📘 ❞ هداية المستفيد من التمهيد مجلد 11 ❝ كتاب ــ عطية محمد سالم اصدار 1996

كتب مسانيد الأئمة - 📖 ❞ كتاب هداية المستفيد من التمهيد مجلد 11 ❝ ــ عطية محمد سالم 📖

█ _ عطية محمد سالم 1996 حصريا كتاب هداية المستفيد من التمهيد مجلد 11 عن مكتبة الأوس 2024 11: لما الموطأ المعاني والأسانيد هو شرح للأحاديث المرفوعة ألفه الحافظ ابن عبد البر (368 463) ويعتبر كتابًا فريدًا بابه وموسوعة شاملة الفقه والحديث وهو فيه للإمام مالك بن أنس ولكنه رتبه ترتيبًا آخر يختلف ترتيب الإمام حيث أنه بطريقة الإسناد أسماء شيوخ الذين روى عنهم ما الأحاديث فقد جمع أحاديث كل راو مسند حِدَةٍ معتمدًا ترتيبهم حروف المعجم وترجم للرواة وخرج وشرحها لغويًّا وفقهيًّا وذكر آراء أهل العلم والفقه وقد اقتصر ورد الرسول الحديث متصلًا أو منقطعًا موقوفًا مرسلًا دون الآراء والآثار قضى تأليف أكثر ثلاثين سنة وضح بر منهجه كتابه وفق يلي: صنف بحسب الراوي فكان يجمع راوٍ رتب الرواة الترتيب الأبجدي لأسمائهم وصل حديث مقطوع وجده غير رواية وكذلك مرسل مسندًا غيره جمع أقاويل العلماء صحة وتأويلها وأحكامها وناسخها ومنسوخها وشروحها يعرف الأثر المتعلقة بمعاني والإسناد شرح غريب الألفاظ تحدث باستفاضة بعض القواعد والفوائد بداية علوم واتبع المعلة دراستها وذكرها وتبيانها وشملت: توسع بدراسة خارج ذكر اسم المدار موضع الاختلاف: كقوله: (وهو يدور قتادة النضر بشير نهيك أبي هريرة واختلف أصحاب عليه) لا يحكم مباشرة وموضع الاختلاف بل يقوم بإسناد جميع الأوجه مع ذلك لا يعتمد المخالفات إنما فقط صح إسنادها منها: ومن الأمثلة هذا قوله: (وهذان الإسنادان والأوزاعي ليسا بصحيحين لأن دونهما لا يحتج به) وأيضًا: (ورأيت نسخ موطأ وهب عنه يونس الأعلى ولا أثق بما رأيته ذلك) يقوم بتحديد أي المخطئ بعد دراسة المختلفة للحديث: فيذكر (هذا متصل صحيح أخطأ الدراوردي) وقوله: مما أخطا عندهم سليمان عتيق وانفرد به وما انفرد فلا حجة فيه) الاختصار وذلك وأجهٍ عدة: ذكر وأوجه الأسانيد: حريز عثمان الرحبي اختلف عليه فقوم قالوا: صليح وقوم يزيد وقال آخرون: صالح) المخالفة رواته: (وقد رواه بعضهم عطاء يسار والصحيح عباس إن شاء الله) الترجيح عنده عدة مستويات: بكثرة رووا بنفس اللفظ: (ومن حجته أيضًا المبارك لحديث عبيد الله عمر الأكثر خالفوه) (والقلب إلى الجماعة أميل لأنَّ الواحد أقرب إلأى الغلط) ترجيح أحفظ وأثبتهم: عندما يكون الرواية اثنين فيتجه لمن حفظًا وإتقانًا منهما (إنما تقبل الزيادة إذا ثبتت وكان وأتقن ممن قصر مثله الحفظ) أئمة الحديث: فقال فيهم: (وهم رواة وإليهم نصرف تأيله موضعهم والجلالة وليس خالفهم يقاس بهم) المقدمين الرواة: أنَّ هنالك جماعة لكل محدث مشهور فيأخذون فإن حصل اختلاف رواياتهم بترجيح سبقوا غيرهم بالرواية الشيخ بالمتابعات للمدار فوقه: عند حصول بالبحث روايات طبقة فيرجح وافقت روايته أقران شيخه الذي وقع بالسماع: لمكانة السماع ويعد أحد أصول التحديث فيبحث الجانب فيضعف التي يمكن أن يلتقي فيها الراويان معًا وبالتالي لم يكن لهما يسمع أحدهما الآخر (ولو بروايته هذه لكان عروة يدرك أمية أخا أم سلمة لأنه استشهد يوم الطائف) المفصل يختصر: فق قال: (فراوية زاد وتم وفسر أولى أجمل وقصر) بلد الراوي: أنّهم أعلم بحديثه لمصاحبته لهم وعيشته بينهم فيقول كتابه: (هذه العراق ورواية المدينة أثبتت وهم أقعد ونقلهم أصح العلم) الخالية الشك والاختلاف: هذا: (والشك يلتفت إليه واليقين معول بقرينة داخل المتن: (في يحيى توفي رجل حنين خيبر وعلى الصحيح والدليل صحته فوجدنا خرزات يهود ولم بحنين يود والله أعلم) انتقادات البر التردد تحديد منه الوهم: (وأظن الوهم جاء قبل الهادي) كتاب « » للشيخ الجليل ـ رحمه جليل عظيم النفع رتّب صاحبه لابن البرعلى أبواب بدلاً الأسانيد حتى يسهل البحث المواضيع الفقهية والاستفادة منها فهو بذلك فهرسة لكتاب كتب مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: مستد بفتح النون له إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع الحاكم جعل خاصا بالمرفوع لذلك أطلق البخاري كتابة مصنف الأبواب بأنه سماه: (الجامع المسند المختصر أمور رسول صلى وسلم وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ مسندة قائلها الأول كما اشتهر الدارمي بمسند انتقد تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة سمى ناصر المروزي أيضا الي ثانيا: يطلق فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: الكتاب مرويات صحابي حدة بغض النظر موضوع فأرى حديثا موضوعه الصلاة بجوار الحج الطلاق وبغض درجة الصحة الحين الضعف كمسند أحمد حنبل وإنما النوع المصنفات أنها والمراد هنا الإطلاق الثالث قال الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها المسانيد وهي الكتب موضوعها صحيذا كان حسنا ضعيفا مرتين الهجاء الصحابة فعله واحد أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر بعضها بكر الصديق منهم الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا أعلاها المراد وإذا أريد قد عددا المسانيد: "قالوا: أول صنف مسئذا أبو داود الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن لو الجامع لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد حبيب خاصة وله تدخل قدرد وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي تعالى الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب سمع مجالس مفرقة فهي النا" الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة مجلدكبير" حاتم: "كتبت حبيب" ثقة السنة للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي لطيف قذرة مرات وفيه كثير الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر سنا وأقدم سماعا فيحتمل نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد قام بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا إلا نادرا فيجمعون سبق خلت وتراجم طريقة المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ثم بقية يذكر مستدا لطلحة يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية عشر جزغا وعدد خرج مائة وثمانون صحابيا والكثير ليس واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست وفي مصنف: ومصنف رتب صحابى ورتب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا وصل عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي بهذا رضي الطبراني جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج وجد حديثه روينا إسحاق راهويه ألا يجد المتن تلك الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله وأن أخرجه الضعفاء المتابعات وإن ينازع لكنه يشك منصف أنقى رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ حماد 167هـ الفرق بين الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل الدين مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف يتعلق بها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
هداية المستفيد من كتاب التمهيد مجلد 11
كتاب

هداية المستفيد من التمهيد مجلد 11

ــ عطية محمد سالم

صدر 1996م عن مكتبة الأوس
هداية المستفيد من كتاب التمهيد مجلد 11
كتاب

هداية المستفيد من التمهيد مجلد 11

ــ عطية محمد سالم

صدر 1996م عن مكتبة الأوس
عن كتاب هداية المستفيد من التمهيد مجلد 11:
التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد هو شرح للأحاديث المرفوعة في الموطأ، ألفه الحافظ ابن عبد البر (368-463)، ويعتبر التمهيد كتابًا فريدًا في بابه، وموسوعة شاملة في الفقه والحديث، وهو كتاب شرح فيه ابن عبد البر كتاب الموطأ للإمام مالك بن أنس، ولكنه رتبه ترتيبًا آخر يختلف عن ترتيب الإمام مالك، حيث أنه رتبه بطريقة الإسناد على أسماء شيوخ الإمام مالك، الذين روى عنهم ما في الموطأ من الأحاديث، فقد جمع أحاديث كل راو في مسند على حِدَةٍ معتمدًا في ترتيبهم على حروف المعجم وترجم للرواة وخرج الأحاديث وشرحها لغويًّا وفقهيًّا، وذكر آراء أهل العلم والفقه، وقد اقتصر فيه على ما ورد عن الرسول من الحديث، متصلًا أو منقطعًا، أو موقوفًا، أو مرسلًا، دون ما في الموطأ من الآراء والآثار، وقد قضى في تأليف كتاب التمهيد أكثر من ثلاثين سنة.

وضح ابن بر منهجه في كتابه وفق ما يلي:

صنف الأحاديث بحسب الراوي، فكان يجمع أحاديث كل راوٍ في مسند.
رتب الرواة بحسب الترتيب الأبجدي لأسمائهم.
وصل كل حديث مقطوع وجده متصلًا من غير رواية مالك، وكذلك كل مرسل وجده مسندًا من غيره.
جمع أقاويل العلماء في صحة الأحاديث وتأويلها وأحكامها وناسخها ومنسوخها وشروحها.
جمع ما يعرف من الأثر المتعلقة بمعاني الأحاديث والإسناد.
شرح غريب الألفاظ.
تحدث باستفاضة عن بعض الرواة.
جمع بعض القواعد والفوائد في بداية كتابه عن علوم الحديث.

واتبع ابن عبد البر في الأحاديث المعلة بعض القواعد في دراستها وذكرها وتبيانها، وشملت:

توسع بدراسة أحاديث من خارج الموطأ.

ذكر اسم المدار موضع الاختلاف:
كقوله: (وهو حديث يدور على قتادة عن النضر بن أنس عن بشير بن نهيك عن أبي هريرة، واختلف أصحاب قتادة عليه).
لا يحكم مباشرة على الحديث وموضع الاختلاف فيه، بل يقوم بإسناد جميع الأوجه موضع الاختلاف مع ذلك.

لا يعتمد كل المخالفات، إنما فقط ما صح إسنادها منها:

- ومن الأمثلة على هذا قوله: (وهذان الإسنادان عن مالك والأوزاعي ليسا بصحيحين، لأن دونهما من لا يحتج به).
- وأيضًا: (ورأيت في بعض نسخ موطأ مالك رواية ابن وهب عنه هذا الحديث مرسلًا من رواية يونس بن عبد الأعلى عن ابن وهب، ولا أثق بما رأيته من ذلك).
يقوم بتحديد أي الرواة هو المخطئ بعد دراسة الأوجه المختلفة للحديث:
فيذكر المخطئ من الرواة، ومن ذلك قوله: (هذا حديث متصل صحيح وقد أخطأ فيه الدراوردي). وقوله: (وهو مما أخطا فيه عندهم سليمان بن عتيق وانفرد به وما انفرد به فلا حجة فيه).
الاختصار في بعض الأحاديث، وذلك على وأجهٍ عدة:
- ذكر اسم المدار وأوجه الاختلاف دون ذكر الرواة ولا الأسانيد: ومن الأمثلة على ذلك قوله: (وهو يدور على حريز بن عثمان الرحبي اختلف عليه فيه فقوم قالوا: عنه عن صليح الرحبي، وقوم قالوا: عنه عن يزيد بن صليح، وقال آخرون: عنه عن يزيد بن صالح).
- ذكر بعض الأوجه المخالفة دون ذكر رواته: ومن الأمثلة على ذلك قوله: (وقد رواه بعضهم عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة، والصحيح فيه عن ابن عباس إن شاء الله).
يقوم الترجيح عنده على عدة مستويات:
- الترجيح بكثرة من رووا الحديث بنفس اللفظ: ومن ذلك قوله: (ومن حجته أيضًا رواية ابن المبارك لحديث عبيد الله بن عمر ولا حجة في ذلك لأن الأكثر من أصحاب عبيد الله خالفوه). وكذلك قوله: (والقلب إلى رواية الجماعة أميل، لأنَّ الواحد أقرب إلأى الغلط).
- ترجيح رواية أحفظ الرواة وأثبتهم: وذلك عندما يكون الاختلاف في الرواية بن اثنين، فيتجه لمن هو أكثر حفظًا وإتقانًا منهما. ومن ذلك قوله: (إنما تقبل الزيادة من الحافظ إذا ثبتت عنه وكان أحفظ وأتقن ممن قصر أو مثله في الحفظ).
- ترجيح رواية أئمة الحديث: فقال فيهم: (وهم رواة الحديث، وإليهم نصرف في تأيله مع موضعهم من الفقه والجلالة، وليس من خالفهم ممن يقاس بهم).
- ترجيح رواية المقدمين من الرواة: ذلك أنَّ هنالك جماعة من الرواة لكل محدث مشهور، فيأخذون الحديث عنه، فإن حصل هنالك اختلاف في رواياتهم يقوم ابن عبد البر بترجيح رواية المقدمين الذين سبقوا غيرهم بالرواية من ذلك الشيخ.
- الترجيح بالمتابعات للمدار ومن فوقه: فكان يقوم ابن عبد البر عند حصول الاختلاف بالبحث في روايات طبقة المدار، فيرجح من وافقت روايته رواية أقران شيخه.
- الترجيح بما في كتاب الراوي الذي وقع عليه الاختلاف.
- الترجيح بالسماع: وذلك لمكانة السماع في رواية الحديث. ويعد ذلك أحد أصول التحديث. فيبحث في هذا الجانب، فيضعف الرواية التي لا يمكن أن يلتقي فيها الراويان معًا، وبالتالي لم يكن لهما أن يسمع أحدهما الحديث من الآخر. ومن ذلك قوله: (ولو انفرد بروايته هذه لكان الحديث مرسلًا، لأن عروة لم يدرك عبد الله بن أبي أمية أخا أم سلمة، لأنه استشهد يوم الطائف).
- ترجيح المفصل في الحديث على من يختصر: فق قال: (فراوية من زاد وتم وفسر أولى من رواية من أجمل وقصر).
- ترجيح رواية أهل بلد الراوي: وذلك أنّهم أعلم بحديثه، وذلك لمصاحبته لهم وعيشته بينهم، فيقول في كتابه: (هذه رواية أهل العراق عن بشير بن يسار في هذا الحديث ورواية أهل المدينة عنه أثبتت إن شاء الله، وهم به أقعد ونقلهم أصح عند أهل العلم).
- ترجيح الرواية الخالية من الشك والاختلاف: فقال في هذا: (والشك لا يلتفت إليه، واليقين معول عليه).
- الترجيح بقرينة داخل الإسناد أو المتن: ومن الأمثلة على ذلك قوله: (في الموطأ عن يحيى في هذا الحديث توفي رجل يوم حنين، وهو وهم إنما هو يوم خيبر، وعلى ذلك جماعة الرواة وهو الصحيح ، والدليل على صحته قوله: فوجدنا خرزات من خرزات يهود، ولم يكن بحنين يود، والله أعلم).

انتقادات على ابن عبد البر
التردد في تحديد من وقع منه الوهم: ومن ذلك قوله: (وأظن الوهم فيه جاء من قبل مالك أو من قبل يزيد بن الهادي).

كتاب « هداية المستفيد من كتاب التمهيد »، للشيخ الجليل « عطية محمد سالم ـ رحمه الله ـ »، هو كتاب جليل عظيم النفع، رتّب فيه صاحبه كتاب التمهيد لابن عبد البرعلى أبواب الفقه، بدلاً من الأسانيد، حتى يسهل البحث عن المواضيع الفقهية، والاستفادة منها، فهو بذلك فهرسة لكتاب التمهيد.

الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#67K

6 مشاهدة هذا الشهر

#60K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 530.
المتجر أماكن الشراء
عطية محمد سالم ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة الأوس 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث