❞عبدالغني المقدسي❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

- ❞عبدالغني المقدسي❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ عبدالغني المقدسي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها النصيحة الأدعية الصحيحة الحج (من عمدة الأحكام) التذكرة أصول الفقة نسخة مصورة عقيدة الحافظ تقي الدين الأحکام کلام خیر الأنام الكمال أسماء الرجال ت شادي آل نعمان ط الكويت مختصر سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وسيرة أصحابه العشرة الناشرين : مؤسسة الرسالة المكتبة العصرية دار ابن كثير بلنسية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف عبدالغني المقدسي عبدالغني المقدسي عبدالغني المقدسي
عبدالغني المقدسي
المؤلِّف
المؤلِّف عبدالغني المقدسي عبدالغني المقدسي عبدالغني المقدسي
عبدالغني المقدسي
المؤلِّف
1146م - 1203م مؤلفون مصريون المؤلِّف مصري المصري
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ النصيحة في الأدعية الصحيحة ❝ ❞ الحج (من عمدة الأحكام) ❝ ❞ التذكرة في أصول الفقة نسخة مصورة ❝ ❞ عقيدة الحافظ تقي الدين ❝ ❞ عمدة الأحکام من کلام خیر الأنام ❝ ❞ الكمال في أسماء الرجال ت شادي آل نعمان ط الكويت ❝ ❞ مختصر سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وسيرة أصحابه العشرة ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة الرسالة ❝ ❞ المكتبة العصرية ❝ ❞ دار ابن كثير ❝ ❞ دار بلنسية ❝

عبد الغني المقدسي هو الحافظ تقي الدين أبو محمد عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور بن رافع بن حسن بن جعفر بن إبراهيم المقتول بن إسماعيل بن الأمير جعفر السيد الأغر بن إبراهيم الاعرابي بن أبو جعفر محمد الرئيس الجواد بن علي الزينبي بن عبد الله بحر الجود بن جعفر الطيار بن أبي طالب، المقدسي الجماعيلي صاحب كتاب عمدة الأحكام، ولد بجماعيل من أرض نابلس من بيت المقدس سنة 541  ولكنه سرعان ما انتقل مع أسرته من بيت المقدس إلى دمشق.

اتجه الحافظ عبد الغني المقدسي إلى طلب العلم في سن مبكرة، فقد تتلمذ في صغره على يد الشيخ محمد بن أحمد بن قدامة المقدسي -عميد أسرته- ثم تتلمذ على شيوخ دمشق وعلمائها فأخذ عنهم الفقه وغيرها من العلوم، ومن هؤلاء الشيوخ أبو المكارم بن هلال وسلمان بن علي الرحبي وأبي عبد الله محمد بن حمزة القرشي.

ثم ارتحل إلى بغداد سنة 561، فأنزل عند الشيخ عبد القادر الجيلي (الكيلاني) وأقام ببغداد نحو أربع سنين، اشتغل فيها بالحديث والفقه، ثم رجع إلى دمشق سنة 565، وما لبث أن رحل الحافظ إلى مصر ودخل الإسكندرية في سنة 566 وأقام مدة عند الحافظ أبي طاهر السلفي (توفي سنة 576) ، وله رحلة أخرى إلى السلفي سنة 570، ثم سافر بعدها إلى أصبهان وأقام بها مده.

مؤلفاته[عدل]

كان الحافظ المقدسي من المكثرين في التصنيف، ومعظم تأليفه في الحديث، وقد أورد عبد الله البصيري صاحب كتاب عقيدة الحافظ عبد الغني المقدسي أنه ألف 56 عنوانًا [7][8]

  1. عمدة الأحكام.
  2. الكمال في أسماء الرجال.
  3. المصباح في عيون الأحاديث الصحاح.
  4. نهاية المراد من كلام خير العباد.
  5. تحفة الطالبين في الجهاد والمجاهدين.
  6. محنة الإمام أحمد.
  7. اعتقاد الإمام الشافعي.
  8. مناقب الصحابة.
  9. النصيحة في الأدعية الصحيحة.
  10. الترغيب في الدعاء والحث عليه.
  11. الثاني من فضائل عمر بن الخطاب.
  12. حديث الإفك
  13. مختصر سيرة الرسول و أصحابه العشرة
  14. وفاته

    قال الحافظ أبو موسى بن عبد الغني المقدسي: «مرض والدي في ربيع الأول سنة ست مئة مرضًا شديدًا، منعه من الكلام والقيام، واشتد به مدة ستة عشر يوماً»، ثم ما لبث أن توفي المقدسي في يوم الإثنين 23 من شهر ربيع الأول سنة 600 هـ، وله 59 سنة، ودفن بمقبرة القرافة بمصر, بعدما اضطر للجوء إلى مصر قادما من الشام حيث امتحن في عقيدته.

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#4K

143 مشاهدة هذا الشهر

#3K

21K إجمالي المشاهدات
نبذه عن الكتاب: أصول الفقه مركب من لفظين مفردين بإضافة لفظ: «أصول» إلى لفظ: «الفقه»، ومعنى الأصول باعتباره مفردا هي: أدلة الفقه، وأصول الفقه بالمعنى الإضافي: «الأدلة الشرعية، التي يعتمد عليها علم الفقه، وتستمد منها أحكامه». و«أصول الفقه» بمعناه اللقبي، أي: المركب الإجمالي، بمعنى: العلم المسمى بـ: «أصول الفقه» هو: «العلم بالقواعد التي وضعت للوصول إلی استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية». وبعبارة أخری: أصول الفقه هو علم يضع القواعد الأصولية لاستنباط الأحكام الشرعية من أدلّتها الصحيحة. أو هو:«علم يدرس أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة، وطرق استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها، والاجتهاد والاستدلال». فهو: «منهج الاستدلال الفقهي»، وموضوعه: أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة. ويبحث في كيفية الاستنباط، وقواعده وشروطه. أو هو: «علم يبحث في أدلة الفقه الإجمالية وكيفية الاستفادة منها، وحال المستفيد (المجتهد)»، ويبين كيفية استنباط الحكم من دليله، كاستنباطه من صراحة نص الآية القرآنية، أو الحديث النبوي، أو من مفهومهما، أو من القياس عليهما، أو بغير ذلك، وعلم أصول الفقه يبحث في الأدلة بصفتها الإجمالية، وخصائص كل نوع منها وكيفية ارتباط أنواعها ببعض، والقواعد والشروط التي تبين للفقيه المسلك الذي يجب عليه أن يلتزمه في استخراج الأحكام من أدلتها. كانت أصول الفقه معرفة حاضرة في أذهان فقهاء الصحابة والتابعين في الصدر الأول، حيث لم يكونوا بحاجة لعلم قواعد الاستدلال التي أخذت معظمها عنهم؛ لأنهم أصحاب ملكة لسانية، وخبرتهم في معرفة نقل الشرع وقرب العصر، وبعد انتهاء فترة الصدر الأول وظهور عصر تدوين العلوم احتاج الفقهاء والمجتهدون إلى تحصيل قوانين الاستنباط وقواعده لاستفادة الأحكام من الأدلة فكتبوها فنا قائما برأسه سموه أصول الفقه. قال ابن خلدون: «وكان أول من كتب فيه الشافعي رضي الله تعالى عنه، أملى فيه رسالته المشهورة تكلم فيها في الأوامر والنواهي والبيان والخبر والنسخ وحكم العلة المنصوصة من القياس، ثم كتب فقهاء الحنفية فيه وحققوا تلك القواعد وأوسعوا القول فيها وكتب المتكلمون أيضا كذلك». وفي مصادر أخرى فقد قيل إن أول من صنف في علم أصول الفقه وضبط القواعد: أبو يوسف، ومحمد تلميذا أبي حنيفة، وقيل: بل أبو يوسف وحده، وقيل: بل هو أبو حنيفة النعمان حيث كتب كتاباً أسماه كتاب الرأي، ولكن لم يصل من ذلك شيء، والذي اشتهر قديما وحديثا: أن الشافعي أول من دون في علم أصول الفقه، وكتب فيه بصورة مستقلة في كتابه المشهور: «الرسالة» -وهو كتاب متداول مطبوع- وقد صرح بذلك جمع كابن خلكان وابن خلدون. وأدلة الفقه الإجمالية: الكتاب والسنة والإجماع والقياس، وهذه الأربعة الأدلة هي الأصول الأساسية المتفق عليها عند جمهور الفقهاء، وما عداها من الأدلة مختلف في تفاصيل الاستدلال بها، لا في إنكارها بالكلية، وتشمل: استصحاب الحال، والاستحسان والمصالح المرسلة، والعرف، وعمل أهل المدينة عند المالكية، وقول الصحابي.
عدد المشاهدات
7056
عدد الصفحات
111
نماذج من أعمال عبدالغني المقدسي:

منشورات من أعمال ❞عبدالغني المقدسي❝: