📘 ❞ روح المعاني في تفسير القرآن الكريم والسبع المثاني ط المنيرية مجلد 7 ❝ كتاب ــ محمود شكري شهاب الدين اصدار 1994

كتب التفاسير وعلوم القرآن الكريم - 📖 كتاب ❞ روح المعاني في تفسير القرآن الكريم والسبع المثاني ط المنيرية مجلد 7 ❝ ــ محمود شكري شهاب الدين 📖

█ _ محمود شكري شهاب الدين 1994 حصريا كتاب ❞ روح المعاني تفسير القرآن الكريم والسبع المثاني ط المنيرية مجلد 7 ❝ عن دار إحياء التراث العربي 2024 7: علم التفسير هو توضيح الشيء وبيان معناه وهو اهتم به المسلمون لفهم آيات عرّفه الإمام محمد الطاهر بن عاشور مقدمة تفسيره (التحرير والتنوير) فقال ما ملخصه: اسم للعلم الباحث بيان معاني ألفاظ وما يستفاد منها باختصار أو توسع وموضوع التفسير: من حيث البحث معانيه يستنبط منه ينقسم باعتبارات متعددة يختلف باختلافها وهذه الاعتبارات هي: أولا: باعتبار معرفة الناس له وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى أربعة أقسام أخرجها ابن جرير الطبري طريق سفيان الثوري عباس فيما يلي: وجه تعرفه العرب كلامها وتفسير لا يعذر أحد بجهالته يعلمه العلماء إلا الله ثانيا: طرق الوصول إليه وجهة استمداده تكون الطريق المعتاد نقلا كان نفسه السنة كلام الصحابة التابعين رأيا واجتهادا غير هذا بأن يكون بطريق الإلهام والفيض فالتفسير ثلاثة أقسام: تفسير بالرواية ويسمى بالمأثور تفسير بالدراية بالرأي والرواية الأثري النظري بالفيض والإشارة الإشاري ثالثا: أساليبه أن ينظر جهة كونه شرحا لمجرد معنى اللفظ اللغة ثم لمعنى الجملة الآية سبيل الإجمال قسمين: تفسير إجمالي تحليلي رابعا: تناوله لموضوعات القرآن أن خصوص لموضوع موضوعات عاما كالعقيدة والأحكام خاصا كالصلاة والوحدانية ونحوها إلى: تفسير عام موضوعي أساليب التفسير للمفسرين أساليب هي: التفسير التحليلي: الأسلوب الذي يتتبع فيه المفسر الآيات حسب ترتيب المصحف سواء تناول جملة متتابعة سورة كاملة كله ويبين يتعلق بكل آية ألفاظها ووجوه البلاغة فيها وأسباب نزولها وأحكامها ومعناها ونحو ذلك التفسير الإجمالي: يَعْمَد القرآنية فيبين الجمل متتبعاً ترمي إليه أهداف ويصوغ بعبارات ألفاظه ليسهل فهمها وتتضح مقاصدها المقارن: يَعمد فيجمع حول موضوعها نصوص كانت نصوصاً قرآنية أخرى نبوية (أحاديث) للصحابة للتابعين للمفسرين الكتب السماوية الأخرى يُقارن بين الآراء ويستعرض الأدلة الراجح وينقض المرجوح التفسير الموضوعي: أسلوب يُفَسِّر صاحبه بل يجمع التي تتحدث قضية موضوع واحد فيفسرها شروط وآدابه من المهم الاعتناء بتفسير قبل اشخاص لهم وحكمة دراية الكتاب ومن أهم النقاط المعتبرة للمفسر شروطة وآدابه شروط المفسر صحة الاعتقاد التجرد الهوى أن يبدأ أولا بالقرآن أن يطلب النبوية فأنها شارحة للقرآن إذا لم يجد يرجع لقول الصحابة العلم باللغة العربية فروعها العلم بأصول العلوم المتصلة بالقرآن دقة الفهم تمكن ترجيح آخر الزهد الدنيا آداب المفسر حسن النية وصحة المقصد حسن الخُلق الامتثال والعمل تحرى الصدق والضبط النقل الجهر بالحق التواضع ولين الجانب عزة النفس سفاسف الأمور حسن السمت يكسبه الهيبة والوقار الأناة والروية فلا يسرد الكلام سرداً يفصله ويبينه الدنيا روح العظيم للقرآن لأبي الثناء الألوسي يعتبر – العلمية المؤلفات القيمة لدى الباحثين مجال علوم والتفسير نحو خاص وعلوم الدعوة والعلوم الإسلامية بوجه يدخل نطاق تخصص ووثيق الصلة بالتخصصات مثل أصول الفقه والدعوة والعقيدة ومعلومات هي كالتالي: يعدّ كتب الهامة ومنهجه كيفية النطق بألفاظ ومدلولاتها الإفرادية والتركيبية ومعانيها تحمل عليها حالة التركيب وتتمات لذلك كمعرفة النسخ وسبب النزول وقصة توضح أبهم انتهى كتابة 1267 للهجرة في المنهج تفسير المعانيٍ قد أفرغ الآلوسي وسعه , وبذل مجهوده حتى أخرجه للناس كتاباً جامعاً لآراء السلف رواية ودراية مشتملاً أقوال الخلف أمانة وعناية فهو جامع لخلاصة سبقه التفاسير فتراه ينقل لك عطية وتفسير أبي حيان الكشاف السعود البيضاوي الفخر الرازي وغيرها وهو إذا نقل يقول غالباً : قال شيخ الإسلام وإذا القاضي إذ هذه ينصب حكماً عدلاً بينها ويجعل نقاداً مدققاً يبدي رأيه حراً ليس مجرد ناقل له شخصيته البارزة وأفكاره المميزة كثيراً يعترض ينقله الحيان غيرهم وليس يؤاخذ عليه كما تراه يتعقب كثير المسائل ويرد الخصوص بعض الفقهية انتصاراً لمذهب حنيفة إنه استصوب أمراً لبعض عنهم انتصر ورجحه عداه محمود شكرى عبد الألوسى الحسينى أبو المعالي مؤرخ عالم بالأدب والدين الدعاة الإصلاح ولد رصافة بغداد سنة (1273هـ) وأخذ العلم أبيه وعمه وغيرهما وتصدر للتدريس داره وفى المساجد وحمل أهل البدع برسائل فعاداه كثيرون ولما احتل البريطانيون (سنة 1335هـ) عرضوا قضاءها فزهد انقباضًا مخالطتهم ولم يل عملًا بعد (عضوية) مجلس المعارف بدء تأليف الحكومة وتوفي (1342هـ) كتاب جمع بالمعقول فاشتمل آراء وأقوال بأمانة فجمع خلاصة السابقة وبين أسباب والمناسبة السور والمناسبات وعرض لذكر القراءات ويستشهد بأشعار ويعتني بالآيات الكونية والإعراب والنحو الفقهاء وأدلتهم الأحكام ويرجح دون تعصب فقهي معين ويفند أدلة المخالفين لأهل ويتخذ موقفا صارما الإسرائيليات والأخبار الكذوبة ويسخر ويعقب كل بما تدل الإشارات والمعروف بالتفسير مجاناً PDF اونلاين يحتوي القسم الآتي: 1 يخص لغة: تدور مادته الكشف مطلقا أكان لغموض لفظ أم لغير يقال فسرت فسرا باب ضرب ونصر وفسرته تفسيرا شدد للكثرة كشفت مغلقه اصطلاحا: كشف معانى المراد أعم أن بحسب المشكل وغيره وبحسب المعنى الظاهر والمقصود 2 المتعلقة بالقرآن نزوله وترتيبه وجمعه وكتابته وقراءاته وتجويده ومعرفة المحكم والمتشابه والناسخ والمنسوخ وإعجازه وإعرابه ورسمه وعلم غريب وغير ويُعرف أيضًا بأنها جميع والبحوث تتعلق يتصل يُطلق التنزيل وقد عدّ الزركشي كتابه البرهان 47 علمًا وأوصلها جلال السيوطي الإتقان لـ 80

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
روح المعاني في تفسير القرآن الكريم والسبع المثاني ط المنيرية مجلد 7
كتاب

روح المعاني في تفسير القرآن الكريم والسبع المثاني ط المنيرية مجلد 7

ــ محمود شكري شهاب الدين

صدر 1994م عن دار إحياء التراث العربي
روح المعاني في تفسير القرآن الكريم والسبع المثاني ط المنيرية مجلد 7
كتاب

روح المعاني في تفسير القرآن الكريم والسبع المثاني ط المنيرية مجلد 7

ــ محمود شكري شهاب الدين

صدر 1994م عن دار إحياء التراث العربي
حول
محمود شكري شهاب الدين ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار إحياء التراث العربي 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب روح المعاني في تفسير القرآن الكريم والسبع المثاني ط المنيرية مجلد 7:
علم التفسير هو توضيح الشيء وبيان معناه، وهو علم اهتم به المسلمون لفهم آيات القرآن.

عرّفه الإمام محمد الطاهر بن عاشور في مقدمة تفسيره (التحرير والتنوير) فقال ما ملخصه: هو اسم للعلم الباحث عن بيان معاني ألفاظ القرآن وما يستفاد منها باختصار أو توسع. وموضوع التفسير: ألفاظ القرآن من حيث البحث عن معانيه وما يستنبط منه.

ينقسم التفسير باعتبارات متعددة يختلف باختلافها، وهذه الاعتبارات هي:

أولا: باعتبار معرفة الناس له
وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى أربعة أقسام أخرجها ابن جرير الطبري عن طريق سفيان الثوري عن ابن عباس فيما يلي:

وجه تعرفه العرب من كلامها.
وتفسير لا يعذر أحد بجهالته.
وتفسير يعلمه العلماء.
وتفسير لا يعلمه إلا الله.
ثانيا: باعتبار طرق الوصول إليه
وجهة استمداده تكون من الطريق المعتاد نقلا كان من القرآن نفسه، أو من السنة، أو من كلام الصحابة، أو التابعين، أو كان رأيا واجتهادا. أو من غير هذا الطريق بأن يكون بطريق الإلهام والفيض، فالتفسير ينقسم بهذا الاعتبار إلى ثلاثة أقسام:

تفسير بالرواية، ويسمى التفسير بالمأثور.
تفسير بالدراية، ويسمى التفسير بالرأي.
تفسير بالدراية والرواية، ويسمى التفسير الأثري النظري.
تفسير بالفيض والإشارة، ويسمى التفسير الإشاري.
ثالثا: باعتبار أساليبه
أن ينظر إلى التفسير من جهة كونه شرحا لمجرد معنى اللفظ في اللغة، ثم لمعنى الجملة أو الآية على سبيل الإجمال، وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى قسمين:

تفسير إجمالي.
تفسير تحليلي.
رابعا: من جهة تناوله لموضوعات القرآن
أن ينظر إلى التفسير من جهة خصوص تناوله لموضوع ما من موضوعات القرآن الكريم، عاما كان كالعقيدة والأحكام أو خاصا كالصلاة والوحدانية ونحوها. وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى:

تفسير عام.
تفسير موضوعي.
أساليب التفسير
للمفسرين في التفسير أساليب أربعة هي:

التفسير التحليلي: وهو الأسلوب الذي يتتبع فيه المفسر الآيات حسب ترتيب المصحف سواء تناول جملة من الآيات متتابعة أو سورة كاملة أو القرآن الكريم كله، ويبين ما يتعلق بكل آية من معاني ألفاظها، ووجوه البلاغة فيها وأسباب نزولها وأحكامها ومعناها ونحو ذلك.
التفسير الإجمالي: وهو الأسلوب الذي يَعْمَد فيه المفسر إلى الآيات القرآنية حسب ترتيب المصحف فيبين معاني الجمل فيها متتبعاً ما ترمي إليه الجمل من أهداف ويصوغ ذلك بعبارات من ألفاظه ليسهل فهمها وتتضح مقاصدها.
التفسير المقارن: وهو الأسلوب الذي يَعمد المفسر فيه المفسر إلى الآية أو الآيات فيجمع ما حول موضوعها من نصوص سواء كانت نصوصاً قرآنية أخرى، أو نصوصاً نبوية (أحاديث)، أو للصحابة، أو للتابعين، أو للمفسرين، أو الكتب السماوية الأخرى، ثم يُقارن بين الآراء، ويستعرض الأدلة، ويبين الراجح وينقض المرجوح.

التفسير الموضوعي: وهو أسلوب لا يُفَسِّر فيه صاحبه الآيات القرآنية حسب ترتيب المصحف بل يجمع الآيات التي تتحدث عن قضية أو موضوع واحد فيفسرها.

شروط المفسر وآدابه
من المهم الاعتناء بتفسير القرآن من قبل اشخاص لهم معرفة وحكمة و دراية بتفسير هذا الكتاب الكريم ومن أهم النقاط المعتبرة للمفسر شروطة وآدابه

شروط المفسر
صحة الاعتقاد
التجرد عن الهوى
أن يبدأ أولا بتفسير القرآن بالقرآن
أن يطلب التفسير من السنة النبوية فأنها شارحة للقرآن
إذا لم يجد من السنة يرجع لقول الصحابة
العلم باللغة العربية و فروعها
العلم بأصول العلوم المتصلة بالقرآن
دقة الفهم التي تمكن المفسر من ترجيح معنى على آخر.
الزهد في الدنيا

آداب المفسر
حسن النية وصحة المقصد
حسن الخُلق
الامتثال والعمل
تحرى الصدق والضبط و النقل
الجهر بالحق
التواضع ولين الجانب
عزة النفس عن سفاسف الأمور
حسن السمت الذي يكسبه الهيبة والوقار
الأناة والروية فلا يسرد الكلام سرداً بل يفصله ويبينه.
الزهد في الدنيا.

روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني هو تفسير للقرآن لأبي الثناء الألوسي.

يعتبر كتاب روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني – الألوسي – ط العلمية من المؤلفات القيمة لدى الباحثين في مجال علوم القرآن والتفسير على نحو خاص، وعلوم الدعوة والعلوم الإسلامية بوجه عام حيث يدخل كتاب روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني – الألوسي – ط العلمية في نطاق تخصص العلوم القرآنية وعلوم التفسير ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل أصول الفقه، والدعوة، والعقيدة،

ومعلومات الكتاب هي كالتالي:

يعدّ كتاب الألوسي من كتب التفسير الهامة، ومنهجه في ذلك البحث عن كيفية النطق بألفاظ القرآن الكريم ومدلولاتها وأحكامها الإفرادية والتركيبية ومعانيها التي تحمل عليها حالة التركيب وتتمات لذلك كمعرفة النسخ وسبب النزول وقصة توضح ما أبهم في القرآن ونحو ذلك.

انتهى من كتابة التفسير عام 1267 للهجرة.

في المنهج
تفسير روح المعانيٍ قد أفرغ فيه الإمام الآلوسي وسعه , وبذل مجهوده حتى أخرجه للناس كتاباً جامعاً لآراء السلف رواية ودراية، مشتملاً على أقوال الخلف بكل أمانة وعناية ، فهو جامع لخلاصة ما سبقه من التفاسير ، فتراه ينقل لك عن تفسير ابن عطية ، وتفسير أبي حيان ، وتفسير الكشاف ، وتفسير أبي السعود ، وتفسير البيضاوي ، وتفسير الفخر الرازي وغيرها من كتب التفاسير المعتبرة .

وهو إذا نقل عن تفسير أبي السعود يقول غالباً : قال شيخ الإسلام وإذا نقل عن تفسير البيضاوي يقول : قال القاضي وإذا نقل عن تفسير الفخر الرازي يقول : قال الإمام وهو إذ ينقل عن هذه التفاسير ينصب نفسه حكماً عدلاً بينها ، ويجعل من نفسه نقاداً مدققاً ، ثم يبدي رأيه حراً فيما ينقل فهو ليس مجرد ناقل ، بل له شخصيته العلمية البارزة ، وأفكاره المميزة ، فتراه كثيراً يعترض على ما ينقله عن أبي السعود ، أو عن البيضاوي ، أو عن أبي الحيان أو عن غيرهم ، وليس في تفسيره ما يؤاخذ عليه.

كما تراه يتعقب الفخر الرازي في كثير من المسائل ، ويرد عليه على الخصوص في بعض المسائل الفقهية ، انتصاراً منه لمذهب أبي حنيفة ، ثم إنه إذا استصوب أمراً لبعض من ينقل عنهم انتصر لهم ورجحه على ما عداه.

محمود شكرى بن عبد الله بن شهاب الدين محمود الألوسى الحسينى، أبو المعالي مؤرخ، عالم بالأدب والدين، من الدعاة إلى الإصلاح. ولد في رصافة بغداد سنة (1273هـ) وأخذ العلم عن أبيه وعمه وغيرهما. وتصدر للتدريس في داره وفى بعض المساجد. وحمل على أهل البدع في الإسلام، برسائل، فعاداه كثيرون، ولما احتل البريطانيون بغداد (سنة 1335هـ) عرضوا عليه قضاءها، فزهد فيه انقباضًا عن مخالطتهم. ولم يل عملًا بعد ذلك غير (عضوية) مجلس المعارف في بدء تأليف الحكومة العربية في بغداد. وتوفي فيها سنة (1342هـ).

كتاب جمع بين التفسير بالمأثور والتفسير بالمعقول ، فاشتمل على آراء السلف رواية ودراية ، وأقوال الخلف بأمانة وعناية ، فجمع خلاصة التفاسير السابقة ، وبين فيه أسباب النزول ، والمناسبة بين السور ، والمناسبات بين الآيات , وعرض لذكر القراءات ، ويستشهد بأشعار العرب ، ويعتني بالآيات الكونية ، والإعراب والنحو ، ويبين أقوال الفقهاء وأدلتهم في آيات الأحكام ، ويرجح بينها من دون تعصب لمذهب فقهي معين ، ويفند أدلة المخالفين لأهل السنة ، ويتخذ موقفا صارما من الإسرائيليات والأخبار الكذوبة ، ويسخر منها ، ويعقب على كل ذلك بما تدل عليه الآيات عن طريق الإشارات والمعروف بالتفسير الإشاري .
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#75K

9 مشاهدة هذا الشهر

#57K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 264.