❞أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أبي بكر عبد الله بن الدنيا ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الحافظ أبو محمد عبيد سفيان قيس البغدادي القرشي مولاهم موالي بني أمية (208 هـ 281 هـ) الملقب بـ ابن (وقد طغى لقبه اسمه حتى اشتهر به)؛ ولد مدينة بغداد أوائل القرن[؟] الثالث الهجري سنة ثمان ومائتين هو مؤرخ ومؤدب عربي أدّب المعتضد العباسي وابنه المكتفي بالله قيل عنه قال حجر التقريب: «صدوق حافظ صاحب تصانيف» قال حاتم: «كتبت عنه مع وهو صدوق» وقال الخطيب البغدادي: «أدب غير واحد أولاد الخلفاء» وقال كامل:« مؤدب المعتضد» كما يذكر بأنه: «إذا أراد أن يبكي شخصاً أبكاه وإذا يضحكه أضحكه» قال شاذان: «أن ذر القاسم داود حدثني عن الدنيا؛ قال: دخل الموفق ولوح بيده فقال مالك لوحك بيدك مات غلامي واستراح الكتاب قال ليس هذا كلامك كان الرشيد أمر يعرض عليه ألواح أولاده فعرضت لابنه ما لغلامك معه وكأن الموت أسهل عليك نعم فدع ثم جئته فقال: كيف محبتك لمؤدبك ؟ قلت: لا أحبه أول فتق لساني بذكر ذاك إذا شئت اضحكك ابكاك يا راشد أحضرنى فأحضرنى ابتدأت أخبار الخلفاء ومواعظهم فبكى بكاء شديدا وابتدأت فذكرت نوادر الأعراب فضحك ضحكا كثيرا لي شهرتنى شهرتنى» ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الصمت وآداب اللسان (ت: الحويني) مقتل أمير المؤمنين علي طالب السلام الناشرين : دار العربي البشائر للطباعة والنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا
أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا
المؤلِّف
المؤلِّف أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا
أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا
المؤلِّف
823م - 894م المؤلِّف
الحافظ أبو بكر، عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي القرشي مولاهم من موالي بني أمية (208 هـ - 281 هـ) الملقب بـ ابن أبي الدنيا (وقد طغى لقبه على اسمه حتى اشتهر به)؛ ولد الحافظ أبو بكر في مدينة بغداد، في أوائل القرن[؟] الثالث الهجري سنة ثمان ومائتين (208 هـ). هو مؤرخ ومؤدب عربي، أدّب المعتضد العباسي وابنه المكتفي بالله.

قيل عنه
قال ابن حجر في التقريب: «صدوق حافظ صاحب تصانيف».
قال ابن أبي حاتم: «كتبت عنه مع أبي وهو صدوق»
وقال الخطيب البغدادي: «أدب غير واحد من أولاد الخلفاء»
وقال ابن كامل:« هو مؤدب المعتضد»
كما يذكر بأنه: «إذا أراد أن يبكي شخصاً أبكاه، وإذا أراد أن يضحكه أضحكه»
قال أبو بكر بن شاذان: «أن أبو ذر القاسم بن داود، حدثني عن ابن أبي الدنيا؛ قال: دخل المكتفي على الموفق ولوح بيده فقال مالك لوحك بيدك فقال مات غلامي واستراح من الكتاب قال ليس هذا من كلامك كان الرشيد أمر ان يعرض عليه ألواح أولاده فعرضت فقال لابنه ما لغلامك ليس لوحك معه قال مات واستراح من الكتاب قال وكأن الموت أسهل عليك من الكتاب قال نعم قال: فدع الكتاب قال: ثم جئته فقال: كيف محبتك لمؤدبك ؟ قلت: كيف لا أحبه وهو أول من فتق لساني بذكر الله وهو مع ذاك إذا شئت اضحكك وإذا شئت ابكاك قال يا راشد أحضرنى هذا قال فأحضرنى ثم ابتدأت في أخبار الخلفاء ومواعظهم فبكى بكاء شديدا قال وابتدأت فذكرت نوادر الأعراب فضحك ضحكا كثيرا ثم قال لي شهرتنى شهرتنى»

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الصمت وآداب اللسان (ت: الحويني) ❝ ❞ مقتل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ❝ الناشرين : ❞ دار الكتاب العربي ❝ ❞ دار البشائر للطباعة والنشر والتوزيع ❝

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#6K

110 مشاهدة هذا الشهر

#7K

11K إجمالي المشاهدات
نبذة عن الكتاب : اُغتيل علي بن أبي طالب على يد أحد الخوارج يُدعى عبد الرحمن بن ملجم في 21 رمضان 40 هـ/ 27 يناير 661 م. علي بن أبي طالب هو رابع الخلفاء الراشدين عند السنة وأحد العشرة المبشرين بالجنة وأوّل الأئمّة عند الشيعة. اُغتيل في المسجد الكبير بالكوفة في العراق الحالي، كان يبلغ من العمر 62 أو 63 عاماً، توفي متأثراً بجراحه بعد يومين من إصابة ابن ملجم على رأسه بسيف مطلي بالسموم، في 21 أو 19 رمضان 40 هـ (27 يناير 661 م). وكان الخليفة الثالث الذي تم اغتياله، بعد عمر وعثمان. أصبح علي الخليفة بعد اغتيال عثمان عام 35 هـ / 656 م. ومع ذلك واجه معارضة من البعض في المشرق بما في ذلك حاكم بلاد الشام، معاوية بن أبي سفيان. اندلعت فتنة سُميت بالفتنة الأولى (فتنة مقتل عثمان)، داخل الدولة الإسلامية المبكرة مما أدى إلى إسقاط الخلفاء الراشدين وإنشاء الدولة الأموية. بدأ الأمر عندما اُغتيل الخليفة عثمان بن عفان عام 35 هـ / 656 م واستمر حتى أربع سنوات في عهد علي. بعد أن وافق علي على التحكيم مع معاوية الأول بعد وقعة صفين (36 هـ/ 657 م)، حدثت ثورة ضده من قبل بعض أفراده، والمعروفين فيما بعد باسم الخوارج. قتلوا بعض أنصار علي، ولكن تم سحقهم من قبل قوات علي في معركة النهروان في 658. التقى ابن ملجم مع خوارج آخرين وهما الحجاج التميمي البرك بن عبد الله وعمرو بن بكر التميمي في مكة، وخلص إلى أن وضع المسلمين في ذلك الوقت كان بسبب أخطاء علي ومعاوية وعمرو بن العاص (حاكم مصر). قرروا قتل الثلاثة من أجل حل "الوضع المؤسف" في وقتهم وكذلك الانتقام من رفاقهم الذين قُتِلوا في النهروان. بهدف قتل علي، توجه ابن ملجم نحو الكوفة حيث وقع في حب امرأة توفى شقيقها ووالدها في النهروان تُدعى قطام بنت شجنة التميمية. وافقت على الزواج منه إذا كان بإمكانه قتل علي واعتبرته كمهراً لها. ونتيجة لذلك، طَعَن ابن ملجم علي بن أبي طالب في المسجد الكبير بالكوفة. بعد وفاة علي، أُعدِم ابن ملجم انتقاماً من الحسن بن علي. تعود الأحداث التي كانت السبب لاغتيال علي إلى زمن وفاة النبي محمد، حيث اختلف المسلمون حول خلافة من بعده كزعيم للأمة. أعطى المسلمون في سقيفة بني ساعدة الولاء لأبي بكر كخليفة للمسلمين. رشح حينها سعد بن عبادة نفسه وأيده في ذلك الأنصار، في حين رشح عمر بن الخطاب أبا بكر مؤكداً على أحقية المهاجرين في الخلافة. ولقي هذا الترشيح تأييد المسلمين ممن كانوا في السقيفة. يعتقد المسلمون السنة أن محمد لم يختر خليفة، ويعتقد المسلمون الشيعة أنه تم تعيين علي كخليفة محمد من قبل الله في إشارة إلى حديث الغدير أبو بكر خلفه عمر، الذي قتل في 644. بعد وفاة عمر، علي وهو ابن عم النبي محمد وصهره، كان منافساً لعثمان على المنصب. أصبح عثمان الخليفة من خلال الشورى، وأصبح علي الخليفة بعد اغتيال عثمان عام 656. رسم تُركي عُثماني لموقعة الجمل، وقد غُطي وجه كلًا من عائشة وعليّ باللون الأبيض. تزامنت خلافة علي مع الفتنة الأولى. إذ بويع علي بن أبي طالب للخلافة بالمدينة المنورة في اليوم التالي لمقتل عثمان فبايعه أغلب من كان في المدينة من الصحابة والتابعين. نقل علي عاصمة الخلافة إلى الكوفة وحكم في حِقبةٍ عُرِفَت بعدم الاستقرار السياسي والتي احتاجت إلى الحِكمة والدراية الفقهية. استمرت مدة خلافته خمس سنوات. على الرغم من انتخاب علي كرابع الخلفاء الراشدين (الخليفة "الموجه بحق") إلا أنه واجه معارضة خلال فترة حكمه. من جهة، تمردت عائشة وطلحة والزبير عليه في مكة، ومن ناحية أخرى رفض الحاكم الأموي لبلاد الشام معاوية الولاء له كخليفة جديد ولذلك نشبت حرب حول منصب الخلافة. طلب معارضو علي معاقبة قتلة عثمان لكن علي كانت له أسبابه في تأخير الانتقام حينها. التقيا طلحة والزبير بعائشة وقرروا المسير إلى البصرة رافعين شعار الانتقام لعثمان، فسارو بجيشٍ انطلق بقيادة عائشة وطلحة والزبير وصحابة آخرين من مكة إلى البصرة بعشرة آلاف مقاتل وتحرك إليهم علي ولقيهم على مشارف البصرة، وانتهت المعركة بانتصار علي وسُميت موقعة الجمل عام 656. ثم قاتل علي أيضًا في معركة صفين عام 657 ضد معاوية على الحدود السورية العراقية، وانتهت المعركة في طريق مسدود ودخل علي حينها في التحكيم مع معاوية. بعد معركة صفين وعندما قبل علي التحكيم مع معاوية تحديداً، عارضت مجموعة من جيش علي بالتحكيم عُرفت فيما بعد باسم الخوارج. فقد عارضوا حينها الحكم البشري في مسألة الدين واستخدموا شعار "لا حكم إلا حكم الله" أي عدم حاجة الأمة الإسلامية لخليفة في زمن السلم. في سنة 658 انتهكوا يمين الولاء، وتمردوا وهددوا علانية بقتل أي مسلم لن ينضم معهم، وقاموا بتسليح البدو ودربوهم للقتال وجعلوهم ينضمون إلى ثوراتهم لكن في نهاية المطاف هزمهم علي في معركة النهروان وأسفرت هذه المعركة الخاطفة عن عددٍ كبير من القتلى في صفوف الخوارج. كان مقتل الخوارج "الحدث الأكثر إشكالية" خلال خلافة علي، لأنهم كانوا من أقوى حلفائه في الحرب ضد معاوية. ويمثل كتاب كتاب مقتل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب كتاب مقتل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.
عدد المشاهدات
1627
عدد الصفحات
136
نماذج من أعمال أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا:
📚 أعمال المؤلِّف ❞أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا❝:

منشورات من أعمال ❞أبي بكر عبد الله بن أبي الدنيا❝: