❞مؤيد عبد الفتاح حمدان❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞مؤيد عبد الفتاح حمدان❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ مؤيد عبد الفتاح حمدان ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها أوراد أهل السنة والجماعة الناشرين : مؤسسة الاوراق الجديدة للنشر التوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف مؤيد عبد الفتاح حمدان مؤيد عبد الفتاح حمدان مؤيد عبد الفتاح حمدان
مؤيد عبد الفتاح حمدان
المؤلِّف
المؤلِّف مؤيد عبد الفتاح حمدان مؤيد عبد الفتاح حمدان مؤيد عبد الفتاح حمدان
مؤيد عبد الفتاح حمدان
المؤلِّف
المؤلِّف
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أوراد أهل السنة والجماعة ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة الاوراق الجديدة للنشر و التوزيع ❝

#1K

508 مشاهدة هذا اليوم

#2K

130 مشاهدة هذا الشهر

#2K

39K إجمالي المشاهدات
أهل السُّنَّة والجماعة هم أكبر مجموعة دينية إسلامية من المسلمين في معظم الفترات من تاريخ الإسلام، وينتسب إليهم غالبية المسلمين، ويُعرِّف بهم علماؤهم أنهم هم المجتمعون على اتباع منهج السنة النبوية وسنة الخلفاء الراشدين وأئمة الدين من الصحابة والتابعين وأصحاب المذاهب الفقهية المعتبرة من فقهاء أهل الرأي وأهل الحديث، ومن سار على نهجهم واقتفى أثرهم وأخذ عنهم طريقتهم بالنقل والإسناد المتصل. ولم تكن هذه التسمية مصطلحا متعارفا عليه في بداية التاريخ الإسلامي حيث لم يكن هناك انقسام ولا تفرق، وإنما ظهرت هذه التسمية تدريجياً بسبب ظهور الفرق المنشقة عن جماعة المسلمين تحت مسميات مختلفة، وكان لقب أهل السنة يطلق على أهل العلم من أئمة الصحابة ومن تبع طريقتهم المسلوكة في الدين، حيث ورد في مقدمة صحيح مسلم عن ابن سيرين أنه لما وقعت أحداث مقتل الخليفة عثمان بن عفان، والتي يشير إليها باسم "الفتنة" أنه قال: «لم يكونوا يسألون عن الإسناد فلما وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم»، فالأئمة في الدين من الصحابة ومن تبعهم بإحسان هم أهل السنة أي: أصحاب الطريقة المتبعة في الدين باعتبار أن طريقتهم التي كانوا عليها قائمة على اتباع منهاج الهدي النبوي حيث نقلوا علم الدين بعمومه، واستند عليه علمهم فيما بينوه وفيما استنبطوه وفق أصول الشريعة. كان أخذ علم الدين مختصا بالحاملين له من الصحابة وكانوا في صدر الإسلام يسمونهم القراء لقراءتهم القرآن وعلمهم في الدين، وبحسب ما ذكر ابن خلدون أنه بعد تمكن الاستنباط الفقهي وكمل الفقه وصار علما بدلوا باسم الفقهاء والعلماء بدلا من القراء، وانتقل علم الصحابة إلى التابعين وأخذ عنهم الأئمة من بعدهم، ثم انقسم الفقه فيهم إلى: طريقة أهل الرأي في العراق ومقدم جماعتهم الذي استقر المذهب فيه وفي أصحابه أبو حنيفة، وطريقة أهل الحديث في الحجاز وإمامهم مالك بن أنس والشافعي من بعده. بعد القرن الهجري الثاني بحسب ما ذكر ابن خلدون وغيره أن جماعة من السلف تعلقوا بظواهر نصوص متشابهة وبالغوا في إثبات الصفات فوقعوا في التجسيم، وبالمقابل فأن المعتزلة بالغوا في التنزيه فأنكروا صفات ثابتة، وأما أهل السنة حينها فكان منهم جماعة مثل: أحمد بن حنبل وداود بن علي الأصفهاني وآخرون أخذوا بمنهج المتقدمين عليهم من أصحاب الحديث كمالك بن أنس وغيره فقالوا في النصوص المتشابهة: نؤمن بها كما هي ولا نتعرض لتأويلها، وكان جماعة من أهل السنة في عصر السلف أيدوا عقائد السلف بحجج كلامية وبراهين أصولية. بعد حدوث بدعة المعتزلة والمشبهة وغيرها وانتشار مقولاتهم في أواخر عصر السلف بحسب ما ذكر ابن خلدون وغيره قام أبو الحسن الأشعري وأبو منصور الماتريدي بإيضاح عقائد السلف من أهل السنة ودفع الشبه عنها وتأييدها بالأدلة العقلية والنقلية بمناهج كلامية وكتبا عن مقالات الفِرق، فكان من ذلك تمايز هذه الفِرق التي كتب العلماء عنها في "كتب الفِرق" جلها في القرن الرابع الهجري ومنهم عبد القاهر البغدادي من فقهاء المذهب الشافعي في كتابه: "الفَرق بين الفِرق"، ذكر فيه أهل السنة والجماعة هي الفِرقة الثالثة والسبعون وأنهم جماعة واحدة من فريقي الرأي والحديث، وكلهم متفقون على قول واحد في أصول الدين، وربما اختلفوا في بعض فروعها اختلافا لا يوجب تضليلا ولا تفسيقا، وكانت التسمية تطلق على أهل السنة والجماعة تمييزا لهم عن الخوارج والمعتزلة والمجسمة وفرق التشيع وغيرها من الفِرق. الكتاب بين دَفَّتَيْ قلبك.. كلمات عظيمةٌ بين يديك ، أوحاها الله لخيار خلقه ، فخالطت القلوب والأرواح - يوماً - فتحركت بها الألسنة ، فتفتحت لها أبواب السماوات ، ورفعها الله تعالى ... - فمن أثنى بها قبلها من الله ... - ومن صلى بها على رسول رفعه الله ... - ومن استغفر بها غفر له الله ... - ومن سأل بها أعطاه الله ... - ومن استعاذ بها أعاذه الله ... - ومن استرقى بها شفاه الله ... - ومن استغاث الله بها من الكرب أغاثه الله ... - ومن التزم بها مُصْبِحاً ومُمْسِياً كفاه الله ... وفوق ذلك رضوانٌ من الله أكبر ... إن الغاية من هذا الكتاب : أن أقدم لك - أيها المتمسك بالسنة - ورداً صحيحاً ثابتاً ، جامعاً ، مُبَوَّباً على معاني الأدعية في كتاب واحد . إن الغاية من هذا الكتاب : أن أعطي جواباً شافياً عن بعض ما كان يقوله النبي حين كان يطيل الدعاء في مواطن الإجابة حتى كان يبلغ عرفه حتى الغروب ، فمن المحال أن تُنسى هذه الدعوات ولا تُروى ، وهي من الذكر الذي وعد الله بحفظه ، ومن الحكمة التي أُمِرَ بتبليغها . إن الغاية من هذا الكتاب : أن أقدم للعابد ولطالب العلم المادة الثابتة الصحيحة التي بها وبمثلها كان علمائنا يناجون ربهم في أورادهم الخاصة ، راغبين راهبين ، باكين ومتلذذين ، مجتهدين ومداومين . إن الغاية من هذا الكتاب : إعانتك على إحضار قلبك بين يدي ربك وأنت تدعوه
عدد المشاهدات
16100
عدد الصفحات
162
نماذج من أعمال مؤيد عبد الفتاح حمدان:
📚 أعمال المؤلِّف ❞مؤيد عبد الفتاح حمدان❝:

منشورات من أعمال ❞مؤيد عبد الفتاح حمدان❝: