█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتب والمُترجم والشَّاعِر ❞ عاطف محمد عبد المجيد ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 شاعر ومترجم مصري ولد قرية المنشأة الكبرى – بصعيد مصر عام 1973م بدأ الكتابة سن مبكرة وبدأ بنشر قصائده منذ عام1991 يصف نفسه بقوله «أحب الحياة وأحاول أن أحياها كما أريد وأمارس أمارس هواياتي التي أعشقها؛ فهي تساعدني تحمل آلام ومآسيها ويضيف: أكتب الشعر ولا أسمي نفسي شاعراً وأترجم ما أحب وقتما لأني لا أصلح للعمل موظفًا لدى الترجمة أو فقيود الوظيفة الحكومية تكفيني بدفاتر الحضور والانصراف» ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها أصابع لم يرها مرة أخرى رسائل الأيقونة الخضراء أعد مؤمنا إلا بي الناشرين : الدار المصرية للطباعة والترجمة والنشر ❱
يقول الكاتب عن تجربته الشعرية:
الكتابة لعبة، ربما أكون قد تورطت فيها صغيرًا، وكانت بالنسبة لي كلُعبة تنس الطاولة، وكنت ومازلت أستمتع بهما على حد سواء. لا أنظر إلى الكتابة أكثر من كونها متعة، وأستمتع بكوني “مُشخبطًا” كبيرًا.
لا أنتظر أن أكون مُنظّرًا، أو قائدًا، أو إمامًا لأحد.. ولا أود أن أصبح شيخ طريقة، وإن كان بعضهم جعلني كذلك بالفعل، بعد أن استفاد من نصوصي وأفكاري وسار خلف كتابتي.
أرى أن الكتابة علاج لأشياء كثيرة، إليها نهرب حتى لا نموت كمدًا وانفجارًا مما يحدث حولنا.. فهي تهوّن علينا سخافات الآخرين التي تقابلنا كل حين.. كذلك تهوّن علينا عقبات الحياة وقسوتها. الكتابة وسيلة للبوح والفضفضة تساعد في التخلص من الهموم والأوجاع، وتداوي الجزء المعطوب داخلنا. الكتابة أيضًا هي الحارس الذي يمنع وصول الجنون إلينا، وهي النهر الذي ما إن اغتسلنا فيه حتى مُنحنا جذوة الحياة. في حالة الكتابة، نبدوا كأطفال كسالى نحاول الهرب من المذاكرة إلى اللعب، ومن قسوة الحياة إلى المتعة.
عن تجربته في الترجمة يقول:
أنْ تترجم يعني أنْ تدخلَ عوالمَ أخرى، أنْ تفتح عينيكَ على سماوات وفضاءات ثرية بثقافاتها وآدابها وأفكارها وبكُتَّابها في آن. لقد أتاحت لي الترجمة أن أقرأ أولًا، في رحلة بحثي عن نصوص أقوم بترجمتها، نصوصٍ وكتاباتٍ لمبدعين من فرنسا، من سويسرا، من النمسا، من أمريكا، من ألمانيا، من الجابون، من غينيا، من الكاميرون، من الصين، ومن اليابان أيضًا ومن غيرها من بلدان العالم الأخرى.
كتب منشورة للكاتب
أصْدرَ ترجمةً
له قيد الطبع