❞عبد المعز صفوت❝ الكاتب والشَّاعِر المصري - المكتبة

- ❞عبد المعز صفوت❝ الكاتب والشَّاعِر المصري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتب والشَّاعِر ❞ عبد المعز صفوت ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 كاتب وشاعر مصري يعمل معلما للغة العربية ولد عام ١٩٨٢ بمحافظة الاقصر يكتب الرواية والقصة القصيرة والشعر ويعد ديوان حكايات ليلية أولى أعماله المنشورة ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها أنوثة وقصص أخرى الناشرين : مؤسسة يسطرون للطباعة والنشر والتوزيع دار زهراء الشرق للنشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الكاتب والشَّاعِر عبد المعز صفوت عبد المعز صفوت عبد المعز صفوت
عبد المعز صفوت
الكاتب والشَّاعِر
الكاتب والشَّاعِر عبد المعز صفوت عبد المعز صفوت عبد المعز صفوت
عبد المعز صفوت
الكاتب والشَّاعِر
43 عاماً مؤلفون مصريون الكاتب مصري الشَّاعِر مصري المصري
متواجد منذ 2 سنوات
الحساب الشخصي: أستاذ عبدالمعز صفوت
كاتب وشاعر مصري، يعمل معلما للغة العربية ولد عام ١٩٨٢
بمحافظة الاقصر ، يكتب الرواية والقصة القصيرة والشعر
ويعد ديوان حكايات ليلية أولى أعماله المنشورة
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ حكايات ليلية ❝ ❞ أنوثة وقصص أخرى ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة يسطرون للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❞ دار زهراء الشرق للنشر ❝

#8K

77 مشاهدة هذا اليوم

#8K

56 مشاهدة هذا الشهر

#27K

2K إجمالي المشاهدات
كالعادة ..الأرق يمزق أجفانى فلا أستطيع النوم، كانت مباراة طويلة ..عصيبة.. مرهقة بينى وبين وسادتى، كم تقلبت طوال الليل بلا فائدة وذهبت لدورة المياه مرارًا وشربت ماءً.. الكثير منه .. واستعرضت قصة حياتى منذ الميلاد، ومازال الليل طوي .ًال. فتيًا .. أسود اللون.. أسود القلب ..قاسيًا حادًا.. جاثمًا فوق أنفاسي .. ومازلت فى تململى كما شهدت غروب الشمس رأيت شروقها ...لا فائدة.. نهضت متثاقلا وغسلت وجهى فلم أشعر بالانتعاش فقررت أن أستحم وبعد فترة طويلة تحت الماء خرجت من الحمام أفضل حا ،ًال أبحث عن ثيابى المتناثرة فى كل مكان.. وأنا - كما ترى - أضع ثيابى فى أى ركنٍ فى الشقة إلا الدولاب ! ..وبعدما وقفت نصف ساعة أمام مرآة الحمام أمشط شعرى، فتحت الثلاجة وأنا لا أعلم ما الذى سأفعله .. وأخذت أفكر.. هل أفطر؟ هل أنا جائع ؟..
عدد المشاهدات
512
عدد الصفحات
120
نماذج من أعمال عبد المعز صفوت:
📚 أعمال الكاتب والشَّاعِر ❞عبد المعز صفوت❝:

منشورات من أعمال ❞عبد المعز صفوت❝: