📘 ❞ توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك ❝ كتاب ــ ابن أم قاسم المرادي اصدار 2001

النحو - 📖 كتاب ❞ توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك ❝ ــ ابن أم قاسم المرادي 📖

█ _ ابن أم قاسم المرادي 2001 حصريا كتاب ❞ توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية مالك ❝ 2024 مالك: من النحو والصرف عنوان الكتاب: مالك المؤلف: المرادي المحقق: عبد الرحمن علي سليمان مقدمة: الحمد لله المنعوت بجميل الصفات, وصلى الله سيدنا محمد أشرف الكائنات والمبعوث بالهدى ودين الحق ليظهره الدين كله وعلى آله وصحبه الذين نصبوا أنفسهم للدفاع عن بيضة حتى رفع بهم مناره وأعلى كلمته وجعله دينه المرضيّ وطريقه المستقيم وبعد, فهذا "توضيح مالك" للمرادي المعروف بابن المتوفى عام 749هـ وفي هذا الشرح ظهرت شخصية واضحة جلية دلت قدرته وحصافة رأيه وتجلت فيه مواهبه وأفكاره ولا شك أنه شرح أوفى الغاية ويمتاز بالدقة والسهولة وإيضاحه لآراء النحاة ومذاهبهم وقد أرشد المؤلفين بعده؛ لأن عنايته كانت متجهة إلى إيضاح وتبيان مقصودها فكان مددا لمن بعده شراح الألفية ومصدرا وثيقا لدى النحويين وقد استمد منه المؤلفون خير ما يؤلفون حققت أول الكتاب باب الإضافة, نلت بهذا القسم درجة العالمية "الدكتوراه" مع مرتبة الشرف الأولى ثم باقي الفاعل: هو الاسم المسند إليه فعل تام مقدم غير مصوغ للمفعول, أو جارٍ مجراه "فالاسم": جنس يشمل الصريح والمؤول و"المسند إليه" مخرج لما لم يسند كالمفعول والمسند الفعل نحو: "زيد أخوك" "وتام": للفعل الناقص "كان" وأخواتها, فلا يسمى مرفوعها فاعلا حقيقة سماه سيبويه1 والخبر مفعولا سبيل التوسع "مقدم" يخرج قام" قيل: "وهذا"2 حكم مختلف فيه, ينبغي أن يذكر الحد, "وغير للمفعول" "ضُرب زيدٌ ويُضرَب" مما هو طريقة فُعِل ويُفعَل فإن مرفوعهما نائب الفاعل وليس بفاعل قال المصنف: اضطر الزمخشري تسميته بعد جعله "والجاري مجرى الفعل" "اسم الفعل"3 والصفات والمصادر والظروف والمجرورات "بشرطها"4 أشار تعريف بمثالين تضمنهما قوله: الفاعل الذي كمرفوعَيْ أتى زيد" منيرا وجهُهُ نعم الفتى فكأنه قال: كان كزيد قولك: "أتى كونه اسما أسند للمفعول كوجهه قولك "منيرا وجهه" اسم المذكور مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل علم الصرف عِلْمُ النَّحُو ويسمَّى أيضًا الإِعْرَاب يعرف به حال أواخر الكلم وعلم يبحث أصول تكوين الجملة وقواعد الإعراب فغاية يحدد أساليب الجمل ومواضع الكلمات والخصائص التي تكتسبها الكلمة ذلك الموضع سواءً أكانت خصائص نحوية كالابتداء والفاعلية والمفعولية أحكامًا كالتقديم والتأخير والإعراب والبناء والغرض تحصيل ملكة يقتدر بها إيراد تركيب وضع وضعا نوعيًا أراده المتكلم المعاني فهم معنى أي مركب بحسب الوضع وعلم علوم اللغة العربية ويعد العلم الأهم بينها معرفته ضرورية أهل الشريعة إذ مأخذ الأحكام الشرعية كلها والسنة وتعلم أراد

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك
كتاب

توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك

ــ ابن أم قاسم المرادي

صدر 2001م
توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك
كتاب

توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك

ــ ابن أم قاسم المرادي

صدر 2001م
حول
ابن أم قاسم المرادي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك:
توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك من النحو والصرف
عنوان الكتاب: توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك
المؤلف: ابن أم قاسم المرادي
المحقق: عبد الرحمن علي سليمان

مقدمة:
الحمد لله المنعوت بجميل الصفات, وصلى الله على سيدنا محمد أشرف الكائنات والمبعوث بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله، وعلى آله وصحبه الذين نصبوا أنفسهم للدفاع عن بيضة الدين حتى رفع الله بهم مناره، وأعلى كلمته وجعله دينه المرضيّ وطريقه المستقيم.
وبعد, فهذا "توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك".
للمرادي المعروف بابن أم قاسم المتوفى عام 749هـ.
وفي هذا الشرح ظهرت شخصية ابن أم قاسم واضحة جلية دلت على قدرته وحصافة رأيه وتجلت فيه مواهبه وأفكاره.
ولا شك أنه شرح أوفى على الغاية ويمتاز بالدقة والسهولة، وإيضاحه لآراء النحاة ومذاهبهم.
وقد أرشد المؤلفين من بعده؛ لأن عنايته كانت متجهة إلى إيضاح ألفية ابن مالك وتبيان مقصودها.
فكان هذا الشرح مددا لمن بعده من شراح الألفية ومصدرا وثيقا لدى النحويين، وقد استمد منه المؤلفون خير ما يؤلفون.
وقد حققت من أول هذا الكتاب إلى باب الإضافة, نلت بهذا القسم درجة العالمية "الدكتوراه" مع مرتبة الشرف الأولى.
ثم حققت باقي الكتاب.

الفاعل:
هو الاسم المسند إليه فعل تام مقدم غير مصوغ للمفعول, أو جارٍ مجراه.
"فالاسم": جنس يشمل الصريح والمؤول، و"المسند إليه" فعل مخرج لما لم يسند إليه كالمفعول، والمسند إليه غير الفعل نحو: "زيد أخوك".
"وتام": مخرج للفعل الناقص نحو: "كان" وأخواتها, فلا يسمى مرفوعها فاعلا حقيقة.
وقد سماه سيبويه1 فاعلا والخبر مفعولا على سبيل التوسع، "مقدم" يخرج نحو: "زيد قام".
قيل: "وهذا"2 حكم مختلف فيه, فلا ينبغي أن يذكر في الحد, "وغير مصوغ للمفعول" يخرج نحو: "ضُرب زيدٌ ويُضرَب" مما هو طريقة فُعِل ويُفعَل، فإن مرفوعهما نائب عن الفاعل وليس بفاعل.
قال المصنف: وقد اضطر الزمخشري إلى تسميته مفعولا بعد أن جعله فاعلا.
"والجاري مجرى الفعل" هو "اسم الفعل"3 والصفات والمصادر والظروف والمجرورات "بشرطها"4. وقد أشار إلى تعريف الفاعل بمثالين تضمنهما قوله:
الفاعل الذي كمرفوعَيْ أتى ... زيد" منيرا وجهُهُ نعم الفتى
فكأنه قال: الفاعل ما كان كزيد من قولك: "أتى زيد" في كونه اسما أسند إليه فعل تام مقدم غير مصوغ للمفعول، أو كان كوجهه من قولك "منيرا وجهه" في كونه اسما أسند إليه اسم مقدم جارٍ مجرى الفعل المذكور.
الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#19K

23 مشاهدة هذا الشهر

#5K

34K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 1703.