❞الشاهد بن محمد البوشيخي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞الشاهد بن محمد البوشيخي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ الشاهد بن محمد البوشيخي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ولد سنة 1945م بدوار الحريشة قرية با أستاذ محاضر بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بفاس : مدير معهد الدراسات المصطلحية :رئيس وحدة القرآن والحديث بالدراسات العليا بجامعة عبد الله بفاس له عدة إسهامات تحريك الحس الحضاري وإيقاظ الشعور الجماعي للأمة خلال ما يكتب وما يحاضر به المحافل الثقافية والعلمية ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها نحو معجم تاريخي للمصطلحات القرآنية المعرفة المعرّفة الناشرين : مجمع الملك فهد ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف الشاهد بن محمد البوشيخي الشاهد بن محمد البوشيخي الشاهد بن محمد البوشيخي
الشاهد بن محمد البوشيخي
المؤلِّف
المؤلِّف الشاهد بن محمد البوشيخي الشاهد بن محمد البوشيخي الشاهد بن محمد البوشيخي
الشاهد بن محمد البوشيخي
المؤلِّف
المؤلِّف
الشاهد بن محمد البوشيخي، ولد سنة 1945م بدوار الحريشة، قرية با محمد.أستاذ محاضر بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بفاس :
مدير معهد الدراسات المصطلحية بفاس :رئيس وحدة القرآن والحديث بالدراسات العليا بجامعة محمد بن عبد الله بفاس
له عدة إسهامات في تحريك الحس الحضاري، وإيقاظ الشعور الجماعي للأمة من خلال ما يكتب وما يحاضر به في المحافل الثقافية والعلمية.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نحو معجم تاريخي للمصطلحات القرآنية المعرفة ❝ ❞ نحو معجم تاريخي للمصطلحات القرآنية المعرّفة ❝ الناشرين : ❞ مجمع الملك فهد ❝

الشاهد بن محمد البوشيخي، ولد سنة 1945م بدوار الحريشة، قرية با محمد.
أستاذ محاضر بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بفاس
مدير معهد الدراسات المصطلحية بفاس
رئيس وحدة القرآن والحديث بالدراسات العليا بجامعة محمد بن عبد الله بفاس
مَعْلَمة حية نابضة بهموم العلم والثقافة ليس في الواقع المغربي فقط، وإنما في واقع الأمة الإسلامية. له عدة إسهامات في تحريك الحس الحضاري، وإيقاظ الشعور الجماعي للأمة من خلال ما يكتب وما يحاضر به في المحافل الثقافية والعلمية.
إن الذي يتدبر خطاب الرجل في كل ما يكتب وما يقول يشدُّه هذا التفكير والنظر الطويل في البحث عن أسباب وعلل الأزمات المحدقة بالأمة، واقتراح الحلول والعلاج لها، ويأسره هذا التعبير المتين والأسلوب الرصين الذي يختزل المعاني الكثيرة في الألفاظ القليلة وهو يقبس من القرآن الكريم ومن البلاغة العربية.
والأستاذ البوشيخي إلى جانب ذلك كله داعية إسلامي قدير يحمل همَّ الدعوة إلى الله، ويسعى إلى استرداد ذات الأمة المهربة، وحمل أبناء الإسلام على الرضاع من لبنه الخالص بتصور شامل يستوعب فقه الدين وفقه الواقع، ويتسلح بالعلم والعمل. إننا بحق أمام رجل وهبه الله ـ عـز وجـل ـ من الطاقات والملكات، ناهيك عن تواضعه الجم وخلقه الرفيع الذي يشهد له بالقدوة والحكمة.
أن تدخل إلى رحاب عقل العلاَّمة الدكتور الشاهد البوشيخي فأنت تفتح عينيك على مدى مساحة الأفق الرحب الذي يختزن عمق الرؤى وشمولية التطلعات صوب الحياة والإنسان.. صوب الأفكار الأصيلة المنبثقة من القرآن الكريم والسنة النبوية.
له كتابات بمجموعة من المنابر: آفاق، مجلة كلية الآداب بفاس، الهدى، مجلة المسلم المعاصر التي يصدرها المعهد العالي للفكر الإسلامي وبمجلة المشكاة.
من أبرز تلامذته الشيخ الدكتور فريد الأنصاري.

من مؤلفاته
مشروع المعجم التاريخي للمصطلحات العلمية
نظرات في المصطلح والمنهج
نحو تصور حضاري للمسألة المصطلحية
القرآن الكريم والدراسة المصطلحية
نحو معجم تاريخي للمصطلحات القرآنية المعرفة
نظرات في قضية المصطلح العلمي في التراث
جهود معهد الدراسات المصطلحية في خدمة السنة المشرفة - نموذج: مشروع المعجم التاريخي للمصطلحات الحديثية المعرفة
مصطلح الأمة بين الإقامة والتقويم والاستقامة
نظرات في تعريب العلوم الصحية وأهمية المصطلح الصحي في التراث
نظرات في المصطلح والمنهج
نحو معجم تاريخي للمصطلحات القرآنية المعرفة
القرآن الكريم طبيعته ووظيفته
الهداية إلى بلوغ النهاية (أصل هذا الكتاب مجموعة رسائل علمية تحت إشراف الدكتور الشاهد البوشيخي)
مصطلحات نقدية وبلاغية في كتاب البيان والتبيين للجاحظ
مصطلحات النقد العربي لدى الشعراء الجاهليين والإسلاميين: قضايا ونماذج
القرآن والإنسان أية علاقة ؟
شروط الانتفاع بالقرآن الكريم
مظاهر تكريم الإنسان في القرآن الكريم


من مقالاته
مفهوم الأمن في القرآن الكريم
المنهج مشكلة أمتنا الأولى!
مفهوم الحياة في القرآن الكريم
المسلمون بين الشدائد والبشائر
الشاهد البوشيخي في تجديد الفهم للمصطلح القرآني
الشاهد البوشيخي يؤسِّسُ منهجاً قرآنيا لفقه واقع الأمة، وتجديد حياتها!
نظرات في مفهوم الحوار في القرآن الكريم
مظاهر التكريم الإلهي لبني الإنسان
الهُدى المنهاجي في القرآن الكريم
الهوية الإسلامية في ضوء العولمة
نظرات في المصطلح والمنهج
المضامين التنموية للثقافة الإسلامية
التعليم الشرعي ضرورة تنموية
أولويات البحث العلمي في الدراسات القرآنية
الإنسان، خُلُق وعمل
مفهوم الحياة في القرآن الكريم
المسلمون بين الشدائد والبشائر

#3K

2 مشاهدة هذا اليوم

#11K

17 مشاهدة هذا الشهر

#5K

16K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
المعجم المفهومي للقرآن الكريم، هو غاية مطمح الدارسين، وإنجازه على وجهه الصحيح، هو قرة عين العالمين؛ به يرجى تبين أنساق مفاهيم القرآن الجزئية، التي بها يتبين النسق المفهومي الكلي للقرآن، الذي به يتم الفهم الكلي النسقي للقرآن. وبه يرجى تجديد الفهم، الذي به يتم تجديد العمل، الذي به يتم تجديد الحال. وللوصول إليه، لا بد من الدراسة المصطلحية لمفهوم كل مصطلح قرآني على حدة، وتلك تستلزم –فيما تستلزم – استيعاب تعريفات السابقين وجهودهم، في تبيّن المراد من كل مصطلح وبيانه. ولا ينهض بذلك الاستيعاب على وجه محرر ميسر، غير "المعجم التاريخي للمصطلحات القرآنية المعرفة". مفهوم (المعجم التاريخي للمصطلحات القرآنية المعرفة) : فالمقصود بالعنوان أعلاه إذن هو ذلك المعجم، المشتمل على جميع ألفاظ القرآن الكريم التي تعد مصطلحات، والتي شرحها الدارسون ضرباً من الشرح، مرتبة في تصنيفها الترتيب المعجمي وفي تعاريفها الترتيب التاريخي. يقصد بالمصطلحات القرآنية كل أسماء المعاني وأسماء الصفات المشتقة منها في القرآن الكريم، مفردة كانت أم مركبة، ومطلقة كانت أم مقيدة، وعلى الصورة الاسمية الصريحة، أم على الصورة الفعلية التي تؤول بالاسمية. ويلحق بها أسماء الذوات غير الأعلام، لشبهها القوي بها، واختلاف الناس في مفهومها. أما أسماء الأعلام والأدوات والحروف، فخروجها من هذا أظهر من أن يخفى. وقد اعتبرت تلك الأسماء مصطلحات، للخصوصية الدلالية التي صارت لها داخل الرؤية القرآنية، والتي إن لم يتفطن لها، ويصدر في الفهم والاستنباط منها، كان الاختلال في ذلك بقدر الإخلال. وإذا كان هناك نص ما، في لغة ما، قد أحدث "ثورة دلالية"، وشكل"طفرة مفهومية"، تحتاج ليحدث بعض من بعضها في مكان ما، وزمان ما، إلى قرون وقرون، فهو القرآن العظيم. ومن ثم كيف يسوغ أن تتردد نفوس، في اعتبار الألفاظ القرآنية مصطلحات، وهي لها من الخصوصية والخصوبة المفهومية، بحكم قرآنيتها، ما ليس لمثلها من الألفاظ، في أي علم من العلوم، بحكم بشريتها؟ كيف يجوز أن تسلم النفوس بمصطلحية ألفاظ كل طائفة، أو فرقة، أو مذهب وعمدتها وأساسها ألفاظ ونصوص مؤسس الطائفة، أو الفرقة، أو المذهب ثم لا تسلم بمصطلحية "ألفاظ أصل الدين" وهي ألفاظ كتاب "رب العالمين". إن الغفلة عن هذه الحقيقة أحدثت أضراراً بالغة، من أخطارها: عدم الالتزام بمصطلحات القرآن في عدد من علوم الدين، واستعمال ألفاظ أخرى بدلا منها، لا بد أن تحمل –بحكم طبيعة العلاقة بين الدال والمدلول والمصطلح والمفهوم– قدراً من التشوه أو التشويه، في فهم الدين وتبليغ الدين. لقد آن الأوان لتوبة مصطلحية نصوح يرد فيها وبها، لمصطلحات القرآن الاعتبار، على أساس أن " هذا الأمر دين". يقصد بالمصطلحات المعرفة هنا، كل الألفاظ التي شرحت دلالتها الاصطلاحية ضرباً من الشرح، سواء كان ذلك في صورة تعريف " جامع مانع " كما يقال، أم لم يكن، فكل إضاءة لمفهوم المصطلح تسهم في تعرفه، تعد في هذا الباب تعريفاً، وكل مصطلح شرح مفهومه ضرباً من الشرح يعد أيضاً مصطلحاً معرفاً. أهداف المعجم لقد خلت على الأمة قرون؛ فيها السمان وفيها العجاف، فيها خير القرون وفيها غير ذلك، وهي تتفاعل مع النص القرآني؛ تدرسه وتتدارسه، تُجلّي فهمها له في أعمال، وتلخَّص نظرتها لمفاهميه في أقوال، وقد تراكم من ذلك اليوم ما راكم، وانهدم من بنيان الأمة ما انهدم، واحتيج إلى عودة صادقة، يتأسس فيها اجتهاد الخلف على استيعاب جهود السلف، ويتجدد فيها التدين بناء على تجدد فهم الدين، عودة يستعيد فيها المصطلح القرآني سلطته، ويسترجع في القلوب ما ضاع من مفهومه، ويحرر المساحات الهائلة المغتصبة من عقول الأمة بفعل الانسلاخ والانحسار، أو التبعية والانبهار. ولا سبيل إلى ذلك بغير الدراسة الجادة لمفاهيم المصطلحات القرآنية، وتيسير تداولها – بعد تبينها على الوجه الصحيح – للناس. وأول ما يجب التمهيد به لذلك، هو هذه الفهوم التي فهمت بها مصطلحات القرآن الكريم، في مختلف الأعصار والأمصار، ولدى مختلف العلماء في مختلف التخصصات؛ والتي تتجلى أساساً في التعاريف والشروح التي شرحت بها المصطلحات؛ ذلك بأنها تمثل خلاصة الفهم، وخلاصة التفاعل بين النص الثابت والواقع المتغير، عبر الإنسان المختبر الوسيط، وخلاصة الرصيد الذي لا يدانيه رصيد، في المساعدة على التبين والتنزيل والتجديد. لا جرم أن جمع ذلك، وتوثيقه، وتصنيفه، وإخراجه في معجم تاريخي، يمتد أكثر من أربعة عشر قرناً، سيحقق أهدافاً كثيرة، منها: 1- حصر جهود السابقين في تحديد دلالة المصطلحات القرآنية: وهي جهود –على كثرتها، وأهميتها، وحاجة الأمة والتخصص في الحاضر والمستقبل إليها – لما تحظ بالعناية اللازمة لها، ليتم استيعابها. 2 -تبين مدى إسهام كل مسهم ونوعه، في ضبط الدلالة الاصطلاحية للألفاظ القرآنية، فرداً كان أم جماعة، وفي أي عصر ومصر، منذ نزول القرآن الكريم حتى الآن. وفي ذلك، عند التحليل والتعليل، من الفوائد ما لا يخفى. 3- رصد التطور الذي طرأ عل فهم المصطلحات القرآنية عبر التاريخ، وهو رصيد سيفسر كثيراً من الظواهر في شخصيتنا العلمية والحضارية، عمودياً وأفقياً، مداً وجزراً، استقامة وانحرافاً، عطاءٍ وأخذاً. 4- تسهيل التقويم، لحسن التوظيف، وحسن التركيب، وحسن التكميل، وما أحوج بناة الخلف إلى استيعاب جهود السلف. 5- تمهيد الطريق للدراسة المصطلحية لمفاهيم الألفاظ القرآنية؛ إذ لا يجوز – لخصوصية النص القرآني – الاستغناء في دراسة مفاهيم مصطلحاته عن خلاصات التفاعل والتلقي عبر القرون.وبهذا المعجم سيتيسر الوقوف على ذلك أيما تيسر.
عدد المشاهدات
17343
عدد الصفحات
38
نماذج من أعمال الشاهد بن محمد البوشيخي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞الشاهد بن محمد البوشيخي❝:

منشورات من أعمال ❞الشاهد بن محمد البوشيخي❝: