❞دانا الخشارفه❝ الكاتبة والمؤلِّفة السورية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

دانا الخشارفه
الكاتبة والمؤلِّفة

19 عاماً

المؤلِّفة الكاتبة السورية

متواجدة منذ 8 شهور

الحساب الشخصي: dana alkhsharfa

دانا شادي الخشارفه سورية الجنسية. الإقامة : نوى/درعا/سوريا. العمر :ثمانية عشر عاماً. سنة الميلاد: ١/٩/٢٠٠٥ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نسجت بؤسي ❝ ❞ كانت رسائل ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝

#2K

2 مشاهدة هذا اليوم

#4K

157 مشاهدة هذا الشهر

#19K

3K إجمالي المشاهدات

📚 أعمال الكاتبة والمؤلِّفة ❞دانا الخشارفه❝:

0 2023

الاقتباسات (1)

الكتب (2)

dana alkhsharfa
منذ 2 سنوات

❞يومياتي❝

❞ أعود إلى المنزل وكأنني كنت أصارع العالم في الخارج وأن الصفعات تأتيني من كل مكان وأطراف روحي معلقة بجسدي وكأن أحدهم يحاول قتلي كأنه يطاردني بمنشاره! أدخل من باب المنزل وأنا مستغرب من وصولي إليه من بين أهوال العالم وأذيته أسقط مبعثرة في حضن أمي فتجمعني وترتبني ويحضر أبي إبرة وخيط وبعض الضمادات فتعيد تشكيلي مرة أخرى وبضعاً من لمساتها الممزوجة بسحر ما أصبح ملتئمة ويجلسن أخواتي حولي بوجوه مبتسمة فأشعر ببصيص من ضوء الأمل يتسلل إلى داخل قلبي ويتخطى ذلك الجدار السوداوي ويلقي أبي بضعاً من كلماته التي تقوم بتنظيف التعفن الذي يمكث في رأسي ليتوقف الصداع وأصبح أنا من جديد./دانا الخشارفه. ❝ ⏤dana alkhsharfa

❞ أعود إلى المنزل وكأنني كنت أصارع العالم في الخارج وأن الصفعات تأتيني من كل مكان وأطراف روحي معلقة بجسدي وكأن أحدهم يحاول قتلي
كأنه يطاردني بمنشاره!
أدخل من باب المنزل وأنا مستغرب من وصولي إليه من بين أهوال العالم وأذيته
أسقط مبعثرة في حضن أمي
فتجمعني وترتبني ويحضر أبي إبرة وخيط وبعض الضمادات
فتعيد تشكيلي مرة أخرى وبضعاً من لمساتها الممزوجة بسحر ما أصبح ملتئمة
ويجلسن أخواتي حولي بوجوه مبتسمة فأشعر ببصيص من ضوء الأمل يتسلل إلى داخل قلبي ويتخطى ذلك الجدار السوداوي
ويلقي أبي بضعاً من كلماته التي تقوم بتنظيف التعفن الذي يمكث في رأسي ليتوقف الصداع
وأصبح أنا من جديد./دانا الخشارفه. ❝

⏤ dana alkhsharfa

أعود إلى المنزل وكأنني كنت أصارع العالم في الخارج وأن الصفعات تأتيني من كل مكان وأطراف روحي معلقة بجسدي وكأن أحدهم يحاول قتلي , كأنه يطاردني بمنشاره , أدخل من باب المنزل وأنا مستغرب من وصولي إليه من بين أهوال العالم وأذيته , أسقط مبعثرة في حضن أمي , فتجمعني وترتبني ويحضر أبي إبرة وخيط وبعض الضمادات , فتعيد تشكيلي مرة أخرى وبضعاً من لمساتها الممزوجة بسحر ما أصبح ملتئمة , ويجلسن أخواتي حولي بوجوه مبتسمة فأشعر ببصيص من ضوء الأمل يتسلل إلى داخل قلبي ويتخطى ذلك الجدار السوداوي , ويلقي أبي بضعاً من كلماته التي تقوم بتنظيف التعفن الذي يمكث في رأسي ليتوقف الصداع , وأصبح أنا من جديد , دانا الخشارفه
dana alkhsharfa المنزل أخرى عالم الخارج الجدار مكان الصف العالم قلبي الضمادات تبني كلمات روحي لمسات جديد كلما زوجة خارج يحضر يلقي تأتي أعود جدار لجدار الأم أحدهم داخل يتوقف الصداع الصدا الأمل أشعر أصبح توقف يحاول