كتاب التعديل والتجوير كتاب الزمرد كتاب الفرند كتاب الدامق كتاب اجتهاد الرأي كتاب الزينة ألف الأول(الابتداء والإعادة) وكتابه الثاني (الأسماء والأحكام) كدليل صدق انتمائه وعلى إيمانه وذلك حين مدينة الري انتقل بغداد عاصمة الدولة وكان ذلك زمن الخليفة المتوكل وعاش وصار أتباع المتكلمين وصار يسترزق نسخ الكتب أنه فشل هذا العمل سبب فشله عدم الدقة ووضع إضافات عنده أصل الكتاب ينسخه ثم ألحد وارتد وانفصل لغضبه رفاقه الذين اعتبروه فاسقاً ومنحرفاً وطردوه حلقتهم فبقي طريداً وحيداً فأخذ يؤلف كتباً لأبي الأهوازي (اليهودي) وظل طوعَ أمرِ اليهودي وملتصقا لأنه لم يكن يجد عملاً يقتات منه بعد محاولته الفاشلة كي النسخ وقام بوضع كتبه (الإلحادية) فيها أفكاره تجعل يطلع يتهمه بالزندقة والإلحاد ومن وضعها : (كتاب الإمامة) أظهر فيه ميله علي أبي طالب وتفضيله إياه غيره وأن الرسول صلى الله وسلم خصه بالخلافة الولاية (فضيحة المعتزلة) وأثار غضب فتصدوا له وضع الحسين عثمان (الانتصار) الرد البصيرة) الزمرد) الفرند) اللؤلؤ) الدامق) التاج) عبث الحكمة) الطبايع) وقام العلماء بالرد وتسفيه كتب كثيرة ومنهم القاسم وهو أحد تصدوا لآرائه ووضعوا رداً عليها الشيخ (الجبائي) والخياط والزبيري وأبو هاشم رد (الفرند) وهذه قائمة ببعض مؤلفات كما ذكرها وبعض المؤرخين (كابن البلخي وابن خلكان النديم المرتضى): أ) معتزليا : كتاب الابتداء والإعادة كتاب الأسماء والأحكام كتاب خلق القرآن كتاب البقاء والفناء كتاب لا شيء موجود كتاب الطبائع الكيمياء كتاب اللؤلؤ وبعد انفصاله واختلافه معهم ألف الآتية: كتاب الإمامة كتاب فضيحة المعتزلة كتاب القضيب الذهبي) كتاب البصيرة كتاب الدامق (أثار السلطان وقد أمر بإحضاره لكنه هرب والتجأ يهودي مات ) كتاب التوحيد كتاب الزينة كتاب الرأي ولا يوجد كتابان هما (الابتداء و(الفرند) السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى تلك كتبها أصحابها أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
إبن الريوندي في المراجع العربية الحديثة - المجلد الاول
كتاب

إبن الريوندي في المراجع العربية الحديثة - المجلد الاول

ــ د. عبد الأمير الأعسم

صدر 1978م
إبن الريوندي في المراجع العربية الحديثة - المجلد الاول
كتاب

إبن الريوندي في المراجع العربية الحديثة - المجلد الاول

ــ د. عبد الأمير الأعسم

صدر 1978م
عن كتاب إبن الريوندي في المراجع العربية الحديثة - المجلد الاول:
أبو الحسن أحمد بن يحيى بن إسحاق الراوندي المعروف باسم ابن الراوندي (بالفارسية: ابن راوندی) ‏ ( 827–911 ميلادي ) هو مشكك بالإسلام وناقد للدين بشكل عام، نسبة إلى قرية راوند الواقعة بين إصفهان وكاشان ولد عام 210هـ، وتوفي في الرابعة والثمانين من عمره.

شهدت حياته تحولات مذهبية وفكرية كبيرة فقد كان في بداياته العلمية واحدا من علماء المعتزلة في القرن الثالث الهجري ولكنه تحول عن المعتزلة وانتقدها بشدّة في كتابه "فضيحة المعتزلة" ردا على كتاب الجاحظ فضيلة المعتزلة ثم اعتنق لبرهة وجيزة الإسلام الشيعي وله كتاب الإمامة الذي يعد من آثار تشيعه القصير ولكن لقاءه بأبي عيسى الوراق الذي كان ملحداً وجعله يرفض قبول الإسلام والدين المُنزل وتحول بعدها ابن الراوندي ليصبح واحد من أهم اللاأدريين والزنادقة في التاريخ الإسلامي.

لم يُنتجْ أيَّاً من أعماله إلا أن آرائه قد حُفظت عن طريق ما نقله عنه خصومه ومنتقدوه أو ما نسبه إليه المعجبون به أو المدافعون عن الإسلام والكتب التي بقيت ترد عليه. فكتاب الانتصار للخيّاط المعتزلي هو ردّ ودحض لمقولات ابن الراوندي التي أودعها في كتابه الزمرّد. فبفضل الخياط يمكننا الاطّلاع على مقاطع كبيرة من كتاب الزمرّد.

كتب ابن الراوندي
كتاب التاج
كتاب التعديل والتجوير
كتاب الزمرد
كتاب الفرند
كتاب الدامق
كتاب اجتهاد الرأي
كتاب الزينة

ألف كتابه الأول(الابتداء والإعادة) وكتابه الثاني (الأسماء والأحكام) كدليل على صدق انتمائه إلى الإسلام وعلى إيمانه، وذلك حين كان في مدينة الري.

انتقل إلى بغداد - عاصمة الدولة -، وكان ذلك في زمن الخليفة المتوكل.

وعاش في بغداد، وصار من أتباع المتكلمين المعتزلة.

وصار يسترزق من نسخ الكتب، إلا أنه فشل في هذا العمل، وكان سبب فشله هو عدم الدقة، ووضع إضافات من عنده على أصل الكتاب الذي ينسخه

ثم ألحد وارتد... وانفصل عن المعتزلة.. لغضبه على رفاقه... الذين اعتبروه فاسقاً ومنحرفاً.. وطردوه من حلقتهم، فبقي طريداً وحيداً فأخذ يؤلف كتباً لأبي عيسى الأهوازي (اليهودي) وظل طوعَ أمرِ هذا اليهودي وملتصقا به لأنه لم يكن يجد عملاً يقتات منه، بعد محاولته الفاشلة كي يسترزق من النسخ.

وقام بوضع كتبه (الإلحادية)،ووضع فيها أفكاره، التي تجعل من يطلع عليه يتهمه بالزندقة والإلحاد.

ومن الكتب التي وضعها : (كتاب الإمامة) أظهر فيه ميله إلى علي بن أبي طالب وتفضيله إياه على غيره، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم خصه بالخلافة أو الولاية (فضيحة المعتزلة) وأثار به غضب المعتزلة فتصدوا له و وضع أبو الحسين بن عثمان الخياط المعتزلي كتاب (الانتصار) في الرد على ابن الراوندي (كتاب البصيرة) (كتاب الزمرد) (كتاب الفرند) (كتاب اللؤلؤ) (كتاب الدامق) (كتاب التاج) (كتاب عبث الحكمة) (كتاب الطبايع)

وقام العلماء بالرد عليه وتسفيه آرائه في كتب كثيرة ومنهم أبو القاسم الخياط وهو أحد المعتزلة الذين تصدوا لآرائه ووضعوا رداً عليها. ومنهم الشيخ أبو علي (الجبائي) والخياط والزبيري وأبو هاشم الذي رد على كتابه (الفرند).

وهذه قائمة ببعض مؤلفات ابن الراوندي، كما ذكرها من رد عليه وبعض المؤرخين (كابن البلخي والخياط وابن خلكان وابن النديم وابن المرتضى):

أ) حين كان معتزليا :

كتاب الابتداء والإعادة
كتاب الأسماء والأحكام
كتاب خلق القرآن
كتاب البقاء والفناء
كتاب لا شيء إلا موجود
كتاب الطبائع في الكيمياء
كتاب اللؤلؤ
وبعد انفصاله عن المعتزلة واختلافه معهم ألف الكتب الآتية:

كتاب الإمامة
كتاب فضيحة المعتزلة
كتاب القضيب (كتاب القضيب الذهبي).
كتاب التاج
كتاب التعديل والتجوير
كتاب الزمرد
كتاب الفرند
كتاب البصيرة
كتاب الدامق (أثار غضب السلطان، وقد أمر بإحضاره لكنه هرب والتجأ إلى يهودي مات عنده.)
كتاب التوحيد
كتاب الزينة
كتاب اجتهاد الرأي.
ولا يوجد من كتبه إلا كتابان هما (الابتداء والإعادة) و(الفرند)
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#10K

48 مشاهدة هذا الشهر

#17K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 397.
المتجر أماكن الشراء
د. عبد الأمير الأعسم ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث