❞علم الدين البرزالي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞علم الدين البرزالي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ علم الدين البرزالي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 البِرْزَاليّ(665 739) هو القاسم بن محمد يوسف زكي أبي يداس الإشبيلي الشافعي الشيخ الإمام الحافظ المحدث المؤرخ مولده وأسرته ولد دمشق سنة 665 أسرة علمية جاءت المغرب وكانت أسرته قد نزلت إشبيلية ثم رحلت إلى الشام وأول عرِف هذه الأسرة الجد الأعلى لعلم المفيد محدث الذي سمع تاريخ مدينة الربع الأول القرن السابع علي وابن عساكر ولكن شهرة البِرزالي غطت سبقه علماء وذاع صيته حياته وانتشر الشرق والغرب نشأته ورحلاته العلمية حضر مجالس السماع صغيرا وجلس شبابه مع الشهود وكان حسن الخط رحل حلب وبعلبك ومصر ومكة والمدينة وبلغ عدد شيوخه بالسماع أكثر ألفي نفس وبالإجازة ألف جمعهم معجم كبير ولي دار الحديث الأشرفية مقرئاً فيها وقرأ بالظاهرية 713هـ وحضر المدارس وتولى مشيخة النورِية ومشيخة النفيسية ووقف كتبه بدار السنية وبدار القوصية كان قوي الذاكرة عارفاً بالرجال ولاسيما شيوخ زمانه مؤلفاته المقتفي لتاريخ شامة تاريخ وفاته توفي 739 وتوفي وهو محرما طريقه لأداء فريضة الحج فدفن بخليص بين مكة المكرمة المنورة ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها المقتفي كتاب الروضتين الجزء الاول الرابع الثالث الثاني الناشرين : المكتبة العصرية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف علم الدين البرزالي علم الدين البرزالي علم الدين البرزالي
علم الدين البرزالي
المؤلِّف
المؤلِّف علم الدين البرزالي علم الدين البرزالي علم الدين البرزالي
علم الدين البرزالي
المؤلِّف
665م - 739م مؤلفون المؤلِّف
علم الدين البِرْزَاليّ(665-739) هو علم الدين القاسم بن محمد بن يوسف بن زكي الدين محمد بن يوسف بن أبي يداس البرزالي الإشبيلي الشافعي الشيخ الإمام الحافظ المحدث المؤرخ .

مولده وأسرته
ولد الحافظ علم الدين في دمشق سنة 665 من أسرة علمية جاءت من المغرب، وكانت أسرته قد نزلت إشبيلية، ثم رحلت إلى الشام، وأول من عرِف من هذه الأسرة هو الجد الأعلى لعلم الدين الإمام المفيد محدث الشام زكي الدين محمد بن يوسف بن أبي يداس، الذي سمع تاريخ مدينة دمشق في الربع الأول من القرن السابع على أبي محمد القاسم بن علي، وابن عساكر، ولكن شهرة علم الدين البِرزالي غطت على من سبقه من علماء هذه الأسرة، وذاع صيته في حياته، وانتشر في الشرق والغرب .

نشأته ورحلاته العلمية
حضر الحافظ علم الدين البرزالي مجالس السماع صغيرا، وجلس في شبابه مع الشهود، وكان حسن الخط، ثم رحل إلى حلب، وبعلبك، ومصر، ومكة والمدينة، وبلغ عدد شيوخه بالسماع أكثر من ألفي نفس، وبالإجازة أكثر من ألف جمعهم في معجم كبير

ولي البرزالي دار الحديث الأشرفية في دمشق مقرئاً فيها، وقرأ بالظاهرية سنة 713هـ، وحضر المدارس، وتولى مشيخة دار الحديث النورِية، ومشيخة دار الحديث النفيسية، ووقف كتبه بدار الحديث السنية، وبدار الحديث القوصية ، كان الحافظ قوي الذاكرة، عارفاً بالرجال، ولاسيما شيوخ زمانه..

مؤلفاته
المقتفي لتاريخ أبي شامة.
تاريخ البرزالي.
وفاته
توفي الحافظ علم الدين البرزالي سنة 739، وتوفي وهو كان محرما، وهو في طريقه لأداء فريضة الحج، فدفن بخليص بين مكة المكرمة والمدينة المنورة .

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الاول ❝ ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع ❝ ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الثالث ❝ ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الثاني ❝ ❞ المقتفي على كتاب الروضتين الجزء الرابع ❝ الناشرين : ❞ المكتبة العصرية ❝

#18K

36 مشاهدة هذا اليوم

#12K

44 مشاهدة هذا الشهر

#8K

9K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
نبذة عن الكتاب : في مقدمة تاريخه كتب "البرزالي" ما يلي: "... كان تاريخ الشيخ الإمام العلاّمة الحافظ المفتي "شهاب الدين عبد الرحمن بن إسماعيل المقدسيّ"، المعروف "بأبي شامة" الذي جعله ذيلاً على كتابه المسمَّى بــ"الروضتين في أخبار الدولتين"، ورتّبه على السِنين، وابتدأ فيه من أول سنة تسعين وخمس ماية، وانتهى فيه إلى سنة وفاته سنة خمس وستين وستماية، وهي سنة مولدي، مجموعاً حسناً، وذيلاً مستحسناً، ولمّا طالعتُه وحصّلت به نسخة وقابلته أحببتُ أن أذيّل عليه من تلك السنة، وأن أحذوا (!) حذْوَه فيما أتقنه وبيَّنه، وأن أهتدي بأنواره، وأن أُعَدّ من جملة أعوانه وأنصاره، ليكون تاريخه مَعْلَماً، وإتقانه مُحكماً". بهذه المقدّمة القصيرة أوضح "البرزالي" سبب تصنيفه لهذا الكتاب، إذ المعروف أنّ "أبا شامة المقدسي" ألّف كتابه "الروضتين"، ثم ذيّل عليه، فجاء كتاب "البرزالي" ذيلاً على "ذيل الروضتين"، وهو يقتفي أثره، فعُرِف بــ"المقتفي على كتاب الروضتين"، كما عُرف بــ"تاريخ البرزالي"؛ ويؤرّخ الكتاب لثلاثٍ وسبعين سنة، من سنة 665 إلى سنة 738هـ، أي من سنة ولادة المؤلف إلى السنة التي سبقت وفاته. يكتسب هذا الكتاب أهمّيته من صدقيّة مؤلّفه، فهو محدّث قبل أن يكون مؤرّخاً، ومن يكون محدّثاً حافظاً عارفاً بالحديث ورُواته يكون عالماً بعلم الجرح والتعديل الذي يضع المقاييس لصدق الرواة ورواياتهم، أو ضعفهم وتدليسهم؛ وقد تنوعت مصادر "البرزالي" في جمْع مادّة كتابه "المقتفي" بين الكتب المتداوَلَة المؤلَّفة في عصره، وبين الرُواه الذين كان يلتقيهم ويسمع منهم مباشرةً، وبين المراسلين له من مختلف البلاد، من حيث كان يُقيم شبكة مراسلاتٍ واسعة مع علماء ومؤرّخي عصره ممَّن يُعْنَوْن بالأخبار والوفيات، فيكتبون إليه ما يجري في بلدانهم من حوادث، وتراجم الوفيات عندهم، وبين الوثائق الرسمية ومحاضر القضاة والأمراء وكُتاب الدواوين التي يطّلع على نصوصها، وبين الإجازات العلمية التي يقف عليها وهي تضبط أسماء الأعلام وأنسابهم وتواريخ وفياتهم، ويأتي والده في مقدّمه مصادره. ولأهمية هذا الكتاب قام بتحقيقه "عمر عبد السلام" تدمري مستعيناً بنسخة مصورة من مخطوط "المقتني" للبرزالي في متحف "طوب قبو" ونسخة مصورة عن جزء "البرزالي" من مجمع اللغة العربية بدمشق، ونسخة مصورة من معجم شيوخ الدمياطي عن مخطوط المكتبة الوطنية بتونس وهو من مصادر "البرزالي" الأساسية وقطعة من "تاريخ البرزالي" محفوظة في مكتبة جامعة ليدن بهولنده.
عدد المشاهدات
1752
عدد الصفحات
759
نماذج من أعمال علم الدين البرزالي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞علم الدين البرزالي❝:

منشورات من أعمال ❞علم الدين البرزالي❝: